|
برتولد بريخت رائد المسرح الملحمي
عطا درغام
الحوار المتمدن-العدد: 8067 - 2024 / 8 / 12 - 12:18
المحور:
سيرة ذاتية
ولد بريخت في العاشر من فبراير عام 1898 بمدينة أوجسبورچ بمقاطعة ميونيخ وتوفي بمدينة برلين في الرابع عشر من أغسطس عام 1956 ،قبل أن يُكمل عامه الثامن والخمسين. وهو كاتب مسرحي ألماني الجنسية ،وشاعر وقصاص وكاتب سيناربو ومنظر فني ومخرج مسرحي ودراماتورچ. بدأ حياته سيناريست سينما. كان ابنًا لعائلة ميسورة ،وحصل علي شهادة التوجيهية ممن أوجسبورچ،وبدأ دراسته للطب عام 1917 في مجال العلوم الطبيعية بمدينة ميونيخ عاصمة المقاطعة. وخلال فترة تعليمه بالمدرسة والجامعة ظهرت بداية موهبته الشعرية،وكتب بعض المحاولات النثرية. وفي ثورة نوفمبر في نهاية الحرب العالمية الأولي كان عضوًا في فرع مجلس إدارة نقابة العمال والجنود بأوجسبورج. وبداية من عام 1919 حتي عام 1923 كان قد توقف عن الدراسة.وفي عام 1923 عمل دراماتورچ بمسرح الغرفة في مدينة ميونيخ ،حتي انتقل للعمل بمدينة برلين عام 1924،ولم تكن أولي أعماله متأثرة بالمذهب التعبيري،حيث إنه لم يكن آنذاك قد تمرس بالعمل الدرامي للمسرح..فبرغم تياراته المثالية ،إلا إنه كان لا يزال بكرًا قريبا من الطبيعة تسيطر عليه روح الشاعر الثائر. وقد كتب مسرحيته الأولي "بال "1922،وكان عرضها الأول عام 1923 ، وحاول كتابتها في شكل قصة عام 1918 يحكي فيها حياة أحد الشعراء الذي نقب عن تهاوي التقاليد الاجتماعية محاولًا الاستفادة من طبيعة ذلك المجتمع بدلًا من تغييره إلي الأفضل ! أما "طبول في الليل" فقد بدأها عام 1919 ،وانتهي من تجهيزها عام 1922، وكان عرضها الأول عام 1923 وهي تعرض مرارة المؤلف الذاتية لمسار الثورة الألمانية دون التعمق في النظر لإعطاء الأسباب،وقد نال عنها جائزة كليست عام 1922. ومع ليون فويشت فاچنر كتب عام 1923 لمسرح الغرفة بمدينة ميونيخ "حياة الإنجليزي إدوارد الثاني "،وقد كانت محاولة لكسر القواعد التقليدية ببعث شكسبير ألمانيا. وفي عام 1924 ،تم تكليف ماكس راينهارت لبريخت كدراماتورچ في المسرح الألماني عندما وصل الشاعر إلي برلين بأفكار إنسانية جديدة وحركة اجتماعية تعتلج في صدره،حيث يعيش الجزء الأكبر من المثقفين اليساريين لكي يبحث معهم بداية المسيرة للحركة العمالية الثورية. وفي عام 1926 بدأ في دراسته للماركسية 1928/1929، وبدأ في زيارته للمدرسة العمالية لتدريس الماركسية.وفي عام 1927 عُرضت له مسرحية" في أدغال المدن" التي كان عرضها الأول عام 1923،وهي خليط عجيب من الموضوعية والغرائب حيث يعرض مرارة صراعاته الذاتية بدون هدف أو مغزي سوي ما ألم بالجميع من الرغبة في معايشة الصراع. وما بين عام 1924 و1926 ،ظهرت مسرحيته "ينبغي علي المرء أن يكون رجلًا" ،التي أُعيد عرضها عام 1927 بعد عرضها الأول عام 1926 والتي أوضح فيها مدي سوء الخطأ الناجم عن التعاون الجماعي للعصابات وطاقاتها الموجهة.