|
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ري كركوك (دراسة مقارنه بين المخطط والواقع )ج3
عبد الكريم حسن سلومي
الحوار المتمدن-العدد: 8063 - 2024 / 8 / 8 - 18:14
المحور:
الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ري كركوك (دراسة مقارنه بين المخطط والواقع )
ج3 ملاحظة:- لابد قبل اكمال اجزاء الدارسة من التطرق الى فكرة بناء مشروع ري كركوك –العظيم الاستراتيجي ****ترجع الفكرة لتنفيذ هذا المشروع إلى العهد العباسي حيث جرت محاولات عديدة للبدء بأيصال المياه لنهر العظيم عن طريق شق نهر ((حفر الفيل)) من الزاب الأسفل ثم حفر موقع أخر يسمى بـ ( الحفر العباسي ) وهذه المواقع تختلف بمكانها عن الموقع الحالي للمشروع والذي تم اختياره وفق أسس علمية تعتمد على إمكانيات كبيرة لقد كانت المحاولات في العصر العباسي عن طريق ((حفر الفيل))والذي عن طريقه يتم إيصال المياه من الزاب إلى وادي ((ازغيتون)) ثم إلى نهر العظيم لغرض إحياء أراضي المنطقة , أما المحاولة الثانية عن طريق الحفر العباسي فقد استهدفت إيصال المياه إلى لأراضي الواقعة بين منطقة ((داقوق)) وطوز خورماتو ولم يتم أخذ المياه من أعالي الزاب ثم جرت محاولات عديدة / في العهد الملكي /منذ عام 1948 حيث أعدت دراسة لهذا الغرض (ولم تعتمد هذه الدراسات على الدقة العلمية لكونها دراسات غير موسعه) وقد بوشر بالعمل في حينه ولكن انجراف التربة عرقل العمل وانتهت المحاولة بالفشل(1) وتكررت المحاولات في عام 1956 حيث قدمت بعض الشركات الاستشارية في ذلك العهد تقريرا يتضمن إقامة (سد بطمه) على نهر الزاب في منطقة قرب صدر مشروع الحويجة الحالي علما أن صدر مشروع الحويجة الحالي يقرب من موقع محاولات ((العصر العباسي)وقد كلفت الحكومة العراقية في العصر الملكي بعض الشركات الاستشارية لدراسة هذا المشروع ومنها( شركة بني دكن وشركاؤه ) للقيام بأعمال التحريات ودراسة نوعية الأراضي الواقعة في محافظة كركوك وقدموا توصياتهم في حينه بأن أراضي المنطقة تعتبر جيدة جدا وقد بينوا بهذه الدراسات التكاليف لهذا المشروع ****وقد تم إنشاء سد دوكان عام (1954-1958) وكان الغرض من إنشائه هو خزن مياه ألأمطار لأغراض الري وتوليد الكهرباء وللسياحة وسعته الخزينة (6.8)مليار م3 ومصدر المياه للسد هو نهر الزاب الصغير و الأمطار و الثلوج المتساقطة على الجبال داخل العراق و إيران
**** في عام 1957 تقرر تغير موقع السد المقترح في بطمه وتشيده في موقع الدبس (سدة الدبس الحالية) لغرض الاستفادة من سقي أراضي أخرى بنفس الوقت وتعتبر هذه الأراضي من أجود الأراضي في المنطقة علما أن سدة الدبس تبعد حوالي 80 كم جنوب سد دوكان وان هذه السدة تستطيع تأمين خزن مياه بحدود ((22 مليون م3 ))ولقد أوصت شركة بني ديكن في تقريرها المقدم عام 1958 بأن يكون تجهيز المياه إلى مشروعي ((كركوك ومشروع سهل العظيم)) بنفس المنشأ بدلا من صورة منفصلة وبجدول مشترك واحد من الزاب الصغير إما بالنسبة لتجهيز المياه إلى نهر العظيم يتم عن طريق إنشاء (سد بطمه ) وبعد الدراسات العلمية الكبيرة وجدت الشركة أعلاه بأن يكون تجهيز المياه إلى المشاريع ((ري كركوك والحويجة والعظيم))من مصدر واحد عن طريق إنشاء سدة الدبس وقد تمت الموافقة على توصيات الشركة أعلاه وتم توقيع عقد لإنشاء سدة دبس سنة 1962 وتم انجازه عام 1965(مقاوله رقم 1) وكذلك تم الشروع في الستينات بتنفيذ الجزء الصدري من المشروع عن طريق إحدى الشركات العربية والمسمى هذا الجزء بقناة التغذية في المشروع وتم إحالة مقاولتي (2,3) إلى المقاولين العرب سنة 1966 و 1965 . إلا أن ذلك الجزء لم ينفذ بشكله الفني المطلوب وتوقف العمل فيه ( 2 ) وفي عام 23/12/1973 تم توقيع عقد مع شركة سوكريا الاستشارية الفرنسية لدراسة المشروع وإكمال التصاميم التفصيلية له وقد أنجزت الشركة تصاميم كافة المقاولات وقامت بالإشراف على تنفيذ أغلب مقاولات المشروع ماعدا المقاولتين (2,3) .