أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد احمد الزاملي - التكامل المعرفي والاجتماعي وأثره على التنمية البشرية















المزيد.....

التكامل المعرفي والاجتماعي وأثره على التنمية البشرية


ماجد احمد الزاملي
باحث حر -الدنمارك

(Majid Ahmad Alzamli)


الحوار المتمدن-العدد: 8049 - 2024 / 7 / 25 - 22:59
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


التطورات الجذريّة في مجالات الاتصالات والعلوم السياسيّة جعلت من الشعوب غير منكفئة على نفسها أو تعيش في عزلة ، فهي اليوم تخرج من حدود ثقافتها الأصلية لتتشاركها مع الشعوب الأُخرى، وتؤثر وتتأثر، ومن خلالها استطاعت الشعوب أن ترى نفسها في عيون الشعوب الأُخرى. وتأثير التنوع الثقافي على التنمية المجتمعية في المجتمع العراقي مثلاً فمجتمعنا العراقي اليوم يعيش عدداً من أشكال التنوع من التنوع العمري بين الأجيال بما يخلق تنوعاً ثقافياً بين حكمة أصحاب الخبرة وبين تطلع وشغف الشباب إلى تنوع الفكر والتنوع الثقافي القائم، وذلك الذي سينتج عن الانفتاح “الحضوري” الواسع وليس فقط الافتراضي الذي يجعل العراق اليوم واحداً من أكثر البلدان العربية استعداداً لاستقبال الوافدين زائرين مستثمرين ، علماء فنانين محترفين وهواة من مختلف بلدان العالم، بما قد تحمله معها تلك الوفود في إقامتها القصيرة أو الطويلة من تنوعات ثقافية لا محالة. وقد أورد بن خلدون في مقدمته تصنيفاً للعلوم لدلالة مهمة، وهو وإن يكن تصنيفاً بسيطاً في بنائه إلا أنه يتميز بالواقعية في إحصاء العلوم كما هي على عهده، وببيان مناشئها وأطوارها، وبيان العلاقة الرابطة بينها، خلافاً للتصانيف الواردة عند الفلاسفة الإسلاميين المتأثرين بمنزع الفلسفة اليونانية التي كانت تنزع منزع الافتراض العقلي المجرد. أن المحتوى القيمي والثقافي للأفراد وما يترتب عليه من أفعال الأفراد والأمة والجماعات هو الذي يكون موضوع علم العلاقات العالمية، شأنه في ذلك شأن سائر العلوم الأخرى في التصور الإسلامي، فالعلاقات الدولية في التحليل النهائي ظاهرة حضارية تتأثر سلباً وإيجاباً بما يصيب الحضارة. كما يعتبر التنوع الثقافي موردًا قيمًا في التنمية المجتمعية، حيث يقدم الأشخاص الذين استقروا في الدولة خبرات متنوعة وثقافات مختلفة الأفكار والمعارف والتقنيات والأساليب الجديدة إلى الدولة. وبالتالي فإن المهارات الجديدة والمنهجيات يتم تبادلها وأخذها في الاعتبار لغرض النمو والتعافي الاقتصادي والاجتماعي، وهي تُشجّع التعلم الدائم والتطوير المستمر للأفراد والمؤسسات. بالإضافة إلى ذلك، فإن الثقافات المتنوعة في الدولة تساعد على تشجيع الابتكار وتوسيع نطاق الإبداع، وتساعد على تحسين التفاعل الاجتماعي، حيث يمكن للمواطنين المشاركة في الحياة الاجتماعية التي تضم شتى الثقافات والعادات مما يعزز الهوية الوطنية والوحدة بين جميع المواطنين.
