أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!















المزيد.....



بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!


المستنير الحازمي

الحوار المتمدن-العدد: 8043 - 2024 / 7 / 19 - 22:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما من تشابه وتماهي بين تلك الدولة الموهومة التي قامها نبي الإسلام محمد وأنشأها الرسول "لا صلاة ولا سلام الله عليه " و العصابة المجرمة التي معه !!
وبين دولة آل سعود التي أقامها الأفذاذ من رجالات آل سعود الأخيار
فلا يكاد يفتك دعاة الإسلام السياسي الرجعي الأصولي الحزبي من حك الفانوس وإخراج دولة الرسول من القمقم وإعطائنا الدروس والعضات والاستشراف والتنضير علينا .. والحديث عن العدل والخير والكرامة والمساواة والتقدم والتطور ، التي عاشها أبناء الإسلام في كنف دولة الاسلام على يد النبي محمد وصحابته.. وعن كيف تقام وتبني الدول.. وكيف يكون العقد بين الحاكم والمحكوم.. وكيف تعمل الحكومات وتتحرك وتنهض الشعوب ..متخذين من دولة الرسول وصحابته نموذج لدولة الإسلامية المثالية النموذجية ،وأنه ليس بعد دولة الرسول محمد من دولة في التاريخ أقامت الحق والعدل مثل دولة الرسول !!
لذلك اعتلى صراخ الإسلاميين وزبانيتهم وشدو من تحركاتهم وثوراتهم من أجل إقامة دولة الرسول المزعومة !!
وثاروا وانتفضوا وتحركوا واسقطوا الدول والحكومات من أجل أقامه دولة الشريعة والإسلام
فما هي هذه الدولة بالمقارنة مع دولة حديثة وقائمة كدولة آل سعود " المملكة العربية السعودية شرفها الله "التي لا تعجب الإسلاميين ولا يترضون عنها في خطاباتهم ومنابرهم ومنتدياتهم المشبوهة !!
فدولة أل سعود التي لا تعجبهم ولا تروق لهم !!!( فعلى السريع وبالمجمل)
..عمر دولة الرسول هي عشر سنوات ودولة صحابته أربعون عاما .. بينما دولة أل سعود جذورها وأصلها يمتد لثلاث مائة عام كلها على الايمان والعدل والحق والتوحيد.. وأن الدولة التي أقامها الرسول على دستور القران والسنة لم يكن بأكثر من ردة ونكوص على شريعة ودستور الإسلام فمؤسس دولة الإسلام نكص عن عقبيه وارتد عن منهجه ودستوره .. كما عرف عن دولة الرسول إنها شرعنت الخيانة للأهل و للأوطان بهجرته لبلد يعادي وطنه وبعرض محمد نفسه على قبائل تعادي قومه وعشيرته.. واعلانه الحرب على أهله وغزوه ونهبه لهم من أول فرصة سانحة لتمكن والتمسكن .. ولم تكن لهذه الدولة مقرات ومؤسسات فكل اجتماعاته ومقرات دولة هي تحت الاشجار وفوق الاحجار وعلى التراب ، كما سجلت على دولة الرسول هروبه من المسؤولية الوطنية والاجتماعية والسياسة ..كما عرفت عن هذه الدولة تبولها وتغوطها على الكنوز والخيرات والاموال والثراء طيلة عمرها ولم تزد وصية الرسول لامته سوي بالاستجمار بثلاث حصيات وتعليم أمته اسس البولة والخراءة وكيفية الفسوة والفسية ..أمة ودولة لم تكن بأكثر من بولة وفسوة وخراءة .. لكنها لم تكن كأي بولة وكأي خرائه .. وكل حزبي وإسلامي وداعي ومنظر لهذه الدولة أنما يدعوا للبول والخراء ،أن نبول ونخراء على أنفسنا وعقولنا وتاريخينا وأني نضرط ونفسي ونعيش الوساخة والقذارة كما عاشها محمد وصحبته ..وفي دولة الرسول محمد كان المرأة يتحرش بها عيانا وبمعرفة من نبي الإسلام الذي اكتفي بالفرجة .... في ظل دولة موهومة كانت تضرب وتعنف المرأة والطفل وكل أفراد العائلة!!

