أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - ميليشيات الأخوان ظهرت .. بالأزهر ..















المزيد.....

ميليشيات الأخوان ظهرت .. بالأزهر ..


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1771 - 2006 / 12 / 21 - 12:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سوف ننقل أقوالا مما يتردد الآن من أقوال وتعليقات ونقاشات حول ميلشيا الاخوان المسلمين
التي ظهرت بجامعة الأزهر .. من بين طلابه .. علي غرار وبنفس استعراضات ميلشيا حماس ، وحزب المحارب الشيعي حسن نصر الله - والذي أسماه حزب الله ! –
بالتليفزيون - برنامج 90 دقيقة – في حوار حول تلك القضية ، ضم مستشار الاخوان المسلمين – عبد الحميد الغزالي - ، كرم جبر رئيس مؤسسة روز اليوسف ، وآخرين :
قال مستشار الاخوان المسلمين – عبد الحميد الغزالي – :
"لا يجب تهويل ما حدث بجامعة الأزهر ، فهو عمل بسيط لطلبة كلية التربية الرياضية "
= طبعا أي ذي عقل لا بد وأن يسأل مستشار الاخوان : وما هي المناسبة التي تم فيها العرض ؟! هل كانت مناسبة حفل يقام بالجامعة ؟! ولماذا كل هؤلاء الطلبة الملثمون من جماعة الاخوان المسلمين ؟ ، ولماذا لم يحدث الا بجامعة الأزهر ؟ ولماذا كانوا ملثمين ؟!
ان تبريرات مستشار الاخوان كانت - بالتعبير البلدي كده - : مزيج من الاستهبال علي الاستغفال والاستعباط والاستكراد ، ولكن:
بكامل أناقة ولياقة الأساتذ ة والأكاديميين والناس الجادين المحترمين ..(!) وهذا ما لا ينطلي بالطبع علي اناس واعين ..

أحد هذه الأقوال الدائرة حول القضية :
(( هل بعض الحركات الاستعراضية التى يؤديها الطلاب تثير كل هذه المشاكل فيه القاصى

هل العدل ان يضيع مستقبل 180 طالبا ،ويستولى على الاف الجنيهات وتلفق تهم لعدد من قادة العمل الطلابى والصحفى والنقابى فى مصر . ))
- والقول منقول من مدونة لمجموعة للحوار البريدي الالكتروني ،غالبيتها من الاخوان المسلمين أو المتعاطفين معهم - وآخرون استدرجوا للمجموعة في بداية تكونها قبل التأكد من اتجاه مؤسسيها - قلوب في قلب - 18ديسمبر 2006 -
==
و تعليق : طبعا الكلام يتسم باستدرار الشفقة الانسانية علي طلبة صغار وعلي أهاليهم الفقراء في معظمهم وربما كلهم الذين سوف يفجعوا بحبس وفصل أبنائهم من الجامعة وضياع مستقبلهم .. كلام يخدر عواطف أي انسان مصري يعرف ظروف الفقراء والشباب ، بدون أن ينظر للأمام ليعرف ما معني اعداد ، و وجود شباب كهذا مستقبلا علي أمن وأمان ودماء وأرواح باقي شعب مصر من أسوان للعريش ..! خاصة وأن الجماعة الدينية التي تجند هؤلاء الشباب لا عقل لها ولا تفريق عندها بين أرواح اللصوص الحاكمين وأرواح وحياة أبناء الشعب المسكين ، بل عندما تفجر وتدمير وتسفك الدماء بعمل ارهابي - تدعي براءتها منه وممن فعلوه ! - انتقاما من الجلادين الممسكين بالسلطة فان أذناب تلك الجماعة يفجرون في مرافق خدمة وتواجد الشعب الغلبان ..!
==
بعد قول صاحب العليق الاخواني ، وتعليقنا عليه .. نأتي لتعليق أو أكثر من اليسار – ومن المعروف أن اليسار قد وقف وقفة رجل واحد مع أقصي اليمين في تأييد ومباركة والاشادة بالحزبين الدينيين في غزة – حماس - ، وحزب حسن نصر الله في لبنان عندما جلبا خرابا ودمارا مروعا فوق رأس الشعبين ودماء وقتلي وجرحا وتشردا .. هي في عرف هؤلاء وأولئك صمودا للمقاومة الباسلة يجب استثماره والاحتفاء به ، ولا يزالوا يشيدون ويحتفون ويحتفلون به ..(!)
لنقرأ شيئا من تعليقات اليسار :
- الكلام لابن المناضل اليساري " أبو العز الحريري " عضو البرلمان المصري السابق عن حزب التجمع . فماذا يقول بمدونة اليسار ؟ : الزملاء الأعزاء ..لن أخوض في تفاصيل ما حدث بجامعة الأزهر .. فهم أولا وأخيرا مصريون آباؤهم كادحون يوفرون من قوتهم ولا نريد أن يضيع مستقبلهم العلمي والعملي ..كما لا ننسي أنهم اعترفوا بأخطائهم واعتذروا . ان الله غفور رحيم .. وهم ليسوا الجناة ، الجناة الحقيقيين هم من دربوهموزرعوا هذه الأفكار بعقولهم وأمروهم بذلك ، وايضا الحكومة التي أدي ظلمها وفسادهاالي هذا العنف والعنف المضاد ونحن نرفض هذا وذاك .. أخيرا هل من الممكن أن نقوم بحملة للافراج عن الطلبة حيث أنهم يستعدون للامتحانات ؟