الكثافة المتزايدة للتدفقات المعرفية العالمية تُشير إلى المزايا المهمة التي تحققها العولمة. فرغم الانتقادات الكثيرة التي تُوَجه إلى العولمة بسبب آثارها السلبية المحتملة، إلاّ أنها حققت زيادة في انتشار التكنولوجيا عبر الحدود ،فقد أتاحت العولمة للبلدان الحصول على المعرفة الأجنبية بسهولة أكبر.كذلك تعمل العولمة على تعزيز المنافسة الدولية – بما في ذلك ما تحقق من زيادة في المنافسة نتيجة صعود نجم شركات الأسواق الصاعدة – الأمر الذي يعزز الحوافز الدافعة للشركات كي تبتكر وتعتمد التكنولوجيات الأجنبية. والعولمة تعمل على تحفيز انتشار المعرفة والتكنولوجيا، مما يساعد على نشر إمكانات النمو عبر العالم . لكن الترابط المتبادل لا يكفي بمفرده. فغالباً ما تكون الدراية العلمية والهندسية مطلوبة لاستيعاب المعرفة وامتلاك القدرة على البناء عليها. ولذلك يُمثِّل الاستثمار في التعليم ورأس المال البشري وأنشطة البحث والتطوير المحلية أمراً ضرورياً لبناء القدرة على استيعاب المعرفة الأجنبية واستخدامها بكفاءة. ويتطلب ذلك أيضا درجة ملائمة من الحماية والاحترام لحقوق الملكية الفكرية – سواءً محلياً أو دولياً – من أجل الحفاظ على قدرة المبتكرين على استرداد التكاليف مع ضمان دعم المعرفة الجديدة للنمو على مستوى العالم. أمّا الثقافات التي تبقى بمعزل عن غيرها والتي تبقى على قدر محدود من المتابعة الثقافية تنأى بنفسها عن المؤثرات الخارجية وتبقى محافظةً على انغلاقِها، وقد تتعاقبُ على كل الأنواع الثقافية والتغيرات في المثاقفة المجتمعية عبر الأزمان على مجتمع واحد، فالتفاعل يعني التأثير المتبادل، والتفاعل مع الحدث هو أن يثير الحدثُ شيئًا ما في الآخر فيدفعه إلى تصرف معين. وقد يكون من سلبيات التفاعل الثقافي بين الأمم هو انتشار الجرائم فيما بينهم واتّساع تلك الإمكانية التي تؤدي إلى حصول الانتهاكات الشخصية، ومن أسباب ذلك قناعة كل طرف بأنّ له الأحقّية في تكوين الصورة الأساسية لمجتمعه والحصول على رغباته ومتطلّباته، ولا شكّ أنّ الجرائم وانتشارها يفتحُ بابًا واسعًا لتهديم عنصر الأمن في بلد من البلدان ممّا يؤدي إلى اختلال ثقة شعبه وفقدان أهم محور من محاور الحياة الطبيعية. ومن المعلوم إن الثقافة مفهوم شامل وواسع، وهي وسيلة لتطوير وتلبية حاجات الإنسان للمتغيرات ومواكبتها، ويهتم بصفة خاصة الإنسان وأفكاره ككيان مهم وأساس المعلومات والأفكار. أن إدخال التقنيات الحديثة أدى إلى إحداث تغييرات وتطورات ملحوظة في مختلف الميادين الإقتصادية والاجتماعية والثقافية وهذا بسبب نقل حجم كبير من المعلومات إلى الأفراد، ويُعد ميدان التعليم من أهم وأبرز الجوانب التي لا تستغني عن إنجاز البحوث العلمية، ومرجع ذلك هو السرعة والدقة التي تتسم بها المعلومات عن استخدام التقنيات الحديثة في تكوين العلم والمعلوماتية واستخدام الحاسوب الإلكتروني الذي لم تستغنِ عنه أطراف العملية التعليمية، فمن الوسائل التقليدية التي كان يُستعان فيها كالكتاب والشروحات والندوات العملية والمؤتمرات وحلقات العلم التربوية التي تعتمد على المناقشة بكافة أخلاقياتها إلى المستحدثات التكنولوجية لايصالها للمتعلمين والمؤتمرات والندوات الجديدة في التعليم التي أصبحت تستعين بالحاسب الإلكتروني كأهم وسيلة لنقل المعلومات والتي يتم عقدها وتنظيمها عن بعد، وهي كلها وسائل تعتمد على الديناميكية والسرعة وكثرة المعلومات، ولعل هذه السمات تتضمن جانب من الخطورة إن لم يتم استخدامها بأسلوب عقلاني تراعي فيه الضوابط والأخلاقيات التي تؤدي إلى التحكم في هذه الوسائل بأسلوب يجعل من أطراف العملية التعليمية هو العنصر المحوري والبارز في تسييرها. ان الثقافة هي المعارف والخصائص المتعلقة بجماعة معينة تشتمل على العادات