أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - كريمة مكي - مَالُكَ يَا وَلَدِي: أَفِي الحَلَالِ أَنْفَقْتَهُ أَمْ فِي غَيْرِ الحَلاَلْ؟














المزيد.....

مَالُكَ يَا وَلَدِي: أَفِي الحَلَالِ أَنْفَقْتَهُ أَمْ فِي غَيْرِ الحَلاَلْ؟


كريمة مكي

الحوار المتمدن-العدد: 8064 - 2024 / 8 / 9 - 15:57
المحور: سيرة ذاتية
    


احذروا المال الكثير...فَمَعَهُ لا يحلو طعام و لا شراب!
و معه لن تجدوا إخوة حقا و لا أصحاب و لا أحباب...فقط تزلّف و تملّق و نفاق!
إن كثر عندك المال اشتدّ عليك، يا ولدي، هنا الحساب... و أيضا هناك في يوم الحساب!
إن كثر عليك المال هنا، سيكثر في رأسك الجدل ما بين جمع و طرح و ضرب و استحضار لكل معادلات الحساب:
كيف لا ينقص...و كيف يدوم... و كيف يزداد؟
هل أظهره أم أخفيه؟ و كيف أحميه من الحسّاد؟
هل أصرفه كلّه أم أتركه للأولاد و الأحفاد؟؟؟
و يمضي بك العمر في شدّة و في خوف ما بين إمساك أو إنفاق!
تذكّر، يا ولدي، أنه على قدر ما يكون لك هنا من مال سيشتد عليك هناك الحساب فإما عقاب و إما ثواب.
تذكر فقط أنك ستُسأل:
تفكّر، بُني، حتى تُحْسِنَ في ذلك اليوم الجواب.



#كريمة_مكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جامع قرطاج و التصالح المنتظر مع التاريخ
- حكمة الأوّلين و الآخِرِين!
- إلى رئيسنا القادم: لِيُطِيعَكَ المساكين، لا تنسى حَقِيبَتَيْ ...
- يا ويلنا، يا قرطاج، من فتنة القمصان!!
- قرطاج: هذا أوانك...لتداوي جراحهم و جراحك!
- قميصه الأسود و قيامة قرطاج!
- العروسة المسحولة و ما حالها إلّا كحال العرب الخانعة لاسرائيل ...
- الطوفان العظيم... و ما عَلاَ السّفينة إلاّ عَلَمُ فلسطينb ...
- لا غالبة إلاّ هي...‼
- و لا نحمل في القلب إلاّ... الآهَاتْ!!
- قلوب غريبة...
- أقلوبنا كقلوبهم...لا...لا يستوون!
- صوت الرّحمة... صوت الأم!
- من التي ماتت يومها و من منّا التي بقيت حيّة؟!
- مِداد قلم بنت أبيها في زمن الشِدّة القيسيّة ( الأخيرة)
- و كَيْفَ الحَالْ ...!
- من كاهنة الحفيدة إلى الكاهنة المسلمة الأبيّة!
- إلى قيس سعيد : دع المرأة تُعلن المرحمة يوم الاستقلال...
- الحُبُّ لَحْنٌ و الدَّهْرُ مُنْشِدُهُ...
- يوم نبشتُ عميقا في قبر الأحزان!!


المزيد.....




- بتصاميم مدهشة.. كيف يستعد الأثرياء لحماية أنفسهم من أي خطر د ...
- في سريلانكا.. إماراتي يوثّق أغرب طريقة لصيد السمك وأكثرها فر ...
- بعد التراشق الكلامي مع إيلون ماسك.. مادورو يتخذ خطوات تجاه - ...
- قبل لحظات من محاولة اغتيال ترامب.. لقطات جديدة تكشف ما فعله ...
- إسرائيليون يريدون أحفاداً من أبنائهم القتلى
- قضيب معدني يعرقل -سرقة القرن- في الأرجنتين (صور+فيديوهات)
- جنرال ألماني: الهجوم الأوكراني مناورة لصرف الانتباه عن إخفاق ...
- بايدن: لا أثق بحصول انتقال سلمي للسلطة
- خلافات واسعة بشأن تعديلات قانون الأحوال الشخصية في العراق
- ليبيا.. المشري يفوز برئاسة المجلس الأعلى


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - كريمة مكي - مَالُكَ يَا وَلَدِي: أَفِي الحَلَالِ أَنْفَقْتَهُ أَمْ فِي غَيْرِ الحَلاَلْ؟