أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري مالكي (مختار العصر)!-3















المزيد.....

المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري مالكي (مختار العصر)!-3


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8057 - 2024 / 8 / 2 - 10:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


9—متلازمة هوبريس
10—اساس تلك المتلازمة!


(9)
متلازمة هوبريس هي حالة نفسية تتسم بالغرور المفرط، والثقة الزائدة بالنفس، والشعور بالعظمة.
ويُعتقد أن الأشخاص الذين يعانون من هذه المتلازمة لديهم قناعة قوية بأنهم دائمًا على حق، وأنهم لا يمكن أن يرتكبوا أخطاء، كما يرون أنفسهم متفوقين على الآخرين بشكل كبير.
وكنتيجة لذلك يصاب هولاء الاشخاص بانعدام الكفاءة السياسية التي يمكن تسميتها اصطلاحا بالهوبريسية, إذ أن الأمور تسير بشكل سيء تحديدا لأن الثقة المفرطة بالنفس تمنع القائد من الدخول في كل التفاصيل وبالأخص – تلك الخاصة بالمسار السياسي الصائب.
وتلك الثقة تودي الى التمسك بالسلطة لتجنب اضرار فقدانها كما يحصل تقريبا مع كل من وصل للسلطة في العراق!
وتلك المتلازمة عند الاسلاميين تزداد وضوحا بناءا على امر من الاله لهم باعتبار ان السلطة هي ثوب البسهم الله اياه لاينزعونه حتى الموت!
ولم يشهد تاريخ الاسلام ان خليفة تنازل عن السلطة طوعا واغلبهم وصل للسلطة بسبب الوراثة! التي لم يعترض عليها دين الاسلام لانه لم يحدد شكل الدولة ولاكيفية تداول السلطة مع ان الله قال: وكل شيء فصلناه تفصيلا!