ونقول لليساري ابن اليساري ! المهندس : هيثم الحريري :
لا تنسي أن هؤلاء الشباب وأهلهم المساكين الذين هم ضحايا جماعة الاخوان – اليوم ..- اذا أمسك الاخوان المسلمون بالسلطة غدا .. فسوف يقوم هؤلاء الشباب بضرب " أبو العز الحريري " علي أم راسه هو والحلاق ، اذا لمحه أحدهم خارجا من الصالون بدون لحية .. وسيقولوا له وللحلاق : يا فاجر يا فاسق ، ان اطلاق اللحية سنة مشرفة عن الرسول الكريم فكيف تحلق اللحية ؟! – تماما كما كان يفعل أخوتهم في الايمان " طالبان - بأفغانستان ..
= ضروري أن نأسف لضياع مستقبل هؤلاء الطلبة الفقراء المساكين .. ولكن من الضروري أن ناسف أضعاف ذاك الأسف عندما يقوم أحد هؤلاء الطلبة بتفجير قطار أو اتوبيس أو مقهي بأحد ميادين القاهرة يحمل عشرات الأبرياء كجهاد منه في سبيل الله كما علمته جماعة الاخوان ..
= يجب أن نأسف أكثر عندما يقوم هؤلاء الطلبة الملثمون المتشبهون بميليشيا حماس وحزب الله ، - بعد وصول جماعة الاخوان للسلطة في مصر - بخطف جندي أو جنديين اسرائيليين من علي الحدود بالعريش فتقوم اسرائيل بتدمير العريش وكل مدن القناة ليقتل ويجرح الآلاف وينزح الي القاهرة المزدحمة العشرات من الآلاف من تلك المدن مهاجرين بعد دمار بيوتهم .. ويكون وراء ذلك هؤلاء ال 170 أو 180 من الطلبة الأزهريين شباب الاخوان الملثمين .. الذين يري البعض بأنهم يلعبون !! يمثلون !!! يمزحون !!!

