أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس سياسية وفكرية وثقافية 270















المزيد.....

هواجس سياسية وفكرية وثقافية 270


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8079 - 2024 / 8 / 24 - 17:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في الحي الوسطى في مدينة القامشلي حطينا الرحال، وذلك في بداية كانون الأول العام 1970. قادمون من مدينة رأس العين.
أطفال كثر كانوا يلعبون في الشارع،" كلل أو برامات"، نسخ من الأفلام، الغميضة ، والعديد من ألعاب ذلك الزمن البسيط الخالي من التلفزيون أو غيره من التكنولوجيا التي نراها اليوم.
المثير في الأمر هي في الشتائم التي كان يكيلها الأطفال لبعضهم. طوال الوقت كانوا يشتمون بعضهم، على الطالع والنازل كما يقول المثل.
وهذه الشتائم كانت جزء من الحالة السيكولوجية للأطفال في تلك المرحلة، ولم يكن يترتب على ذلك أي شيء. مجرد شتائم للشتائم.
إحدى المرات، بعد مرور أشهر ستة على مكوثنا في الحي، سرت مع خمسة أطفال في مثل عمري إلى حي أخر لا يبعد عن حينا سوى ثلاثمائة متر. حي قريب من ثانوية العروبة المشهورة في القامشلي.
ما أن وصلنا الحي، كان الليل قد بدأ يخيم ، وأضواء الشوارع كانت تفضح المسكوت عنه.
كان هناك صراعًا بين أطفال حينا وهذا الحي المجاور، صراع لم أكن أعرفه. كنا بجانب دكان صغير مفتوح. يبدو أن أطفالنا جاؤوا إلى هنا لشراء الكلل.
بمجرد أن وقعت عيونهم علينا أطفال هذا الحي بدأت الشتائم تكال لنا، شتائم بالجملة والمفرق، وامتدت الأيدي بالدفش والأفواه بالبصاق. في الحقيقة لم يقتربوا مني ابدًا. لم أكن خصمًا لهم. ولم يهتموا بوجودي من عدمه لأنني كنت غريبًا عن الطرفين المتخاصمين.
كنت أراقب أصدقاء حينا، وجوههم، الاصفرار الكامن فيه، الخوف العجوز المرسوم على ملامحهم. خنوعهم وخضوعهم للشتائم وللكلمات المبذلة التي كانت تخترق أسماعهم.
كانوا يضعوا أيديهم في مؤخرة أطفال حينا، يرفسونهم، يدفشونهم، بيد أنهم لم يتحركوا ولم يتكلموا ولم يدافعوا عن انفسهم.
الوحيد الذي تدخل كنت أنا. لم استطع هضم الكلمات القاسية والمبتذلة. دخلت في صراع مع صبية الحي الآخر، خجلًا من خنوع أبناء حينا. ضربوني وضربتهم، اسقطوني أرضًا وانهالوا علي بالضرب، وكنت أرد عليهم. بينما رفاقي كانوا ينظرون إلى المشهد ولم يحركوا ساكنًا.
كانت الدماء تسيل مني عندما عدنا.
في طريق العودة، وبمجرد اقترابنا من حينا بدأت النخوة تعود لأطفال حينا، راحوا يشتمون الآخر بحضور بعضهم. وتكلموا عن شجاعتي وكيف تصديت لهم:
ـ "ماقصرت"، والله كنت بطلًا، مع شتائم يحملونها الهواء... بمجرد أن دخلت البيت ورأت أمي المشهد بدأت تبكي:
ـ من فعل بك هذا؟ ولماذا؟ لماذا تدخل في قتال مع الآخرين؟ إلى متى تعذبني وتنهك اعصابي؟
رآني والدي معفر الثياب والدماء على وجهي، قال لي:
ـ هل سكتت عندما ضربوك؟ قلت:
ـ لا. لم اسكت.
ـ هل دافعت عن نفسك
ـ نعم.
ـ رائع. المهم لم تكن خنوعًا.
جلب ملحًا ووضعه في المقلاة وسخنه ووضعه في خرقة ولفها ثم بدأ يكوي جروحي. خلال أسبوع التأمت الجراح.
كلما مرت هذه الحكاية أمامي اتساءل:
ـ من أين نبع هذا الذل في نفوس أطفالنا. وبالتاكيد بقوا أذلاء في حياتهم كلها. بالتأكيد أغلبهم مع بقاء الاستبداد واستمراره

