|
الموساد الإسرائيلي
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8055 - 2024 / 7 / 31 - 16:47
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
Le Mossad " بعد قراءة DGST البليدة لما اكتبه عن الموساد ، بادرت وقطعت الكونكسيون عن منزلي ، حتى لا يتم الارسال ، وحتى تبقى وحدها تحتكر ما جاء في الدراسة التي هي اكبر منها بكثير . سأخرج لإرسال الدراسة من Cyber " . هل يعتبر قتل قائد حركة حماس الاخوانية ، وقتل قائد كبير بحزب الله اللبناني ، كما المئات من الاغتيالات حصلت بلبنان وبأوربة ، وخارج اوربة ، وبقلب عواصم عربية ، بالنجاح الكبير لل " موساد " Le Mossad الإسرائيلي ، والذي يثبت وبالملموس ، اختراق الجهاز الذي تأسس سنة 1951 ، لكل التنظيمات والأحزاب العربية ، خاصة تلك التي ترفع شعار رمي إسرائيل في البحر ، وتحرير فلسطين ، بل كل فلسطين ، وهو شعار طبعا ليس لأنه مخيف لأنه سيمحي من الخريطة إسرائيل ، التي لا تزال تبحث عن ارض الميعاد . ولكن بسبب الضعف والهشاشة التي عليها هذه الحركات والمنظمات والحكومات العربية ، التي يتحكم فيها الموساد فقط ب " التليكوموند " Le télécommande . بل ان الموساد حين يريد ، فانه يمارس عملياته من قلب العواصم العربية ، كدمشق وبغداد ، ولبنان ، وتونس العاصمة ، والخطورة التي تؤكد احترافية الجهاز ، اختراقه للأمن الإيراني ، حين شرع في اعدام علماء ايران في الطاقة النووية ، ومن قلب ايران . بل عندما نجح الموساد في قتل إسماعيل هنية بإيران ، وقتل المبحوح بالإمارات ... بل ودوره في قتل ياسر عرفات ، والتزام الجميع من (رفاقه ) الصمت على هذه الجريمة ، وكأنهم كانوا يشكرون الموساد عن خدمة انقلابهم على السلطة ، وسرقتها مباشرة بعد عملية الاغتيال .. لا ننسى هنا عملاء إسرائيل ، من داخل البيت الفلسطيني ، الذين نفدوا تعليمات الجنرال شارون ، والرئيس الأمريكي جورج البوش الابن ، في حق عرفات ، رغم انه من المُخرجيين الرسميين لأوفاق مؤتمر مدريد Madrid سنة 1982 ، ولأوفاق مؤتمر Oslo سنة 1993 ، الذي تم فيه الاعتراف التام والشامل بدولة إسرائيل ليس كدولة مدنية ، بل اعترفوا بها كدولة يهودية حضارية ، تخدم على مشروع أيديولوجي عام ، مشروع احادي الجانب ، يرفض أي دخيل لا ينتمي يهوديا الى دولة إسرائيل ، بل يعادي يهودية الدولة الإسرائيلية التي لا تزال تبحث التوسع في ارض الميعاد .. فعندما تم قتل ، وليس اغتيال رئيس السلطة برام الله ، كان محمود عباس يشغل رئيس ( الوزراء ) ، وكان الانقلابي محمد دحلان يشغل وزيرا للداخلة .. وكم هي الصعوبات التي خلقها هاذين الشخصين لعرفات المحاصر ب " المقاطعة " ، لأكثر من ثلاثة سنوات ، امام أعين ملوك ورؤساء الدول العربية ، وعلى رأسهم الصهيوني الكبير رئيس النظام المصري حسني مبارك . فهذا كان لا ينام ، ومشغولا طيلة الوقت في عملية اختطاف الجندي الإسرائيلي " شاليط " ، وكم من الفلسطينيين تم تعذيبهم من الأجهزة البوليسية لحسني مبارك ، من اجل " شاليط " ، ليضمن لنفسه ولأبنائه ، رضى وموافقة واشنطن وتل ابيب على استمراره رئيسا للنظام المصري وليس لمصر ، ويضمن هذا الرضى الأمريكي الإسرائيلي لا بناءه في ورثة ( عرش مصر ) .. في هذه الاثناء ، كان التنسيق جاريا على قدم وساق ، بين الرئيس المصري حسني مبارك ، وبين كل من محمود