أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مبلسين / العروة الوثقى / إستقبال القبلة / سايق عليك النبى )















المزيد.....


عن ( مبلسين / العروة الوثقى / إستقبال القبلة / سايق عليك النبى )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8075 - 2024 / 8 / 20 - 16:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ثلاثة أسئلة من الاستاذة أم محمد :
السؤال الأول : ما معنى ( مبلسين ) فى قول الله جل وعلا : ( وَإِن كَانُوا مِن قَبْلِ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْهِم مِّن قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ ( 49 ) الروم )؟
السؤال الثانى :
ما معنى ( العروة الوثقى )؟
السؤال الثالث :
هل يجب إستقبال القبلة عند قراءة القرآن وعند إحتضار الميت ؟
إجابة الأسئلة الثلاثة معا :
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الإبلاس يعنى اليأس وانقطاع الأمل . ( مُبلس ) إنقطع أمله ويأس .
2 ـ وجاء فى الدنيا فى :
2 / 1 : حال يأس الناس من نزول المطر ، ثم يستبشرون بنزوله . قال جل وعلا : ( اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاء كَيْفَ يَشَاء وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ( 48 ) وَإِن كَانُوا مِن قَبْلِ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْهِم مِّن قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ ( 49 ) فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ( 50 ) الروم )
2 / 2 ـ وجاء مرتبطا بالعذاب الدنيوى ، واليأس من النجاة منه .
قال جل وعلا :
2 / 2 / 1 : ( فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ (44)الانعام ). جاءهم العذاب فجأة بغتة فوقعوا فى اليأس من النجاة .
2 / 2 / 2 : ( حَتَّى إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُون(77) المؤمنون )
3 ـ وجاء مرتبطا بعذاب الآخرة واليأس من النجاة منه. قال جل وعلا :
3 / 1 : ( وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ (12)الروم ). يبلس المجرمون أى ييأسون من النجاة ، إذ كانوا غافلين فى حياتهم الدنيا عن حتمية مجىء اليوم الآخر .
3 / 2 : ( إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (74) لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (75) وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِن كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ (76) وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ (77) لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ (78) الزخرف ). هذا عنهم وهم فى العذاب ، حيث لا يستطيعون صدّ النيران التى تأخذهم من كل جانب ، قال جل وعلا : ( لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمْ النَّارَ وَلا عَنْ ظُهُورِهِمْ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (39) بَلْ تَأْتِيهِمْ بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلا هُمْ يُنظَرُونَ (40) الأنبياء ) . تخيل أن يستمر هذا العذاب بلا توقف وبلا تخفيف ، بل خلود أبدى .
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ العروة الوثقى هى الفطرة التى فطرنا الله جل وعلا بأنه لا إله إلا هو جل وعلا . وفيها قال جل وعلا :
1 / 1 ـ ( لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) البقرة ). العوة الوثقى أن تبدأ بالكفر بكل إله وولى مقدس لتؤمن بالله جل وعلا وحده ربا وإلاها ووليا . وهذا معنى ( لا إله إلا الله ) . الجزء الأول ( لا إله ) كفر بكل إله ، والجزء الثانى ( إلا الله ) إيمان بالله جل وعلا وحده .
1 / 2 ـ ( وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ (22) لقمان )
2 ـ والعادة أن ينفث الشيطان فى هذه العُقدة ( العروة ) فيجعل الانسان يتخذ آلهة وأولياء يقدسهم مع الله جل وعلا . لذا يستعيذ المؤمن بربه جل وعلا من نفث الشيطان الذى حسد أبانا آدم . وهذا ما جاء أمرا للنبى محمد نفسه : ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) الفلق ).
3 ـ قبل أن نوجد ماديا بأجسادنا ، وحين خلق الله جل وعلا أنفسنا فى عالم الغيب أخذ عليها العهد بأنه لا إله إلا هو ، وحذرهم من الوقوع فى الشرك ، وألّا يأتوا يوم القيامة يعتذرون بالغفلة أو إتباع ما وجدوا عليه آباءهم . قال جل وعلا : ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ (172) أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ (173) الأعراف ) . ويوم القيامة سيذكّرهم بعهده هذا : ( أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (60) وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلاًّ كَثِيراً أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62) يس ). وفى جهنم سيتبرأ الشيطان من أتباعه : ( وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلاَّ أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِي مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (22) ابراهيم )
إجابة السؤال الثالث :
قراء القرآن الكريم عبادة فى أى وقت وفى أى وضع . وليس واجبا ان يكون من يموت متجها نحو القبلة .
السؤال الرابع :
ما هو رأيك فيما يقوله المصريون : ( سُقت عليك النبى ) أو ( أنا سايق عليك النبى ) حين يترجون طلبا من أحد ؟ .
إجابة السؤال الرابع :
1 ـ النبى محمد عليه السلام كان بشرا يُوحى اليه ، وكذلك كان الأنبياء قبله بشرا يُوحى اليهم . والعادة أن الشيطان يُضل أكثرية البشر فيجعلهم يقدسون البشر والحجر ، يتحولون آلهة وأولياء مع الله جل وعلا ومن دون الله جل وعلا . فعل هذا مع المسيحيين ومع المحمديين . يتحوّل حبهم للنبى الى تقديس وتأليه له . يبدأون بتفضيله على غيره من الأنبياء ، ثم بعد التفريق بين الله جل وعلا ورسله يرفعون النبى الى مكانة التأليه والتقديس . بل يرفعونه فوق الله جل وعلا ، ويؤسسون له عبادات ورسوما ، ويصبح هو المعبود الأول فى قلوبهم . وتجد هذا عند المحمديين ، فالذى يحج الى بيت الله الحرام فى مكة يظل المسيطر على وجدانه الحج الى القبر المنسوب للنبى فى المدينة ، وهو رجس من عمل الشيطان . وهم فى كلامهم ودعائهم تجدهم يصدّرون النبى ، يجعلون الصلاة عليه عبادة له ووسيلة تقربهم اليه ، ويعتقدون إنه يسمع صلاتهم عليه ، وأنه الذى سيشفع فيهم يوم القيامة ، لأنه عندهم هو ( مالك يوم الدين ) وليس الله جل وعلا رب العالمين .
2 ـ المضحك أنهم حين يرفعون النبى فوق مقام رب العزة جل وعلا فإنهم يجعلونه أقلّ منهم مقاما . طبعا لا يرد هذا على خواطرهم ولكنه الواقع . ونعطى مثالين :
2 / 1 : الذى يقف متوسلا بالقبر الرجسى المنسوب للنبى يؤمن بأن النبى حىُّ فى القبر ، أى يجعل النبى مسجونا تحت الأرض الى قيام الساعة ، ويؤمن أن النبى تُعرض عليه أعمال ( أُمّته ) ليراجعها ويستغفر لهم . أى يجعلونه خادما لهم الى قيام الساعة . وفى كل هذا يجعلونه تحت أقدامهم ، فهم فوق الأرض وهو فى زنزانة تحت الأرض .
2 / 2 : نصل الى مقولة المصريين : من يطلب بإلحاح شيئا يقول : ( سُقت عليك النبى / أنا سايق عليك النبى ) . الذى ( يُساق ) هو الدواب والأنعام . أنت تسوقها نحو مكان أو الى مكان . وأنت الذى تسوقها وهى لا تملك من أمرها شيئا فهى مسخّرة لك .أو كما قال جل وعلا عنها : ( وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (5) وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ (6) وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلاَّ بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ (7) وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ (8) النحل ).
قد يقول بعضهم : إنهم لا يقصدون هذا بل يقصدون التوسل بالنبى لقضاء عمل أو مطلب ، ونقول إنه نفس الشىء : إنهم يستخدمون النبى واسطة لهم عند ذلك الشخص الذى يرجون منه شيئا . وفى كل الأحوال لا يستشيرون النبى ، بالضبط كما أن مالك الحمار لا يستشيره . فى النهاية إنهم حين يؤلهون النبى ويرفعونه فوق مستوى البشر فإنهم يهبطون به الى ما دون البشر .
آه يا بقر .!!



