|
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ري كركوك (دراسة مقارنه بين المخطط والواقع ) ج10
عبد الكريم حسن سلومي
الحوار المتمدن-العدد: 8075 - 2024 / 8 / 20 - 13:50
المحور:
الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ري كركوك (دراسة مقارنه بين المخطط والواقع )
ج10
بعد ان تطرقنا بصورة مبسطة لما وضع من خطط بدراسة الجدوى الاقتصادية لمشروع ري كركوك وما مدى تنفيذها وقد كان المشروع اخذ كنموذج لكل مشاريع العراق سواء بالري او بكل الوزارات الخدمية حيث ان الصورة واضحة ان الخلل في فشل المشاريع وقلة كفاءتها وتهالكها قبل انتهاء عمرها الافتراضي راجع الى عدم تنفيذ خطط الجدوى الاقتصادية بنسبة كبيرة وكذلك عدم تنفيذ الخطط المعدة وفق دليل التشغيل والصيانة لا دارة اي مشروع وكذلك تحمل الدولة لا غلب تكاليف الانشاء والتشغيل والصيانة مما حدى بالمستفيدين الى اهمال واجباتهم والتجاوز على اغلب المشاريع بسبب ضعف القوانين وعدم تنفيذ السلطات التنفيذية لواجباتها الحقيقية ولذلك ومن وحي خبرة ميدانية حقيقية استمرت ل35 سنة مع زيارات ميدانية كثيرة لمشاريع الري ولقاءات ومناقشات مع كوادر متخصصة ذات كفاءه ونشاط بمواقع التواصل الاجتماعي المختص بالمياه فأننا نقدم الاستنتاجات التالية التي تخص ادارة مواد المياه ببلدنا والمقترحات لتطوير كفاءة ادارة موارد المياه وعلى ان لا يتصور احد ان مقترحاتنا غايتها مصالح ضيقة وشخصية بل هي فعلا لخدمة البلد وتطوير ادارة موارد المياه وزيادة كفاءة الري ومن الله التوفيق للجميع
اولاً : الاستنتاجات من خلال خبرة ميدانية 35 سنة بمجال الري ومن خلال اللقاءات مع مئات العاملين والمختصين في ادارة مشاريع الري والمزارعين المستخدمين لأراضي هذه المشاريع ومع المشاهدات الميدانية واللقاءات الشخصية لقد استنتجت الملاحظات التالية *-ان قسم كبير من الموارد المائية العراقية تأتي من خارج الحدود وبذلك تتأثر كمياتها بالظروف الموجودة في احواض الانهر خارج العراق وداخله وان كميات المياه في هذين النهرين تتأثر بصوره كبيره بطريقة استغلال الدول المجاورة اعلاه لهذه المياه وحسب طبيعة العلاقات التي تربط العراق بهذه الدول بحيث ان كل من تركيا وايران لو استغلت مياه اي نهر ضمن حدودها استغلالا كبيرا وكما يحدث اليوم بخزن كميات كبيره من المياه فأن ذلك سوف يؤثر بصوره كبيره على كمية المياه الداخلة للعراق وحتى لو تلاعبت دول الجوار عموما في احواض الانهار وروافدهما داخل حدودها وبأي طريقه كانت سوف يؤدي ذلك لا ضرار كبيره على مشاريع الري داخل العراق ونفس الحالة تنطبق على جميع الدول المجاورة للعراق والمشتركة معه في الموارد المائية وهذا ما معناه ان اي مشاريع إرواءيه او لها علاقه بالمياه تنشأ في اعالي الانهار (دجله والفرات وروافدهما) سوف تؤثر بدرجه كبيره على المياه الداخلة اسفل الانهر في العراق . *- ان العلاقات السياسية بين العراق ودول الجوار على العموم غير مستقرة وهو واضح من تصريحات بعض مسؤولي دول الجوار بشأن تقاسم المياه وما ينجزوه على الارض داخل حدودهم الدولية يجعل ذلك وضع العراق المائي غير مستقر على الاطلاق وبذلك فمن الصعب وضع استراتيجية ثابته للعراق بالشأن المائي الا بعد تثبيت اتفاقيات تحدد واردات العراق المائية من دول الجوار. *- واقع العراق يقول ان ثلاثة ارباع مساحة العراق الزراعية المعتمدة على الري متواجدة في الوسط والجنوب والتي تمتاز بقلة امطارها التي لا تكفي للزراعة المطرية (الديمية) ولا تساهم بتعزيز الخزين المائي الجوفي للمنطقة وبسبب حرارة الجو في المنطقة فأن اغلب الامطار المتساقطة تتعرض للتبخر قبل نفادها للتربة وهذا كله يعني اعتماد هذه المناطق على الري في جميع المواسم الزراعية والعراق يعاني من قلة الامطار في اغلب ايام