كما لا وجود للعمالة والخدم والعاملين واكثر ما يمكن أن تحصل عليه من الرسول هو الدعاء لله ..كما اشتهر عن هذه الدولة المحمدية أن كل من يعمل بها هي في مهنة الجاسوسية والمخابراتية والعسكرية والجندية ..كما عرف عن دولة الرسول اضطهاد وتعنيف المرأة عبر أقوال وأحاديث كثيرة و ما سجله التاريخ من عنف علي لا كرم الله وجهه لزوجته الزهراء فاطمه وهجرانه وتعنيفه لها.. وكيف ماتت بعد موت أبيها المزعوم بستة أشهر غما وحزنا وكمدا
كما عرف عن دولة الرسول حدوث عشرات الاغتيالات والقتل الممنهج لعشرات من المعارضين والشعراء والادباء.. وقتله وإبادته لأمة الشعر وديوانها الشعري والادبي.. كما منعت الكتب والمؤلفات واقرت شرائع ونظم تمنع حرية تداول المعلومات ونشر الثقافات، كما أحرقت فيما حرق من مخطوطات و من تراث أدبي وديني.. ولم يعرف عن دولة الرسول وأمته سوى انها أمة أمية جاهلة لا تقرأ ولا تحسب .. حاربت الثقافة والشعر والأدب.. وانتهكت حقوق الملكية الفكرية كما حرمت في دولة الرسول الرياضات المختلفة ولم تباح ويسمح الا بعدد محدود من الرياضة ..وحرمت الحمامات والنظافة والاغتسال كما اشتهرت دولة الرسول محمد بحربها على البيئة والطبيعة والتنوع البيئي ..وكل ما فعلته هذه الدولة الناشئة هي بناء مسجد ومقر صغير لا يكفى ولا يتسع لأحد ولا يقي من الحر ولهيب الشمس، بل مبنى مبني من الحجارة والطين وسعف النخل ، مكان متسخ وقذر يتنخم ويتبول فيه الأعراب وتبيت فيه الهوام والكلاب .. بعد ان استولي على مقر حكمه بالغدر والحيلة ولم يعطي لأصحاب الارض أموالهم ويعوضهم ويعيد لهم حقهم كما تفعل دولة ال سعود وحكامها العدل الكرام في كل توسعاتها للحرم المدني والمكي وكيف تعوض بالمليارات والملايين أصحاب الاملاك ،وانه لم يكن لمؤسس دولة الإسلام من بيت ومسكن ومأكل ومشرب، فلقد كان عالة على أهل يثرب يسكن ويأكل عندهم يتنقل من بيت الي بيت كما كان عالة على زوجته خديجة في مكة.. كما اشتهر عن دولة الرسول لم يكن ثمة وسائل ترفيه وغناء وطرب لأفراد الشعب بل كان محصورا فقط لطبقة المخملية من أفراد قلائل في الدولة وأصحاب الجاه و السلطة ومن ترضي عليه الحاكم هم فقط من يترفهون ويحضرون حفلات الطرب والغناء ...وفي دولة الاسلام لم يكن من مركب سوي البغل والجمل والحمار مركب الانبياء الذي كان يركبه النبي محمد وكان يوسخ بقاذوراته المجالس والطرقات ..وفي دولة الإسلام استولت على نصيب بيت أل محمد من ميراث وتركة وأموال في فدك وخيبر حتى أعادها الاخيار من ال سعود واعطوا لآل بيت محمد أموالهم وحقوقهم !!
فشكرا لهذه الدولة السعودية التي لا تقارن بأية حال من الأحوال بدولة الرسول الفاشلة والساقطة والمبتذلة ولولا السيف والدم وعظماء كانوا حوله لما كانت لدولة محمد أية قائمة ......!!

