أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مرتضى العبيدي - مقابلة مع بابلو ميراندا، السكرتير الأول للحزب الشيوعي الماركسي اللينيني بالاكوادور















المزيد.....

مقابلة مع بابلو ميراندا، السكرتير الأول للحزب الشيوعي الماركسي اللينيني بالاكوادور


مرتضى العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8074 - 2024 / 8 / 19 - 12:10
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


العمل على تقريب المعارك الأخيرة من النصر

في أغسطس 1998، نشرت صحيفة "الى الأمام" مقالا بعنوان "في البداية، كنا 18” ، في إشارة إلى عدد المشاركين في المؤتمر التأسيسي للحزب الشيوعي الماركسي اللينيني بالاكوادور. وكان من بينهم بابلو ميراندا، الذي كان يبلغ من العمر حينها 21 عامًا، وكان زعيم الشباب الشيوعي في “لوخا”، مقاطعة موطنه؛ واليوم، يُعَدّ بابلو أحد القادة الرئيسيين للحزب، وهو كادر ماركسي لينيني متمرس يتمتع بخبرة سياسية هائلة وإرث نظري لا يُقدّر بثمن.
منذ بضعة أيام أجرينا محادثة طويلة مع بابلو حول بدايات الحزب وبعض أهم اللحظات التي واجهها خلال العقود الستة من وجوده. كما تعرفنا على وجهات نظره حول المشهد السياسي الوطني والدولي بالإضافة إلى بعض القضايا النظرية. واليوم ننشر جزءًا صغيرًا من هذا الحوار.
بابلو، نبدأ المقابلة بسؤال كان من الممكن أن يكون الأخير: كيف ترى الحزب اليوم، بعد مرور 60 عامًا على تأسيسه؟
لقد أصبح الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني الآن حزبا يتمتع بخبرة أكبر، وأكثر ثباتا في مبادئه، وفي تمسكه بالماركسية اللينينية، وأكثر انخراطا في حياة الطبقة العاملة والشعب الإكوادوري، ومندمجا بشكل أكثر كثافة في نضالهم. إنه حزب لديه حاضر نضالي، حزب لديه أمل في النصر، والذي سيكون نتيجة لما ننجزه نحن الشيوعيين، من ناحية، وأيضا نتيجة لما يمكننا أن نجعل الطبقة العاملة والشعب ينجزانه. هذه عملية مستمرة، لا تسير في خط مستقيم، بل في خط متعرج، مع التقلبات والمنعطفات، ولكن الشيء الرئيسي هو أنها تتحرك دائمًا نحو الأمام وإلى الأمام.
قبل عشر سنوات، كتبت نصاً بعنوان "بعين على النصر"، تتحدث فيه جزئياً عن نسبية الزمن بحجمها النوعي والكمي. بهذه المعايير كيف تقيمون السنوات التي عاشها الحزب؟
لقد كانت سنوات مكثفة للغاية بالنسبة لحياة الحزب وحياة مناضليه. إن كثافة هذه السنوات تعبر عن حيوية الحزب، وتعبر عن انخراطه في عمل المجتمع الإكوادوري. إن حزبنا له اسم، فهو بالنسبة لقطاع كبير من العمال والشعب نقطة مرجعية لنضالهم وعملهم؛ ومن الواضح أنه أيضًا هدف لليمين، وهدف للرجعية لجميع حكومات الإكوادور.
أعتقد أن نسبية الزمن هذه، في الحالة الملموسة التي نتحدث عنها، للحزب ونضاله، هي تعبير عن الحياة في تطورها، في ازدهارها.
عندما تأسس الحزب، كيف كنت تأمل أن يصبح الحزب بعد 50 أو 60 سنة؟
لقد فتح الوضع الدولي في ذلك الوقت الآفاق، ليس فقط للثوار الإكوادوريين، ولكن أيضًا للثوريين في جميع أنحاء العالم، وخاصة للثوريين من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية. لقد كان لدينا، ولديّ شخصيا، تصور بأن الثورة كانت مهمة متوسطة المدى إلى حد ما، وليست مهمة طويلة المدى، مهمة لا بد من حدوثها.
في البلاد، لم يكن الوضع بسيطا جدا. كنا نمر بواحدة من أخطر الديكتاتوريات المناهضة للشيوعية التي عرفتها الإكوادور في حياتها الجمهورية، وهي دكتاتورية فرضتها الإمبريالية الأمريكية. في مرسومها الأول، حظرت الحزب الشيوعي. كنا في غاية السرية المطلقة وواجهنا قيادة الحزب الشيوعي السابق الذي كانت تدعو الى تهدئة النضال، بتعلّة أنه يجب حماية الحزب وليس القتال. لقد أثبتنا أننا ولدنا للقتال، وأننا ولدنا للتقدم وتحقيق النصر.
ما هي النقاط الأساسية التي كانت محل خلاف بين مواقف التحريفيين والماركسيين اللينينيين في الحزب القديم؟
كانت الأطروحة الرئيسية للمناقشة هي مسار الثورة الإكوادورية. هل ينبغي أن يكون طريق العنف الثوري الجماهيري أم أنه، كما اقترحت قيادة الحزب، عن طريق النضال الديمقراطي والنضال النقابي؟