حيث بدأت في هذه الآونة ظهور هتلر ومقرضيه من الرأسماليين الذين أثَّروا في أعماق بريخت، فاندفع بعنف لبحثها كظاهرة مدمرة. أما ما ألفه الموسيقي كورت فايل عند إعادة صياغة بريخت لمسرحية جان جاي "أوبرا بثلاثة قروش" ،التي أُعيد عرضها عام 1931 بعد العرض الأول عام 1928 علي المسرح الذي أسسه بريخت بمدينة برلين ،وأسمته بمسرح بناة السفن، وكذلك أوبرا "صعود وهبوط مدينة ماهاجوني" التي كتبها عام 1929 ،وكان عرضها الأول عام 1930 ،فقد كتبها بريخت عامي 1928 و1929 ،بعد أن عكس قيهما من طور وعيه من نتائج دراساته الاقتصادية ،حيث تظهر العلاقات البشرية التي تحرِّكها قوة رأس المال في عديد من المشاهد والأغاني الدافعة للتحفز والتحريض. وفي المسرحيات التي كتبها خلال الفترة من 1924 حتي 1929 حاول إرجاع المغزي للعلاقات القائمة من خلال إعلاء الوعي ،وهذا ما جعله يتخطى حاجز العبثية بتناوله المألوف للمتداول من الأفعال المدمرة لا شعوريًا،علي أنها القاعدة بينما هي في الأساس أخطاء شائعة تُعبِّر عن الاستثناء المنفر. ومع هذا، فإن نقده الذاتي لم يكن قد تحدد بصورة نهائية ،حيث كانت محاولاته في عكس الفكرية بصورة بدائية واضحة المعالم،مثلما ظهرت في إنتاجه اللاحق 1929/1930 من تحليل دقيق عندما عبر إلي مرحلة أدب الشبيبة الاشتراكية بعناصر الجدل والمادية بمسرحية "قديس المجلذر يوحنا" وكذلك الإجراء بالمؤلف الموسيقي هانز آيسلو عام 1934. ففي إنتاجه الأخير حاول بريخت في المقام الأول إيجاد الوسيلة لقيادة النضال الثوري علي خلاف مع باقي المسرحيات التعليمية كتعليمات بادن بادن من الموافقة عام 1930 ، وطيران لنيندربرج أو القائل نعم والقائل لا عام 1930 أيضًا. وتُعتبر مسرحية "الإجراء" أو "الاستثناء والقاعدة "المعروضتان عام 1938 بتأليف موسيقي من بادل ديساي كمسرحيات سياسية تعليمية .بالنسبة لبداية مرحلة إنتاجية للتعليمات.وعليه فقد كانت من أهم عناصر عروض مسرح الفرق الجوالة(مسرح الأجيت بروب) وقد كان بلورة التيار التعليمي في مسيرة بريخت علي دربه الموصل للنظرية الملحمية للمسرح واضح التعبير عن هذه الفترة في مسرحية "الأم" التي عرضت عام 1932 المأخوذة عن قصة مكسيم چوركي وموسيقي هانز آيسلر .وقبل عام 1933 كتب بريخت أيضًا عن تساؤلاته المتبقية في مسرحيات "فاتسر" ،وكذلك "محل الخبز" و"الزفاف". واضطر بريخت لترك ألمانيا العظمي عام 1933 ،وكان محله الأول مدينة براغ التشيكية ثم فيينا بالنمسا ،وبعدها سويسرا ومنها إلي الدانمارك التي استطاع أن يمكث فها مع زوجته هيلنا فايچل حتي عام 1939 وحتي عام 1940 عاش في السويد . وما بين عامى1940 ،1941 رحل عبر فنلندا إلي الاتحاد السوفيتي إلي كاليفورنيا بالولايات المتحدة..وقد ناضل بريخت إبان حياته في المهجر ، خلال خشبات المسرح والعمل السينمائي والصحفي والإذاعي ومنصات الخطابة ضد الفاشية دون أدني وهن من مطاردات هتلر المتلاحقة فتعقبه علي الدوام. وفي بداية عام 1936 أخرج مع ليون فويشت فاچنر وفيلي بريدل بمدينة موسكو المجلة الأدبية (الكلمة) ،وقد تحدث أيضا عام 1935 في بريس بالمؤتمر العالمي للكتاب دفاعًا عن الأدب كضرورة تؤكد مواجهة الجبهة الشعبية ضد القوي الفاشية..وقد أنتج في سنوات المهجر بعد اكتمال نضوج نظريته الملحمية للمسرح بداية من عام 1934 مسرحيته الرؤوس المستديرة والرءوس المدببة التي تعبر عن النقاش مع تعاليم العنصر،التي أثارتها الفاشية،وكذلك هوراتير وكوراثير عام 1938،وكان عرضها الأول بعد مماته عام 1958 والتي يتساءل فيها عن الحروب العادلة وغير العادلة بالنسبة للجماهير العريضة. وقد انطلق في العملين من مُعطيات طبيعة الواقع المعاصر آنذاك.. أما في خوف وشقاء الرايخ الثالث التي عُرضت عام 1938،وفيها ومن خلال أربع وعشرين لوحة متكاملة، ما