ماهي الاسباب الاساسية لتلك المتلازمة؟
1. السلطة المطلقة: غالبًا ما ترتبط هذه المتلازمة بالسلطة والنفوذ، حيث يمكن أن يؤدي وجود السلطة المطلقة إلى تعزيز مشاعر الغرور والعظمة.
وقد وفر الدستور العراقي الفاسد ذلك وعدم وجود مؤسسات قوية او تم سحق تلك المؤسسات تحت اقدام الاحزاب الفاسدة الارهابية التي تم بنائها في الخارج, او بسبب استحداث مؤسسات جديدة تحت سيطرة تلك الاحزاب لتتفوق على مؤسسات الدولة الرسمية وتهددها مثل الحشد الشعبي, امن الحشد , الامن الوطني الخ.
2. التأييد المستمر: البيئة التي توفر تأييدًا غير مشروط وتقديرًا مفرطًا يمكن أن تساهم في تطوير هذه المشاعر.
ومن ذلك تاييد المرجعية الدينية للقوائم المتامرة التي جاءت تحت غطاء الدين والمذهب والانغماس في ممارسات دينية توقف عجلة الحياة وتستنزف الثروات وتصنع التناحر وتدعم دينيا نظام الحكم الفاسد من قبل الجهلاء!
او دعم العشائر المستهترة والفاسدة ذات الاصوات المدفوعة الثمن باموال العراق!
3. النجاح المستمر في الفساد والارهاب وطوال مدة الاحتفاظ بالسلطة والوضع السياسي والاجتماعي الملائم لتعزيز السلطة والسلطة الفردية والنجاحات المتكررة دون مواجهة تحديات كبيرة قد تعزز الشعور بالتفوق وعدم القابلية للخطأ.
وبعد تزايد عائدات النفط الضخمة التي نهبت والتعيينات الخطيرة في الدولة من اجل شراء الذمم واسكات الناس على الرغم من خطرها الداهم على الاقتصاد, وتوزيع الاموال والوعود والاراضي والسماح بالتجاوزات وتحويل الاراضي الزراعية الى سكنية والصمت على نهب كل شي, كل ذلك انتج مافيات ضخمة تستخوذ على اموال طائلة تعادل ميزانيات دول ولها نفوذ وسطوة لايتزحزح بعد ان ارتبطت بالمشروع الفارسي وتناصفت معه اموال العراق ومع الشركات النفطية الغربية!...واخر ذلك منح شياع السوداني نفط كركوك لشركة برتش بتروليوم التي اممها صدام وحاربها الزعيم وزرعت تلك الشركة وغيرها عائلة برزاني كممثلة لها!
وتهديم كل مدينة عادت النفوذ الايراني ومليشياتها عبر اطلاق سراح الدواعش من سجن ابو غريب للسيطرة على حراك الغربية وتصفية القيادات الوطنية ومطاردة كل من يعادي نظام الحكم, احتضان ايران وسوريا عناصر القاعدة والدواعش الاجرامية لتدمير العراق ومن ثم السيطرة عليه!
4. عدم وجود اليات لتقييد السلطة المطلقة او عدم وجود مؤسسات معرقلة للفساد والطغيان والارهاب لان قوى اللادولة قد سحقت الدولة ونخرتها واصبحت كل اجنحتها تاتمر بامرة القائد الفاسد الارهابي الذي وصل في حالة المالكي الى تهديد المرجعية بالكف عنه بعد ان وصل هو وحزب الدعوة (العشيرة البائسة) للسلطة على اكتاف تلك المرجعية التي دعت لتعجيل اقرار الدستور الفاسد والى انتخاب قائمة الشمعة والاعتلاف العراقي الموحد (الشيعي).
5. تزايد وتضخم اموال النفط دون وجود قيود على الصرف ووصل الامر موخرا تزوير القوائم المالية التي صادق عليها مجلس النواب لميزانية عام 2024!
وتزوير العملة بمبالغ مهولة وتحويلها لدولار او طبع الحكومة للاوراق النقدية دون ان يتم تسجيلها كمال للدولة! بل مال للعصابات!
و الكل يسرق تلك الميزانية ويسرق الدولة في سباق محموم من قبل تلك المافيات وعدم وجود حسابات ختامية لمعرفة اين صرفت تلك الاموال في كل العهود وخصوصا عهد المالكي وتلميذه النجيب شياع سوداني الذي تفوق في نهب المال العام وصرف قسم منه للتطبيل واسكات الاصوات الناقدة بالقضاء او المال او التصفيات!