كما تركز النقاش على القضايا الناشئة في البلاد وفي الحزب. إن تصريحات وآراء الأحزاب الشيوعية التي كانت في صراع مفتوح في العالم الثوري في ذلك الوقت لم تكن معروفة لدى القاعدة الحزبية. ما كان معروفاً هو ما كان في العلن: الثورة الكوبية، ومعنى تلك الثورة، ورغبة الشعب في القيام بشيء مماثل في الإكوادور.
كانت هناك إشارة إلى تلك المشاكل المطروحة دوليًا، ولكن تم التمسّك في الغالب في ضرورة مواصلة العيش المشترك، من وجهة نظر الشيوعيين الأكبر سنًا الذين كانوا جزءًا من الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني في ذلك الوقت.
كيف تمت عملية الصراع الأيديولوجي هذه؟
لقد كانت عملية طويلة. كنت أعيش في المقاطعة الأبعد عن العاصمة “لوخا”، ولم تكن لدي معرفة مباشرة بما كان يحدث؛ لكن في الحركة الطلابية، بشكل رئيسي، وكذلك في الحركة العمالية بقيادة اتحاد العمال بالاكوادور، كان هناك نقاش حول كيفية مواجهة الدكتاتورية العسكرية. في اليوم الأول للدكتاتورية العسكرية، تم اعتقال ما يقرب من نصف أعضاء اللجنة المركزية للحزب القديم، لذلك تُركنا بدون قيادة. وبحثنا داخل الشبيبة الشيوعية عن المسؤولية لدى من أسميناهم بالشيوخ.
متى تم اتخاذ قرار التوجه نحو تأسيس حزب جديد، ما هي الخطوات التي تمت لتحقيق ذلك؟
داخل اللجنة المركزية للحزب الشيوعي القديم، كان هناك جدل حاد للغاية بين المواقف الماركسية اللينينية الثورية والمواقف السلمية والتحريفية. تحول هذا النقاش إلى أزمة في السياق السياسي للبلاد عندما اتخذت اللجنة المركزية للحزب القديم قرارا بطرد ثلاثة من أعضاء اللجنة المركزية الذين تمسكوا بالأطروحات الثورية.
في المؤتمر السابع للحزب في مارس 1963، قبل الديكتاتورية العسكرية، تم التعبير عن حماس غير عادي والإشادة بالموقف الذي أشار بشكل أو بآخر الى إن الثورة ستتبع المسار غير السلمي. لم نكن ندرك أنه لم يكن يتحدث صراحةً عن الحرب الثورية، بل عن خيار. ولكن حسناً، على أية حال، كان ذلك المؤتمر يعبر عن قرار الأغلبية الساحقة من المندوبين بالانضمام إلى النضال الثوري. ولم تكن الطبيعة الحقيقية للتناقضات معروفة في الحزب من الجميع. وبعد بضعة أشهر من انعقاد المؤتمر، في يوليو/تموز 1963، حلّت الديكتاتورية وبدأ الاضطهاد.
كان هذا يعني مواجهة حقيقية: فهنالك الذين هربوا وأولئك الذين أُسِروا. كان عذرهم أنهم لم يتمكنوا من القيام بالثورة من داخل السجن؛ سألناهم لماذا كانوا في منازلهم عندما أُخذوا أسرى، ولماذا لم يكونوا يعيشون تحت الأرض، ولماذا لم يطبّقوا ما أخبرونا به من قبل: أن الحزب كان منظمًا وأنه سيضع حدًا للدكتاتورية من خلال النضال الثوري.
ما هي عناصر المؤتمر التي تتذكرها أكثر؟
دخلنا القاعة في المساء، وبدأت المداولات في السادسة أو السابعة مساء، وغادرنا المؤتمر عند الفجر. كان هناك ثلاثة أو أربعة رفاق من مندوبي الشباب، أما الباقون فكانوا من المناضلين القدامى من الحركة النقابية، ومن الحزب، والشيوعيين ذوي الخبرة.
تركز النقاش على مكافحة التحريفية والثورة في الإكوادور. لقد صنعنا نوعًا من الكتلة أو نوعًا من الالتقاء بين المندوبين الشباب، واقترحنا أشياء معينة، مثل أنه كان علينا الشروع في تنظيم الثورة وأن علينا أن نترك الكلمات خلفنا وأن نتحرك. كما اقترحنا أن يُخصّص المؤتمر لبناء حزب جديد وليس المطالبة بقيادة الحزب القديم، لأن الفرضية المطروحة هي أن يتولى المؤتمر قيادة الحزب القديم.
وأشد الذكريات هي أننا غادرنا متفائلين بالقرارات التي اتخذناها، بعد أن شكلنا حزباً وانتخبنا لجنة مركزية، وحددنا الاتجاه للبدء في العمل من أجل الثورة في اليوم التالي.
خلال ستين عاما، شهد الحزب أوقاتا عصيبة وحقق انتصارات مهمة. ما هي أصعب الأوقات التي واجهتها؟
خصوصا لحظتين. كانت أولى سنتين من وجودنا صعبة للغاية بسبب القمع، لأن بعض الرفاق الرئيسيين في اللجنة المركزية كانوا خارج البلاد، منفيين أو ملاحقين، وكان آخرون لا يزالون في السجن. في ظل هذه الظروف، تم اختراق الحزب من قبل الإمبريالية الأمريكية ووكالة المخابرات المركزية، حيث أمكن لبعض أعوانهم التسلل داخل الحزب والتلاعب بقادته: كارديناس وفارجاس. وتم طردهم بعد ذلك من المنظمة. عند التفطن لأمرهم.
