|
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء السابع
امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)
الحوار المتمدن-العدد: 1768 - 2006 / 12 / 18 - 09:50
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
نظرا لما للحركة التي يقودها الفلاحون الفقراء بأوزيوة من أهمية في الصراع الطبقي ، بين الطبقات البورجوازية و الكومبرادور و الملاكين العقاريين و المافيا المخزنية ، و بين الطبقات الشعبية من طبقة عاملة زراعية و فلاحين فقراء و صغار و كادحين ، إرتأيت تقديمة دراسة مستفيضة حول منطقة سوس التي تعتبر فيه تارودانت مركزا حضاريا هاما ، تأسس عبر التاريخ الطويل للإنسان بالمنطقة ، و هي اليوم تعيش تهميشا ممنهجا نتيجة السياسات التبعية للرأسمال المركزي ، إستمرارا لما تم تخطيطه خلال مرحلة الإستعمار المباشر لطمس تاريخ المدينة و تحويلها إلى مرتع للعاملات الزراعيات ، اللواتي يتم استغلالهن بالضيعات الفلاحية و معاملة التلفيف التي أقامها المعمرون الجدد على أراضي الفلاحين الفقراء بسوس. كوارث سياسة الإصلاح الزراعي الطبقية بسوس :
كان من بين المطالب الأساسية للحركة الوطنية الفعلية بعد الإستقلال الشكلي هو وضع سياسة فلاحية تستهدف تنمية حياة الفلاحين الفقراء ، و ذلك بالمطالبة بما كان يسمى آنذاك ب" الإصلاح الزراعي " من أجل تطوير الإمكانيات المتاحة في المجال الفلاحي خاصة في السهول الخصبة الشاسعة و التي يستولي عليها المعمرون الفرنسيون ، و التي يرى فيها المقاومون و أعضاء جيش التحرير و المناضلون السياسيون اليساريون مجالا لخدمة الفلاحين الفقراء ، حيث يعتقدون أنه من السهل على النظام الحاكم بعد الإستقلال الشكلي أن يتخلى عن حلفائه المعمرين بتلك السهولة و هو الذي يتطلع إلى تعويضهم في جميع المستويات . و كان لابد من الدفاع عن مفهوم الإصلاح الزراعي الذي سيعرف فيما بعد وضع أسسه حسب رغبة المعمرين الجدد الذين يسعون إلى وراثة المشاريع الفلاحية الإستعمارية ، و تعتبر منظقة تارودانت من المناطق المستهدفة بهذه السياسة لما تشكله من مجال خصب يرى فيه أبناؤه المقاومون مجالا للتنمية ، لكن السياسة الفلاحية الطبقية للنظام الحاكم غيرت مطامحهم و ذلك ب : أولاب تركيز مؤسسات " صوديا " الفلاحية و الصناعية التابعة للنظام لمنع أي محاولة للمطالبة لاسترجاع أراضي الفلاحين الفقراء التي أقام فيها المفمرون الفرنسيون مشاريعهم الرأسمالية ، حتى يتمكن أقطاب النظام الحاكم من استغلالها بشكل غير مباشر. ثانيا بابتداع ما سمي زورا بالإصلاح الزراعي بمنطقة سوس في النصف الأخير من السبعينات من القرن 20 ، الذي استهدف تكبيل الفلاحين الفقراء و محاصرتهم من أجل فسح الطريق أمام مزيد من الإستيلاء على أراضي الجموع من طرف الملاكين العقاريين الكبار. و لقد النظام الحاكم تغليط الفلاحين الفقراء محاولا إيهامهم بأنه بالفعل يرغب في تطوير حياة الفلاحين الفقراء ، إلا أن تجربتهم الطويلة معه كما تمت الإشارة إليه سابقا علمتهم كيف يكتشفون سوء نواياه فرفض هؤلاء الدخول فيما يسمى ب " التعاونيات / المشاريع " و المشاريع المغشوشة بالفعل ، و بعد إفشال محاولته استدراج الفلاحين الفقراء لمشروعه المغشوش قام باستقدام بعض الحرفيين و العمال الذين لا خبرة لهم في مجال الفلاحة ، و يعمل على تنظيمهم في تعاونيات فلاحية لأغراض زراعية تستهدف توفير بذور القمح لشركة " سوناكوس " . و أول جريمة قام بها النظام الحاكم هي تدمير غلابات أركان من أجل توفير الأراضي لإقامة هذه المشاريع الملغومة بعد أن امتنع الفلاحون الفقراء عن تفويت أراضي الجموع لهذا الغرض . و