أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حاتم الجوهرى - استرتيجية للنأي عن الاستقطاب.. أم ديبلوماسية جيوثقافية مصرية جديدة في القرن الـ 21!















المزيد.....

استرتيجية للنأي عن الاستقطاب.. أم ديبلوماسية جيوثقافية مصرية جديدة في القرن الـ 21!


حاتم الجوهرى
(Hatem Elgoharey)


الحوار المتمدن-العدد: 8060 - 2024 / 8 / 5 - 02:52
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


يتحدث البعض عن نأي السياسات الخارجية المصرية عن مسارات الاستقطاب العالمي في القرن الـ 21؛ واعتماد المصالح المصرية بوصلة وحيدة لعمل الدبلوماسية المصرية! وهنا يبدو الأمر في حاجة إلى نقاش معرفي وحجاج منطقي لاستكشاف إمكانية "النأي عن الاستقطاب" مع الحفاظ على المصالح المصرية.

أطراف الاستقطاب العالمي
ونظرية الصدام الحضاري الأمريكي
بداية على مستوى المعرفة والتأسيس لقواعد النموذج المعرفي الذي يحدد قواعد الحركة؛ لابد من تحديد أطراف الاستقطاب والنظريات التي تحكم حركتها عالميا أو جيواستراتيجيا، بداية لدينا الطرف الأمريكي الذي خرج من القرن العشرين بنظريات الصدام الحضاري عند أقطابها الثلاثة، هينتجنتون وفوكوياما وبرنارد لويس، حيث حدد الثلاثة ثلاث مجالات جيوثقافية أساسية للصدام معها.

المجالات الجيوثقافية الثلاثة المستهدفة أمريكا
الأول هو المجال الجيوثقافي للحضارة الأرثوذكسية الروسية؛ وحصارها من خلال تمدد حلف الأطلنطي وضم المزيد من دول الاتحاد السوفيتي السابق، وتحويل أوكرانيا إلى حجر الزاوية في هذا الحصار، مما أوصلنا إلى الحرب الأوكرانية الروسية الدائرة حتى الآن للعام الثالث على التوالي.
والثاني هو المجال الجيوثقافي للحضارة الإسلامية؛ وفرض الحصار عليها من خلال ملف فلسطين وحملة "الحرب على الإرهاب" واحتلال العراق، واعتبار "إسرائيل" هي الحصن المتقدم في وسط العالم الإسلامي، الذي يفجر التناقض المذهبي بين سنته وشيعته، والتناقض العرقي بين العرب والأكراد والأمازيغ والسود والأتراك، ووصل الحصار إلى ذروته مع مشروع صفقة القرن والاتفاقيات الإبراهيمية، القائم على تصفية الوجود السكاني الفلسطيني وطرد سكان غزة إلى سيناء المصرية، مما أوصلنا في نهاية المطاف إلى عملية طوفان الأقصى وحرب غزة المستمرة منذ حوالي عام إلا قليل الآن.
والثالث هو المجال الجيوثقافي للحضارة الكنفشيوسية الصينية؛ وحصارها من خلال تغذية روح التمرد والعصيان عند تايوان، ودفعها لمزيد من التسلح ورفض الوحدة السياسية مع جمهورية الصين الأم، ولقد تأخر تسخين هذا الملف بعض الشئ رغم محاولات أمريكا المتكررة في الفترة الماضية، بسبب ضعف قدرة أمريكا العسكرية على إسناد ثلاث جبهات مرة واحدة فيما وراء حدودها، في أوكرانيا و"إسرائيل" وتايوان.