< ولتفصيل المقارنة بين دولة الرسول ودولة آل سعود ندعكم مع هذه المقالة المطولة التي تحوي تفصيلا ودعما بالحقائق والأرقام >
• عمر دولة ال سعود أكثر من ثلاث مائة عام بينما عمر دولة الرسول عشر سنوات وعمر دولة الخلفاء ثلاثون عاما ونيف ..لم يعرف عنها أنها بنت وشيدت حضارة وصنعت حرفة وثقافة ونظام ..فمكة والمدينة عاصمة دولة الإسلام خاليه من أي أثار تاريخية تدل على حضارة وعظمة دولة الإسلام أو دليل وأثر يدل على مرور قوم من هنا ..بل كل ما في الأمر عبارة عن دولة عصابة مليشاوية هلامية باعترافه هو "اللهم إنك إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض"
دولة قامت على القتل والغزو والسبي والسلب والهدم والتدمير وقطع الطريق واعتراض طرق القوافل وحكم المزاج والرغبة والشهوة والخداع والمكر لذلك كان مصير كل من أقام هذه الدولة إما أن مات مقتولا أو مسموما!!
دولة تعيش على السطو والخيانة والغدر والموت والاغتيال ومصدر دخلها هي الغزوات والحروب .. كما كان يفعل محمد في دولته "فهو القائل " جعل رزقي تحت ظل رمحي "و " الحرب خدعة " بل لم تكن هذه الدولة الجديدة لتأبه بقوانينها وأنظمتها التي سنتها ووضعتها لرعاياها بدليل أن لا أحد التزم بتعاليم الإسلام والقوانين التي وضعوها في زيجاتهم وعدد زوجاتهم كمثال على احترام أنظمة هذه الدولة الناشئة !! بل حدث ما هو أدهي وأمر من ذلك من تجاوز وعقوق وصلافة وحدوث إغتيالات لمن هم في السلطة كما فشلت هذه الدولة وأنظمتها ودساتيرها في عملية نقل السلطة وكيف حدث ما حدث من خصام وانشقاق وخلاف حول كل الخلفاء والأمراء وكيف ثارات عليهم الشعوب واغتالتهم الواحد تلو الأخر دون اسثتناء كما هو حال الخلفاء الأربعة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي كلهم قتلوا واغتيلوا من شعوبهم ورعيتهم في أكبر دلالة فشل وإخفاق لهذه الدولة دولة الرسول محمد وعصابته أما في دولة آل سعود فتتم عملية نقل السلطة بكل آمان وسلاسة وتتم البيعة للمليك وولي عهدة في جوء يسوده الحب والولاء والأمان والثقة في الأسرة الحاكمة والعائلة الكريمة في توافق عائلي لا مثيل له في تاريخ السلطة والحكم في الإسلام


• في دولة الرسول محمد شرعنت الخيانة للأوطان وتدمير وتخريب الأوطان بما دلت عليه شواهد السيرة المحمدية من أحداث ووقائع فلقد عرض محمد نفسه على القبائل وكان من ضمن تلك القبائل من كان عدو لوطنه وأهله وقبيلته الأم قريش .. كما ابتدأ أعلان الحرب على قومه في مكة في أول فرصة سانحة بعد أن تمكن وتمسكن وعندما غزا مكة وطنه الأم استحلها واستحل وأهدر الدماء والأنفس المعصومة. حتى ولو تعلقوا بأستار الكعبة ودمرها وخربها كما قال أبو سفيان وما يقال عن رحمته وعفوه عن أهله وأبناء وطنه فهي أحاديث وروايات مكذوبة ضعفها المحدثون في هذا الزمن ..لذا لا تستغرب الخيانة للأوطان من أتباع هذا الدين وانضمامهم لكل خائن وشارد وأفاك ومدعي أثيم وخارجي زنيم .وأن هذا الدين في حقيقته هو دين الخونة والأنذال والأنجاس.. وكل خائن للوطن والقيم هو بالتأكيد إسلامي اعتنق هذا الدين واقتدي بسيرة نبيه محمد وخائن مثل خيانته وبيعه لوطنه

• لم تكن لدولة الرسول مؤسسات أو مقرات أو هيئات أو مكان ومقر لمؤسس الدولة وكان كل أمور وشؤون الدولة من مبايعة وإعلان حرب وتوزيع الغنام يتم على التراب وفوق الأحجار و تحت الأشجار " إذ يبايعونك تحت الشجرة " كان كل شي يقرر على حسب الكيف والمزاج وكل فرد في هذه الدولة ياخذ حقه بنفسه كما فعل صفوان بن معطل عندما انتقم لنفسه من حسان بن ثابت او عبدالله بن عمر من الهرمزان وغيرها الكثير من الحوادث التي تثبت هشاشه هذه الدولة المزعومة وأن شعار وأمرهم شوري بينهم انتهي مع موت محمد والفتنة التي حدثت بعد وفاته وكيف قال عمر عن ذلك اليوم المشؤوم يوم السقيفة " تلك فتنة وقانا الله شرها فمن عاد لمثلها فلا بيعة له "
اما في دولة ال سعود فكل شيء مختلف مقرات حكومية وهيئات ومؤسسات ومباني و دولة قائمة على إحقاق الحق والعدالة بين أفراد المجتمع والمساواة بين ابناء شعبها وكيف أن الدولة أقامت النظام واحترمت استقلالية القضاء ما استطاعت إلى ذلك سبيلا !! وكيف أقامت الأحكام القضائية على من في الأسرة الحاكمة واقتصت وحكمت على الشريف قبل الضعيف أما أنظمة وقوانين دولة الرسول فمجرد قصص وحكايا صبيانية للإستهلاك الإعلامي وتخدير المجتمع وإضعاف وأيهام العقول
فتحية لهذه الدولة دولة آل سعود التي كسرت قاعدة الإسلام ودولة الرسول محمد وصنعت مجدا وفخرا تليدا لأبناء هذه الدولة السعودية الفتية المباركة !!