السنه وكانت تنتابه شحة كبيره في الموارد المائية منذ فترة التسعينات من القرن الماضي مع قلة في الموارد المائية السطحية الداخلة لا نهاره وروافدهما لا سباب عديده منها طبيعية وسياسيه . *-ان الري عامل مهم جدا لتوفير الغذاء لشعب يقدر نفوسه اليوم اكثر من 40مليون نسمه باعتماده على الزراعة الاروائيه لا نتاج المحاصيل الغذائية وعلى مدار السنه ومن خلال المعلومات الموجودة والبيانات واضح ان العراق يعاني من عجز مائي كبير ومع تأكيد اغلب المختصين والاكاديميين بمؤتمرات وندوات وورش على ان كفاءة ادارة مشاريع الري والبزل تعاني بصوره واضحه من قلة الكفاءة . *-اغلب مشاريع الري بالعراق عملت لها جدوى اقتصاديه على درجه عالية من المهنية والعلمية والكفاءة الاقتصادية مع وجود دليل التشغيل والصيانة والتوصيات العلمية بشأن ادارتها لكن واقعا لاوجود لمشروع واحد طبقت به مراجل الخطط والجدوى الاقتصادية ولا عمل بدليل التشغيل والصيانة الخاص بها مما عجل ذلك من فشل اغلبها اقتصاديا بالمقارنة مع قيمة وحدة المياه والارض ونرى اليوم واقعا تهالك الكثير من عمرها وقبل انتهاء عمرها الافتراضي *-ان طرق الري السيحية والمستخدمة بكثرة في العراق تؤدي لخساره كبيره في المياه قد تصل نسبتها من 40%-60% في بعض المشاريع مع تراكم للأملاح على وجه التربة علما ان هذه الطريقة تكاد تكون هي الاسلوب الوحيد السائد في عموم مشاريع الري بالعراق ولليوم كما ان القنوات الترابية والمبطنة المستخدمة اليوم بكثره في مشاريع الري يصاحبها دوما خساره كبيره في الاراضي وزياده في التبخر وانتشار الادغال والنباتات المائية الضارة مثل زهرة النيل والشمبلان اضافة للترسبات وقد لاحظنا من خلال الزيارات الميدانية للكثير من المشاريع ان كثير من الفلاحيين يستخدمون طرق الري السيحي على الرغم من ان هذه المشاريع حديثه ويستخدم بعضها القنوات المعلقة(ري سيحي متطور) الفعالة جدا في نقل المياه بصوره جيده ومحطات الري بالرش وكل ذلك بسبب قلة وعي وتدريب الفلاحيين وعدم معرفتهم لمدى الاضرار الحاصلة من جراء استخدامهم للأساليب القديمة بمعنى انهم حولوا محطات الري بالرش وشبكات القنوات المعلقة للري السيحي والصورة واضحه جدا بمشروع ري كركوك . *-ان طرق التبطين المستخدمة حاليا في المشاريع الاروائيه تحتاج لصيانه وعلى الرغم من ان التبطين يؤدي لتقليل الضائعات المائية وبخاصة (النزيز) الا انها اذا ما قورنت بطرق تبطين اخرى مثل استخدام القنوات المعلقة المسبقة الصب فأننا سنرى ان طرق التبطين الحالية غير اقتصاديه لكونها تحتاج لصيانه مستمرة مع وجود خسائر في مساحات الاراضي ونمو الادغال والاعشاب وتواجد الترسبات فيها بعكس القنوات المعلقة (مسبقة الصب) التي تحتاج لصيانه قليله . *- استخدام اللحاف الكون كريتي بتبطين الكثير من الانهر الفرعية والقنوات الترابية بدون التفكير بكيفية الصيانة لهذه الانهار والقنوات مستقبلا بعد ان تترسب بها كميات كبيره من الترسبات او تنمو بها النباتات المائية الخطرة كزهرة النيل والشمبلان *-ان اغلب مشاريع الري في العراق والقديمة بصورة واضحه تعاني من ارتفاع مناسيب المياه الجوفية وتملح الاراضي والسبب واضح وهو عدم كفاءة طرق الري وكثرة الضائعات المائية الحقلية بسبب جهل الفلاح مع ضعف واضح لا عمال الصيانة وانعدامها في البعض وغلبت عليها بعد الاحتلال عام 2003 صفة الاعمال الصيانة الوهمية بسبب انتشار الفساد ومع عدم اتباع طرق التشغيل الصحيحة للمشاريع والمعدة وفق دليل التشغيل والصيانة لكل مشروع مع عدم اكمال كثير من شبكات البزل لا غلب مشاريع الري ومع ملاحظة كثرة التجاوزات في اكثر المشاريع وانهيارات جوانب كثير من قنوات المشاريع ومن الممكن ملاحظة ذلك بانتشار القصب والبردي والادغال ونبات الشمبلان وزهرة النيل في الكثير من المشاريع