استقاه من شاهد العيان ،وما كتب من تقارير صحفية عن علاقات الآدميين تحت ضغوط الديكتاتورية الهتلرية عام 1937 وهي أسلحة السيد كرار فقد تعرض لقرار زوجة الصياد أسبانية عما إذا كان ينبغي عليها الذهاب مع ابنها للانخراط في جبهة النضال الشعبي أو تتحمل ضغوط الثورة المضادة حتي تقضي عليهم. لقد كتب بريخت عام 1938 بمزيد من التوتر عن أخبار التفتت النووي الذي قام به العلماء الألمان،وخلال ثلاثة أسابيع فقط أول مسرحية بثلاثة آراء فكرية مختلفة جول حياة "جاليليو جاليلي"،وكان عرضها الأول في زيورخ عام 1943 ،بينما عرضت علي البرلينر إنساميل بعد عودته من المهجر عام 1955 ووضع موسيقاها وألحانها هانز آيسلر..وكان ذلك هو الرأي الأول الذي وضعه في مهجر الدانمارك.. وكان مؤسس علم الطبيعة الحديثة هو احد العلماء الذي لم يأبه بالتزام،ولكنه يعمل تحت ضغوط الحلول الوسطي حتي يصل للعثور علي الحقيقة تحت حكم ديكتاتورين ويضطر لتوسيعهما تبعًا لرغبات الحاكم. ولكن بعد إلقاء القنبلة الذرية علي هيروشيما اليابانية غيَّر بريخت من رأيه للمرة الثانية أثناء إقامته بمقاطعة كاليفورنيا ،وحوكم جاليليو لمجرد تقاعسه بلا أي ذنب كان قد اقترفه..لقد رأي بريخت مدي الخطورة الناجمة عن تقدمية المسلك العلمي للبشرية عندما ينفصل العالم عن القضايا التقدمية لمجتمعه. وفي عام 1939 ،كتب بريخت ما كان عرضه الأول في زيورخ وفي عام 1949 كان العرض الأول علي البرلينو إنساميل،وذلك عن إعادة صياغة للأحدات الوثائقية لحرب الثلاثين عامًا بمسرحية "الأم شجاعة وأولادها" بعد أن تعرَّض لنفس الموضوع سابقًا جريميا هاوزن..وهذه المسرحية تحكي حياة تاجرة جوالة ترغب في المكسب القليل من حرب كبيرة..وخلالها تفقد أولادها وكل ما لديها ..ومع هذا لم تستطع استخراج حكمة تثنيها عن تعلقها بالحرب، برغم كل ما لاقت من أهوال لأنها ربطت مصيرها بالحرب.. لقد ترك بريخت الأم شجاعة بدون موعظة مُستقاة من آلام معايشة ضراوة الواقع ، برغم خسائرها الفادحة لكي يرغم جمهور المتفرجين بمنتهي الوضوح علي أن يعوا أن البسطاء لا يرون سوي خسائر أسيادهم من صناع الحروب الغاصبة.. مهما كانت مرارة ضياعهم. كذلك في عام 1937 أنتج إذاعيًا "محاكمة لوكلوس" كمناقشة عن الحرب، وقد تناول بريخت نفس المادة في إعداد أوبرا تم عرضها عام 1951 بموسيقي باول ديسار؛ ليظهر التناقض الحاد بين عدالة وعدم عدالة الحروب. وما بين عامي 1938 و1940 ،كتب بريخت مسرحية "الإنسان الطيب من سيستوان" التي عُرضت عام 1943 ، وعلي البرلينر إنساميل بعد عام 1953 بموسيقي باول ديساور ويتناول فيها الاستحالة أو عدم إمكانية تغيير العلاقات اللاإنسانية إلي علاقات سوية، ولكن أيضًا ومن خلال ذلك فإن طبيعة الإنسان البسيط ليست منعدمة الوجود. وفي عامي 1940 و1941 ،ظهرت مسرحية "السيد بونتلا وتابعه ماتي" التي عُرضت لأول مرة في زيورخ عام 1948 عن قصة طويلة ،وكذلك تخطيط مسرحي لهيلا فولييوكي وموسيقي باول ديساو..وهي مسرحية شعبية عن مالك فنلندي طيب ينسي- عندما يفقد وعيه بالشرب- كل ما وعد أو أمر به وهو في وعيه..