ثاني جريمة هي إثقال كاهل هؤلاء المساكين بالديون خدمة للمشرع الإستعماري الذي يستهدف إلى توفير بذور القمح بأقل التكاليف . و ثالث جريمة هي ثقلهم بتربية الأبقار و ذلك بابتداع نوع آخر من "التعاونيات" المتمثلة في " تعاونية الحليب كوباك " لتزويدها بالحليب ، التي وصلت اليوم أوجها في تجارة الحليب و مشتقاته و بالتالي تصنيع عصير الفواكه ، و التي تم إنشاؤها على قاعدة استغلال الفلاحين الفقراء بالمشاريع الفلاحية المغشوشة و توريطهم في ديون القرض الفلاحي باقتناء الأبقار لتوفير الحليب . فسقط هؤلاء المساكين في دوامة شراء البذور من شركة سوناكوس بأثمان باهظة و زرعها و سقيها و حصدها و نقلها إلى مقر الشركة ، التي تعمل على انتقائها و شراء الأجود منها بأبخس الأثمان ، واقتناء العلف تعاونية كوباك لتوفير الحليب للتعاونية ، و هكذا دواليك و الديون تتراكم عليهم فأصبحوا عبيدا بين أيدي شركة سوناكوس و تعاونية كوباك و ديون القرض الفلاحي المتراكمة عليهم ، و ثقل تكاليف السقي الذي يتم عبر شراء مياه الري من جمعيات السقي . و تجربة الفلاحين الفقراء بمشروع أمل النجاح بتازمورت خير دليل على ذلك على السياسة الطبقية الفلاحية بسوس ، حيث تم نزع أراضي 10 عائلات من أصل 60 عائلة و ترحيلها من مساكنها بعد عجزها من أداء فواتير استهلاك مياه الري ، مع العلم أن الأراضي التي و المساكن التي منحت لهؤلاء الفلاحين لم يتم تفويتها لهم رغم أنهم استغلوها لمدد تتراوح بين 20 و 28 سنة . و هكذا يتم استغلالهم كطبقة عاملة زراعية بدون حقوق حيث تعمل العائلة بالحقل التي تتيراوح مساحته بين 03 و 05 هكتارات لتوفير القمح و الحليب ، و خير دليل على استغلالهم المكثف هو : أولا ما قام به مسؤولو تعاونية كوباك من حيف اتجاه الفلاحين الفقراء ، و ذلك بعد خفض سعر شراء الحليب منهم من 3,50 إلى 3,10 درهم للتر واحد مع خصم 0,10 درهم للتر واحد يقال لهم لحساب الجمعية الخيرية ؟ ثانية الكارثة التي حلت بالفلاحين الفقراء و هي ما يتم ادعاؤه من مرض الأبقار بالسل و إرغام هؤلاء ببيع أبقارهم بواسطة مسؤولي التعاونية بأثمان بخسة دون تعويض عن خسائرهم ، كما أن هناك بعضهم لم يتوصل بعد بمستحقات بيع أبقارهم . رابعا الغموض الذي يشوب مداخيل التعاونيات/المشاريع الفلاحية المغشوشة و هو 5% من المحاصيل و دعم الدولة و المنظمات الدولية ، كل ذلك نتيجة الفساد الإداري الذي يقوده ممثلو وزارة الفلاحة في التعاونيات و أعضاء المكاتب و السلطات. كما يقال أنهم تعرضوا للحيف و ذلك ببيع الأبقار سواء المريضة أو التي لا يرى فيها المالكون للتعاونية نفعا بثمن بخس ، من أجل تصنيع لحمها من طرف التعاونية التي تطمح في توسيع إنتاجها بتصنيع ماة " الكاشير". و يبقى المستفيد الآول و الأخير هما شركة سوناكوس و تعاونية كوباك ، الأولى التي عرفت فضائح و اختلاسات مالية ما زالت النظام يتهرب من فتح ملفاتها ، و الثانية التي تلعب في ملايير الدراهم على حساب عرق و دم الفلاحين الفقراء الذين تم ثقل كاهلهم بالديون ، من أجل تراكم الأموال في أيدي أقلية من الملاكين العقاريين الكبار المعفيين من الضرائب و المتملصين من أداء فواتير الماء الصالح للري ، و الذين يتهافتون وراء الربح الوفير و تراكم الأموال التي يتصرفون فيها بدون حسيب و لا رقيب ، دون أن ننسى استغلال العاملات و العمال بمعمل تصنيع الحليب و مشتقاته ، و العمال الموزعين لمادة الحليب بالمدن المغربية و العاملات و العمال بالضيعات التابعة للتعاونية . و قد عرفت التعاونية تحولا خطيرا منذ 2001 حيث تجاوز رأسمالها السقف المحدد للتعاونيات و تجاوزت أنشطتها