ماهي الاعراض التي يعاني منها اصحاب المتلازمة؟
1. الثقة الزائدة بالنفس: يشعر الشخص بثقة مفرطة في قراراته وأفعاله، بغض النظر عن نتائجها.
بعد ان وضع القضاء والجيش والشرطة والبنك المركزي وموسسات الدولة في جيبه, واصبح يقيل من يشاء ويقتل من يشاء!
وشهد انهيار اي معارضة رسمية له ونجح في قمع التحركات الشعبية بالقتل عبر جنود الرهبر من فيلق القدس والحرس الثوري, والمطاردة والمال وشراء الذمم ونجح في تزوير الانتخابات وفي الحصول على القبول الامريكي والغربي عبر بيع نفط العراق لهم ومن جانب اخر اسداء خدمات جليلة لايران عبر عقود مخزية ومنح العراق مجانا لها امنيا وسياسيا واقتصاديا, اصبح شديد الثقة ببقاءه وعدم القدرة على الاطاحة به او محاسبته!
ولوجود قوة داعمة للنظام وهي مليشيات ايران تحت ستار الحشد الشعبي!
لقد قال ابو مهدي المهندس ان الحشد قوة للدفاع عن النظام السياسي القائم بينما واجب القوات المسلحة حسب الدستور هو الدفاع عن العراق ووحدته وليس الدفاع عن شكل النظام الحاكم امام الثورة الشعبية!
2. رفض النقد: يرفض الشخص أي نوع من النقد أو النصيحة من الآخرين.
اصبح كل صوت ناقد يتعرض للاعتقال والمطاردة والقتل مرة بقرارات القضاء المزيف ومرة بالمليشيات واخرى بتشويه صورة المعارضين بل تم استخدام جزء من قانون 111 لسنة 1969 لقمع المعارضين والمفارقة ان ذلك القانون يجرم كل الاحزاب القائمة والمليشيات باقصى العقوبات ويمكن الحكم عليهم بذات القانون الذي يهملون الاجزاء الفعالة منه!
3. الاحتقار للآخرين: حيث يميل إلى ازدراء الآخرين واعتبارهم أقل شأنا أو غير كفوئين.
يعتقد الحاكم في العراق وهو مدير عام عند مجلس قيادة الثورة الاطارية او عند الرهبر, انه حسين العصر او مختار العصر وكل من يعاديه هو في صف يزيد او معاوية!!
على اعتبار ان معاوية ويزيد ليسوا بناة دولة عظيمة اتسعت في كل اتجاه وانجازاتها التاريخية يشهد لها التاريخ وفي وكون الدولة الاموية هي دولة عروبية!
ان فلسفتهم الفاسدة لقراءة التاريخ تنطلق من الموقف من ماسموه بال البيت وهم احفاد بنت كسرى! حصرا وليس غيرهم واسبغوا عليهم صفات الالهه!
ولم يكن اي منهم باني دولة او حضارة او منجز تارخي عدا معارضة اي نظام تقدمي قومي قوي والوقوف مع اعداء الامة والترويج للافتراءات والفساد والخمس وتهديم الدولة!
4. القرارات الاستبدادية: يتخذ قرارات دون استشارة الآخرين أو مراعاة آرائهم.
انهم يتخذون قرارات ماانزل الله بها من سلطان على الرغم من الاغلبية لاتعترف بنظام الحكم ووجود ممثلين للسنة والاكراد وهم على طرفي نقيض من المشروع الفارسي الذي تطبقه الاحزاب الشيعية فضلا عن تهميش الاحزاب الوطنية التقدمية واضعافها وجعلها مجرد ذيول لبرزاني!
كما ان الغالبية الساحقة من الشيعة هم ضد نظام الحكم واثبتت ثورة اكتوبر 2019 ذلك!
5. الافتقار إلى التعاطف: حيث يكون لديه نقص في القدرة على التعاطف مع مشاعر واحتياجات الآخرين.
لايبدي هولاء اي تعاطف مع الشعب العراقي بل ان الحقد الذي يعتمل هولاء على العراق ارضا وشعبا لاحد له وهم حسب تصريحاتهم, انهم جاءوا من اجل التفليش والتخريب والنهب لان اكثرهم من اصول غير عراقية اكثرها فارسية او ان امهاتهم المؤثرات غير عراقيات! او انهم من ايتام النظام الملكي او من ايتام الاقطاع! ورجال الدين!
وزاد الطين بله ان كل او اغلب الرعيل الاول هم من مزدوجي الجنسية ومن النكرات في الخارج حصرا, من الجائعين للجنس والمال والسلطة واصبحوا ادوات من اجل ذلك لكل المخابرات الاجنبية التي عرفت كيف توجههم!
6. الميل النرجسي في النظر إلى العالم على أنه ساحة لممارسة سلطته واكتساب الشهرة الشخصية، وليس على أنه مصدر للمشاكل التي تتطلب نهجًا عمليًا في التعامل معها, ومن ذلك ان شياع سوداني يفتتح بنفسه منجزات تم افتتاحها من قبل او انها منجزات فاشلة فاسدة خربة مثل مصفى كربلاء او التطبيل لمشاريع هزيلة على انها مشاريع عملاقة مثل ورشات بسيطة في التصنيع العسكري سموها مصانع! وهي مجرد استثمارات تركية لبيع معدات وعتاد باسعار اعلى من العالمية! او شراء قسم من الحنطة الايرانية والتركية من الحدود المفتوحة ليتم التربح من ذلك وحتى تم استيراد حنطة تالفة على انها عراقية, على اعتبار ان النظام حقق الاكتفاء الذاتي بعد استنزاف المياه الجوفية وانفاق اموال طائلة تم فيها انفاق مليارات الدولارات هدرا مما لو تم استيرادها من الخارج! ويتم فيها اكبر عملية فساد اخرى! الخ والامثلة لاتعد ولاتحصى!
7. التركيز على الإجراءات التي تحسن صورة الزعيم السياسية والاهتمام المفرط بالصورة العامة للزعيم والانطباع الذي يخلقه ومن ذلك انفاق شياع سوداني مبالغ طائلة للتطبيل والتهريج بينما هو يبيع العراق بالتفصيخ لايران ومحور المقاولة! ووصل الامر به الى تعيين مكتب اعلامي له خاص به!
8. لهجة تباهي وافتخار مفرط عند مناقشة الإنجازات الخاصة، الميل إلى تعظيم الذات وتماهي الذات مع الدولة والدمج بين المصالح الشخصية للزعيم ومصالح المجتمع بأكمله,والتحدث عن النفس بضمير الغائب أو الإكثار من استخدام ضمير “نحن” او اننا او التقينا! الخ...
مع ان تلك اللهجة غير موجودة عند محمد او الائمة وعند علي فهم يتحدثون بضمير المفرد وليس الجمع!
9. إحساس الشخص بأنه ليس مسؤولا أمام شعبه او الدستور او القانون بل أنه مسؤول فقط أمام سلطة عليا غيبية وهي الحكم الإلهي او رضا الائمة مع ان كل تلك المتبينات مزيفة عن اصل الاسلام في القران والسنة!
او انه مسؤول امام مجلس قيادة الثورة الاطارية وهم زمرة من الصعاليك ساقهم القدر للسيطرة على العراق بعد ان كانوا من اشباه الرجال وجاءت بهم امريكا وايران لحكم العراق بالوكالة بعد ان وقعوا على كل ماطلب منهم.