= ومن الضروري أن نأسف أيضا أضعاف أضعاف أسفنا لضياع مستقبل هؤلاء الطلاب بالفصل من الجامعة – والذين سوف يعوضهم الاخوان بالكثير مما بقدراتهم المالية الكبيرة .. نقول نأسف أسفا مضاعفا أيضا عندما يقوم هؤلاء الفرسان الملثمون بذبح الناس الآمنين بمحافظات مصر بالبيوت والحقول بعشرات الآلاف ..! – للضغط علي السلطة وعلي الشعب لكي يثور علي السلطة ! – مثلما حدث ولا يزال من أخوتهم في الايمان ! - الاسلاميين الجزائريين - (!!!!)
= ويجب أن تأسف أكثر كثيرا عندما يقوم بعض هؤلاء الطلبة الملثمون – وبدون اللثام فيما بعد - بعد تسلم الاخوان للسلطة ، باقتحام حديقة عامة تجلس فيها – يا ابن أبو العز الحريري ، يا يساري يا ابن اليساري ..! - مع زوجتك لقضاء وقت هاديء وجلسة محترمة تضحكان كزوجين .. ويطالبوكما باظهار ما يثبت وجود العلاقة الزوجية والا .. الضرب والاهانة لكليكما ان لم تك معكما قسيمة الزواج أو البطاقات العائلية والشخصية الدالة ...(!) وهذا ما كان يحدث - وربما لا يزال – ببعض مدن الصعيد عندما تنصب الجماعات الاسلامية نفسها من نفسها حاكما ويحاسبون ويعاقبون الناس حسبما يرون وبتلك الطريقة ! ..
= وسوف تأسف أضعاف أضعاف ما نأسف له جميعا من فصل الشباب الفقير – ضحية الاخوان – من الجامعة وسجنهم - عندما يقوم نفس هؤلاء الشباب أو زملاء لهم لم يظهروا بالعرض الذي جري بجامعة الأزهر ولم يفقيض عليهم .. بايقافك - أنت وأي من أبناء الشعب المصري - في الشارع وسؤالك عن سبب وضع دبلة ذهبية بيدك وعما اذا كنت مسلما أم غير مسلم ؟! فان كنت مسلما ضربوك ونزعوها من اصبعك ووبخوك قائلين : يا فاسق يا مارق .. ألا تعلم أن الاسلام قد حرم الذهب علي ذكور المسلمين ، بحديث مؤكد وشريف لرسول شريف وكريم ..؟؟!! وحدث هذا ببعض المدن المصرية وربما لا يزال يحدث من قبل أن يمسك الاسلاميون بالسلطة ، فما القول عندما يمسكوا بالسلطة التي يمهدوا ويجهزوا للامساك بها عن طريق تكوين ميلشيات ملثمة تخرج من جامعة : – الأزهر - ..؟!!
= وأشياء ، وأشياء كثيرة سوف تحدث علي أيادي هؤلاء الشباب الطلبة - ضحايا جماعة الاخوان - الذين نأسف علي ضياع مستقبلهم ونأسف جدا بل تحرقنا دموع أمهاتهم الفقيرات اللائي كم تعبن لتوفير نفقات الدراسة لهم من قوت باقي أفراد الأسرة ، أخوتهم وأخواتهم الصغار ... ولكن ما سوف يحدث علي أيادي هؤلاء الضحايا لجماعة الاخوان وبتخطيط الجماعة لهم سوف يحزننا أضعاف أضعاف حزننا عليهم وعلي سؤ بخت أمهاتهم وآبائهم وفجيعتهم في فلذات أكبادهم لأن هؤلاء الشباب الضحايا ال 170 طالب سوف يكون لهم ضحيا من أبناء الشعب الأبرياء الفقراء – في الغالب - قد يصل تعدادهم الي 170 ألف ضحية بين قتيل وجريح ومشرد ..(!)
هؤلاء الطلبة الأزهريون الملثمون المدربون علي العنف والقتل والقتال يريد هيثم الحريري عمل حملة للافراج عنهم ؟ فهلا عملت حملة لاطلاق سراح طالب أزهري لم يتلثم ولم يتدرب علي العنف والقتل والقتال وانما عبر عن رأيه في الأزهر والعقيدة - بموجب الأصل في الدستور الذي هو حرية العقيدة وحرية الرأي والتعبير ، وبوجب القوانين تالدولية التي وقعت عليها مصر الخاصة بحقوق الانسان ، وهذا الطالب الأزهري الوديع المفكر ، الكاتب المعبر المستنير المنير ، محبوس منذ شهرين .. ولم يرتكب جريمة بل مارس حقه الدستوري والدولي في حرية الرأي والعقيدة يسالكا طريق العقل لا النقل والحفظ الأزهري الببغاوي الذي يفرخ الميلشيات والارهابيين .. هذا الطالب الأزهر الثائر النبيل اسمه " عبد الكريم نبيل سليمان " .. من الاسكندرية .. فهلا دافعت عنه وعملت حملة للافراج عنه فهو أحق من 170 طالب ملثم ارهابي يحفظون كالببغاء تعاليم وسور وآيات الارهاب و توجيهات فضيلة المرشد العام للارهاب لينطلقوا بها حاملين لمصر ولشعبها القتل والدمار وسفك الدماء ؟!