استجابات المجالات الثلاثة ورد فعلها
في الجهة المقابلة طور المجال الجيوثقافي الروسي والإيراني والصيني؛ ثلاث نظريات للتصدي لمشروع الهيمنة وتمدد "الصدام الحضاري" الأمريكي، الروس طوروا نظرية "الأوراسية الجديدة" التي تعتمد على التمدد في الجغرافيا الإقليمية والعالمية، كما حدث في أوكرانيا، وسوريا وأفريقيا ومساعي الحصول على ميناء بحري في السودان، والحضور في القرن الأفريقي على وجه الخصوص.
إيران طورت مشروع "السردية الشيعية" للتمدد الجغرافي في الدول العربية، رافعة شعار دعم المقاومة العربية ضد "إسرائيل" والهيمنة الأمريكية، وذلك عن طريق التمويل والتنظيم والتسليح للقواعد الشيعية في الدول العربية وتحويلها إلى جزر تنظيمية تدين لها بالولاء الديني/ السياسي، وهو ما برز بشدة في حرب غزة، عبر حزب الله والحوثيين وبقية القواعد في العراق وسوريا، بل وصل الأمر إلى التراشق المباشر في 13 أبريل الماضي، واحتمالية تجدد التراشق المباشر حاليا بعد اغتيال إسماعيل هنية.
الصين طورت مشروع "الحزام والطريق" ونظرية التمدد الجغرافي الاقتصادي لخلق ولاءات وعلاقات ثنائية تكون حائط صد أمام مشروع الصدام الحضاري الأمريكي، وفي الوقت نفسه مؤكدة على استعدادها العسكري وتعزيز قواتها المسلحة وعلى وحدة الأرض الصينية وضم تايوان ولو بالقوة المسلحة في نهاية المطاف.

موقع مصر من الاستقطاب
بين الصدام الحضاري والمنتفضين ضده
يتضح من استعراض الأطراف العالمية ومجالتها الجيوثقافية للتدافع، أن مصر ليست طرفا وسيطا في الاستقطاب تملك رفاهية النأي بنفسها أبدا! لأن الفضاء الجيوثقافي المصري العام والحدود المصرية نفسها كانت في المرمى الأساسي للاستقطاب من خلال استهداف الحضارة الإسلامية.
الفضاء الجيوثقافي العام تمثل في ملف سد النهضة وملف التمدد الأثيوبي بسردية جيوثقافية مضادة هي المركزية العنصرية الأفريقية "الأفروسنتريزم" تدعمها أمريكا وإسرائيل، وفي الملف السوداني وتفكيكه، وكذلك الملف الليبي، وغيرهم من الملفات التي كانت تهدف إلى إضعاف محصلة القوى المصرية للتأثير في حضورها، ومقاومتها لتمدد سردية الشرق الأوسط الجديد الذي تقوده أمريكا وإسرائيل بديلا عن مسمى الدول العربية أو الدول الإسلامية.
والحدود المصرية نفسها أصبحت علانية موضعا للاستهداف لتهجير الفلسطينيين إليها في سيناء، بعدما كان ذلك يدور سرا بدرجة ما في كواليس صفقة القرن، وربط الغرب وأمريكا قبول مصر بالتهجير بحصار الاقتصاد المصري عبر توجيهه الخفي والمتعمد لاقتصاد الخدمات والعقارات، وليس اقتصاد الإنتاج والتصنيع، في خطة محكمة ومتزامنة تبدو عفوية وهي ليست كذلك أبدا، تدفعها التناقضات التي وقعت فيهخا مصر في مرحلة ما بعد الثورات العربية.

هل يمكن النأي عن الاستقطاب!
في ظل هذا التشابك والاستهداف لمصر بوصفها الموقع الجيوثقافي الحصين بطبيته الفطرية التاريخية للسردية الإسلامية والصراع مع "إسرائيل"، كيف يمكن لمصر وسياساتها الخارجية النأي عن الاستقطاب وهي تقع في دائرة الشرق الأوسط ومشروع برنارد لويس وتلامذته لتفكيك الجيوثقافية الإسلامية!

صعود جيوثقافي مستقل
هناك بديل عن النأي وهو "الصعود الجيوثقافي المستقل"، بالاستناد إلى مكونات مستودع الهوية العربية الإسلامية، تأكيدا على الحق في الوجود والتعبير عن التنوع الجيوثقافي في العالم، فما يجب أن تتبناه مصر هو ديبلوماسية ثقافية أو الأصح ديبلوماسية جيوثقافية عالمية جديدة، تعتمد على حق الجميع في التعايش والوجود معا على أساس متناظر ومتوزان، دون مركزية ودون وهم الصدام.
وإذا لم تبادر مصر بهذه الدبلوماسية الجيوثقافية الناعمة الجديدة فسوف يستمر التآكل والاستهداف والحصار، ولن يكون النأي عن الاستقطاب سوى شعار يتخفف من الهزيمة الثقيلة المقنعة.
هناك بديل وهناك طريق لديبلوماسية جيوثقافية مصرية فاعلة ورصينة وناعمة، عبر كتلة جيوثقافية ثالثة تفكك التناقضات التي شاعت عربيا وإسلاميا، وتؤسس لمشترك ثقافي، وتؤكد على فلسفة الذات الحضارية المتصالحة بديلا لذات الصدام الحضاري وتمثلاتها.