ماهي التأثيرات لمن اصيب بها؟
1. على الفرد: انها تؤدي إلى عزله عن الآخرين وزيادة التوتر والضغط النفسي.
2. على البيئة المحيطة: تؤدي إلى خلق بيئة عمل أو حياة أسرية متوترة، وتؤثر سلبًا على العلاقات الشخصية والمهنية.
وقد انغمس هولاء في الجنس وبعثرة المال مع اولادهم واحفادهم وعوائلهم والزواج المتعدد وانفاق الاموال بتهور وشراء القصور والسيارات الغالية بعضها فيه اجزاء من الذهب وممارسات مخزية اخرى لاتمت للاسلام والزهد الذي طبلوا له عن علي واله.
كل ذلك من مال الشعب التي سمح دينهم بنهبها وفق متبنيات دينهم ورجال دينهم!
والتخلص من فساد هولاء لايتم فقط بسحقهم واعادة الاموال منهم ولكن ايضا بسحق هذا الفكر العفن الذي انتجه اعداء الامة لسحقها من الداخل! والذي تكامل وتطور عبر قرون واصبح دينا قائما بذاته يعطي الجنة لكل من يخرب بلده ويتامر ضد مصالح امته!

(10)
بعض من الفقرات هنا من المصدر:
متلازمة هوبريس: التشوه المهني للزعماء السياسيين (alwalalyemeni.com)

