|
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....31
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 8069 - 2024 / 8 / 14 - 02:47
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
أليس من حق العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين أن يكون لهم شأن في العمل الجماهيري؟.....2
ويصير العمل الجماهيري مبدئيا مبادئيا، إذا كان نتيجة لتفعيل تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، أو نتيجة جبهة وطنية تقدمية مبدئية مبادئية، أو جاء نتيجة لمبادرة جماهيرية تسعى إلى نفي الحيف الذي يلحقها اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، أو جاء نتيجة لعملية تصحيح التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، التي لحقها التحريف، كنتيجة لقيام قياداتها اللا مبدئية اللا مبادئية، التي وصلت إلى السيطرة عليها، فحرفتها. ونظرا لكون الأصل في العمل الجماهيري، أن يكون مبدئيا مبادئيا، وأن العارض فيه، أن لا يكون مبدئيا مبادئيا، حتى يصير في خدمة السلطات القائمة، وفي خدمة البورجوازية وفي خدمة الإقطاع، وفي خدمة التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وفي خدمة المتطلعين، الذين يسعون إلى تحقيق التطلعات الطبقية. لذلك، نرى ضرورة الحرص على تصحيح ما انحرف، في التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، ومحاربة عمل التنظيمات الجماهيرية الفاسدة أصلا، ومنذ تأسيسها، كالتنظيمات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، حتى لا يتحرك في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الشعب المغربي الكادح، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، إلا التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية.
كما نعتبر العمل الجماهيري لا مبدئيا ولا مبادئيا، إذا كان نتيجة لتفعيل التنظيمات الجماهيرية اللا مبدئية اللا مبادئية، لإعمال هذا النوع من التنظيمات الجماهيرية التحريفية، التي لا تستفيد منها إلا الأجهزة البيروقراطية، والأجهزة الحزبية، وأجهزة الجهات المتبوعة، والسلطات القائمة، والبورجوازيون، والإقطاعيون، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف. والمتطلعون الدين لا يسعون إلا إلى تحقيق التطلعات الطبقية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ولذلك كان من الواجب على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وعلى الجماهير الشعبية الكادحة، العمل على محاربة تواجد التنظيمات التحريفية، في الأصل، وتوعية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتوعية الجماهير الشعبية الكادحة، وتوعية الشعب المغربي الكادح، بخطورة هذه التنظيمات الفاسدة، في الأصل، على العمل الجماهيري المبدئي المبادئي، وعلى التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، وعلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى الشعب المغربي الكادح.
والعمل الجماهيري، يعتبر حقا من حقوق الإنسان، لأنه بواسطة العمل الجماهيري، يدافع الإنسان في إطار القطاع الذي ينتمي إليه عن حقوقه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويعمل على تحقيق مطالب القطاع الذي ينتمي إليه، ويسعى إلى تحقيق كرامة القطاع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، أو في الإطار العام للمجتمع، الذي ينتمي إليه، فيسعى، بواسطة التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، إلى تمتيع جميع أفراد المجتمع، بالحقوق الإنسانية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والعمل على إيجاد حلول لجميع للمشاكل القائمة، في المجتمع، سواء كانت مشاكل: اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو سياسية، والعمل على تقدم المجتمع، وتطوره، وتطويره في جميع مجالات الحياة، حتى يتقدم، ويتطور، من أجل أن يتحول إلى مجتمع متقدم، ومتطور، بجميع أفراده، في كل مجالات الحياة.
ونعتبر، أن من حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أن يشكلوا تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، حقا أساسيا، من حقوقهم الأساسية، التي يستطيع، أي كان، أن يمنحهم منها، كعمال، وكباقي أجراء، وكسائر الكادحين، وكعاملات، وكباقي أجيرات، وكسائر الكادحات، فمن حقهم، ومن حقهن جميعا، أن يؤسسوا، أو أن يؤسسن، تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، تدافع عن مصالحهم، وعن مصالحهن، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويعمل على توعيتهم، وعلى توعيتهن، بأوضاعهم، وبأوضاعهن: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويعمل على توعيتهم، وعلى توعيتهن، بالذات، وبعلاقات الإنتاج، وبالموقع في إطار تلك العلاقات، وبتعبئتهم، وبتعبئتهن، بالالتفاف حول التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، الذي يقود نضالاتهم، ونضالاتهن، من أجل تلبية المطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق التمتع بالكرامة الإنسانية، التي من حق العامل، والعاملة، والأجير، والأجيرة، والكادح، والكادحة، أن يجسدها على أرض الواقع، في أفق الانخراط في حزب الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذي يقود نضالات السعي، في أفق تحرير الإنسان، والأرض، أو ما تبقى منها، وتحرير الاقتصاد من التبعية، ومن خدمة الدين الخارجي، وتحقيق الديمقراطية الشعبية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.
ومن حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين أن يتمتعوا بحق تشكيل تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، أو الانخراط في التنظيمات المبدئية المبادئية القائمة، من أجل أن تقود نضالاتهم المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، أو أن تقود نضالاتهم، من أجل التمتع بالحقوق الإنسانية، والشغلية، حتى يصير كل فرد منهم إنسانا، يتمتع بحقوقه الإنسانية، والشغلية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وفي مقدمتها: التمتع بالعدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يصير العامل، أو الأجير، أو الكادح، سيد نفسه، امتدادا لسيادة الشعب المغربي، على نفسه، لأنه: إذا لم تتحقق سيادة الشعب على نفسه، يبقى الشعب مغبونا، وأفراد الشعب مغبونين، ويبقى تثبيت المطالب التي تطرحها التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، ذات القيادات المبدئية المبادئية، غير واردة، ويبقى التمتع بالحقوق الإنسانية، والشغلية غير واردة، وتبقى العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروات المادية، والمعنوية، وتبقى الديمقراطية بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، غير واردة، إلا بخوض المعارك النضالية، المريرة، التي ترغم المسؤولين، على الاستجابة للمطالب المطروحة، التي تطرحها التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، التي أسسها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو انخرطوا في التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، الهادفة إلى الدفاع عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى تحقيق مطالبهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وحتى يصير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يتمتعون، جميعا، بالحقوق: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية والسياسية، وبالحقوق الشغلية.