الشخصيات الهشة الضعيفة من الداخل هي تلك التي تتجنب الدخول في المواجهة أو التعرض لأي أذى.
يحبون العيش في أمان تحت كنف السلطة وسقف الدكتاتور. يحبون المال والشهرة والوجاهة الفارغة والطعام والشراب والنساء. ولا يريدون أن يفرطوا في متع الحياة ومباهجها بمقاومة الظلم أو التصدي له.
وما أكثر الأسماء الكبيرة في سوريا والوطن العربي التي وقفت إلى جانب الحيط الحيط وصفقت للاستبداد وتكلمت وكتبت في كل شيء ولكن بدقة شديدة بحيث لا يتعرضون للأذى الجسدي والنفسي أو الملاحقة.
في بلدان العالم الثالث من يدير ظهره للاستبداد السياسي والاجتماعي هو ليس بشاعر ولا بكاتب ولا بمفكر.
إنه مجرد بوق السلطة يرتدي القناع ويسير به.
ويحتاج من الآخرين إلى نبش مخدته لإخراج القيح الذي يملأ عقله وقلبه.
هذا النموذج لا ضمير له.
والمبدع الميت الضمير ليس بمبدع.

اعتقد أن جوهر الحب هو رغبات هاربة، ركض في الفراغ أو الدوار، كالخيول التي تسير بسرعة الريح والضباب دون اتجاه أو هدف، لهذا لا يمكن القبض عليه.
تشعر بعمقه بعد الفقد.
تشعر أن الوجود لا وجود، وان الحياة أنياب وحش تطبق على عنقك ولحمك وعظامك.
وأنك تركض في السراب رافعاً يديك للإله، أو السماء، تريد أن تمسكه أو تقبله أو تطير معه. إن يكون جناحيك للوصول إلى المحبوب.
الحب ذاكرة كونية.
إنه الوجود، ولا يمكن تفسيره أو تفكيكه إلا بالتحام الذات بالذات ذاتها

هناك الكثير من الناس يحبون العيش في البيئة المضطربة القلقة، فيها توتر دائم.
هذه البيئة الاجتماعية السياسية تخلق لهم توازنًا نفسيًا وإحساسًا رائعًا بأنهم ضحايا ومظلومين، وتمنحهم تعاطفًا من الآخرين.
إن اللطم والشعور بالاضطهاد الشعوري حاجة مهمة للكثير من الناس، لهذا يخافون من الاستقرار النفسي والعاطفي، ويتطلعون إلى البيئة المريضة لينتعشوا فيها.
في الحقيقة إن البيئة الطبيعية ترهقهم وتتعبهم لهذا يهربون منها إلى الأماكن الموبوءة.
يمكننا رصد هذا الجانب في الجاليات القادمة إلى الغرب الذي يريد التوفيق بين هذه البيئة الجديدة والبيئة المضطربة الذي جاء منها.
في هذه البيئة لا مكان للنواح، لهذا يلجأ هؤلاء المرضى إلى الأطباء إلى الكذب أو الالتفاف على القانون او الإعلان عن وجود خلل في تكوينهم النفسي والعقلي، الذي هو عمليًا مسكون بهذا الخلل، بيد أنه يصرفها بالأتفاق بينه وبين ذاته.
إن التوفيق بين الذات المريضة والواقع الجديد، يحتاج إلى الكثير من الخضوع وإقناع الذات أنه في أمان، والحياة تسير بشكل طبيعي حسب تصوراته ورؤاه المشوهة.

الأمة التي تخجل من تاريخها لا يمكن أن تدخل الحداثة والديمقراطية.
إن تعرية التاريخ، فكفكته، فصفصته، تفلاية تناقضاته، صراعاته، نوازعه، نزاعاته، عقله، مكره، كذبه وصدقه، توازنات القوى فيه في تسيير شؤون السلطة والمجتمع هو الذي يجعلنا نعرف من نحن وإلى أين نذهب.
التاريخ سياسة، ولا تاريخ دون سياسة.
إن إضفاء صفة القداسة على التاريخ، يشوه التاريخ، يعفينا من الشغل عليه، من المسؤولية الأخلاقية والإنسانية والسياسية والاجتماعية، ويدخلنا في بيت الكسل الفكري والمعرفي، ونبقي أنفسنا عند حدود الهرب والسكون.
لا قداسة تحت الشمس. وجميع الفاعلين في التاريخ، شخصيات برغماتية، انتهازية، يعرفون مصالحهم ويعرفون أن السلطة تحقق لهم ذلك.
الأخلاق والسياسة، كذبة سوداء كبيرة
ومن يعمل في السلطة لا يمكن ان يكون ورعًا، بسيطًا، نظيف القلب والضمير.
هذه كذبة، اخترعها طهوريون، من خارج الطهارة، يُلبسون الكذبة مسحة طهر ليست منها.
لنكن وقحين، ولكن صادقين، وهذ خير من أن نكون بسطاء، ولكن كذابين.