عباس الوزير الأول في حكومة رام الله ، ومعه محمد دحلان وزير الداخلية الفلسطينية ، في خلق المشاكل لياسر عرفات ، بل اعلان اعتراضهما معا على رئيس حكومة رام الله ياسر عرفات ، الذي بعد ان فاجئه فشل مؤتمر مدريد Madrid في سنة 1982 ، وفشل مؤتمر Oslo في سنة 1993 ، وفطن للمشروع العام ، الذي قادته إسرائيل والبيت الأبيض ، أيام الرئيس Clinton ، وايهود باراك ، حتى وجد نفسه بين مطرقة العملاء الذين انقلبوا عليه ، وتركوه وحيدا في المقاطعة يتجرع لوحده سبب فشل لقاء Madrid ولقاء Oslo .. وفشل القضية الفلسطينية بالكل ، وعوض ان يتضامن محمود عباس رئيس حكومة رام الله ، ومحمود دحلان وزير داخليتها ، انسحبا مقدمين استقالتهما معا ، وانتظار الاوامر المنتظرة من واشنطن ومن تل ابيب ، فالجميع اعتبر عرفات ، عرقلة في وجه سلم على الطريقة الإسرائيلية الامريكية ، أي لا حلم بالدّويلة الفلسطينية ، لان شعار رمي إسرائيل في البحر قد تبخر ، ولم يعد امام هذا الفشل الذي كان مخدوما وباحترافية عالية من قبل تل ابيب وواشنطن ، سوى الصدح بالحقيقية ، وهي استحالة قيام دُويْلة ، واستحالة مناقشة " حق العودة " ، لان العودة فقط للصهاينة اليهود الذين يخدمون على مشروع شعب الله المختار ، ويعملون على مشروع ارض الميعاد التي حدودها وجيرانها الى الآن غير معروفين ، وغير محددي الحدود ، التي تنتظر التوسع لإحقاق حلم إسرائيل الكبرى ، كما كانت ملايين السنين .. وبين التكالب العالمي الرافض للدّويلة ، والرافض لحق العودة .. فعندما قدم محمود عباس ومحمد دحلان استقالتهما ، وتبعتها استقالات عملائهما بمختلف الأجهزة الفلسطينية ، فالمؤشر الذي كان يعكس دولة إسرائيل اليهودية والصهيونية الكبرى ، صاحبة شعب الله المختار ، سيترجمها تورط محمود عباس ومحمد دحلان ، في العرقلة الشاملة لياسر عرفات ، وفي تقديم استقالتهما من الحكومة التي تشكلت ، تاركين عرفات وحده يواجه القدر المحتوم ، الذي بلغ قتله " تسميمه ، وازالته من الساحة التي أصبحت بيد عملاء تل ابيب واشنطن ، عباس ودحلان ومن معهما كقريع .. الخ . وبعد دفن عرفات ، وبالسرعة الفرط صوتية ، لطي حقبة من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، يخلو الجو لعباس ولدحلان لتولي الحكومة التي جاءت بعد عرفات .. لكن . هل هذا الانقلاب الذي كان بالتزكية لحاكم النظام المصري حسني مبارك ، مع الجنرال شارون ، وبالضبط مع " الموساد " Le Mossad ، والرئيس الأمريكي جورج بوش الابن ، حقق ما كان يطمح اليه عملاء رام الله ، وعلى رأسهم محمد دحلان ، ومحمود عباس .. حين بدأ قتلة عرفات في رسم خريطة جديدة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، وبالتنسيق مع القاهرة ، فانهم كانوا على علم وادراك ، بالوضع الجديد الذي ينتظرهم ، وهو التعاون المطلق مع دولة إسرائيل الديمقراطية ، واقبار كل المشاريع التي اعتبرت غير مقبولة ، خاصة رمي إسرائيل في البحر.. فاصبح دور عباس بدور المهرج الذي يغطي الحقيقة بالغربال ، واصبح تفكيرهم منصبا فقط ، على إرضاء تل ابيب وواشنطن عرابها . وامام زيادة الدولار الإسرائيلي باسم الضرائب المختلفة ، سيتحول عباس وحسين الشيخ ، الى اكبر خدام للمشروع الأيديولوجي والحضاري اليهودي ، وبالواضح التخلي والقطع مع كل مبادرات الرئيس الفلسطيني عرفات ، ويصبح