بالإضافة للترسبات مما ادى ذلك كله لانخفاض واضح لكفاءة الري في اغلب المشاريع . *-يعاني العراق وبصورة واضحه لمشكلة قلة الواردات المائية حيث تتعرض هذه الواردات دوما لسلوكيات بعض دول الجوار مع سوء نوعية هذه المياه الداخلة للبلاد على الرغم من قلتها والتي اصبحت بنوعيات رديئة جدا على الدوام مع كون نسبة التبخر في العراق اعلى بكثير منها في دول الجوار وبالضافة لكثرة الترسبات العالقة في المياه الواردة من دول الجوار . *-ان المياه المجهزة والواردة للعراق اليوم لا تكفي مطلقا لإرواء مساحة الاراضي القابلة للزراعة وحتى لو تم انشاء خزانات مائية لان الكميه الداخلة للعراق اليوم اقل بكثير من حاجة الاراضي الصالحة للزراعة . *-هناك كميات كبيره من واردات العراق المائية تضيع بالتبخر نتيجة للتغير المناخي الذي طرأ على مناخ العراق الناتج من ظاهرة الاحتباس الحراري اضافة الى كون العراق يقع في المناطق الجافه والشبه جافه مما اثر ذلك على ترب العراق نتيجة لتجمع الاملاح على وجه الترب بسبب سرعة التبخر واستخدام مشاريع الري للقنوات المفتوحة . *-رغم الكثير من الملاحظات على نوع المياه الواردة للعراق اليوم الا ان اغلب المياه لازالت صالحه للزراعة الاروائيه في العموم ولكن تخلف طرق الري واساليبها القديمة لدى اكثر الفلاحين ادى لتراكم الاملاح في اراضي العراق مع كون مناخ العراق حار لذلك نرى ظاهرة انتشار الاملاح في اغلب اراضي وسط وجنوب العراق . *-لازال لليوم يتم هدر جزء من واردات العراق المائي للخليج العربي رغم حاجة العراق للمياه لا سباب عديده ولكن اليوم يتم اطلاق المياه للخليج العربي لمنع دخول مياه الخليج المالحة لا راضي جنوب العراق وخاصة اراضي شط العرب التي تأثرت بصوره كبيره بظاهرة المد والجزر ولكن من وجهة نظري انه يمكن ايجاد حلول اخرى لتأثيرات مياه الخليج المالحة غير اطلاق المياه للخليج بحلول كثيرة منها عمد ناظم يعتمد بواباته على العمل اوتوماتيكيا وفق مناسيب المياه (افيو كيت) وهولندا لها خبرة كبيره بمثل هكذا انظمة . *-لوحظ صفة الاستخدام المفرط والمستمرة للمياه من قبل الفلاح العراقي على العموم مع عدم كفاءة اغلب شبكات الري لكثير من المشاريع . *-قلة مبالغ الصيانة بالقياس الى حجم الاضرار الموجودة في اغلب المشاريع . *-افتقار اغلب المشاريع لقواعد البيانات والمعلومات الحديثة مع عدم وجود قاعده علميه مبنيه على الواقع تستخدم في تنفيذ المشاريع بالعراق . *-قدم اغلب مشاريع الري مع وجود هدر كبير للمياه فيها والتجاوزات والاضرار ومع عدم تطبيق قوانين الري ادى لاستفحال وانتشار ظاهرة التجاوزات على المشاريع ويؤكد على ذلك انتشار ظاهرة بناء احواض الاسماك بصوره كبيره . *-عدم وجود العدد الكافي من الاليات التخصصية ووسائط النقل والكوادر الفنية المختصة لغرض انجاز اعمال الصيانة والتشغيل بكفاءة للمشاريع لغرض ادارة المشاريع الاروائيه بكفاءة . *-عدم وجود مقنن مائي ثابت لغرض توزيع المياه بصوره منتظمة وعدم تطبيق الخطط والدورات الزراعية لا غلب المشاريع والتي على ضوئها صممت المشاريع مع عدم تغير المقننات المائية التي تأثرت كواقع اليوم بالتغير المناخي . *-انتشار ظاهرتي الاحواض السمكية وحفر الابار في اغلب مشاريع الري بلا موافقات رسمية لا سباب كثيره مما يؤدي ذلك لهدر كميات كبيره من المياه . *-ترك مساحات واسعه بدون حصص مائية في اغلب المشاريع الحديثة (متخللات المشاريع) مما ادى ذلك لكثرة التجاوزات على الحصص المائي مع زراعة هذه الاراضي تجاوزا من قبل الفلاحين اضافة لزراعة كثير من المحرمات الخاصة بشبكات الري والبزل فأدى ذلك لا ضرار في كثير من المشاريع . *-عدم وجود تسعيرة لمياه الري والغرامات على التجاوزات بصوره اقتصاديه ومناسبه ادى لزيادة الهدر للمياه وسوء الاستخدام حيث