الإحباط هو أن تضع ثقتك في إنسان ما، صديق أو حبيب، ويخذلك أو يطعنك في خاصرتك أو قلبك أو رأسك.
وأقسى أنواعه عندما يكون بينكما تاريخ طويل من المودة والحب والرحمة.
والأقسى، عندما ينظر إلى دمك المهدور بسخرية واستهزاء وأنت تنزف

منذ أن اخترع الإنسان اللغة، دخل الغربة الوجودية، انفصل عن الطبيعة والحياة البريئة، تحول تحولات هائلة مع تحولات اللغة، أصبح أقرب إلى وحش.
اللغة، قصقصت أو قلمت البيئة الطبيعية في النفس الإنسانية، توحش مع تطورها، اليوم نحن في أزمة أو مأساة حقيقية، الطبيعة تعلن عن نفسها، تذمرها، أنها متعبة، وربما تهدم البيت على من فيه، وترمينا جميعا في سراديب الفئران.

اللغة سلطة، باللغة استطاع الرجل أن يغير الموازين، أن يقلب الحقائق رأسا على عقب، ان يحول المرأة إلى تابع ذليل للرجل، أن يقول عن نفسه أنه سيد الكون وأن إلهه جعل هذه الطبيعة كلها له، يحكمها بيده.
باللغة خلق التراتبية والسلطة والقانون والحق والباطل، والعبد والفقير والغني والسيد.
اللغة هي أداة المجرمين، أداة خلق العبودية وبقاءها.
وبخلق اللغة، خلق الرموز التي تدخل في كل مفاصل الحياة لإبقاء التراتبية عميقة وقائمة.
لا مكانة، ولا وجود فعلي للإنسان المعاصر لولا الرموز.
الرموز هي صانعة الحضارة، هي التي تعطيك القيمة المعنوية أو تجردك منها.
فأنت كإنسان مجرد نكرة، تأتيك الرموز فتلبسك ثيابها، تحولك بين ليلة وضحاها من حال إلى حال.
الفيلسوف، المفكر، صاحب الشأن والمكانة، المليادير، المخترع أو المكتشف، الدكتور، الطبيب، القواد، العاهرة، الديوث، المحترم، الشيخ أو القسيس أو الحاخام.
بهذه الرموز يتعرف الناس علينا، نزداد مكانة في عيونهم أو نسقط.
لنتخيل أننا لم نكتشف اللغة، رموزها، كالسلطة أو الجاه، ماذا كانت ستكون حياتنا؟
إلى أين كنّا سنذهب أو نتوقف، هل كنّا سنحب كما نحب الأن، نكره كما نكره الأن؟ هل كان سيكون هناك حب بالطريقة المسبقة الصنع أو التحضير المسبق كما هو الحال في حياتنا المعاصرة؟
أليست الرموز المعاصرة للحضارة هي من صنع لغة الحب أو الكره، الصدق أو الكذب، النبذ أو الجذب، الأهمال أو الأهتمام؟
وهذه التراتبية الاجتماعي والاقتصادية والسياسية، هي صناعة الرموز.
إذا الرموز هي المحل الأول، والإنسان يأتي بعدها، أحدهم هيكل والأخر إكساء.

لا يمكن لليقين أن يبقى يقينًا دون دافع يبقيه في مكانه أو يحركه.
لا يقين في الهواء الطلق، واللايقين هو اليقين الفعلي.
بوجود القوة الدافعة في داخل اليقين سيجبره على التبدد، على التحول تحولات كثيرة، ينتقل من حالة إلى أخرى.
الدافع الحركة القوة من ثوابت الحياة.

الإنسان كائن غير سعيد، لديه العقل، وهذا الجهاز يقرأ ويحلل ويرى من عينيه هذا العالم الغريب لهذا يقف مندهشًا أمامه، يريد أن يفككه ومع التفكيك يزداد اغترابًا وبعدًا عن حياته ووجوده.
لا لذة للعيش الا للمهابيل، لهذا نقول:
ـ أما أن تكون السعادة جزء من التكوين النفسي أو لا.
من يركض وراء السعادة ليس بسعيد.

الزواج هو ارتباط عدوين إلى أن يثبت العكس.
هو صراع بين الطبيعة والحضارة.

الفيس بوك يصيب الإنسان بالبلادة العاطفية، يقتل ذاكرته، يحول الجميع إلى صور غلاف أو بروفيل، إلى مجرد أسماء.
انفصال شديد عن الواقع.

