أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد مضيه - ما يحدث في غزة فاشية تعمم على صضعيد عالمي















المزيد.....

ما يحدث في غزة فاشية تعمم على صضعيد عالمي


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8046 - 2024 / 7 / 22 - 19:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقالة تحليلية نقدية عنوانها "قتل الأطفال في عصر الثيوقراطيات الفاشية" ، يدمج الأكاديمي هنري غيروكس" صعودُ الفاشية العالمية العنفَ بالتطرف القومي، يشعل الحروب ضد أي أثر للديمقراطية؛ والهدف هو التدمير العدواني لتلك المؤسسات والمجموعات والأفراد الذين يجعلون التفكير خطيرًا والعمل ضروريًا وشجاعًا. البرابرة ينتظرون بابتهاج في الظل بينما تستمر ثقافة التجهيل الجماعي، والمشاهد التي لا نهاية لها، والتسليع في تعمية عامة الناس عن الفظائع التي على وشك الظهور عام 2025":

في أعقاب أكثر من خمسمائة حادث إطلاق نار خلال عطلة نهاية الأسبوع في الرابع من يوليو، تشير التقارير إلى أن "شركة مقرها تكساس طورت آلات بيع الرصاص وثبّتت اجهزتها في عدد قليل من محلات البقالة في تكساس وأوكلاهوما وألاباما(ولايات يحكمها جمهوريون)، مع خطط لـلتوسع في ولايات أخرى. بات العنف مبدأً تنظيمياً وحاكماً في أمريكا؛ و بذلك ازيح النقاب عن أحد أشكال الذهان الاجتماعي والسياسي الذي يوجهه جشعون صناع الموت بالتعاون مع المجمع الأكاديمي الصناعي العسكري، والسياسات الفاشية، وظهور مجتمع وظف العنف مصدر هوية ومتعة وكراهية جماعية. تنهار الأخلاق، فيموت العقد الاجتماعي، وتُفني أيديولوجيا الليبرالية ذاتها؛ ومع اضطراد تركيز السلطة والتفاوت الهائل في الثروة، وفقدان الذاكرة التاريخية، والجهل بسابق تدبير ورغبة ، تتكاثر الشروط السُّمية لمجتمع حياته عار"ة وهو أحد أشكال الإرهاب الداخلي الممأسس .

الميديا شريك
تنشر الميديا الرئيسة تقارير ليلية عن أعمال العنف الدموية في الولايات المتحدة والتي تحدث في المدارس، ومحلات السوبر ماركتات، وفي الشوارع، وفي كل مكان آخر تقريبًا؛ إضافة لذلك، يزداد التركيز على العواصف والأعاصير والحرائق والنزوح والوفيات جراء تغير المناخ - وهذا شكل للعنف البطيء الذي يحظى بنفس وضعية حركة المرور. بلا توقف يكرر المختزلون للأخبار الشهيرة أمثال هذا العنف، ينقصهم ادنى تلميح للتحليل أو التعليق الجاد. على هذا النحو، يتم التطبيع على العنف بأشكاله المختلفة واستخدامه لملء الحيز الفارغ في المشهد الإخباري. وغني عن القول أنه يتم نشرأخبار العنف ولكن نادرًا ما يتم تحليلها وكشف علاقتها بالقوى العميقة المنتجة لها من داخل النظام. لا تتوقف عند حدود الولايات المتحدة هذه اللامبالاة من جانب وسائل الإعلام الرئيسية حيال أهوال العنف والظروف التي تنتجها، فضلاً عما يترتب عليها من عواقب؛ إنما الظروف المنتجة للعنف الممنهج في الولايات المتحدة تتجاوز الحدود الوطنية، وتؤدي إلى عواقب وخيمة في الخارج. مع ذلك نادراً ما تذكرها الميديا أو تجري تحليلا نقديا للعنف بالداخل.
على سبيل المثال، كما أوردت منظمة الديمقراطية الآن، انفجرت "قنبلة موجهة من طراز GBU-39 تزن 250 رطلاً، صنعتها شركة بوينغ وقدمتها الولايات المتحدة"، خارج مدرسة في غزة هذا الأسبوع بينما كان بعض الأولاد يلعبون كرة القدم، ما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم[إيمي جودمان ودينيس موينيهان، "في غزة، نلعب ’اللعبة الجميلة‘ وسط المذبحة"، الديمقراطية الآن (11 يوليو 2024)]. وبثت قناة الجزيرة فيديو يظهر جثثا وأشلاء ودماء تتدفق إلى المنطقة وأرجل وأذرع تتطاير في الهواء. ينشأ هذا العنف عن أسلحة الموت المصنوعة في الولايات المتحدة والتي يتم توفيرها لنظام يميني يتبنى العنف باعتباره الوسيلة الوحيدة للتواصل مع أولئك الذين يعتبرهم أعداء. باتت البربرية حاليا مغطاة بجلباب مشوه يتمثل في التواطؤ وانعدام المسؤولية تحالف الشر يتجلى العنف البطيء لإبادة الأطفال، حاليا، في الرقابة وقمع حرية التعبير يروجها الساسة اليمينيون، والمعلمون الخاضعون لليبرالية الجديدة ، وطبقة المانحين الرجعيين من المليارديرات، ويهدف هؤلاء إلى خنق خيال الشباب.هناك شكل آخر لإبادة الأطفال يحدث في غزة، ينطوي على العنف العلني الذي يقتل ويشوه الشباب، ويحرمهم من العلاج الطبي المنقذ للحياة، ويجبرهم على فقدان أطرافهم. ومع احتمال انتخاب ترامب، من المرجح اشتداد وتيرة هذه الأشكال من إبادة الأطفال في كل من الولايات المتحدة وغزة .