كلمة “هوبريس” مصطلح تم استخدامه في اليونان القديمة في وصف الشخص الذي يتمتع بالسلطة ويستمتع بها وينظر إلى الجميع بغطرسة مهينة بل ويعتبر نفسه ندا للآلهة… ويشير أرسطو في كتاب “البلاغة” إلى ذاك الجانب من التوق الذي يسميه أفلاطون بالهوبريس، وينص على أن المتعة المستمدة من ممارسة الهوبريس تتمثل في عرض الإنسان المتفاخر لتفوقه.
مسرحية كريولانس لشكسبير هي خير مثال على محاولة استكشاف الطبيعة الإنسانية.
لكن هذا النموذج السلوكي اصبح ميدانا لدراسة حياة القادة السياسيين وليس فقط كشخصيات ادبية.
فهل ترتبط متلازمة هوبريس بميول وراثية لهذه المتلازمة؟
وهل يمكن للقادة السياسيين من أنماط شخصية مختلفة أن يكتسبوا أعراض متلازمة هوبريس لمجرد أنهم وصلوا إلى السلطة؟
تظهر معظم اضطرابات الشخصية في سن المراهقة ثم تصاحب الشخص طوال حياته.
وقد تظهر متلازمة هوبريس في مرحلة عمرية متأخرة وبالتالي لا يمكن اعتبارها اضطرابًا في الشخصية.
كما تختلف متلازمة هوبريس في جوانب أخرى أيضا:
إذ تلاحَظ في سلوك الزعيم أو القائد فقط أثناء وجوده في السلطة وتختفي مع فقدان السلطة. لذلك فإن المتلازمة على الأرجح تندرج في إطار ما يسمى في علم النفس بـ “التشوه المهني للشخصية”. ومن الواضح أن احتمالية التشوه النفسي تتحدد من خلال الظروف التي يؤدي فيها السياسي الخدمة العامة.
بالتالي فمن العوامل الخارجية الهامة التي تؤدي إلى ظهور هذا النمط من التشوه النفسي هي حصول الشخص على السلطة المطلقة وعدم وجود آليات لتقييدها، وكذلك فترة البقاء في السلطة. فكلما طالت مدة بقاء الشخص في السلطة كلما زادت أعراض متلازمة هوبريس.
ويمكن وضع مثل هذا التشخيص إذا وجدت عند السياسي الاعراض المرافقة للحالة.
وهكذا تتجلى المتلازمة في المقام الأول في فقدان القدرة على التقييم السليم للوضع.
وغالبًا ما تنعكس وجهات نظرهم وآراؤهم الشخصية على آراء وتوجهات الحزب والمسار السياسي العام، ما قد يؤدي إلى ما يسمى بـ “عقلية الخندق”.



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سودانيات هادفة-13 (غزو باكستاني- انهيار التعليم والتعليم الع ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- هل تصنع ايران قنبلتها الذرية قبل قدوم ترامب, بمال ودماء عرب ...
- الستراتيجيات العشرة التي تستخدمها ايران للسيطرة على الشعب ال ...
- هل يقف نظام الملالي والموامنة الماسوني وراء محاولة قتل ترامب ...
- في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقا ...
- هل يقف نظام الملالي والموامنة الماسوني وراء محاولة قتل ترامب ...
- في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقا ...
- اله قريش الغبي يقتل حجاجه بتكفيره النسيئة في اطار اجتثاث ساد ...
- اله قريش الغبي يقتل حجاجه بتكفيره النسيئة في اطار اجتثاث ساد ...
- إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-2
- إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-1
- من معضلات الغباء للعسكريتاريا العراقية تحت سلطة الإطار الفار ...
- ما العمل لاستعادة حقوق العراقية المائية والبرية من إيران وتر ...
- ذيول ايران القميئة تهدد بضرب انبوب العقبة غير الموجود اصلا, ...
- القفزات الثلاث الكبرى للمشروع الايراني الفاشي التوسعي!
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-3
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-2
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-1


المزيد.....




- دار الحديث -كرسي سليمان- صرح علمي وتاريخي في المسجد الأقصى
- -العشاء الأخير- قصة آخر وجبة تناولها المسيح مع تلاميذه
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد على أن الثأر لدم الشهيد هنية واجب ...
- بالفيديو/ هكاذا عزى قائد الثورة الاسلامية نجل الشهيد هنية
- لحظات تشييع هنية في طهران وردود فعل غاضبة في دول عربية وإسلا ...
- باقري يدعو لاجتماع طارئ لمنظمة التعاون الاسلامية تنديدا باغت ...
- بالفيديو / صلاة قائد الثورة الاسلامية على جثمان الشهيد هنية ...
- أغاني قناة قلب الطفل العربي.. تردد قناة طيور الجنة الجديد عل ...
- صحيفة أمريكية: المرشد الأعلى الإيراني أصدر أمرا بضرب إسرائيل ...
- محام فرنسي: افتتاح أولمبياد باريس إهانة لمليارات المسيحيين و ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري مالكي (مختار العصر)!-3