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 1 ب 3 : مرجع الضمير فى القرآن الكريم
- عن : ( الدعاء / تركة بلا وريث / صعاليك الانترنت )
- مقدمة الباب الثالث : تفوّق القرآن الكريم على النحويين وغيرهم
- عن ( الجنتان / غار حراء أو غار خراء / فقه الحيل الحنفى )
- ف 5 ب 2 : علماء النحو وإختراع مصطلحات جديدة فى الدين و ( الع ...
- عن ( الاصلاح هدم وبناء / مومياء فرعون موسى )
- ف 4 ب 2 : نماذج من مصطلحاتهم التى تعتدى على القرآن الكريم
- الآية الأخيرة من سورة ( الكهف )
- عن ( يرفض زواج إبنته / الادخار حلال / مدرارا / يوم الزينة ال ...
- عن ( المصرى الظالم المظلوم خاسر الدنيا والآخرة )
- ف 3 ب 3 : التوقف مع مصطلحى ( اللغة واللسان )
- عن ( النبى إدريس بين القرطبى والقرآن الكريم )
- ف 2 ب 2 : بين الكلمة الاهية واللوغوس اليونانى المسيحى
- عن : ( يا حسرة على القاهرة .!)
- ف 1 ب 2 : مصطلح ( الكلمة ) بين الاسلام والكفر
- عن ( هتلر والخلفاء / الغزو / ليس حراما )
- مقدمة الباب الثانى من الكتاب : علماء النحو و( المصطلحات )
- عن ( إستمرارية حكم العسكر / تفاوت / فُرُطا )
- ب 1 ف 2 : فضل اللسان العربى القرآنى على اللسان العربى
- عن ( نيتنياهو فى الكونجرس / القصص القرآنى والتاريخ / جنتان )


المزيد.....




- تردد قناة طيور الجنة كيدز 2024 نايل سات وعربسات وخطوات ضبط ا ...
- خبيران: -سوريا الجديدة- تواجه تحديات أمنية وسط محاولات لتوظي ...
- أردوغان يهنئ يهود تركيا بعيد حانوكا
- “السلام عليكم.. وعليكم السلام” بكل بساطة اضبط الآن التردد ال ...
- “صار عندنا بيبي جميل” بخطوات بسيطة اضبط الآن تردد قناة طيور ...
- “صار عنا بيبي بحكي بو” ثبت الآن التردد الجديد 2025 لقناة طيو ...
- هل تتخوف تل أبيب من تكوّن دولة إسلامية متطرفة في دمشق؟
- الجهاد الاسلامي: الشعب اليمني حر ويواصل اسناده لغزة رغم حجم ...
- الجهاد الاسلامي: اليمن سند حقيقي وجزء اساس من هذه المعركة
- مصادر سورية: الاشتباكات تدور في مناطق تسكنها الطائفة العلوية ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مبلسين / العروة الوثقى / إستقبال القبلة / سايق عليك النبى )