لازال الفلاح العراقي يجهل قيمة الثروة المائي . *-عدم استخدام التكنلوجيا الحديثة في ادارة المشاريع وتشغيلها (السيطرة المركزية او اجهزة الاتصالات وغيرها) . *-ان عدد الكوادر الموجودة في اغلب المشاريع اقل بكثير من العدد اللازم حسب دليل التشغيل للمشاريع وكذلك حسب قوانين الري مثل قانون 112 لسنة 1983 . *-عدم ثبات سياسة العراق المائي حيث نلاحظ تغير الخطط وطرق تنفيذ المشاريع مع كل نظام وحكومة ووزير وهذا هو التدخل السياسي الخطير الذي ادى لفشل ادارة الموارد المائية ومن عقود مما جعل ذلك العراق بلد الرافدين يعيش ازمات الشحة المائية . *-عدم اكمال كثير من المشاريع الحديثة وتقسيم ادارات المشاريع العملاقة مما اثر ذلك سلبا على كفاءة المشاريع . *-ان الموازنة المائية في العراق اليوم اصبحت مسألة معقده جدا وذلك بسبب تأثرها بعوامل طبيعية وداخليه وخارجيه . *-اهمال صيانة مشاريع الري أدى لتعرض اغلب اراضي المشاريع الى خطر التملح وانتشار المستنقعات المائي وحيوان الخنزير فيها لان ادارة مشاريع الري بعد انشائها تتطلب مبالغ للتشغيل والصيانة الحقيقية والصحيحة والعلمية مبرمجه لإطالة عمر المشروع وبأقل الكلف ولكن الحقيق الواضحة عكس كل ذلك . *-ان الاراضي التي تسقى بالواسطة وطرق الري الحديثة تقل الحاجه فيها للمبازل ويقل هدر المياه فيها . *-اغلب مزارع الفلاحين غير متطورة ولا يقوم الفلاحين بالسقي الليلي مما ادى ذلك لهدر كبير في المياه وخاصة في فترات الليل كما ان حفر الابار الارتوازية والجوفية يتم بدون ضوابط مما سيؤدي ذلك مستقبلا لضياع كثير من الثروة المائية الجوفية .
#عبد_الكريم_حسن_سلومي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
هل يمكن التصدي لموضوع تجارة المياه
-
ماهي الغاية والمبررات لخصخصة مشاريع المياه
-
رأي الاسلام في تجارة وبيع المياه
-
خصخصة خدمات وتجهيز المياه وخطورتها
-
السياسة ولعبة تثمين المياه
-
حياة الإنسان بخطر بسبب المياه
-
العرب ومشكلة المياه
-
المياه والتنمية الاقتصادية
-
هل يمكن مواجهة امر(نقص المياه) والتعايش معه
-
تغير المناخ واثره على موارد المياه
-
لماذا المياه سلعة
المزيد.....
-
الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا
...
-
شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
-
استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر
...
-
لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ
...
-
ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
-
قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط
...
-
رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج
...
-
-حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
-
قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
-
استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم
...
المزيد.....
-
-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر
...
/ هيثم الفقى
-
la cigogne blanche de la ville des marguerites
/ جدو جبريل
-
قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك
...
/ مصعب قاسم عزاوي
-
نحن والطاقة النووية - 1
/ محمد منير مجاهد
-
ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء
/ حسن العمراوي
-
التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر
/ خالد السيد حسن
-
انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان
...
/ عبد السلام أديب
-
الجغرافية العامة لمصر
/ محمد عادل زكى
-
تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية
/ حمزة الجواهري
-
الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على
...
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|