للمزيد حول الأفكار العامة المطروحة في مشروع الدبلوماسية الجيوثقافية المصرية انظر:

- حاتم الجوهري،"الحضارة والتراث.. سياسة ثقافية جديدة لإعادة التوظيف.. إطار نظري ونموذج تطبيقي"، دراسة ضمن كتاب: "في فلسفات التدافع والتعايش الحضاري.. الذات العربية والدرس الثقافي المقارن للظاهرة الحضارية"، دار فضاءات، القاهرة، 2023م

https://www.mediafire.com/file/9nhbkqp40cpmmwp/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B6%25D8%25A7%25D8%25B1%25D8%25A9_%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25AB.._%25D8%25B3%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25A9_%25D8%25AB%25D9%2582%25D8%25A7%25D9%2581%25D9%258A%25D8%25A9_%25D9%2584%25D8%25A5%25D8%25B9%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D9%2588%25D8%25B8%25D9%258A%25D9%2581-_%25D8%25AF._%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AA%25D9%2585_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D9%2588%25D9%2587%25D8%25B1%25D9%258A.pdf/file?fbclid=IwY2xjawEcumRleHRuA2FlbQIxMAABHcSTPonbAcvmk8ReP8UwytFBLkb5VgcpfjYjLNjIXZAI4mLZjJgBFikHpg_aem_khQzgncfjtDWLduyJRZJXw

- حاتم الجوهري، "الدراسات الثقافية العربية المقارنة.. فلسفة المشترك الثقافي وتحدياتها"، كتاب أبحاث مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر وتونس، المعنون: "فلسفة المشترك الثقافي.. نحو دراسات ثقافية عربية مقارنة"
https://www.mediafire.com/file/muiu0yzoysw12ts/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AF%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25AA_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AB%25D9%2582%25D8%25A7%25D9%2581%25D9%258A%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%2582%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%2586%25D8%25A9.._%25D9%2581%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2581%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B4%25D8%25AA%25D8%25B1%25D9%2583_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AB%25D9%2582%25D8%25A7%25D9%2581%25D9%258A_%25D9%2588%25D8%25AA%25D8%25AD%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25AA%25D9%2587%25D8%25A7-_%25D8%25AF._%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AA%25D9%2585_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D9%2588%25D9%2587%25D8%25B1%25D9%258A.pdf/file?fbclid=IwY2xjawEcuvpleHRuA2FlbQIxMAABHYvjSnjTJIlqB2FcWYoCeSrgPBJkNjfBH_JRZ9CS7iHdozX7rGTi9-W9eA_aem_qveTDrKjegDy0RYHq81CPg

- حاتم الجوهري ، "استعادة المتون العربية: فلسفة إدارة التنوع وتفكيك التناقضات وتحدياتها"، كتاب أبحاث مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر واليمن، المعنون: "فلسفة إدارة التنوع وتفكيك التناقضات.. استعادة المتون العربية وتحدياتها في القرن الـ 21"
https://www.mediafire.com/file/zkuw5y1gz7zcksw/%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25AA%25D9%2588%25D9%2586_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9.._%25D9%2581%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2581%25D8%25A9_%25D8%25A5%25D8%25AF%25D8%25A7%25D8%25B1%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D9%2586%25D9%2588%25D8%25B9_%25D9%2588%25D8%25AA%25D9%2581%25D9%2583%25D9%258A%25D9%2583_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D9%2586%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25B6%25D8%25A7%25D8%25AA.._%25D8%25AF.%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AA%25D9%2585_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D9%2588%25D9%2587%25D8%25B1%25D9%258A.pdf/file?fbclid=IwY2xjawEcu0lleHRuA2FlbQIxMAABHUmHzpjL3S5e0_7IlfSn2H3BrZ0MZdKSV7tOsMVNHITtW2P909Vm_JYMgg_aem_ChHTTvJkVI4xcBRESae9cg