عباس ودحلان و ( القيادة ) رهينة هذا المشروع الذي شطب كليا عن مطلب " الدّويلة " الفلسطينية ، والسمو فقط بدولة إسرائيل التلمودية الزبورية الحضارية اليهودية الصهيونية ، التي لا تزال تبحت عن حدود ارض الميعاد ، و عن جيران الدولة الحضارية اليهودية .. وقد صوت البرلمان الإسرائيلي مؤخرا " الكنيسيت " ، على قانون يقطع بالكامل مع حلم الدُّويلة الفلسطينية ، وطبعا القطع مع حق العودة ، الذي هو حق فقط لشعب الله المختار .. وما يوضح خضوع عباس ، ودحلان ، وحسين الشيخ ... الخ لل " موساد " Le Mossad ، انهم تجاهلوا القانون الذي صوت عليه " الكنسيت " ، أي تعبير صريح بالتناغم مع تل ابيب ، التي لا يشرف أجهزتها البوليسية وعلى رأسها " أمان " و " الموساد " و " الشاباك " ، والجيش ، انتساب محمود عباس ولا حسين الشيخ ... الخ اليها .. لكنها تستعملهم كطابور خامس فقد عند الحاجة ، لتغيير قرارات اممية ، مثلا في صالح قرارات الأمم المتحدة التي صدرت في الموضوع منذ سنة 1948 ، وحتى عام النكسة في سنة 1967 .. اذن . لنا ان نطرح تساؤل . هل هذا الإنجاز لدولة إسرائيل الحضارية ، اليهودية ، والصهيونية ، الزبورية ، والتوراتية ... قد حصل صدفة ؟ . ان كل النجاح الذي حققته إسرائيل كدولة ديمقراطية يهودية مع اليهود ، وليست ديمقراطية مع غيرهم ، كان بفضل قوة وجدارة الأجهزة الإسرائيلية ، وعلى رأسها جهاز " الموساد " الداعي الصيت ، الذي نجح في جميع العمليات التي باشرها .. ويكفي ان تعترف وزيرة خارجية إسرائيل السابقة Tzipi Livni بممارستها الجنس مع ياسر عبد ربو منصور ، ومع قريع ، ومسؤولين فلسطينيين اخرين ، من اجل جلب المعلومة لتل ابيب .. ويكفي ان يصافح محدود عباس مصافحة حيوانية غريزية لرئيسة الوزراء الإيطالية ، التي تنم عن عقدة عند الشخص .. حتى تتجلى قوة وعظمة جهاز ال " موساد " في انتصار إسرائيل ، وفي الهزيمة التامة لمشروع " دُويْلة فلسطين " ، ويجعل محمود عباس ومن معه ، مقتنعون باستحالة ( مشروع ) العودة .. ان جميع العمليات الإسرائيلية في لبنان ، بريطانيا باريس .. قام بها " الموساد " ، واليه يرجع اغتيال وليس قتل ، مثقفون فلسطينيون ، كغسان كنفاني ، والقيادة الفلسطينية بتونس ، بل وقتل الفلسطينيون المسؤولين عن عملية " ميونيخ " Muniche " وعملية مطار اللّذ، الذي تم تحرير الإسرائيليين ، والمسافرين الذين كانوا بالطائرة .. فالمعلومات التي وفرها جهاز " الموساد " للجيش الإسرائيلي ، كانت تفي بالمطلوب ، أي بتحرير كل الرهائن ، باستثناء عملية مطار " عنتيبة " التي مات فيها رئيس الكوماندو وحده .. ان قمة جهاز " الموساد " ، في قدرته ونجاحه في الاختراق .. وهذا يعني توظيف وتجنيد فلسطينيين ، في الإبلاغ بفلسطينيين اخرين .. فكيف تأتي طائرة F16 ليلا ، وتقصف الشيخ ياسين ، وتقتله على مرمى ومسمع من مناصريه . بل كيف تنجح في قتل الشقاقي بمالطا ، وتنجح في قتل اطر فلسطينية باليونان ، بريطانيا ، باريس .. ان العمالة ، والسهولة في الاستقطاب ، تجري كما يخطط لها " الموساد " ، كجهاز مِنْ اتقن واكفأ الأجهزة الملعوماتية بالعالم .. وهل ننسى وصول " الموساد " الى الوقوف وراء وصول " إيلي كوهين " ، الى نائب لرئيس حزب البعث السوري ، وكان سيربح في الانتخابات الرئاسية لو جرت في حينها .. فلنتصور قدرة " الموساد " عندما سيتولى " إيلي كوهن " رئاسة سورية ، وهو صهيوني يهودي .. فهل من جهاز عربي يملك مثل هذه الاحترافية في العمل المخابراتي .. وكلنا نتذكر كيف للنخبة في جيش مصر ( أيام السادات ) ، ان تفشل في عملية اليونان ، وليصبح عدد الضحايا الذين سقطوا من النخبة الأكثرية ، والباقي تم القاء القبض عليه من قبل الجيش اليوناني ، والسادات هنا كان يريد تقليد عملية مطار " عنتيبة " الدولي بأوغندا .. لكن عند المقارنة مات رئيس الكومندو الإسرائيلي ، وتم تحرير جميع المختطفين ، في حين قتل الكوماندو المصري من قبل القوات اليونانية . وهضمها السادات كأنها لم تحصل ابدا . اذن من جاء بالمعلومة للجيش الإسرائيلي الذي قتل ب F16 القيادي في حزب الله فؤاد شكري ، ومن اعط للقوة النخبة الإسرائيلية المعلومات عن زعيم حماس إسماعيل هنية ، الذي تم قتله بطهران الإيرانية .. ؟ انها قوة اختراق الموساد الإسرائيلي للجيش الإيراني ، واكيد سيكون الاختراق ماسا لبعض الجيوش التي أنظمتها تتظاهر بالعداء لإسرائيل كالجيش الجزائري ، والتونسي .. والمصري .. الخ . فان يتم التصويب على قيادي من حزب الله ، ويقتل ، فؤاد شكر ، ويتم ارسال صاروخ موجه ودقيق ، الى قلب طهران ليقتل إسماعيل هنية ، ليس بالأمر السهل ، فهو عمل لا تسطيعه الا الأجهزة الاستعملاماتية ، ك " الموساد " ، والجهاز الألماني ، والروسي ، والامريكي ، والصيني .. فعندما تكون المعلومة مخترقة ومسيطر عليها ، ، فأكيد ان في أي مجابهة عسكرية ، سينتصر من يملك امتلاك المعلومات الدقيقة . وهنا رغم ان حزب الله يهدد بالأسلحة " الفتاكة " التي بحوزته ، فان حصول مواجهة بين الحزب وبين دولة إسرائيل ،سيتم حسمها بأكثر من قوة 1982 بلبنان ، التي انتهت بخروج ( المنظمات الفلسطينية ) من لبنان في اتجاه الشتات .. وبالنسبة لإيران عليها بمراجعة شبكتها العنقودية ، وشبكات التواصل الاجتماعي .. فان يتوصل " الموساد " الى قتل علماء ذرة او نووي وبقلب ايران بطهران .. وان يتوصل " الموساد " بمكان إسماعيل هنية ، ويرسل له صاروخ موجه ويقتله في قلب العاصمة الإيرانية .. ليس بالأمر السهل . لان المصدر في تلقي المعلومة يبقى فقط " الموساد " ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أي نظام سياسي صالح للمغرب ؟
-
هل حقا ان فرنسا ايدت الحكم الذاتي بالصحراء الغربية ؟
-
الأوراق الملعبة
-
هل ممكن انتظار حرب بين النظام المخزني المزاجي البوليسي المغر
...
-
بلادي صحروك جففوك
-
آخر خلفاء بني أمية .. أنت .. ميتا ..
-
حين يقلد النظام الجزائري النظام المغربي
-
هل صحيح ان النظام البوليسي المغربي ، يشترط على نظام العسكر ب
...
-
ظهور الاميرة سلمى بناني مع الأمير الحسن
-
القضاء الإيطالي يصفع وجه المدعو فؤاد الهمة ، ويصفع وجه المدع
...
-
ديمقراطية الدولة المخزنية
-
من له مصلحة في اشعال الحرب بين نظام المخزن المغربي ، ونظام ا
...
-
الموقف الاسباني الألماني من الوضع القانوني للصحراء الغربية
-
مجزرة مليلية الدموية 24 يونيو 2022
-
الانتخابات الرئاسية في الجزائر
-
حين تتسبب الفاشية الإسلامية ، في فوز الفاشية المسيحية .
-
هل سيسقط النظام في المغرب ؟
-
من يعترف بمغربية الصحراء ؟
-
الحكم
-
الشعب الصحراوي ونزاع الصحراء الغربية
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|