وقد قامت الشركة الفرنسية أعلاه بإعادة تصاميم بعض المقاولات وذلك لتغير التصريف في مقاولة (11) من 20م3/ثا إلى 28م3/ثا وتم تغير تصاميم فتحات الري السيحي والري بالرش في مقاولتي 12,17 (ضمن حوض 9)وتم تغير بعض تصاميم مقاولة(17أ) وذلك نتيجة لتغير التصاريف للمنافذ المائية من 35 لتر/ثا إلى 70 لتر/ثا وقامت الشركة أيضا بتحريات التربة لبعض المقاولات , وفي السبعينات جرت دراسات تفصيلية للمشروع بمراحله الثلاثة واتخذت الحكومات المتعاقبة الإجراءات السريعة لتوسيع دائرة العمل فيه وتمخظت عن تشكيل مديرية عامة تتولى أعمال الإشراف والتنفيذ للمشروع وفق منهاج زمني وذلك في عام 1975 وبمرسوم جمهوري وتكون هذه المديرية بدلا من دائرة المهندس المقيم التي كانت موجودة قبل تلك الفترة وتطورت هذه المديرية بشكل مطرد (( المديرية العامة لمصلحة مشروع ري كركوك)) بحجم كوادرها وأعمالها وإمكانياتها )ويعتبر مشروع ري كركوك من المشاريع المهمة والفريدة من نوعها لا في العراق فحسب بل في العالم العربي والمنطقة عامة فهو يهدف إلى إرواء ما يقرب من مليون دونم من الأراضي الزراعية الديمية الخصبة الواقعة في ثلاث محافظات ،ديالى،كركوك,صلاح الدين, وهو ببساطة عبارة عن تحويل مجرى نهر الزاب الى قناة صناعية لسقي أراضي المحافظات أعلاه والتي تمثل السهل الممتد بين جبال حمرين غربا وحافات جبال زاكروس شرقا ونهر الزاب شمالآ ونهر( نارين جاي) جنوبا وذلك عن طريق سدة الدبس والذي تم إنشائها عام (1962-1965 )على نهر الزاب الأسفل في قضاء الدبس وعن طريق سدة الدبس يتم تحويل المياه من نهر الزاب إلى القناة الصناعية في مؤخر ناظم الدبس الذي انشأ لهذا الغرض وعن طريق القناة الصناعية يتم نقل المياه إلى الأراضي في المحافظات أعلاه وسهل العظيم بواسطة شبكة من القنوات الفرعية والجداول للري والمنشات اللازمة(المشروع كان يسمى مشروع ري كركوك-العظيم) . وقد تم تبطين بعض القنوات بالخرسانة والرقائق المطاطية مع توزيع المياه إلى الأراضي بواسطة نظام كاليفورنيا لتقليل من الهدر في المياه(نظام كاليفورنيا يتظمن نقل المياه بواسطة الانابيب الاسبستيه المغلقه المدفونه تحت الارض واستخدام القنوات المعلقه لتوزيع المياه للحقول واستخدام انظمه هيدوليكيه تعتمد على مناسيب المياه وطلبات تجهيزها) إلى اقل ما يمكن وكذلك توزيع المياه بواسطة قنوات فرعية وموزعات مبطنة بالخرسانة العادية أو قنوات مسبقة الصب (الفلومات) وقد تم إنشاء وتنظيم مبازل للحد من انتشار الأملاح في الأراضي وتم دراسة مجرى الجداول ونوع التربة وأسلوب الإنشاء الملائم لانحدار الأرض وتحسين التربة مع دراسة كميات المياه الملائمة لمحصول معين في ظروف العراق وفي المنطقة المعينة وفي ظروف التربة والجو والسماد وذلك بإنشاء مزارع تجريبية في مناطق متفرقة من أراضي المشروع والتي تقام بها تجارب واختبارات بأحدث الطرق العلمية( 3) كما أن المشروع كان يهدف إلى أتباع الطرق والأنظمة الحديثة في الري كنظام كاليفورنيا للري لغرض السيطرة على انجراف التربة وهدر المياه وتم أيضا زراعة ما يقرب من (16000) دونم بواسطة الري بالرش لبعض أراضي المشروع كمرحلة اولى وقد حدثت عدة دراسات لإغراض أتباع طريقة الري بالتنقيط في بعض أراضي المشروع بالمزارع التجريبية التي انشأت في حينه وذلك للتقليل من استهلاك المياه نظرا لكون المياه هي العامل المحدد للإنتاج الزراعي المهم بكافة إشكاله كما أنه كانت هنالك دراسات لإنشاء بيوت زجاجية وبلاستيكية لاستخدامها كمزارع نموذجية .