أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس ثقافية 267















المزيد.....

هواجس ثقافية 267


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8076 - 2024 / 8 / 21 - 15:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


النصوص ولدت لغايات وأهداف، ومعبئة بحمولات ثقافية كثيرة ومختلفة.
لم يخلق إلى هذه اللحظة، نص خارج العالم العبودي، الذي نعيش فيه.
كل النصوص تسرح وتمرح فيه.
النص البديل لم يولد، ولن يولد، وسيبقى في الخدر الكوني البعيد، بدءًا من هذه الساعة وإلى الأبد.
وإذا ولد لن يكن له كفوًا أحد

تقول الأسطورة، أن الماء دون أرض يعيش وحيدًا معزولًا دون شريك وفي حالة حزن شديد.
وإن الأرض دون ماء تصبح عقيمة، وفي حالة حسرة وألم.
وعندما يلتقيان يحدث الخصب والفرح، وتبدأ الحياة

تقول الأسطورة أن الله أدار ويدير هذا الكون سلمياً، بالعقل والمنطق والحسابات الدقيقة.
لماذا عجز المسلمون عن تفسير القرآن إلى الان، هذا يستدعي سؤالا اخر:
المسلمون أي دين يعبدون؟
الا يستدعي هذا ترجمة القرآن إلى اللغة العربية، كما يقول الكثيرون؟
الإسلام اليوم في مرمى النار، وهناك عشرات الملايين يقرأونه ويحللونه أدبيًا وفكريًا وسياسيًا ودينيا، بينما المسلمين واجمين، ينظرون إلى ما يحدث حائرين، إلا من البعض الجاهل، وهذا يخرب ولا يغير.
أغلب الحكومات الإسلامية عملت، ولا تزال تعمل وصاية عليه، وتخربه من داخله كقطر مثلا ومصر.
يجب أن يتحرر الدين من السياسة، ويتحول إلى شأن خاص بين المسلم وربه، كما يحدث اليوم لمسيحيي أوروبا، الكنيسة الأوروبية.
وكان هناك مفكرين مسلمين دقوا ناقوس الخطر حول هذا الموضوع، كالرازي والتوحيدي والمعري وغيرهم كثر.
السؤال:
هل كان التنقيط قرارا للإيقاع بالنص القرآني، أو لخدمته أو لتدميره من داخله؟
نحن نأخذ ما جاء إلينا بحسن نية، لكن السياسيين القائمين على إدارة مصالحهم يعرفون ماذا يفعلون، لهذا على المسلم الحريص على دينه المبادرة على قراءة النص القرآني بعيد عن المشايخ، وعن السلطات الاسلامية الحاكمة، وإلا فإن هذا الدين سيواجه خطر القضاء عليه.
أنا لا أكتب من باب الحب أو الكره أو الحرص، أكتب ما أراه وأريد أن أعرف أين الحقيقة، ويدفعني هذا للسؤال:
هل ما نسمعه ونقرأه صحيح أم غلط وأين الغلط وأين الصح؟

في اليوم الواحد نتلقى كم هائل من المعلومات، ومن مصادر مختلفة، كلها تدعونا لأن نتغير، للامتثال لهذا الرأي أو ذاك.
والإعلام الممنهج الموجه الممركز، المكثف كما هو حال صناعة الرأي العام الذي تملكه الولايات المتحدة التي تدخل في شروش العقل العام وتوجهه كما تريد وترغب، هي من تحرف العقل كما يتطلبه الصانع السياسي الأمريكي.
ماذا يبقى من عقل الإنسان، من موقفه، من حريته، والصناعة تعيد صياغة وجوده كل يوم ودقيقة وثانية.
هل نحن كما هو نحن، ألم نتحول تحولات هائلة، وننتقل انتقالات هائلة، هل ما نكتبه، ونقاتل من اجله، هو ما نريده أم هو جزء من الصياغة التي قامت بها هذه الجهة أو تلك.
الصنم الإعلامي الكبير، بل الهائل، يحاصرنا كل يوم ودقيقة، كيف يمكننا كسره أو تحطيمه، في وسط هذا الكم الهائل من الأصنام التي تصنع يوميًا في مراكز سياسية واستراتيجية، في مراكز صناعة الرأي العام المشوه؟

عندما كنت صغيرًا في عمر الست سنوات، كنت أحب أناقة معلماتي وجمالهن، ألوان الثياب، الحلق، القلادة، كل شيء.
أي حركة من المعلمة كان يلفت نظري، وأبقى منبهرًا بها وخاصة الحذاء العالي الواقف على المسمار.
كنت أرى فارًا على يسار صدرها أو كرزتين، بجانب الفرو، أنظر باستغراب شديد.
وكنت أحب الألوان وانبهر بهم.