إن إضفاء صفة القداسة على التاريخ، يشوه التاريخ، يعفينا من الشغل عليه، من المسؤولية الأخلاقية والإنسانية والسياسية والاجتماعية، ويدخلنا في بيت الكسل الفكري والمعرفي، ونبقي أنفسنا عند حدود الهرب والسكون.
لن يخرج الإنسان من الدائرة المغلقة, أزمته الإنسانية والاجتماعية, التي غلف نفسه بها إلا إذا طرأ تحول نوعي على مفهوم السلطة, المرتكز, الدعائم, الحقيقية التي تغلف بها الدولة, كديكور أو شكل خارجي مزيف.
سنبقى ندور في حلقة مغلقة, ما دام كل شيء يتمحور حول السلطة, المصالح والنفوذ والسيطرة, سيبقى هناك فقر, وذل وقهر, وتشرد وجوع وقتل وذبح, وضياع وعبودية واستغلال, طائفية, قومية, دين

العلاقات الدولية لا تبنى على الثقة أو المحبة أو الصداقة. بقدر ما لديك من قوة ومعرفة في استخدامها, بقدر ما تضعك في المكان الذي يليق بك. الثورة في بلد يمكن أن ترفعه إلى الأعلى إذا احسنت المعارضة استخدامها بشكل صحيح وادارة سليمة.
يجب أن لا نستهين بالامكانات التي تخلقها الثورة إذا عرف كيف يمكن استثمارها سياسيا في العلاقات الدولية. وبذلك نكون قد كسبنا بلدنا ووطننا وحميناه من تدخل من هب ودب
الاستجداء لا قيمة له والبكاء ايضا.

24 مليون إنسان سوري في مهب الريح, لا أحد يعرف ماذا سيكون وضعهم بعد سنة أو اقل أو أكثر, بيد أن ما نراه أن بلادنا تتجه من سيء إلى أسوأ. والسلطة هي هي, والمعارضة هي هي, لم تتغير موازين الصراع, بله زاد قذارة بدخول جبهات مشبوهة, كالقاعدة وجبهة النصرة ودولة الشام والعراق وغيرهم من التنظيمات المكلفة بتخريب ان انجاز مجتمعي أو سياسي في أي بلد يثور على نظامه السياسي.

بعد اتفاقية مونرو, كان الهم السياسي الامريكي ان ينقل الصراع العالمي من القارة الامريكية الشمالية والجنوبية ليحط رحاله في العالم القديم.
ومع الاسف أن الاوروبيين كانوا وقودا للتمدد الامريكي في اسيا وافريقيا واوروبا من خلال حروبهم العالمية.
واستطاعت الولايات المتحدة نقل الصراع العالمي إلى آسيا وأفريقيا بعد ان رتبت وضع امريكا اللاتينية في بداية الستعينيات من القرن العشرين.

الطرفان, الثوار في سوريا في بداية الحراك، والنظام يقاتلان بدون رافعة سياسية. كسر عظم من أجل السيطرة للسيطرة.
بصراحة, لن تنتصر الثورة بدون حامل سياسي يوجه الثورة. هيك شغل/ القتال المجاني/ يريح النظام ويجعله يقتل شعبنا وهو مرتاح.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية سوياسية وأدبية ــ 269 ــ
- هواجس ثقافية وإنسانية 268
- هواجس ثقافية 267
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية وادبية ــ 266 ــ
- هواجس عامة ثقافة فكر أدب وفن 265
- هواجس الثقافة والحب ــ 264 ــ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 263
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ــ 262 ــ
- هواجس ثقافية متنوعة 261
- هواجس ثقافية 260
- هواجس ثقافية ــ 259 ــ
- هواجس ثقافية ــ 258 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ــ 257 ــ
- هواجس ثقافية 256
- هواجس سياسية وفكرية ــ 255 ــ
- هواجس ثقافية وفكرية 254
- هواجس ثقافية وفكرية ــ 253 ــ
- هواجس نفسية وأدبية وفكرية 252
- هواجس أدبية ودينية ــ 251 ــ
- هواجس أدبية 250


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب هدف حيوي في حيفا
- المجاهدون الفلسطينيون: جريمة إحراق جنود الاحتلال للقرآن وتدن ...
- الأزهر يصدر فتوى بتحريم لعبة شائعة مثيرة للجدل
- الشرطة الفرنسية تلقي القبض على رجل بشبهة الهجوم على كنيس يهو ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي في حيفا
- “عالم من المتعة لأطفالك” .. استقبال تردد قناة طيور الجنة الج ...
- 6 شهداء ومصابون بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا بمنطقة حكر الج ...
- البطريك كيريل يدعو العالم المسيحي إلى حماية الكنيسة الأرثوذك ...
- ألمانيا: تنظيم -الدولة الإسلامية- يعلن في بيان مسؤوليته في ع ...
- قائد حرس الثورة الإسلامية اللواء سلامي: ستسمعون اخبارا سارة ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس سياسية وفكرية وثقافية 270