أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.















المزيد.....

أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8057 - 2024 / 8 / 2 - 12:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أخيراٌ تم على أعلى مستوى الأعتراف بصحة ما طالبنا به مراراً وتكراراً على مدى شهور بأعتباره الحل الحقيقي الوحيد لتعديل ميزان القوى لصالح المقاومة في غزه فلسطين كمقدمة لكل المنطقة بـ"تحويل جبهة الأسناد الى جبهة حرب".
في كلمته أمس أعلن السيد حسن نصرالله صراحة ولأول مرة ".. نحن في كل جبهات الأسناد الأن دخلنا في مرحلة جديدة مختلفة عن المرحلة السابقة ..".
https://www.youtube.com/watch?v=gcn-rjFcpvU
الدقيقة 49, 28

*وهذه فقط مجرد بعض النماذج مما كتبنا لتوضيح الأهمية والضرورة الأستراتيجية الملحة لتحويل محور المقاومة من الأسناد الى الحرب:

*قبل يومين:
بعد الخذلان العربي والأسلامي للأبادة الجماعية التي بدأت بغزة ومستمرة لـ10 أشهر، ليس هناك من منقذ واقعي سوى محور المقاومة والضفة.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2719074871585406/

*قبل 5 أيام:
بعد 33 وقفة تصفيق في الكونجرس بعد 300 يوم من الابادة الجماعية ما الذي يمنع البلطجي من الأستمرار؟!.
ففط، ان تتطور المساندة الى حرب.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/search/?q=%D8%A8%D8%B9%D8%AF%2033%20%D8%AA%D8%B5%D9%81%D9%8A%D9%82

*في 16 أبريل 2024:
مآزق محور المقاومة!
"عدم توسعة رقعة الحرب" كشعار أستعماري.
كل طرف محافظ "يميني" هو بألتأكيد مع بقاء الأوضاع على ما هى عليه عموماً، وخصوصاً في معركة نضالات شعوب المنطقة للتحرر والأنعتاق من كل أشكال الأستغلال والأفقار ونهب الثروات وضياع الأستقلال الوطني، والأستبداد والقهر المحلي المحمي دولياً، هذه الأوضاع التي أستمرت طويلاً جداً، عندها يأتي الشعار الأمريكي "عدم توسعة رقعة الحرب" الذي لا يمكن له ألا أن يعني سوى شيئاً واحداً، هو السعي لبقاء الأوضاع على ماهيه عليه، أوضاع الهيمنة الأمريكية وحلفائها وعملائها ووكلائها، شبه التامة، على كامل مقدرات ومستقبل منطقة الشرق الأوسط وفي القلب منها المنطقة العربية.

بالرغم من كل التضحيات التاريخية والأنجازات الهائلة للمقاومة في المنطقة، وفي القلب منها المقاومة الفلسطينية، ألا أن الأنتماء العقائدي لقادة المقاومة، وأنتمائهم الطبقي لا يضعهم سوى قي صفوف القوى المحافظة الدينية اليمينية، التي بحكم هذا الأنتماء الطبقي والعقائدي لا يمكن لهم أن يطرحوا سياسات مناقضة جذرياً مع السياسات النيوليبراية الاقتصادية التي تنفذها القوى اليمينية المدنية او العسكرية المسيطرة على المنطقة، كوكلاء، وفي أنسجام تام مع السياسات النيوليبرالية الاقتصادية لليمين العالمي الأمبريالي الحاكم للعالم بقيادة الرأسمال المالي الأمريكي.

لذا ليس من المدهش أن نجد أن قادة المقاومة أنفسهم يتوافقون مع الشعار الأمريكي "عدم توسعة رقعة الحرب"، بل ونجدهم يحرصون كل الحرص على الأعلان المتكرر بالتبرأ من أي نقض لهذا الشعار الأستعماري!.

للأسف، أن قوى اليسار في المنطقة المنوط بها طرح النقيض الجذري للسياسات الرأسمالية الأستعمارية، تعاني من أزمة مستعصية أدت الى تقاعسها عن طرح هذه السياسات المناقضة ومن ثم قيادة المقاومة في المنطقة، وبالطبع الأستعمار وتوابعه الذين يواجهون المقاومة الحالية في المنطقة، هم يدركون ان قيادة هذه المقاومة لا تطرح سياسات مناقضة جذرياً مع سياساتهم "الأقتصادية"، لذا فهم ووكلاؤهم المحليين والاقليميين، لا يرحبون على الأطلاق بقوى يسارية تقود المقاومة وتطرح سياسات مناقضة جذرياً لسياساتهم التي تجلب لهم الأرباح حتى ولو حساب فقر الشعوب وبؤسها.
احد اعمق اهداف النيو ليبرالية هو ازلة الافكار والقناعات السابقة عليها، لذا فان التطهير العقائدى للافكار اليسارية كان ومازال على رأس جدول اعمالها.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2641075376052023/