ورد يساري علي القول بأن ما فعلته ميلشيات الاخوان – الملثمين - بجامعة الأزهر كان مجرد تمثيل (!!) يقول صاحبه ما نقتطف منه :
(( مفيش شيء اسمه لعب عيال وغلطة وتهور ..في جامعات المنيا وأسيوط كان أبو العلا ماضي يقود الهجوم بالمطاوي والسنج والجنازير للتفرقة بين الطلاب والطالبات .. (!!! علامات التعجب من عندنا ..) ، وفي جامعة
القاهرة وعين شمس كان شباب الاخوان يستخدمون البلطجة لمواجهة بلطجة الحكومة .. كانت حرب ، والدوائر اللي كانوا فيها أقوي كسبوا ، فهي حرب بالبلطجة وليس مجرد غلطة شباب ..
- الهامي الميرغني- مدونة اليسار 17-12-2006 .

وعن رأي لمسئول بالدولة فيما حدث :
شهاب : ما حدث في جامعة الأزهر تهديد لأمن مصر
أكد الدكتور مفيد شهاب وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية أن الحكومة لن تترك أمن الوطن فريسة للعابثين، مؤكدا أن ما شهدته جامعة الأزهر مؤخرا من تدريبات شبه عسكرية لأعضاء من جماعة الإخوان المسلمين يمثل تهديدا لأمن مصر واستقرارها. وتساءل وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية ماذا يعنى ارتداء بعض الطلاب ملابس "مليشيات" سوداء ويستعرضون مهارات فنون القتال؟ ، ومن هو العدو الذي يحاربونه؟ ، وهل يتدربون لتحرير أرض مصرية محتلة أم يتدربون لإرهاب زملاء لهم بالجامعة يختلفون معهم فى الرأي أو أساتذتهم الذين يقدمون لهم العلم؟.

= و نرد علي الدكتور شهاب ، بمقطع مما قاله المهندس هيثم أبو العز الحريري :
(( الحكومة هي التي أدي ظلمها وفسادها الي هذا العنف والعنف المضاد ونحن نرفض هذا وذاك .. ))
نعم يا معالي الدكتور الوزير .. الحكومة وحزب الحكومة وكافة أعضائه صغارا وكبارا هم المسئول عن فتح الباب لوجود جماعة محظورة لخطورتها علي الأمن - مخالفة لقانون لا يزال قائما وساري المفعول ! – والفساد والافساد الحالي هو أكبر مشجع علي تنامي نشاط تلك الجماعة ، والحكومة وحزبها الحاكم ان استمروا علي سياستهم الجارية فسوف يتسببوا في احراق مصر بعد أن تم خرابها بالنهب والسلب والفساد والطغيان .. وكل من هو عضو بالحزب الحاكم وكل من هو عضو بالحكومة هو شريك فيما حدث لمصر وما سوف يحدث لها بعد ذلك ..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( ! )حتشبسوت في المغرب
- حتشبسوت في المغرب
- نحن والغرب : اطماع ، ومخاوف ، وأوهام
- الحلقة الأخيرة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحلقة الثالثة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحلقة الثانية / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- ذكري تركيع كاتب
- الحلقة الأولي / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- اختبار جديد للحريات في مصر
- سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحجاب مشكلته : الرسول الكريم
- أعياد الجلوس و.. التجليس (!)
- (!) المرأة التي فهمت
- يحدث ببلد الرسول الكريم وأراضيه الطاهرة
- لماذا لا تنتقد المسيحية ؟؟
- نشؤ وارتقاء الغش الجماعي الي : الاغتصاب الجماعي
- فول وعقول
- نعم للاغتصاب ، لا للمفكرين والكتاب
- بين الغش الجماعي و الاغتصاب الجماعي/حكم العسكر
- رد علي شيخ أزهري


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - ميليشيات الأخوان ظهرت .. بالأزهر ..