الاجتماعية، والفنون، والموسيقى، واللغة، ، والدين وغيرها من المعارف والأنماط المشتركة من السلوكيات والتفاعلات والتراكيب المعرفية؛ لذا يمكن القول إنّ الثقافة تعبِّر عن هوية المجموعة. وللتنوع الثقافي والتقارب بين المجتمعات المختلفة دور في تعزيز التفاعل مع الآخرين وبناء جسور الثقة والاحترام والتفاهم عبر الثقافات. ويساهم التنوع الثقافي في التعزيز من المهارات اللغوية وطرق التفكير الجديدة والمعرفة الجديدة والتجارب المختلفة. تعلّم مهارات التواصل والتفاعل مع المجتمعات والمفاهيم وأنظمة المعتقدات المجهولة، وبالتالي اكتساب منظور حيوي وتوازن ملحوظ لدى الشعوب. والمقصود بالتنوع الثقافي وجود العديد من الثقافات في مؤسسة معينة أو في مجتمع معين أو في العالم بأسره، ومن أبرز الأمثلة عليه وجود تجانس بين الثقافات المحلية مع الثقافات الوافدة، ويشير هذا التجانس لقابلية التعايش المشترك تحت مفهوم التنوع وليس الصدام. وهناك علاقة تلازم بين التنوع الثقافي والهوية الثقافية، حيث إن الهوية لا يمكن أن تكتمل إلاّ بوجود الثقافة، وتتميز الهوية الثقافية بأنها تمتلك القدرة على فهم التنوع الثقافي لجميع الشعوب. تكفل السياسات الثقافية في كل بلد تهيئة الظروف لإنتاج ونشر سلع وخدمات ثقافية متنوعة، عن طريق صناعات ثقافية تملك الوسائل اللازمة لإثبات ذاتها على الصعيدين المحلي والعالمي، وأخيراً تعزيز القدرات على الإبداع والنشر على المستوى الدولي والسعي لإقامة شراكات بين القطاع العام والقطاع الخاص والمجتمع المدني.
وتوجد اختلافات كبيرة بين ثقافات البلدان المختلفة ، والشعوب تختلف فيما بينها في كثير من الأوجه والنواحي والأشياء، مثل: الدين، واللغة، والحياة الاجتماعية، والنواحي الاقتصادية والسياسية . حيث تعددت الآراء التي تدور حول مفهوم الثقافة، فهنالك من يرى أنّها صفة مكتسبة، أو كيان مستقل عن الأفراد والجماعات، باعتبار تلك المفاهيم جميعاً تدور حول معنى واحد، وهو أنّ الثقافة مركَّب يتكون من مجموعة مختلفة من ألوان السلوك، وطريقة التفكير، والتكامل، والتوافق في الحياة التي اتفق أفراد مجتمع ما على قبولها، مما جعلهم يتميزون بها عن غيرهم من باقي المجتمعات، كما يدخل في ذلك المهارات والاتجاهات التي يكتسبها أفراد المجتمع، والتي تتناقلها الأجيال من جيل لآخر في صورٍ وأشكالٍ مختلفة عن طريق الاتصال، والتفاعل الاجتماعي، ونقل تلك الخبرات من جيل إلي جيل، كما يمكن تناقلها مثلما هي أو يضيفون عليها وفق تغير الظروف وحاجتهم ولكن جوهرها ومضمونها يبقى كما هو. يأتي التعدد الثقافي ليُذيب تلك الاختلافات، ليس ذلك فحسب بل وجعلها نقاط قوة، وذلك من خلال دمج كل تلك الاختلافات معًا، والاستفادة من كل وجهات النظر، وتقاربها وتوظيفها في المكان المناسب. وعندما تتمتع بيئة العمل بالتعدد الثقافي، تكون لدى الأفراد فرص عظيمة لتطوير مهاراتهم ومواهبهم، عن طريق الاستفادة من ثقافة الآخرين من زملاء العمل. كما أن طرح الأفكار والخبرات المختلفة -كل على حسب ثقافته ووجهة نظره- يزيد من فرص التعلّم من الأشخاص بعضهم البعض. والتفاعل الثقافي هو التأثير الثقافيّ المتبادل بين الأفراد والجماعات، نتيجة احتكاكها وتواصلها مع بعضها، فكل طرف لديه الكثير من المعارف حول علوم الحياة وشؤونها، وكل منهما يُطلع الآخر عليها بوسائل وطرق متعددة منها المهرجانات التي تُخصِص فقرات لفرق تُقدم عروضاً تراثية من خارج البلد، أو بعثات الطلبة التي تُرسلها الجامعات إلى بلدٍ آخر؛ ليتعايشوا فترة من الوقت مع شعب تلك البلد ويتعرفوا على وجهه الثقافي، ويقوم هذا التفاعل على أساس الأخذ والعطاء؛ أي أن الشعوب تُعطي ما لديها من نتاج فكري وحضاري وتقدمه للآخر على الملأ.