ترامب والحزب الجمهوري- الفاشية بالولايات المتحدة
في ظل الترامبية، ظهرت خطط لوضع نظام فاشي مكتمل للحكم، ويتم التعامل معها على أنها مجرد عقيدة سياسية لحزب سياسي شرعي. تجلى هذا في مشروع 2025 (مخطط لثيوقراطية فاشية)، والصحافة السائدة من نمط فيشي، وتنامي الأمية المدنية، والآفة التي تصيب بالشلل الثقافة الفورية ، وكلها أمور تدفن أي مجال للتفكير المستنير ومقاومة القمع، وتنامي دولة العقوبات وانهمار الدماء في الداخل والخارج.
نحن نعيش في عصر بات فيه العنف حالة طبيعة، حيث أصبحت روح الاتحاد مصدر إلهام للحزب الجمهوري، وتظهر اللغة المرعبة للرايخ الثالث في دعوة ترامب إلى "الرايخ الموحد" والوعد بالديكتاتورية. وبمباركة المحكمة العليا الفاسدة والسلطوية، سيتمتع الرئيس ترامب بحصانة مطلقة لاغتيال "أعدائه". ومع تحطم العلاقة بين القانون والعدالة، أصبح بإمكانه إجراء عمليات ترحيل جماعية وبناء معسكرات اعتقال ضخمة للمهاجرين وغيرهم من الأشخاص الذين يمكن التخلص منهم. وبينما يتم تطهير "الماركسيين" و"الشيوعيين" من الوظائف، واعتقالهم وتعذيبهم وسجنهم، يشرع تلاميذ المدارس كل صباح بقراءة الكتاب المقدس وحفظ الوصايا العشر. سيتم حرق الكتب المحظورة في الساحات العامة وبثها على جميع وسائل الإعلام الحكومية. في هذه الأثناء تستأصل مؤسسات التعليم العالي (آفة) التفكير النقدي، وسيتم تبييض صفحات التاريخ، ويحدد التعليم بالمبادئ الدنيئة لأيديولوجيا قومية المسيحيين البيض؛ وهذا أكثر من فانتازيا بائسة.
ليست الهجمات الحالية على الصحفيين، والطلاب المتظاهرين، والتعليم العالي، والتعليم العام، وميديا المعارضة مجرد أصداء لماض رهيب؛ فهذه تمثل تسونامي منبعثا عن عنف الدولة والعنف المنظم. لا يحدث هذا العنف في الولايات المتحدة فقط، إنما في المجر وتركيا وإسرائيل والهند وغيرها من المجتمعات اليمينية المتطرفة. وما تُنمذِجُه الولايات المتحدة وإسرائيل، على وجه الخصوص، للأنظمة الاستبدادية الأخرى، بات وجهة نظر عالمية تزحف هيمنتها باضطراد . وكما أشار الصحفي الإسرائيلي حاييم ليفينسون في صحيفة هآرتس، فإن هذه وجهة نظر عالمية حيث "العنف كحل[يمزج] عنصرية تفوق العرق الأبيض بالبلطجة والجهل.[ حاييم ليفنسون، "لا نستغرب إن اعتقد اليمين الإسرائيلي أن اليسار يريد قتل نتنياهو"، هآرتس -11 تموز/ يوليو 2024 ].