في القانون الأشوري المنقوش على الحجر مكتوب هذا النص:
إن الإماء ينبغي الا يتحجبن.
الحجاب للنبيلات.
الخادمة المصاحبة للنبيلة عليها أن تتحجب، وإذا كانت وحدها يجب أن لا تتحجب.
أمة المعبد التي يقترن بها زوج لا بد أن تتحجب في الطريق العام، لكن إذا لم يقترن بها زوج عليها أن تكون سافرة.
عاهرات المعبد، المقدسات السابقات، بعد الزواج يجب عليهن أن يتحجبن.
الإماء والعاهرات العاديات عليهن أن يبقين سافرات.
والعقوبة للواتي ينتهكن القانون الخاص بالحجاب يتعرضن للأذى.
إن الإماء التي ترتدي الحجاب في حال تم القبض عليها تجلد ويصب القار على رأسها وتقطع أذانها.
إن تأكيد التراتبية الاجتماعية، التمييز الطبقي، كان قاسيًا جدًا في هذ العصر.
ينص القانون رقم أربعين:
ـ كل إنسان يرى أمة محجبة ولم يبلغ عنها يجلد بخمسين جلدة بالعصي، وتثقب أذناه، ويمرر بينهما خيط خلف رأسه، ويؤخذ ملابسه، ويتحول إلى خادم في بلاط الملك لمدة شهر.

معرفة اللعبة الدولية جزء مهم جدًا في العمل السياسي في هذا العصر.
قبل أن تبدأ عليك كشف حسابك لهم، البدائل التي تملكها. ماذا ستقدم، موقفك من مصالحهم، موقفك من اسرائيل، القوى التي تمثلها، الروافع التي حملتك لتكون واجهة لهم؟
في ظل بلد مثل سوريا، يجب ان تحسب خطواتك بدقة شديدة. لهذا كان النظام والغرب يريدان من المجتمع حمل السلاح ليقبروا مطالب الثورة. ومصالح المجتمع. بله، مضوا في إذلال الإنسان السوري في كل مكان.
لو كان لدينا معارضة تطرح نفسها بقوة كبديل حقيقي له برنامج سياسي وطني واضح تتفاوض على المرحلة المقبلة لكان كلامنا مختلف تماماً.

لا يخلو بيت من مؤمن في بلاد الشرق.
إن الأيمان يتخلل بنية الفرد من رأسه إلى اخمص قدميه من اللحظة التي يبصر بها نور هذا العالم أو ظلمته.
المأساة ليست هنا. المأساة عندما يتخلى أحدهم عن هذا الأيمان الذي عاش عليه وترعرع.
يمكننا رصد هذه المعاناة الذاتية القاسية التي يعيشها الفرد نتيجة هذا التحول السيكولوجي الخطير.
هناك أشياء كثيرة تتكسر في داخله، اللاشعور الفردي والجمعي والانفصال عن الذات والآخر. ويضغطان عليه ويحرقان اعصابه وروحه.
إنه تدمير ممنهج للبنية النفسية والفكرية، والبناء على بنية نفسية وفكرية آخرى مختلفة تمامًا. ويصاحب ذلك، الآلام النفسية والعذابات التي يقاسيها داخليًا وخارجيًا، الصراع بين ما كان عليه وما يريده.
إن الانفصال عن اللاشعور الجمعي، الحنان الأول أو التكوين الأول يدخل المرء في غربة مركبة وقاتلة.
إنه انفصال عن الرضاعة الأولى.
لم نتعود على التفكير أو التحرر من المفاهيم التي دخلت شاشة عقولنا منذ نعودة أظفارنا.
وعندما نفكر نتمزق.
لهذا نقول، علموا أولادكم التفكير الحر. وإن يختاروا القيم والمبادئ التي يرونها مناسبة لأحلامهم وطموحاتهم وأفكارهم وأيمانهم. دعوهم يقرروا بأنفسهم ما يريدون. لا تصادروا عقولهم.
إن يعيشوا احرارًا دون قيود ايديولوجية تشدهم إلى الوراء.