*في 25 يوليو 2024:
أنسحاب بايدن من السباق الرئاسي أنهى الضغط الشكلي الهش.
ما الذي يجبر نتنياهو على وقف الأبادة؟!
لا شيء سوى توسعة محور المقاومة للحرب
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2714704422022451/


*12 مارس
لن يتعدل ميزان القوى الحالي ألا بتحرك واسع للحاضنة الشعبية العربية والأسلامية، عندما لا يلتزم محور المقاومة بعدم توسعة نطاق الحرب.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2616668068492754/

*14 مارس
لا يمكن للمقاومة أن تلتزم بخريطة العدو!
لن يتعدل ميزان القوى الحالي ألا بتحرك واسع للحاضنة الشعبية العربية والأسلامية، عندما لا يلتزم محور المقاومة بعدم توسعة نطاق الحرب، فالشعوب تتحرك عندما تشعر بالأمل، وتحبط وتسكن عندما تشعر بأستحالة النصر.
لذا لا مفر من توسعة نطاق الحرب.

ولأنهم يريدون أستمرار وتوسعة الحرب، بعكس التضليل الأمريكي، لأهداف أستراتيجية، أقليمية ودولية، محددة سلفاً، لمصلحة رأس المال المالي العالمي بقيادة رأس المال المالي الأمريكي. هذه الأهداف التي تم الشروع في تنفيذها تحت حجة الرد على 7 أكتوبر، على القاعدة الرأسمالية الثابته "تحويل الأزمة الى فرصة".
لذا لا مفر من توسعة نطاق الحرب.

ان الهدف الأستراتيجي بأحكام الهيمنة على المنطقة، لن يتحقق ألا بتفريغ فلسطين من بعدها السياسي، كقضية سياسية، أي تحويل الشعب الفلسطيني من شعب يقاوم من أجل تحرير أرضه المستعمرة، الى مجرد جمهور "بشر" بدون مقاومة، بدون قضية وطنية، وتحويلها الى مجرد قضية أنسانية، مساعدات أنسانية تشمل المساعدة على الهجرة، ذلك من أجل خلق تفرد سياسي "دولة/ وطن" مستقر لقاعدتهم المتقدمة على كل أرض فلسطين.
لذا لا مفر من توسعة نطاق الحرب.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2618169765009251/

*في 20 مارس 2024:
عندما يلتزم محور المقاومة بـ"عدم توسعة نطاق الحرب"، فأنه، موضوعياًً، يساهم في توفير شروط نصر العدو.
عندما لا يلتزم محور المقاومة بـ"عدم توسعة نطاق الحرب"، ستتحرك الحاضنة الشعبية العربية والأسلامية، وعندها يتعدل ميزان القوى الحالي.

*21 يوليو
الخروج من الأزمة بـ"توطين المقاومة"!.
كون حرب التحرير الشعبية لم تهزم تاريخياٌ ولو لمرة واحدة، وأثبتت فاعلية قانونها الأساسي "الضعيف يهزم القوي" في بعض البلدان، فأن هذا لا يعني ان ترتدي المقاومة في كل دولة نفس الرداء الذي أرتدته في دولة اخرى، لأن لكل دولة سياقها التاريخي والثقافي المختلف، لذا يصبح القانون الأساسي الثاني "توطين المقاومة".
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2711481539011406/

*6 يونيو
أصبحت شفرة أنتصار المقاومة الفلسطينة
عند "جبهة الأسناد"، وتطورها الى "جبهة حرب".
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2677915195701374/

*3 يونيو
العواقب الوخيمة لن تقع اذا ما توسعة الحرب، بل، ان لم تنتصر المقاومة، ستكون العواقب الوخيمة، على كل المنطقة، ولعقود قادمة.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2676279232531637/

*21 مايو
مطلوب فوراٌ!
من مصلحة العدو وليس المقاومة، "عدم توسعة نطاق الحرب".
وبدون تحول جبهة الأسناد الى جبهة حرب فوراٌ، النتائج غير مؤكدة.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2666997763459784/

*10 يونيو
تضيق الخناق على المقاومة الفلسطينة،
لا يفكه ألا تحويل "جبهة الأسناد" الى "جبهة حرب".
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2681414492018111/