• لم تكن دولة الاسلام ودستورها ونظام الحكم فيها القران والسنة بأكثر من نكوص وانتكاسة وردة وفشل ماحق. لأن ما وضعه محمد كنص ودستور ونظام حكم لدولته الجديدة من قران وسنة وحكم سلالة قريش المتوارث فيهم !!
لم يكن اكثر من انتكاسة ورده.. لان اول من ارتد وانشق عن هذه الدولة هو صاحب ومؤسس هذه الدولة .. فمحمد هو القائل عن نظام دولته تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تظلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي أو عترتي".. لكن يرتد وينتكس عن مقولته تلك بقوله "هلاك أمتي في القران واللبن" وفي قول أخر "هلاك أمتي على يد غلمة من قريش " وقوله "إذا زخرفتم مساجدكم وحليتم مصاحفكم فالدمار عليكم .". فهذه الدولة الجديدة التي أسسها محمد وما أعقبها من حكم ودول لم تكن باكثر من انتكاسة ودمار وهلاك وفتنه .. لم يكن دستور هذه الدولة وأنظمتها وصروحها التي قامت في سقطة من التاريخ. بأكثر من دمار وهلاك كله وجله.. فلا يستغرب على شعوب ودول هذه الامة ان تهلك وتدمر وتفشل ..لان من أسسها وأنشئها اسسها على دمار وهلاك وفتنة وخراب
وكم نحمد الله أن دولة ال سعود تنبهت لمدي الخطر الداهم المتمثل في الكتاب والقران و السنة وما في حكمها .. فمنعت الخطب والملتقيات والندوات الإسلامية و التبرعات والمخيمات الإسلامية وأوقفت التمويل عن المراكز الاسلامية في الخارج والداخل وعن الهيئات والجمعيات الاسلامية التي تدعي خدمة القران والسنة وهي تعمل في الفتنة والخراب !!
فشكرا لولاة أمر السعودية الذين أقاموا ثورة حقيقة من داخل الكارثة والهزيمة والانتكاسة الإسلامية ! وفوقونا من غيبوبة كابوس جاثم على صدورنا أسمه الإسلام والحكم الإسلامي !! الذي لم يحفل في كل تاريخه بأي منجز ثقافي أو حضاري ومدني لذا ما صنعة آل سعود في دولتهم الرشيدة يفوق الخيال والعقل والأسطورة وما أنجزوه من تشيد وطن عظيم هي سابقة لم تعرف في تاريخ الجزيرة العربية لدولة من الدول
• حقوق الملكية الفكرية !!
لم يأبه الإسلام ولا نبيه بحقوق الملكية الفكرية كما تفعله الدولة السعودية الرشيدة عبر قوانينها وتشريعاتها العديدة وحربها الضروس ضد انتهاكات حقوق الملكية الفكرية فلقد حققت السعودية أسرع نمو عالمي على مؤشر الملكية الفكرية الدولي الصادر عن غرفة التجارة الأميركية حيث تجاوزت نسبة التقدم على المؤشر 6 % لتحتل المركز الثاني عربياً والثاني والثلاثين عالمياً بنسبة 48%. .
أما في دولة الرسول محمد فلم تأبه دولة الرسول بأية تشريعات وتنظيمات لحماية وحفظ الحقوق الفكرية والأدمية فلقد ضبط نبي الإسلام وهو يسرق ويقتبس نصوصا شعرية وأدبية وحقوق فكرية من شعراء وفلاسفة وأنبياء وكتب مقدسة وغير مقدسة كثيرة حيث ضبط النبي وهو يسرق ويختلس .. ومن ذلك سرقته الأدبية لنصوص شعراء قبل الإسلام كقول مرؤ القيس في قصيدته التي سرق منها النبي كلامه وضمنه في سورة القمر من قرانه
دنت الساعة وانشق القمر عن غزال صاد قلبي ونفر
مر بي يوم العيد في زينة فرماني فتعالى فعقر
سهام من لحظ فاتك فر عني كهشيم المحتظر
بالضحى والليل من طرته فرقه ذا النور كم شيء زهر
قلت إذا شق العذار خده دنت الساعة وانشق القمر