وكانت السنوات الصعبة الأخرى هي تلك التي تم فيها توجيه نشاط "الكورّيسمو" (نسبة الى رافائيل كوريا، رئيس دولة الاكوادور من 2007 الى 2017) ضد الحزب. لم نكن مسجونين، لكن الأطروحات التي أعلنها كوريا كان لها تأثير على القطاعات الجماهيرية التي كنا نعمل فيها وعلى بعض مناضلي الحزب الذين انشقوا. تحول البعض إلى "الكوريسمو"، لكن الأغلبية لم تفعل ذلك؛ لا يزال البعض منهم أصدقاء لنا، لقد عانينا من الاستنزاف والتدهور التنظيمي. قبل الوصول إلى هذه الأزمة، شهد الحزب نموًا كبيرًا، ثم جاءت نقطة التحول.
نحن نستعيد الآن مواقعنا، في جبهات وجوانب معينة من نشاطنا تعافينا وتقدمنا، وفي جبهات أخرى لم نستعد قوتنا ونفوذنا السياسي بعد. والاحتمال هو أننا سنصل إلى ذلك قريبًا، والأهم من ذلك كله أننا سنحرز تقدمًا؛ الهدف هو التعافي والتطور والقتال لتقريبنا من معارك النصر النهائية.
والأوقات التي تم فيها تحقيق التقدم الأكثر أهمية؟
ينبغي أن ننظر إلى مجالين. الأول هو إنشاء الحزب ونموه، عندما توسعنا ليشمل جميع المقاطعات الـ 24. لقد كانت خطوة مهمة جدا. عندما أنشأنا الحزب، كنا ممثلين لسبع محافظات. عنصر آخر هو تأسيس الاتحاد الوطني للجان الأحياء (UCAE)، الذي كان أول منظمة اجتماعية ذات طابع وطني شكلها الحزب. وبنفس المعنى، يمكننا أن نشير إلى تأسيس الاتحاد العام للعمال، وهو قوة مهمة للغاية. حصلت الطبقة العاملة على منظمة نقابية وطنية مستقلة طبقية، تم إنشاؤها للنضال من أجل الأهداف المباشرة والمتوسطة المدى للطبقة العاملة. هذا ما فعلناه.
لحظة أخرى مهمة للغاية، قرار الحزب بالمشاركة بشكل إيجابي في انتخابات الديمقراطية التمثيلية، عندما قررنا بعث أداة سياسية، حزب سياسي يساري يمكنه دمجنا، نحن الشيوعيين واليساريين، والعمال، والشباب، والمعلمين الذين لديهم مواقف ديمقراطية وتقدمية. لقد أنجبنا الحركة الشعبية الديمقراطية (MPD) هذه نقطة عالية في عملية بناء حزبنا. وما أنجزته الحركة في وقت لاحق يشهد على أن تأسيسها كان خطوة مهمة في عملية تنظيم الثورة.
مع MPD، انتخبنا “خايمي هورتادو” نائبًا وطنيًا. كان خايمي ثوريًا بروليتاريًا منذ فترة طويلة، وقد التحق بالحزب منذ تأسيسه. قبل أشهر قليلة من الأول من أغسطس عام 1964، كان خايمي هورتادو نشطًا في صفوف الحزب في جامعة غواياكيل. إنها لحظة مهمة أخرى أن يُنتخب أحد مناضلي الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني في الكونغرس الوطني.
إن ما تم إنجازه له أهمية تاريخية مهمة، فهل يمكن أن يكون مصدر ارتياح: الدفاع عن المواقف الماركسية اللينينية، وتكوين حزب وتكوين طليعة مثل الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني؟
أعتقد أن هذا نجاح لنشاطنا، وهو أمر إيجابي. ونجحنا في الدفاع عن الحزب ضد الحصار المناهض للشيوعية، وفي تأكيد مواقفه الماركسية اللينينية الأساسية، وفي إشراكه في الحياة الاجتماعية والسياسية للبلاد. وهذا أحد الإنجازات، لكن النضال الثوري ليس إنجازا واحدا، بل يجب أن يكون سلسلة من الإنجازات العديدة، سلسلة من النجاحات المتعددة.
عندما تحقق نجاحاً جزئياً، تشعر بالسعادة، والتفاؤل، وتعتقد أنك قد وصلت إلى الهدف وأنك يجب أن تستمر في هذا الاتجاه، وتعتبر أن هذا جزء من الخبرة المتراكمة، وأنه بمثابة خبرة، وأن هذا يتحول الى مرجع. علينا أن نكون حذرين، أقول دائمًا أننا لا نستطيع أن نضع في الحسبان أن ما فعلناه جيدًا بالأمس يظل ساريًا. يجب أن نضع في اعتبارنا أن الظروف تتغير، وأن الحركة تتطور، وأن الثورة ليست تكرارًا ميكانيكيًا للأحداث أو الحقائق، بل هي التعبير اليومي عن الابتكار والتطوير والزخم للنضال.
من فضائل PCMLE أن نكون في المعركة، ولأننا في المعركة ونبلور التكتيكات، فإننا نكون أحيانًا على صواب، وأحيانًا على خطأ، نحن حزب يعيش ويقاتل. لا يوجد مكان بيننا للنوم. الحزب ككل يقاتل ويتقدم إلى الأمام. في بعض الأحيان بقوة وكثافة أكبر، وأحيانًا ببطء، لأن هذا ما تفرضه علينا الظروف، ولكن أيضًا في بعض الأحيان فإننا لا نحقق الهدف، لأننا مخطئون في حكمنا. هذا هو العمل الثوري.