جميع القوى السياسية يفكرون ويطمحون بأسنانهم في الوصول إلى السلطة.
مفهوم الدولة غائب عن تفكيرهم.
لو فكر واحد منهم في الوطن ومستقبل الوطن لفكر في تطوير مفهوم الدولة, ولما رفع أحدهم السلاح.
الدولة تستوعب جميع القوى المتصارعة سياسيا.
أغلبنا لم يتحرر من عقلية السطو والحصول على الغنائم.
التاريخ دساس.

دائمًا يعتمد الاستبداد على بنى تقليدية كالطوائف والعشائر والدين والقومية. إنهم جزء من عدة الشغل.
إن الأكثرية العددية أو الأقلية العددية ليسَ مشكلة, إنهما سيحكمان بذات المنطق. أي تحويل المجتمع إلى رعايا. كلاهما, يغيبان مفهوم المواطنة لصالح حفنة قليلة بيدها تتمركز السلطة والثروة ولا يحق لكأن من يكون أن يرفع رأسه.
متى وعبر التاريخ كانت الأكثرية العددية أو الأقلية العددية أكثر عدلا؟
مفهوم المواطنة وحق الإنسان في الحرية جاء بعد عصر التنوير وفق حسابات مدروسة بدقة.
الطائفة, بالرغم من أنها من المخلفات الماضوية, بيد أنها بنية قائمة على تراتبية هرمية شديدة الترابط, ممكن ببساطة أن تتحول إلى علاقة سياسية في حال توفر لها الشرط والظرف السياسي اللازم يساعدها على الخروج من شرنقتها والسباحة في المحيط أو الحاضنة الحامي لها.
الدولة في ظل الاستبداد تتموضع على بنى تقليدية, كالطائفة والعشيرة والمذهب والدين والقومية, إنهم روافع لها وهي رافعة لهم, أحدهم يكمل الأخر.
الدين والقومية والمذهب والطائفة والعشيرة أدوات معيقة لمفهوم الدولة والوطن.

علينا أن نترك الطفل يختار دينه بنفسه عندما يكبر, عندما يصل إلى الثامنة عشرة من العمر. علينا أن لا نشوه عقله, ونملأه بأفكار أكبر من عمره, أن لا نؤدلجه ونمسح عقله ليصبح على مقاسنا.
من يخاف على دينه, عليه أن يتركه. إذا كان الدين من الله, لماذا نخاف عليه من الزوال.
أي قضية أصيلة هي, موضوعية, ستبقى, والغير أصيل, زبد, سيزول مهما طال الزمن.

معرفة اللعبة الدولية جزء مهم جدًا في العمل السياسي في هذا العصر. قبل ان تبدأ, عليك كشف حسابك لهم, البدائل التي تملكها, ماذا ستقدم, موقفك من مصالحهم, موقفك من اسرائيل, القوى التي تمثلها, الروافع التي حملتك لتكون واجهة لهم.
في ظل بلد مثل سوريا, يجب ان تحسب خطواتك بدقة شديدة. لهذا, كان النظام والغرب, يريدان من المجتمع حمل السلاح, ليقبروا مطالب الثورة, ومصالح المجتمع, بله, مضوا في إذلال الإنسان السوري في كل مكان.
لو كان لدينا معارضة تطرح نفسها بقوة كبديل حقيقي, له برنامج وطني واضح, تتفاوض على المرحلة المقبلة, لكان كلامنا مختلف تماماً.