وكقول أمية بن الصلت إله العالمين وكل أرض ورب الراسيات من الجبال

بناها وابتنى سبعا شدادا بلا عمد يرين ولا حبال
وسواها وزينها بنور من الشمس المضيئة والهلال
رب الراسيات من الجبال بلا عمد !!!
"خلق السماوات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم… سورة لقمان : آية 10
وكما قال الشاعر رؤبة بن العجاج واصفاً هزيمة حملة أبرهة ببيتين شعر:
ومسهم ما مس أصحاب الفيل ترميهم بحجارة من سجيل
ولعبت بهم طـــير أبابـــــيل فصيروا مثل عصف مأكول
بعد أعوام جاء القرآن في سورة الفيل ليقول نفس كلام هذا الشاعر : ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ، أم يجعل كيدهم في تضليل، وأرسل عليهم طيراً أبابيل، ترميهم بحجارة من سجيل، فجعلهم كعصف مأكول
الشاعر زيد بن نفيل وصف ولادة المسيح بتلك الأبيات : والتي سرق محمد بعض أفكارها في سورة مريم" قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أكن بغياً، قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبياً، وبراً بوالدتي ولم يجعلني شقياً" سورة مريم: آية 21-23
فقالت مريم : أنى يكون ولم أكن بغياً ولا حبلى ولا ذات قيم
فقال لها: إني من الله آية وعلمني والله خير معـــــــلم
وأرسلت ولم أرسل غويا ولم أكن شقيا ولم أبعث بفحش ومأثم
وغيرها الكثير من السرقات الأدبية والفكرية التي سرقها نبي الإسلام من أديان ونصوص دينية مما لا يسع المقام لذكره ليثبت مدي دناءة هذا الدين ودناءة نبيه وأصحابه وأتباعه وكل من جاء بعده ديانة لم تأبه بحقوق أدمية وإنسانية أو عقلية أو نفسيه فضلا عن حقوق أدبية وفكرية ..إن ما سجله الإسلام من انتهاكات جسيمة وأليمة أدمت هذا العالم وأصابته في مقتل لدرجة أنه لم يكن عالم أشد قذارة وأشد بؤسا وألما وخرابا من عالمنا الذي نعرفه لا لشيء بل لأن محمد وعصابته مرو من هنا وتركوا تركة ثقيلة من الخراب والدمار والبؤس والألم !!

• في دولة الرسول محمد ودولة صحابته لم تفعل شيئا لحماية المستهلك من الغش والاحتكار والغلاء ورفع الأسعار وكل ما عرف عن دولة الإسلام هو لعن المحتكرين ونقد الغشاشين و دعوة الحاكم لشعبه بالتوقف عن الشراء وترك السلعة حتى ترخص "أرخصوه أنتم واتركوه لهم "
أما في دولة ال سعود فهناك جمعيات وهيئات لمراقبة الأسعار واحتكار السلع وحماية المستهلك من الغش والغلاء والاحتكار وفرض فرص متساوية بين العرض والطلب كما تراقب الأسواق وتصادر السلع المغشوشة والمقلدة وغيرها الكثير مما تقدمة الدولة السعودية لشعبها ومواطنيها !!