وهناك الكثير من الأسباب التي تعوّق التفاعل الثقافي مما يجعل التأثير محدوداً لهذا التفاعل، أو معدوماً لفترة زمنية معينة ومن تلك المعوقات: إذا وجدت ثقافة معينة لا تقبل التطور ولا تستطيع أن تقوم بفتح أبوابها للتواصل، ومن أمثلة ذلك وجود شعوب تصُرُ على أن تعيش بشكل بدائي. عدم وجود رغبة لدى شعب من الشعوب لإحداث التطور، وعدم اقتناع هذا الشعب بأهمية ما يحدث من حوله من تطورات هائلة وعدم التفاعل معها. ومن أهم المعوقات المتواجدة أمام التفاعل الثقافي هو خلق روح الطائفية بين الشعوب، مما يخلق شعور لدى الشعب بوجود نقص، وقد يشعر بأنه لا يستحق العيش بحياة كريمة. فكيف بنا في المجتمع نحاول إلغاء ثقافة الآخر ووضعه بغير وجه حق في ثقافتنا، وإلا فالتخطي سيكون مصير هذه الثقافات، ولهذا يأتي الوافد الينا غريباً ويعيش غريباً ويرحل غريباً إلاّ من نجح في الموائمة ما بين ثقافة مجتمعه وما يجده مناسباً أو قريباً من ملامسة ما يقبله.واللغة أيضاً تقف على رأس مظاهر التنوع الثقافي، وهي الركن الأساسي الذي تقوم عليه أي هوية ثقافية محلية، حيث تفتخر كل أمّة بمزايا لغتها.
أن التقوقع والانعزال العلمي عن الآخرين وعدم قبول التواصل والتعاون العلمي ..هو من أكثر العقبات التي تؤثر على مردود وأداء الجامعات وتصنيفها الدولي بين الأمم, بل أن التحجج ببعض الحجج الواهية مثل بعض الملابسات والظروف الصعبة وانعدام الإمكانيات هو من نسج الخيال لأن الرغبة الصادقة في النهوض بالعلم والمعرفة لا يوقفها أي شئ..بل أن الظروف الصعبة قد تعمل بمثابة المحفز الخفي " كما أشار برنارد شو من قبل" سعيا نحو تحقيق التنمية العلمية "ولكن يستثنى من ذلك الأعمال التي تتطلب تكامل جماعي لتحقيق أهداف معينة". إن هذا التكامل بين التخصصات العلمية المختلفة يظهر أثره جليا واضحا من خلال بعض الأمثلة,فقسمي الإعلام والحاسب الآلي " تطبيقات خاصة بالإعلام الالكتروني". ومن الممكن أيضا تصور وجود تكامل بين هذين القسمين ومثيلاتهما الأقل تقاربا كما هو الحال في العلاقة بين تطبيقات الحاسب الآلى والترويج للآثار والسياحة أو دراسة الظواهر التاريخية الخاصة بالمتغيرات الجغرافية والجيوغرافية أو علاقة الوسائل الإعلامية المختلفة بالمتغيرات الاجتماعية والنفسية.....الخ.
إن ابن خلدون قسّم العلوم إلى قسمين كبيرين: الأول العلوم الحكمية الفلسفية، والثاني هي العلوم النقلية. مضيفاً أن هذا التقسيم الخلدوني الثنائي للعلوم يشير ابتداءً إلى ازدواجية معرفية لما يقوم عليه من مفاصلة بين النوعين من العلوم. خاصة وأن تسمية الأول بالعلوم الفلسفية يحمل الذهن إلى تصور أنها تقتصر على العلوم التي أنتجها اليونان لما اشتهر من أمرهم فيها، ولكن الحقيقة ليست كذلك، فهذا التقسيم الثنائي لا يعدو أن يكون قائماً على اعتبار وسيلة التحصين بين عقل ونقل وهو أمر لا يؤذن بمفاصلة بين النوعين، بل يفتح المجال لعكس ذلك من التواصل والتداخل والحركية المتبادلة.