الأهداف المسطرة لها كتعاونية فلاحية من المفروض أن تحترم حقوق المساهمين فيها خاصة الفلاحون الفقراء ، و كان لابد من تدخل باقي الملاكين العقاريين بتارودانت و ذوي النفوذ بالسلطة المركزية للنظام الحاكم ، من أجل تقرير مصيرها في اتجاه تحويلها إلى شركة صناعية ، الشيء الذي يحبك اليوم في الكواليس و دهاليز ذوي القرار السياسي و الإقتصادي بالمغرب . و كان لسياسة التقويم الهيكلي في بداية الثمانينات أثر كبير في تركيز سياسة الخوصصة التي تستهدف في الدرجة الأولى المجال الفلاحي بسوس ، و كان للفساد الإداري و المالي للنظام الحاكم أثر كبير في نهب أموال مؤسسات صوديا بالضيعات و المعامل بسوس ، و قبلها بمعمل سوبليم للتلفيف الذي أغلق سنة 1994 و معمل فريما سوس في سنة 2003 و كلاهما تابعان للنظام الحاكم ، و نتيجة لذلك تم ابتداع شكل جديد من المغامرة في هذا المجال و هي التعاونيات في مجال التلفيف من أجل إضعاف مردود معامل التلفيف الوطنية لإغلاقها و طرد العاملات و العمال و تفويتها من جديد. و كانت مقاومة العاملات و العمال بمعمل سوبليم البطولية منذ أواسط التسعينات من القرن 20 شكلا نضاليا رائعا و فريدا من نوعه في مواجهة هذه السياسة ، إلا أن تواطؤ النقابات بتعاون مع الأحزاب الموالية لها جعل العاملات و العمال الموسميين و المياومين بهذا المعمل يذوقون مرارة الطرد التعسفي للنظام الحاكم ، و مازال هؤلاء في تجمعاتهم السكنية قرب المعمل المسدود رغم جميع الضغوطات التي مورست ضدهم من أجل تهجيرهم لتفويت المعمل . كما يعتبر تسريح / طرد العاملات و العمال من معملي أمكالة و العيون في 2003 التابعان لصوديا جناية أخرى تضاف إلى سجل الإنتهاكات الجسيمة الإقتصادية و الإجتماعية للنظام الحاكم ، و مازال ملف معمل فريما سوس يراوح مكانه بعد الحكم القضائي لصالح العمال منذ 2002 ، مع العلم أن هذه المعامل تم إعادة هيكلتها و تجديد آلياتها قبل إغلاقها و عرضها للتفويت للملاكين العقاريين الكبار بالإقليم كما هو الشأن بضيعات صوديا للحوامض التي تم تجديد جميع أغراسها و تفويتها . إن سياسة ما يسمى بالإصلاح الزراعي كانت تستهدف ضرب مصالح الفلاحين الفقراء و ذلك : أولا بابتلاع أراضي الجموع التي يتم الإستيلاء عليها عن طريق الجماعات المحلية و ممثلي الجماعات السلالية . ثانيا بالقضاء على غابات أركان بالسهل و تعويضها بالحوامض و الخضر و الموز و الورود في اتجاه تصديرها إلى الخارج . ثالثا بتفويت الموسسات الوطنية الفلاحية و الصناعية من ضيعات و معامل التلفيف و معمل فريما سوس بعد نهب أموالها . فكان لهذه السياسة آثار كارثية على الفلاحين الفقراء بإقليم تارودانت و ذلك بابتلاع أراضيهم، التي تم تفويتها للملاكين العقاريين الكبار بصفة نهائية في 2005 بعد تحرير عقود الملكية لهم بتواطؤ مع النقابات ، و كان للإستغلال المفرط للفرشة المائية بالمضخات الكهربائية أثر كبير على هبوط مستوى المياه الجوفية إلى حد لا يمكن معه للفلاحين الفقراء الحصول على مياه الري ، الشيء الذي له تأثير كبير على عدم التوازن في الدورة المائية مما يساهم في تعميق آثار الجفاف نتيجة قلة التساقطات المطرية و نبض العيون و السواقي بالسهل و الجبال ، مما دفع الدولة إلى ابتداع مشروع ملغوم جديد سمي بجمعيات السقي التي استنزفت ما تبقى من عرق الفلاحين الفقراء ، و ذلك ببيع مياه السقي لهم و إغراقهم في وحل ديون القرض الفلاحي من جديد من أجل توفير المياه للملاكين العقاريين الذين يتملصون من أداء ديونهم المترتبة عن استغلال المياه و ذلك ببيع أبقارهم ، و خير مثال على ذلك هو وضعية عائلة تتكون من 07 أفراض يملكون 03 هكتارات و 07 أبقار ، و ينتجون شهريا 1800 لترا من الحليب و تستهلك أبقارهم 2400 درهم من العلف و 1000 درهم من الماء الصالح للري بالإضافة إلى القرض الفلاحي ، فماذا سيبقى لهم غير الكد و العرق اليومي ؟ و كما تمت الإشارة إليه في فصل سابق أنه لم يسلم الفلاحون الفقراء بالجبال من هذه السياسة ، خاصة بسدي أولوز و المختار السوسي و في منطقة تافنكولت ، الذين تم ابتلاع أراضيهم و تدمير شجرة أركان في المشاريع الجديدة للملاكين العقاريين الكبار، و يتم اليوم حبك مشروع ملغوم جديد قديم يسمى جمعيات الماء ": أولا من أجل استغلال مياه سد أولوز من أجل بيعها مياه للفلاحين الفقراء بضفاف وادي سوس ، و ذلك لأنه من المنتظر أن يهبط مستوى المياه الجوفية بهذه المناطق بسبب المشاريع الجديد للملاكين العقاريين الكبار التي تم إنشاؤها قرب السد و المنتظرة تأسيسها في الضفة الجنوبية للوادي . ثانيا من أجل توفير مياه الري لمشاريع المعمرين الجدد بسبت الكردان التي تم نبض المياه الجوفية بها.
#امال_الحسين (هاشتاغ)
Lahoucine_Amal#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء السادس
-
لصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الخامس
-
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الرابع
-
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الثالث
-
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الثاني
-
الصراع الطبقي بسوس بين الماضي و الحاضر الجزء الأول
-
في الذكرى الخامسة لتأسيس الحوار المتمدن
-
حملة التضامن مع مناضلي جمعيات الجتمع المدني بأوزيوة بتارودان
...
-
من سيطرة الدين على الدولة إلى تسخير الدين أيديولوجيا
-
النهج الديمقراطي : الإنتخابات أم التجذر وسط الطبقات الشعبية
-
تارودانت / حاضرة سوس و معقل حركة الفلاحين الفقراء في مواجهة
...
-
دور التحولات الكمية لوسائل الإنتاج في التحولات الكيفية للطبق
...
-
حركة المجتمع المدني بتارودانت في مواجهة الملاكين العقاريين ا
...
-
الملاكون العقاريون الكبار بتارودانت و الإستغلال المزدوج للمر
...
-
ظاهرة الحركات الإجتماعية الإحتجاجية المطلبية بالمغرب
-
تداول السلطة السياسية بين المرأة و الرجل في ظل المجتمعات الإ
...
-
-السيد -جاك شراك- بتارودانت بالمغرب من منتجع - الغزال الذهبي
...
-
النهج الديمقراطي و الإشتراكي الموحد بتارودانت نضال مشترك مع
...
-
حتى لا ننسى محاولات تمطيط الملفات الحقوقية بتارودانت
-
جبهة دعم الحركات الإجتماعية و محاولة عرقلة أنشطتها النضالية
المزيد.....
-
ه??بژاردني پ?رل?ماني ه?ر?م؛ ئيفلاسي سياسي و بر?ودان ب? ک?ن?پ
...
-
فرنسا: القضاء يدرس طلبا جديدا للإفراج عن اللبناني جورج عبد ا
...
-
ما هي الفصائل الفلسطينية المسلّحة في لبنان؟
-
اعلام الاحتلال: حوالي 700 صاروخ وقذيفة ومسيرة اطلقت من لبنان
...
-
اليسار الفرنسي يقدم مذكرة لحجب الثقة عن رئيس الوزراء الجديد
...
-
الفصائل الفلسطينية تشيد بعملية المقاومة الإسلامية العراقية ف
...
-
كتلة اليسار في البرلمان الفرنسي تطرح تصويتا لحجب الثقة عن رئ
...
-
محمد نبيل بنعبد الله يستقبل السيد لي يونزي “Li Yunze” رئيس ا
...
-
المغرب يرد على محكمة العدل الأوروبية بعد قرار لصالح البوليسا
...
-
رعايا أجانب يسارعون بمغادرة لبنان مع احتدام العدوان الإسرائي
...
المزيد.....
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
-
تحديث. كراسات شيوعية (الهيمنة الإمبريالية وإحتكار صناعة الأس
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
المزيد.....
|