• في دولة الرسول محمد لم تكن أكثر بدولة لصوص .. وقفت وقوف المتفرج والداعم للفساد والرشوة والمحسوبية والعنصرية وكل أمراض العصر وفيروسات الحياة الفتاكة ..فلم تفعل شيء لسرقه المال العام حين أوتمن أبو هريرة وابن عباس على بيت المال وأموال الدولة !!
فلقد اشتهر عنهما سرقتهما للمال العام دون رادع أو مسؤولية ..بل إن مؤسس دولة الإسلام محمد متهم بالسرقة ودعوة أمته إلى السرقة والنهب والإختلاس فهو القائل " ليس على خائن ولا مُنتَهِب ولا مُختلِس قطْعٌ " ولقد ضبط نبي الإسلام محمد وهو يسرق من لبن الغنم
لكن في دولة آل سعود وحكم الأخيار من حكم ورجال ملوك السعودية الأشراف سجل لهم التاريخ وقفتهم ضد الفساد والمحسوبية والرشوة فلقد حكم وقبض وسجن الكثير من أساطين الفساد وأرباب السوابق دون رحمة أو هوادة وسجن الفاسدون وحوكم المرتشون وحوربت المحسوبية والواسطة والشفاعة في كل جانحة.. مما دعا لها الإسلام وحث عليه في القديم والحديث ..وصليت به الدول والشعوب من فساد أخلاقي ومالي ورسمي لا لشيء بل لأن الإسلام مر من هنا ..وحكم ذات يوم !!


• في دولة الإسلام والنبي محمد عرف عن مؤسس دولة الإسلام هروبه من المسؤولية الاجتماعية والعائلية لمدة شهر من الزمان حيت اعتزل في مشربة هربا من أزواجه ونسائه الاتي ثورن عليه وعلى بخله وظلمه لهم .. فأعتزل عائلته والناس ووضع لنفسه حاجب عند مدخل الباب .
لكن رجالات الدولة السعودية لم يعرف عنهم هروبهم من المسؤولية السياسية والاجتماعية والوطنية والقومية ولم يعرف عنهم اعتزالهم شؤون الدولة السعودية في الحرب أو السلم بل تصدروا المشهد وقت المحن والأزمات وفدوا بأرواحهم الوطن وكل وطن عربي وإسلامي وكان قادته ورجاله في أول الصفوف في المعارك والحرب وساحات الوغي يسطرون أعظم ملحة وأعظم قصة نبل وشجاعة
• في دولة الرسول محمد كان طول سيرته يتغوط على المال العام والكنوز ويتبول على الثراء في الأرض كان يتغوط على كل ما فيه كنوز وخيرات لدرجة أن أزكم نتن غائطه وبولة وخرائه هذا العالم وكل الكون الذي جاء كألعن وأظلم وأسود ما يكون .. كان فقط يعلم أمته كيف تمسح مؤخراتها بثلاث حصيات كان معلم البولة و الخراءة وطريقة مسح المذاكير من البول, والبول واقفا أو جالسا وطريقة التبول أثناء الليل في عيدان.. أو كيف تتوجه و تشرق وتغرب أثناء قضاء الحاجة و منع التحدث والكلام أثناء التغوط والبول .. وهذا كل ما علمه محمد لأمته فعانت من الفقر والمجاعة والعوز وشطف العيش والحاجة بما لم تعانيه أمم من الأمم وشعب حتى كانوا يذبحون أولادهم وصبيانهم ويأكلون من الجثث والموتى
حتى جاء آل سعود ..فحفرت الأبار النفطية وأخرجت كنوز الأرض المدفونة وعم الثراء والرخاء والازدهار كل البلاد وصار في البلد اقتصاد قوي من ضمن أقوي اقتصادات دول العشرين الأكثر قوة اقتصادية ونمو في العالم.. والمرتبة الحادي عشر والتاسعة من أقوي دول العالم وحجم ناتج محلي يصل الي 3 ترليون ريال مع أكثر مليون سجل تجاري وأكثر من 300 الف رجل وامرأة ثرية يملك ثروات طائلة كل ذلك بفضل هذه الدولة وهذه القيادة التي سعت لرخاء و ازدهار شعبها ومواطنيها والمقيمين عليها فهؤلاء تصل حوالات الأجانب والمقيمين في هذا البلد المعطاء 120 مليار سنويا