شعبوية الثقافة الفاشية..غزة نموذجا

يدمج صعود الفاشية العالمية العنف بالتطرف القومي، يشعل الحروب ضد أي أثر للديمقراطية؛ والهدف هو التدمير العدواني لتلك المؤسسات والمجموعات والأفراد الذين يجعلون التفكير خطيرًا والعمل ضروريًا وشجاعًا. البرابرة ينتظرون بابتهاج في الظل بينما تستمر ثقافة التجهيل الجماعي، والمشاهد التي لا نهاية لها، والتسليع في تعمية عامة الناس عن الفظائع التي على وشك الظهور عام 2025. تكمن ظواهر اختفاء الذاكرة التاريخية والاجتماعية في قلب آلموت، داخل الولايات المتحدة وخارجها. لم تعد ذكريات أهوال الإبادة الجماعية ضد الأصلا ء واهل لبلاد الأصليين والسود محددة للمسؤولية الأخلاقية وسياسة المقاومة الجماهيرية. العواقب مخيفة حقا. وفي الداخل يجد الطلاب أنفسهم في حرم جامعي احيل مراكز شرطية؛ وفي الخارج يمرق رعب السلب والموت الاستعماريين دون أن تتحداه الديمقراطيات المزعومة في العالم. الهيمنة وخطر إرهاب الإبادة الجماعية سجلان يتبادلان الخبرة ؛ ما من مكان يتجلى فيه هذا السلوك القابل للإجرام بمثل الوضوح الماثل في الاستجابة الفاشلة واللامبالاة والتواطؤ الصريح بصدد المجزرة الجارية في غزة. تتجلى أهوال الفاشية بأوضح نماذجها في أساليب انقلاب المجتمعات الاستبدادية على أطفالها، ولا يتجلى هذا في أي مكان أكثر وضوحا مما هو عليه في غزة.
ذكرت مجلة لانسيت المحترمة أن عدد القتلى الحالي قد يكون أقرب إلى 200 ألف، مع الأخذ في الاعتبار عمليات القتل "غير المباشرة" والمباشرة. والعديد من القتلى والمشوهين هم من الأطفال، ما أدى إلى إبادة جيل كامل. لقد تم تدمير كل جامعة في غزة، بالإضافة إلى 80% من المدارس؛ دمرت المتاحف، وفي حالات معيننة، نهبها جيش الدفاع الإسرائيلي. لقد دمرت المستشفيات بقنابل زنة 2000 رطل قدمتها إدارة بايدن.
بات ممكنا قتل الفلسطينيين الأبرياء بفضل إدارة بايدن، التي تزود إسرائيل بالأسلحة التي تستخدمها في حرب الإبادة الجماعية؛ تواطؤ ومساعدة قاتلأن وسط فراغ أخلاقي، بغض النظر عن عدد الأطفال والنساء الأبرياء الذين يقتلون بهذه الأسلحة. في ظل إدارة بايدن، يلغي العنف المنظم أي فكرة عن العدالة والرحمة والرغبة في السلام. وهذا واضح بالنظر إلى أنه اعتبارًا من 10 يوليو 2024، قررت إدارة بايدن “استئناف شحن قنابل تزن 500 رطل إلى إسرائيل”. إدارة بايدن يداها ملطختان بالدماء.
تصفية الشعب الفلسطيني مصحوبة بتدمير التراث والتاريخ والذكريات الفلسطينية وإبادة جيل كامل؛ قال جيمس بالدوين ذات مرة: “الأطفال هم أطفالنا دائمًا، كل واحد منهم، في جميع أنحاء العالم؛ بدأت أشك في أن من لا يستطيع الإقرار بذلك يقصر عن الترقي لمستوى الأخلاق.» كان بالدوين على حق جزئيًا فقط؛ فالفجور بات دلالة على القوة العالمية. فكرة الديمقراطية القوية والوعد بها أضاعت ذاتها في آلة الموت المعسكرة وعودة سلطوية خطيرة والاستعمار السام. ما يحدث في غزة هو مقدمة للفيروس الفاشي الذي ينتشر في جميع أنحاء العالم.