#ماجد_احمد_الزاملي (هاشتاغ)       Majid_Ahmad_Alzamli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإستثمار الخارجي في الاقتصاد الوطني
- سياسات العراق في تعزيز الاقتصاد
- النظام الإقليمي العربي يمتلك من الإمكانيات المادية والبشرية ...
- الذكرى السادسة والستين لثورة 14 تموز
- السيادة الوطنية بعد التحولات الدولية
- وحدات الأمن الداخلي لتحقيق الاستقرار الأمني
- ألإنتخابات النزيهة مشاركة سياسية شعبية تمنع التجاوز على حقوق ...
- العوامل الاقتصادية ومؤسسات الدولة تلعبان أدواراً هامة في تصن ...
- الاقتصاد العالمي بعد إنهيار جدار برلين واستيلاء الرأسمالية و ...
- تفعيل الأجهزة القضائية المختصة بقضايا المال العام والأجهزة ا ...
- الجهد الإستخباري لضبط المجرمين
- تحقيق المساواة امام القانون يتطلب قانون أساس
- إستغلال الموارد للنمو الاقتصادي
- التحول الديمقراطي في العراق
- المواطن فاعل اجتماعي ضمن حدود التوازن القانوني
- الطموح للهيمنة في العلاقات الدولية
- الدولة العلمانية
- الإجراءات المُستعجلة التي تتخذها الشرطة القضائية لضبط الجريم ...
- العمل الحزبي والسلطة الحزبية
- الفاعلون في النظام الدولي الجديد


المزيد.....




- هل يؤثر انسحاب بايدن من السباق الرئاسي على مفاوضات وقف إطلاق ...
- وسائل إعلام: زيلينسكي وفريقه يشعران بالقلق من لقاء بوتين وأر ...
- وزير الخارجية الصيني: العلاقات بين روسيا والصين مستقرة والثق ...
- السحر انتهى بنزول المعوذتين.. الداعية خالد الجندي يعلق على ح ...
- -حقيقة أم تريند ؟-.. إقامة أول حفل طلاق في مصر يثير جدلا افت ...
- تريستي الإيطالية تحتفظ بجدار الفصل على شاطئ El Pedocin.. حيث ...
- مصر تطلب توضيحات من الكويت بشأن معادلة الشهادات المصرية
- روجر ووترز عن خطاب نتنياهو: الكونغرس دعا مجرما وقاتلا جماعيا ...
- وكالة: سقوط 4 صواريخ على قاعدة عين الأسد الجوية في العراق
- القوات الجوية الروسية والصينية تجريان دورية جوية مشتركة فوق ...


المزيد.....

- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد احمد الزاملي - التكامل المعرفي والاجتماعي وأثره على التنمية البشرية