• في دولة الرسول كانت المرأة لا تستطيع الخروج ليلا أو نهار ..لقضاء الحاجة كان المتحرشين والمتصيدين لهم بالمرصاد فهذا عمر بن الخطاب يتصيد لزوجات محمد وهن ذاهبات للخلاء فلا يستطعن الخروج لقضاء الحاجة ..وكان يتحرش بالنساء عيانا بيانا من ذباب ودبابير إسلامية ..ولم يستطع محمد أن يفعل شيئا لمنع ذلك وقد عرض له قضية تحرش جنسي في حكم دولته فما كان منه إلا أن يقف وقوف المتفرج
((( عنِ ابنِ عبَّاسٍ قالَ : جاءَ رجلٌ إلى النَّبيِّ فقالَ : إنَّ امرَأتي لَا تَمنعُ يدَ لامِسٍ قالَ : غرِّبْها قالَ : أخافُ أن تتبعَها نَفسي قالَ : فاستَمتِعْ بِها) محمد وصل له خبر تحرش الرجال بالنساء وانتظر نزول الوحي على عمر بن الخطاب بن صهاك حتى يفرض آيات الحجاب وتغطية النساء الحرائر دون العبيد والإيماء !!
اما في دولة أل سعود فلقد أصدرت قانون لمنع التحرش عام 1439هــ وصارت الفتاة والمرأة امنة على نفسها وعرضها تسير من شرق المملكة لغربها وتقطع الفيافي والقفار في سيارتها وتلبس ما تشاء وتسافر وترتحل الي أي مكان .. دون ان يعترض لها احد. تخرج في كل امان لتبضع والتسوق وقضاء حاجتها.. دون مضايقات أو معاكسات وكل ذلك بفضل حنكة آل سعود ودهائهم وفراستهم ..والقوانين والأنظمة التي شروعها لمحاربة الفساد الأخلاقي والذوق العام والتحرش الجنسي !! هذا القانون الذي يعتبر نقلة نوعية بكل المقاييس اذا عرفنا ما كان في دولة الرسول محمد من تحرش وهتك لذوق العام حيث لم يكن رجال عصابة محمد يلبسن سراويل أثناء أداء الصلاة فكانت عوارتهن تبدوا من تحت الثياب فاضطر محمد أن يصدر فرمانا لعاصبته بأن النساء يصلين بعيدا في الخلف تجنبا لمشاهدة العورات والسوءات فهل كانت دولة الرسول دولة حقيقة ذات كيان وسيادة أم شوية عصابة ومليشيا لا تسن قوانين ولا تصون كرامات
• في دولة آل سعود المملكة العربية السعودية قانون لحماية الطفل والصغير من الإيذاء والعنف والتنمر والاعتداءات الجسدية والنفسية
أما في دولة الإسلام دولة محمد.. فضرب الطفل والاعتداء على جسده ونفسه فمباح مستباح للعنف والضرب والاعتداء من أجل الصلاة والسجود والركوع !!
لقول النبي : ((مُرُوا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عَشْر، وفرقوا بينهم في المضاجع))
كما شرعت دولة الإسلام نكاح الصغيرات وضرب الزوجة النشاز لقوله " واضربوهن " والعنف الأسري والتهجم على لحمة الأسرة لقوله "عَلِّقُوا السَّوْطَ حيثُ يَرَاهُ أهلُ البيتِ , فإنه أَدَبٌ لهم" ولقول النبي محمد " لا يسأل الرجل فيما ضرب امرأته " فاشتهر عن القوم عنفهم ضد المرأة وضد الطفل وماتت فاطمة الزهراء كمدا وغما وحزنا .. نتيجة هذا العنف الذي تعرضت له على يد زوجها بعد نفوق والدها بستة أشهر
لكن كل ذلك تغير مع دولة ال سعود الكرام ..ففوضي وجريمة اغتصاب الفتيات كما شرعة محمد , وضعت له دولة أل سعود تشريعات وقوانين لمنع زواج الصغيرات والفتيات الصغار ..وانه لا يتم زواج الفتاة حتى تبلغ الخمسة عشرة سنة أو ثمانية عشرة سنة.. كما نصت بذلك القوانين التي حمت المرأة من الاغتصاب والسبي باسم الزواج ..وسنت القوانين والأنظمة الرادعة للعنف الجسدي أو اللفظي والنفسي ضد المرأة !!

• في دولة الرسول محمد لا وجود للعمال والخدم والخادمات فقط خدمة متوفرة لطبقة المخملية المحسوبة على محمد ورجالته فلقد روي التاريخ أنه كان لمحمد في حياته 41 عبد و22 امة " كما في بعض الروايات " أما أن تفكر بالحصول على خادمة فهذا أمر مستحيل فقط يكيفك الدعاء والصلوات والاستجداءات كوصية الرسول لابنته فاطمة، حينما سألت السيدة فاطمة الزهراء النبي خادمًا وجّهها وزوجها عليًا بقوله: «

ألا أدلكما على خير مما سألتما؟ إذا أخذتما مضاجعكما أو أويتما إلى فراشكما؛ فسبحا ثلاثًا وثلاثين، وأحمدا ثلاثًا وثلاثين، وكبّرا أربعًا وثلاثين؛ فهو خير لكما من خادم ..!!
أما في دولة أل سعود فيوجد أكثر من مليون ونصف المليون عامل وخادم كلهم عمال في خدمة الشعب وخدمة المواطن دون أي ميزة أو طبقية !!
فيا لعدالة هذه الأسرة ويا لرحمتها وحنانها بشعبها وتفردها في العدل والإحسان والفضل والجود والكرم !!