هبوا للمقاومة
ان أي مقاومة قابلة للحياة يجب أن تبدأ بتعريض هذا التهديد الفاشي للأنظار؛ ترامب وزمرنه يرمزون لأزمة سياسية عميقة في الداخل والخارج؛ يجب أن تعطي الأولوية لاستراتيجية المقاومة في اللحظة الراهنة كي نمنع الانتصار المحتمل عام 2025 للدولة الفاشية ، دولة قومية البيض المسيحين. وهذا يتعلق بأعظم من مجرد الدفاع عن سيادة القانون؛ إنما يتعلق بتعبئة تلك المشاعر الضرورية لمحاربة الاضطهاد وشحن شجاعة مدنية في إحساس الإقدام الجماعي. لن يبدا الكفاح من أجل العدالة إلا بالإقرار بحالة الظلم التي تحكم أمريكا الآن. والمخاطر جمة بحيث يستحيل تجاهلها، تلك التي تهدد الديمقراطية، وحياة أولئك الذين يعتبرون آخرين ، ومصير الكوكب الأرضي بالذات . يتعين على الحركة متعددة الأعراق والطبقات أن تضع خلافاتها جانبا، وتثبط ميل كل منها للنقاء السياسي، لتتوحد وتحشد جمهورا قادرا على إيقاف ترامب واستئصال ظروف فاشية الليبرالية الجديدة التي صنعته. وكما قلت من قبل، فالمقاومة لم تعد خيارا،إنما هي حتمية في ظل الظروف الراهنة وفي هذا الزمن من التاريخ.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسرائيل تسعى لتبديل قوانين الحرب
- قمة الناتو بواشنطون هل تخدم السلام ام الحرب
- علينا مقاربة إسرائيل دولة استعمار استيطاني
- جدار جابوتينسكي تطهير عرقي عقيدة الليكود
- جدار جابوتينسكي يتصدع
- عودة الى المتهاة .. تفاوض بوساطة أميركية !!
- همجية إسرائيل بشهادة شعوب الأرض
- جوع وصدمات غزة وصحة أجيال المستقبل
- بالجهد الشعبي المنظم والمعبأ ـُكسَر موجة التهجير
- الميديا الأميركية تخفي محرقة غزة وإشاعة الفاشية
- وظيفة الميديا نقل رسالة النخب الى الجمهور وليس نقل الواقع
- دبلوماسية شد خيوط الألعاب السياسية الممسرحة
- هل حقا أزاح عهد السنوار عهد عرفات عن المشهد الفلسطيني؟
- يقتلنا جميعا المجمع الصناعي العسكري بالولايات المتحدة
- هل تتعايش الديمقراطية والمليارديريين؟
- مجزرة مخيم النصيرات
- إرهابهم جردهم من أسلاب الإرهاب
- دعم مطلق للمحرقة - مجردون من الإنسانية (القسم الثاني)
- دعم مطلق للمحرقة وصمت مطبق على الجريمة
- صد العدوان مرحلة تهيئ للتحرير


المزيد.....




- -دولة إسلامية نووية-.. هجوم نائب ترامب على بريطانيا يضع ستار ...
- طفلك هيبقى مشغول بيها دايما .. إليك تردد قناة طيور الجنة على ...
- الجيش الإسرائيلي يستدعي ألفا من اليهود الحريديم للخدمة
- مستوطنون محتلون يقتحمون المسجد الأقصى
- Toyor Al Janah تردد قناة طيور الجنة 2024 ” نزلها الآن بأحدث ...
- حملة يهودية ضد نائب فرنسي يعارض تواجد الإسرائيليين بالأولمبي ...
- أوقات ممتعة وسعيدة … استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبى 2024
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف إيلات بالطيران ا ...
- صحف عالمية: عائلات أسرى تلاحق نتنياهو بواشنطن وحكومته تغير ت ...
- بزشكيان يتقدم بالشكر إلى قائد الثورة الإسلامية


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد مضيه - ما يحدث في غزة فاشية تعمم على صضعيد عالمي