*لا يمكن لأحد ان يؤكد متى سيتم التحرر الحتمي، ولكن المؤكد، أن مهمة التحرر ستظل معلقة برقاب الشرفاء حتى تتحقق.
السمة المشتركة بين كل أنجازات البشرية عبر التاريخ هى أنها جميعاٌ بدأت بأقلية، أو حتى بفرد.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2621717964654431/


*في 24 فبراير 2024:
الشرط الأستراتيجي للأنتصار النهائي للمقاومة الفلسطينية.
رؤية أستراتيجة لتغيير ميزان القوى.
وفقاً لميزان القوى الحالي، لا يمكن للمقاومة الفلسطينية أن تنتصر الأنتصار النهائي بتحرير كامل فلسطين، بمفردها أمام الحلف الدولي الأمبريالي بقيادة أمريكية، لا يمكن بدون أن تتحول دول محور المقاومة، لبنان، اليمن، العراق، الى دول مواجهة وليس فقط دول تنطلق منها مقاومة، كما هو حادث الأن. هذا التحول الذي لا يمكن له أن يتحقق ألا بتحرير القرار السياسي لهذه الدول من الهيمنة الأمريكية، ونفوذ وكلائها المحليين والأقليميين، هذه المهمة التي مهما تأجلت، فهى باقية لحين أنجازها مهما طال الزمن، حتى لو أستغرق تحقيقهذه الرؤيا الأستراتيجية سنوات، ومهما كانت التضحيات الواجبة، حتى تنتصر المقاومة الفلسطينية الأنتصار الأستراتيجي الذي لا يعني سوى تحرير فلسطين، هذا الأنتصار الذي يعني حرفياً أنتصار كل المنطقة على الهيمنة الأمريكية، وليس من المبالغة في شيء أن نقول بكل ثقة ان هذا يعني حتماً تغيير في موازين القوى مع النظام العالمي الحالي لصالح شعوب المنطقة والعالم. وهذا هو بالضبط ما جاء بقوات وكل أمكانيات الحلف الأمريكي الى المنطقة، لأنهم يدركون أن أنتصار المقاومة الفلسطينية يعني كل ذلك. ومن هنا كان الشعار المخادع "عدم توسعة نطاق الحرب" يحقق أهداف الأستعمار، وعكسه بالضبط، هو ما يحقق الأنتصار النهائي الكامل والحاسم للمقاومة. لذا فهذا التحرير للأرادة السياسية لدول المقاومة من الهيمنة الأمريكية، هو شرط أستراتيجي لأنتصار المقاومة الفلسطينة، وتحرير فلسطين، وتحرير أجزاء عديدة في المنطقة والعالم. معركة تحرر كل المنطقة بقيادة المقاومة الفلسطينية، لابد لها أن تكون معركة شاملة، يشارك فيها كل من يقدر على حمل السلاح، رجال ونساء.

ان اي تحليل لا ينطلق من كون من يقود الحرب على منطقتنا، كما كل العالم، هم حكام العالم الحقيقين، الشركات المالية الكبرى، بقيادة الشركات المالية الأمريكية، وما الادارة الامريكية كما الأسرائيلية، كما ادارات كل الدول الكبرى، ليست سوى ادارات ملحقة بهذه الشركات، وظيفتها الأساسية تحولت الى سير ناقل للأموال التي تنهب من نزح الثروات من كل بقاع العالم، وكذلك الاموال الفيدرالية، أموال مواطني هذه الدول من دافعي الضرائب، الى خزائن هذه الشركات. أي تحليل لا ينطلق من هذه الحقائق هو تحليل لا قبمة له.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2606045822888312/


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
- فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
- فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 ...
- ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار ...
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
- للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي ...
- فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج ...
- فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
- فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
- فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...


المزيد.....




- خادع للعين..الكشف عن تصميم ناطحة سحاب مزدوجة مستوحاة من رقصة ...
- -تصرف كأنه لن يراه مجددًا-.. صرخة مروعة لطفل شاهد شقيقه يسقط ...
- مؤرخ فني ذو عين ثاقبة يكتشف لوحة تاريخية مفقودة لملك بريطاني ...
- دمشق تنفي فرض رسوم على دخول اللبنانيين الأراضي السورية
- الدفاع الروسية تعلن تحرير 5 بلدات في دونيتسك والقضاء على 135 ...
- يوسف ديكيتش: النجم التركي الذي لفت الأنظار في باريس 2024
- دول أوروبية توصي مواطنيها بمغادرة إيران وتجنب السفر إلى لبنا ...
- مئات الإسرائيليين عالقون في براغ على خلفية اضطرابات السفر إل ...
- انتخابات 2024.. الاستمرار مع قيس سعيد أم بداية جديدة لتونس؟ ...
- محللان: اغتيال هنية هو الأخطر منذ عقود


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.