الإيمان بقضية ما, القناعات, المبادئ هل هي مجردة من المصالح والرغبات, هل هي مفاهيم حاف, قضايا متعالية, بعيدة عن الحاجات الإنسانية, ليس لها جذور في طموحات البشر؟ هل هي منزلة, سماوية, محلقة في السماء ام حاجات أرضية مغلفة بقشرة رقيقة, وتكثيف هائل للأعمال الدنيوية البحتة؟
هل القناعة معزولة عن الرغبة؟
هل المبادئ منفصلة عن الحاجة؟
هل هما مجرد تجريد عالي, حاجة للسمو الحاف؟

أيضًا, الحداثة في بلداننا ستصطدم بعوائق الخارج.
الخارج, المقصود الغرب, يمنع قيام الوطنية السورية, المتمثلة ببقاء الدولة الهاضمة للنسيج الوطني والإنساني, وتمثله.
/فأخلاق كانط, وشك ديكارت وروح القوانين المونتسيكية ونقدية فولتير وقديسة هيغل للدولة وكل فلاسفة التنوير/ . كلها حكر لهم.

الشيعة يبكون على غياب السلطة عن عائلة محمد بن عبد الله.
هل يستحق علي بن أبي طالب إدارة السلطة بعد وفاة المؤسس؟ هل كان قادرًا، هل كان يملك الحكمة والمعرفة على إدارتها؟
استلم علي السلطة بعد مقتل عثمان، دخل في حرب مع عائشة في موقعة الجمل، ثم في حرب في موقعة صفين، ثم في حرب مع الخوارج، وحدثت فوضى واضطرابات في عموم العالم الإسلامي في زمن حكمه إلى أن قتل.
الديكتاتورية أيضًا فن، لا تتوفر للجميع، لنا في بشار الأسد مثال ساطع.
الشيعة يلطمون أنفسهم في كربلاء كل عام واحتفالات، على ماذا؟ لا الحسن يستحق إدارة السلطة ولا الحسين.
وبكاءهم السياسي مقرف وممل، ومخجل، هؤلاء الثلاثة، علي وأبناءه، الحسن والحسين، ومن جاء بعدهم، لا يملكون مقومات الإدارة السياسية على الرغم من القيمة المعنوية الجليلة التي لهم لدى أتباعهم.
الحسين تحول إلى ايقونة سياسية على االرغم من أنه لم يقدم أي شيء له قيمة رمزية أو معنوية تكون مثلًا أو مثالًا.
والجهل له خصائص كثيرة، يستطيع أن يحول الندب المرضي إلى أفراح وتضامن ومحبة كاذبة، وحزن كاذب.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية وادبية ــ 266 ــ
- هواجس عامة ثقافة فكر أدب وفن 265
- هواجس الثقافة والحب ــ 264 ــ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 263
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ــ 262 ــ
- هواجس ثقافية متنوعة 261
- هواجس ثقافية 260
- هواجس ثقافية ــ 259 ــ
- هواجس ثقافية ــ 258 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ــ 257 ــ
- هواجس ثقافية 256
- هواجس سياسية وفكرية ــ 255 ــ
- هواجس ثقافية وفكرية 254
- هواجس ثقافية وفكرية ــ 253 ــ
- هواجس نفسية وأدبية وفكرية 252
- هواجس أدبية ودينية ــ 251 ــ
- هواجس أدبية 250
- هواجس أدبية 249
- هواجس أدبية وفكرية 248
- هواجس عامة 247


المزيد.....




- بعد تحذير من الإرهاب اليهودي.. بن غفير يطالب بإقالة رئيس الش ...
- حماس: نهيب بالامة العربية والاسلامية تكثيف الاسناد والتضامن ...
- أوكرانيا تحظر الكنيسة الأرثوذكسية بهدف محوها
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف انتشارا لجنود الإحتلال في ...
- “وقت التسلية” تردد قناة طيور الجنة وطريقة التنزيل بكل سهولة ...
- شيخ الأزهر يحذر من مخطط غربي خطير ضد العرب
- “سلي أولادك بأجمل الأناشيد” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- ناشطة أفغانية للحرة: طالبان تقيّد الحريات بذريعة الشريعة
- المسجد الأقصى بعد 55 عاما على إحراقه: العرب وبن غفير ومخططات ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 القناة الأشهر في الع ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس ثقافية 267