وكذلك توقف صعود آرتور أوي التي عرضت أول مرة عام 1958 بموسيقي هانز ديتر هوزالا وقد كتبها عام 1941 كمحاولة لتوضيح ماهية صعود هتلر للعالم الرأسمالي علي أنه قد طور من نفسه ،وثبت أقدامه كصنيعة لهم بفضل استغلاله ودونية انتهازيته. كذلك في مسرحيات "وجوه سيمونه ما خارد" ،التي عُرضت لأول مرة عام 1957 من موسيقي هانز آيسلر قد قام بكتابتها مع ليون فويشت فاجنر في الفترة من 1941/1943 مع شفيك في الحرب العالمية الثانية عن موضوع التشيكي في الفترة من 1941إلي1943 أيضا برغم أن عرضها الأول كان في عام 1957 بموسيقي هانز آيسلو. وقد أوضح بريخت بتشكيله الثنائي للأدب العالمي،ماهية الحرب الفاشية من خلال "عذراء أورليانز ،كذلك الجندي الطيع شفيك وعن طريق الشكلين المختلفين كانت معاودة حركة البعث موجهة ضد هتلر، كما كانت آخر كتاباته في المهجر ما بين عامي 1944/1945 دائرة الطباشير القوقازية والتي تم عرضها الأول بأمريكا عام 1948. وفي عام 1949 علي مسرح البرلينر إنساميل بموسيقي باول ديساو وهي من المسرحيات المأخوذة عن قصص الصين القديمة التي تؤكد أن العالم ملك لم يقوم بتعميره. وفي عام 1947 استطاع بريخت ترك الولايات المتحدة بعد أن استمرت التحقيقات معه علي الدوام من خلال لجنة تتابع سلوك المعادين لأمريكا، وكانت عودته عبر السويد وجمهورية تشيكوسلوفاكيا. وبترحيب بالغ قابلته الدولة ،وساعدته هو وهيلنا فايچل عام 1949 علي إعادة بناء مسرحهما البرلينر إنسامل (الفرقة البرلينية) ،وهنا بدا بريخت في إخراج نموذجي حسب رؤيته لمسرحياته التي أصبح لها صدي عالمي. وفي عام 1948،1949 كتب مُخالفًا لرأي نوردهال جريك في الهزيمة مسرحية "أيام الكومونة" التي كان عرضها الأول بمدينة كارل ماركس بألمانيا الديمقراطية في 17/ 11/ 1956 بعد مماته. وفي عام 1954 ،أكمل بريخت النسخة الخطية لآخر أعماله التي عرضت فيما بعد عام 1969 والمسماة ب"توراندوت" أو "مؤتمر غسيل الملابس البيضاء" بجانب إعداده لبعض المسرحيات لفرقته منها "أنتيجونة" سوفوكليس. ومع صديقه مهندس الديكور الدائم كاسير ينهر عام 1947 ،وصاحب الدوار عام 1951 عن لينز ومريولان عن وليم شكسبير ومحاكمة جان جارك وإشارة إلي رواين عام عام 1431 ،وعُرضت عام 1959 عن آنا زيجرس. وكذلك دون چوان ،وعرضت عام 1959 عن موليير وكذلك الطبول والـبواق عن فاركفار وموسيقي فاجنر ريجيمي عام 1959 . وقد كان بريخت عضوا بالأكاديمية الألمانية للفنون ببرلين، وقد كرَّمته الدولة عام 1951 بالجائزة القومية من الدرجة الاولي ،وعام 1954 ،منح جائزة لينين العالمية للسلام. وبذلك تنقسم حياة وإنتاج بريخت إلي ثلاث مراحل: الأولي : قبل المهجر ،وكتب فيها إحدي عشرة مسرحية بجانب إعادة صياغة أربعة واثنين من العروض الأوبرالية. والثانية أثناء المهجر كتب فيها ثلاثة عشر مسرحية منها مسرحية بثلاثة آراء مستقلة ،وأعد واحدة بجانب الأوبرا الثالثة. والثالثة بعد عودته من المهجر إلي برلين، كتب فيها مسرحيتين وأعد ستة..ليكون إجمالي إنتاجه في حياته العملية التي لم تدم أطول من أربعة وثلاثين عامًا فقط بداية من عام 1922 حتي توفي عام 1956 ثلاث أوبرات، وأربعة عشر إعدادًا وإحدي وعشرين تأليفًا..خلافًا مالا يقل عن ستمائة برولوچ لأعماله بمتوسط خمسة عشر مقدمة لكل عمل من أعماله الأربعين؛ أي أنه كان يكتب بمعدل مسرحية كل عشرة أشهر وكل شهرين ثلاث مقدمات بجانب كتاباته النظرية للمسرح فقط ،باستثناء كتاباته عن الشعر والنثر ودواوينه وأغانيه وكتاباته للسينما والإذاعة والأطفال خلاف أحاديثه الإذاعية ومقالاته الصحفية وسيناريوهات أفلامه، قد وصلت إلي أحد عشر مجلدًا..