وكون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يؤسسون تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، أو الانخراط في التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، يترتب عنه: بالإضافة إلى قيادة هذه التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، إلى نضالات العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن الانتظام في هذه الإطارات المطلبية، المطالبية الهادفة، يعمل، في نفس الوقت، على مبدئية المصالح الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تحققت حتى الآن، والتي لا يستطيع المسؤولون مسها، حتى لا يتم مس النظام العالمي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن أجل أن يحافظوا على مكتسباتهم المادية، والمعنوية، التي ترتبط بحياتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتحمل التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، التي تعمل على التحسين المستمر، للأوضاع المادية، والمعنوية، حتى تصير متطورة، تبغا للتطور الذي يعرفه الواقع: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، لأنه، لا يعقل، ومن غير المقبول، أن يبقى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يقفون وراء كل هذا التطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في حضيض المجتمع، في إطار التخلف الذي لا يصيب إلا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ بل لا بد أن يشملهم ذلك التطور، على مستوى التكوين المستمر، وعلى مستوى التأهيل، وعلى مستوى الأجور، وعلى مستوى أوجه الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يتساوى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مع جميع أفراد المجتمع، في الحقوق، والواجبات.
ويترتب عن التمتع بالحق المذكور، شعور العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بكيانهم الإنساني، خاصة، وأنه في المجتمع الرأسمالي، لا وجود لشيء اسمه الحياة الإنسانية لدى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن المجتمع الرأسمالي، لا يرى في العامل، والأجير، والكادح، إلا ما ينتجه من بضائع، وما يقدمه من خدمات، تدر على الرأسماليين المزيد من الأرباح، التي لا حدود لها، دون أن يمتعوا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ودون أجور تستجيب لحاجياتهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ودون أن يمتعوهم بالحقوق الإنسانية، والشغلية، بخلاف ما يفرضه الواقع، الذي يقتضي أن تكون الأجور مستجيبة لمتطلبات الحياة الكريمة، التي يسعى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلى تحقيقها، كلما واتتها الفرصة إلى ذلك، وعن طريق التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، التي تقودها قيادات مبدئية مبادئية، وتنتج عملا جماهيريا مبدئيا مبادئيا، يناضلون في إطارها، باعتبارها قائدة لنضالاتهم المطلبية، سعيا إلى تحقيق الحياة الكريمة، التي حرم منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في المجتمع الرأسمالي، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.
والتمتع بالحياة الإنسانية، هو الهدف من وراء قيام العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بتشكيل التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية؛ لأن العامل، والأجير، والكادح، لا يتمتعون جميعا بحقوقهم الإنسانية، والشغلية، نظرا للشره الذي أصيب به أرباب العمل، الذين يستأثرون بتلك الحقوق، التي تبقى من جملة فائض القيمة الذي يتبقى لديهم، والذي يستغلون به العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، واستغلال الجماهير الشعبية الكادحة، واستغلال الشعب المغربي الكادح، فيضطر العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلى تشكيل التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، التي ينتظمون في إطاراتها المختلفة، التي تقود نضالاتهم المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. فتشكيل التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، تعبير عن الوعي بالذات، وبالأوضع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يعاني منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والتي يناضلون من أجل وضع حد لمعاناتهم منها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، أو على الأقل، التحقق من تلك المعاناة، بالزيادة في الأجور، واحترام الحقوق الإنسانية، والشغلية، في أفق التخلص منها، بصفة نهائية.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من يتعلم، يتعلم كيف يزحف...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
الأمد أمد الراحلين...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
التمسك بالأصل...
-
الحزب الثوري، ضرورة تاريخية مرحلية، يحتاج السعي إليها، إلى ا
...
-
العلم ليس تحريفا...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
الطاعون أمريكا...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
الإبادة الجماعية...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
ما لهؤلاء يحيضون ويبيضون...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
هل غادر الشهداء؟...
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
عاش حزب الطليعة عاش الوطن
-
هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا
...
-
ماذا نقول؟...
-
الأمل في تحقيق حياة كريمة أمل في تحقيق الاشتراكية وتوابعها..
...
المزيد.....
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
-
شولتس أم بيستوريوس ـ من سيكون مرشح -الاشتراكي- للمستشارية؟
-
الأكراد يواصلون التظاهر في ألمانيا للمطالبة بالإفراج عن أوجل
...
-
العدد 580 من جريدة النهج الديمقراطي
-
الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد تُعلِن استعدادها
...
-
روسيا تعيد دفن رفات أكثر من 700 ضحية قتلوا في معسكر اعتقال ن
...
-
بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
-
بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال
...
-
لحظة القبض على مواطن ألماني متورط بتفجير محطة غاز في كالينين
...
-
الأمن الروسي يعتقل مواطنا ألمانيا قام بتفجير محطة لتوزيع الغ
...
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|