ولقد منحت أدارة المشروع الصلاحيات المالية والإدارية لغرض أنجاز المشروع ولذلك تم تأسيس المديرية العامة لمصلحة مشروع ري كركوك في سنة 1975 لتتولى الأشراف على أعمال المشروع وتنفيذ بعض المقاولات وبدلا من دائرة المهندس المقيم التي كانت موجودة قبل الفترة وتطورت المصلحه بشكل كبير من ناحية الإمكانيات والكوادر علما أنه كان يدير هذه المديرية مهندس بدرجة ( مدير عام) يساعده عدة معاوني للشؤون الفنية والزراعيه ثم اصبحت المصلحه منشأة عامه تتكون من عدة مديريات . يمتاز مشروع كركوك عن غيره من المشاريع بمقومات ناجحة ويمكن إيجازها بما يلي 1-توفر مصدر مائي جيد لتغذية المشروع وهو خزان سد دوكان والذي يبعد شمال الناظم الرئيسي للمشروع ب 80 كم تقريبا 2-خصوبة أراضي المشروع حيث أن غالبية أراض المشروع كانت أراضي ديمية لم يتم إجهادها 3-عمق المياه الجوفية في أراضي المشروع الأمر الذي لا يؤدي إلى تملح الأرض بشكل سريع وان الحاجة المتوقعة للمبازل الحلقية بعد عشرات السنين من تشغيل المشروع في حينه 4-ملائمة مناخ منطقة المشروع لزراعة محاصيل صناعية وحبوب وفواكه وخضراوات بعد إعداد دراسات تفصيلية عن الدورات الزراعية للمشروع. 5- الضائعات المائية في المشروع اقل في عدة مجالات قياسا لبقية المشاريع وذلك لتبطين بعض قنواته مع حداثة تصاميمه وفق اخر التطورات العلمية في مجالات الري 6- إحاطة المشروع بشبكة كبيرة من الطرق الخدمية والريفية 7- وجود عدد كبير من الوديان الطبيعية والمنخفضات المائية التي تشكل مبازل طبيعية للمشروع 8- للمشروع خصائص ينفرد بها عن بقية مشاريع الري في العراق حيث يبلغ انحدار أراضيه أكثر من انحدار أراضي مشاريع الري الأخرى مع خلوا المياه تقريبا من الترسبات ولكن من الضروري استحداث وسائل لتفادي اخطار تعرية التربة . يهدف المشروع لإرواء مساحة إجمالية بحدود مليون دونم ولكافة مراحله الثلاثة معظمها يتم إروائها سيحا وهنالك جزء من الأراضي تروي با لواسطة او الري بالرش وتم تقسيم المشروع لثلاث مراحل للأغراض التنفيذ فيغطي المشروع بمرحلته الأولى والثانية بحدود 650 إلف دونم علما أن جميع المنافذ الحقلية المائية مصممه لإرواء قطع من الأراضي تبلغ مساحتها 160 دونم كما ان المشروع سيقوم بتأمين مياه الشرب لمدينة كركوك إضافة لقصبات أخرى مع تجهيز الماء بتصريف 1م3 |ثا بشكل مستمر الى مدينة كركوك لا حياء نهر خاصه جاي ((الذي يخترق المدينة وهو نهر موسمي))حيث تم انشاء عشرة سدود غاطسه لهذا الغرض في نهر الخاصة جاي لغرض تشكيل تسعة بحيرات صناعية تنحصر فيها المياه بصورة دائمة لاغراض جمالية وسياحية وكذلك يضمن المشروع تجهيز الماء إلى أراضي مشروع ري الحويجة القديم في ايام هبوط مناسيب نهر الزاب الصغير والبالغ مساحته بحدود 172000 دونم مع إضافة مساحات أخرى لمشروع الحويجة القديم قدرها 30000 دونم بالإضافة إلى إحياء وإرواء الأراضي الصالحة للزراعة والواقعة على جانبي نهر العظيم ابتداء من نهر العظيم حتى نهر دجلة مع إرواء الأراضي المرتفعة الواقعة في شمال غرب مدينة كركوك حيث من الصعب إروائها سيحا ولذلك قرر إروائها بطريقة الري بالرش (4) كما سبق وقلنا أن المشروع يهدف لإرواء أراضي تقع في محافظات كركوك وصلاح الدين وديالى والتي كانت تزرع ديما لاحظ الخارطه رقم(5) في الملاحق أن أراضي المشروع عموما تشكل سهلا مستطيلا يقع أسفل مرتفعات كركوك (( أسفل جبال زاكروس)) والزاب الصغير وقضاء كفري وجبل حمرين وجدول الخالص ( الحدود الجنوبية للمشروع )ومع وجود مورد مائي سطحي ( الخاصه جاي موسمي ) يعتمد على مياه الإمطار في فصل الشتاء وبالإضافة لاستعمال المياه الجوفية في مناطق محدودة علما إن معظم أراضي المشروع كانت تسقي ديما عدى 1% من المساحة ضمن كركوك وناحية يايجي وتازة كانت تزرع بمحاصيل الخضر باستغلال مياه الكهاريز والابار الارتوازيه لذلك يعتبر المشروع من المشاريع الزراعية المهمة والمركز عليها في المنطقة لخصوبة أراضيه ووفرة المياه له ولما يتمتع به موقع المشروع هذا من توفر القوة الكهربائية وطرق المواصلات الرئيسية والزراعية ووجود خط سكك حديد بغداد-كركوك الذي يمر بمنتصف أراضي المشروع مما يسهل تسويق المحاصيل إضافة لقربه من المحافظات الشمالية(5)
***** لقد تطرقنا بالجزئيين الاول والثاني من الدراسة ما كان مخطط بالجدوى الاقتصادية للمشروع وماهي المشاريع الفرعية التي ستنشأ على اراضي المشروع ومنها مزارع اخشاب وفواكه وخضر وزراعة كافة الخضروات والمحاصيل المهمة كالحنطة والشعير والمحاصيل المرتبطة بالصناعة كالبنجر والقطن والذرة وزهرة الشمس والسمسم وغيرها
المهندس الاستشاري 7-8-2024
#عبد_الكريم_حسن_سلومي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع
...
-
هل يمكن التصدي لموضوع تجارة المياه
-
ماهي الغاية والمبررات لخصخصة مشاريع المياه
-
رأي الاسلام في تجارة وبيع المياه
-
خصخصة خدمات وتجهيز المياه وخطورتها
-
السياسة ولعبة تثمين المياه
-
حياة الإنسان بخطر بسبب المياه
-
العرب ومشكلة المياه
-
المياه والتنمية الاقتصادية
-
هل يمكن مواجهة امر(نقص المياه) والتعايش معه
-
تغير المناخ واثره على موارد المياه
-
لماذا المياه سلعة
-
هل المياه سلعة ام خدمة
-
تجارة المياه اصبحت واقعا
-
بيع مياه الشرب اصبح واقعا بالعراق
-
الوطن العر بي وخصخصة قطاع المياه
-
دور المنظمات المالية العالمية بأزمات المياه وبتحول المياه ال
...
-
الاسباب الموجبة لخصخصة قطاع الموارد المائية
-
المياه تتحول الى سلعة في كل العالم
المزيد.....
-
هل يمكن أن يعتقل فعلا؟ غالانت يزور واشنطن بعد إصدار -الجنائي
...
-
هيت .. إحدى أقدم المدن المأهولة في العالم
-
ما هي حركة -حباد- التي قتل مبعوثها في الإمارات؟
-
محمد صلاح -محبط- بسبب عدم تلقي عرض من ليفربول ويعلن أن -الرح
...
-
إيران تنفي مسؤوليتها عن مقتل حاخام إسرائيلي في الإمارات
-
سيدة من بين 10 نساء تتعرض للعنف في بلجيكا
-
الدوري الإنكليزي: ثنائية محمد صلاح تبعد ليفربول في الصدارة
-
تجدد الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية وقتال عنيف
...
-
هل باتت الحكومة الفرنسية على وشك السقوط؟
-
نتنياهو يوافق مبدئيا على وقف إطلاق النار مع لبنان.. هل تصعيد
...
المزيد.....
-
-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر
...
/ هيثم الفقى
-
la cigogne blanche de la ville des marguerites
/ جدو جبريل
-
قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك
...
/ مصعب قاسم عزاوي
-
نحن والطاقة النووية - 1
/ محمد منير مجاهد
-
ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء
/ حسن العمراوي
-
التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر
/ خالد السيد حسن
-
انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان
...
/ عبد السلام أديب
-
الجغرافية العامة لمصر
/ محمد عادل زكى
-
تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية
/ حمزة الجواهري
-
الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على
...
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|