#عطا_درغام (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيكتريا أرشاروني أم الأيتام الأرمن في مصر
-
القاهرة شوارع وحكايات
-
هوڤهانيس تومانيان شاعر كل الأرمن
-
الدين الشعبي في مصر
-
مؤامرة اعتقال القائد عبد الله أوجلان كما يرويها بنفسه
-
الخلافة الإسلامية
-
عبد الله أوجلان سيرة مناضل
-
نوبار باشا خادم مصر
-
التحليل الاجتماعي للأدب
-
لقاء مع هراتش كالساهاكيان، مؤسس موقع آزاد-هاي (البوابة الأرم
...
-
الاقتصاد والإدارة في مصر في مستهل القرن التاسع عشر
-
نايري زاريان الشاعر الشغوف بالاشتراكية الأرمنية
-
آراء في الفكر والفن-مجموعة حوارات مع أدباء وفنانين يمنيين وغ
...
-
هنري ترويا عميد كُتَّاب السيرة الذاتية
-
مع روزا مجردتشيان والأرمن في أستراليا
-
ڤاهان تيكيان أمير الشعر الأرمني الحديث
-
كيغام بابازيان والأرمن في كندا
-
زابيل يسايان صوت ضمير المرأة الأرمينية في الأدب الأرمني
-
يروخان رائد الواقعية في الأدب الأرمني الحديث
-
مع الكاتب والمفكر الأرمني السوري آرا سوڤاليان
المزيد.....
-
اسقاط مقاتلة أمريكية فوق البحر الأحمر.. والجيش الأمريكي يعلق
...
-
مقربون من بشار الأسد فروا بشتى الطرق بعدما باغتهم هروبه
-
الولايات المتحدة تتجنب إغلاقاً حكومياً كان وشيكاً
-
مقتل نحو 30 شخصا بحادث -مروع- بين حافلة ركاب وشاحنة في البرا
...
-
السفارة الروسية في البرتغال: السفارة البرتغالية في كييف تضرر
...
-
النرويج تشدد الإجراءات الأمنية بعد هجوم ماغديبورغ
-
مصر.. السيسي يكشف حجم الأموال التي تحتاج الدولة في السنة إلى
...
-
رئيس الوزراء الإسباني يجدد دعوته للاعتراف بدولة فلسطين
-
-كتائب القسام- تنشر فيديو يجمع هنية والسنوار والعاروري
-
السلطات في شرق ليبيا تدعو لإخلاء المنازل القريبة من مجاري ال
...
المزيد.....
-
سيرة القيد والقلم
/ نبهان خريشة
-
سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن
/ خطاب عمران الضامن
-
على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم
/ سعيد العليمى
-
الجاسوسية بنكهة مغربية
/ جدو جبريل
-
رواية سيدي قنصل بابل
/ نبيل نوري لگزار موحان
-
الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة
/ أيمن زهري
-
يوميات الحرب والحب والخوف
/ حسين علي الحمداني
-
ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية
/ جورج كتن
-
بصراحة.. لا غير..
/ وديع العبيدي
-
تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|