- حاتم الجوهري، "فلسفة استعادة الأنماط الحضارية الأولى: الجدل بين الذات المتصالحة وذات الصدام الحضاري"، كتاب أبحاث مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق، المعنون: "فلسفة الذات الحضارية المتصالحة.. بديلا لذات الصدام الحضاري ونظرياتها"
https://www.mediafire.com/file/mjmawt738nxj297/%25D9%2581%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2581%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A3%25D9%2586%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25B7_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B6%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25A9_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A3%25D9%2588%25D9%2584%25D9%2589..%25D8%25AC%25D8%25AF%25D9%2584_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25B5%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD_%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B5%25D8%25AF%25D8%25A7%25D9%2585-_%25D8%25AF.%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AA%25D9%2585_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D9%2588%25D9%2587%25D8%25B1%25D9%258A.pdf/file?fbclid=IwY2xjawEcu5ZleHRuA2FlbQIxMAABHTgUnTYdJy3vKGSeLgcdsNNbhar69HrG3oj_emjv2FTVj1O-OuYw2-znIw_aem_uPg2GiwwDgJjL8vkaUOrSw



#حاتم_الجوهرى (هاشتاغ)       Hatem_Elgoharey#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيكولوجية الإنكار: معركة رفح العسكرية ونهاية مرحلة كامب دافي ...
- مصر والمستقبل: بين الوظيفية الإقليمية والقطبية الجيوثقافية
- مصر ما بعد معركة رفح: فيلادلفيا وعنتيبي والصومال والدولتين و ...
- التراشق بين مصر وإسرائيل: دروس المآلات والممكنات
- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ...
- المقاربة الجيوحضارية للعالم: مصر والعراق والذات الحضارية الم ...
- مصر ومقاربة ما بعد الشرق أوسطية: حقيقة الحرب في رفح
- سيرة ذاتية- حاتم الجوهري
- مصر ومعاهدة السلام: بين الالتزام الدولي والرؤية الاستراتيجية ...
- محددات التراشق الخشن والناعم بين مصر وإسرائيل.. مقاربة صعود ...
- زيدان ومؤسسة تكوين: خطاب الاستلاب في مرحلة حرب غزة
- الحرب واستجابات الصدام الحضاري: روسيا والصين وإيران.. والدرس ...
- رفح: ما بين التكتيكي والاستراتيجي تصعد وتخفت الأمم
- البيان الشعري لصدور ديوان: -نساء الممالك البعيدة-
- السردية الإسلامية وتعالقات الحضارة المطلقة: المعضلة العربية ...
- حقيقة حرب غزة: سيناريو صفقة القرن الخشن
- في ضرورة إزاحة جيوثقافية مصر فيما قبل 7 أكتوبر
- عملية رفح الباردة: سياسة حافة الهاوية بين الاسترتيجي والتكتي ...
- الصهيونية وتعالقات الحضارة المطلقة: الماركسية والليبرالية وا ...
- حرب غزة: بؤرة الصدام الحضاري الثالث وأفق المستقبل


المزيد.....




- حريق كبير في مستودع وقود في روستوف بعد هجوم بطائرة مسيرة أوك ...
- الصواعق تزداد في فصل الصيف بموسكو بسبب الاحتباس الحراري
- علماء يكشفون دور نوع من البرق في نشأة الحياة على الأرض
- هل يمكن أن يكون السعال المزمن حالة وراثية؟
- مزيد من الدول تدعو مواطنيها لتجنب السفر إلى لبنان
- ماسك يعلن نجاح ثاني زراعة شريحة إلكترونية في دماغ بشري
- أسير أوكراني: تم سوقي إلى الجبهة دون التحقق من وثائقي الشخصي ...
- -زيارة فاشلة-.. الأردن في محاولة أخيرة لمنع إيران من الرد عل ...
- إسرائيليون يريدون أحفاداً من السائل المنوي لأبنائهم القتلى
- خبير عسكري: المقاومة لديها الأفضلية في القتال من مسافة الصفر ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حاتم الجوهرى - استرتيجية للنأي عن الاستقطاب.. أم ديبلوماسية جيوثقافية مصرية جديدة في القرن الـ 21!