صحيفة “الى الأمام”، العدد 2104، من 31 جويلية/يوليو الى 14 أوت/أغسطس 2024



#مرتضى_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيان الختامي للدورة الثامنة والعشرين للسيمينار الدولي حول ...
- تحية الى الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني بالاكوادور في ذكراه ...
- هل تشكل الانقلابات العسكرية في إفريقيا أداة لتحرّر شعوبها؟ ( ...
- هل تشكل الانقلابات العسكرية في إفريقيا أداة لتحرّر شعوبها؟ ( ...
- هل تشكل الانقلابات العسكرية في إفريقيا أداة لتحرّر شعوبها؟ ( ...
- شاحنات الموت تواصل حصد أرواح الكادحات في القطاع الفلاحي
- كيف يقيّم حزب العمال الشيوعي بفرنسا الدور الأوّل من الانتخاب ...
- الفقر والسخط الاجتماعي والوعي الطبقي
- صفحات من تاريخ الحركة الشيوعية بالاكوادور
- تدهور الأوضاع المعيشية لعموم الكادحين منذ 25 جويلية
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 10)
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 9)
- هل حُمّلت زيارة قيس سعيد الى الصين أكثر مما تحتمل؟
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 8)
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 7)
- المقاومة الفلسطينية تكسب معركة الجامعات في العالم
- انتفاضة شعب كاناكي (كاليدونيا الجديدة) تطرح مجددا المسألة ال ...
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 6)
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 5)
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 4)


المزيد.....




- لقبوا باعداء المتظاهرين.. متى ستراعي قوات -مكافحة الشغب- حقو ...
- الشيوعي العراقي: قمع خريجي المجموعة الطبية مُدان
- النهج الديمقراطي العمالي بصفرو يرفض القانون 21- 83 القاضي بت ...
- ساكنة فجيج المناضلة تواصل بثباث وصمود دافاعها على الماء والأ ...
- به توندي س?رک?ن?ي داخستني بار?گاي حزب?کان و د?ستب?س?راگرتني ...
- حياة الأطفال، مسرح للمأساة التي خلقتها الرأسمالية وليبراليته ...
- هيمنة قوى الإسلام السياسي ورأس المال الرمزي
- يسرائيل هيوم: اشتباه بإطلاق حزب الله درون استطلاع لتصوير منط ...
- جيش الاحتلال يعلق على رصد طائرة مسيرة محتملة لحزب الله بالقر ...
- -إسرائيل هيوم-: مسيّرة تابعة لـ-حزب اللـه- اللبناني اقتربت ل ...


المزيد.....

- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مرتضى العبيدي - مقابلة مع بابلو ميراندا، السكرتير الأول للحزب الشيوعي الماركسي اللينيني بالاكوادور