• في دولة الرسول حدثت اغتيالات بالجملة لمفكرين ومثقفين ومطربين وأدباء وشعراء رجال ونساء.. وأهدر دم العشرات بسبب شعرهم وأدبهم الناقد وغنائهم .. أما في دولة أل سعود فلم تسجل الوقائع إلا حالات قليلة وشاذة ..على الرغم من عمر الدولة المديد الذي يصل الي ثلاثمئة سنة مع حياة تكتب لمئات والالاف الشعراء والنقاد والصحفيين والكتاب من كل الأجناس والطبقات ..الذين عرفوا بالكلمة الحية الصادقة
وإن على رجالات دولة آل سعود أن يتعلموا الدرس من دولة محمد الذي شرع القتل والاغتيال لكل الخارجين عن دولته.. في أن ألا تتسامح مع منشق أو خارجي أو صاحب دعوة و فتنة مثلما لم يتسامح النبي محمد مع أي خارجي منشق ومرتد أو صاحب رأي وفكر .أنها دعوة لآل سعود الكرام بأن لا يعدلوا أو يطورا أو يتسامحوا أو يبنوا ويعمروا لا لشيء بل لما كان من نبي هذه الأمة الذي لم يعدل ولم يبني و يعمر أو يتسامح ..لأن للعدل وإحقاق الحق ونشر التسامح والعدالة ضربيه قاتلة ودعوة مسمومة تقضي على الأمم والدول على حد سواء وأن مقولة أن الله ينصر الدولة العادلة وأن كانت كافرة فهذا كذب وتجني على الله ..فما كان الله لينصر سوى الدولة الظالمة الفاسقة المتجبرة المتسلطة الديكتاتورية أما سوى ذلك فهو الدمار والهلاك ولنا في الدول التي زعمت حربها على التطرف والإرهاب الإسلامي خير شاهد في من أراد التعامل مع المسلمين والإسلام بالعدل والحق !!

• في دولة الرسول محمد وأدت المرأة حية واستعبدت وأذلت وهمشت واستحقرت وأهينت ولم تنل حميدا أو ذكرا طيبا صيبا.. فالمرأة في أدبيات الإسلام عورة وفتنة ونجاسة وشؤم وناقصة عقل ودين وتدبر وتقبل في صورة شيطان ولا تصلح للولاية أو المناصب السيادية والتجارة، ولم يعرف عن امرأة في الإسلام ، أنها كانت ذات شأن ومنصب وسيادة لا فقهية أو طبيبة أو محدثة أو إمامة مسجد.. لكن في دولة آل سعود أرتقي شأن المرأة ووصلت لمناصب قيادة ووزارية.. واستطاعت المرأة أن تلعب دورا تنمويا وبشريا وحيويا وتبوأت مناصب كالوزارة والسفارة ودخلت كل الميادين وتوظفت في كل الوظائف سواسية مع الرجل وعلى شأنها ومركزها ..وأن هذا الأمر لهو من عظائم مسببات الحضارة والتطور والمساواة

فقط لتعرف مدي ما وصلت له المرأة في السعودية هناك أكثر من 300 ألف سجل تجاري باسم المرأة وأكثر من 37% من يد القوي العاملة في السعودية نساء ..وأندية ومنتخبات رياضة نسائية ووظائف نسائية ولم تكن شقائق الرجال لتحلم بما حققته ووصلت إليه لولا أل سعود وهذه الدولة السعودية المباركة العادلة التي تسعي للحق والعدل وبه تعمل

• في دولة الرسول محمد حرم رياضات وألعاب كثيرة ,, فهناك رياضات محرمة كالنرد والطاولة والشطرنج ,,لقوله "من لعب بالنردشير فكأنما غمس يده في لحم الخنزير ودمه "

ولا رياضات ولا سباقات لا أحد قادر على تحريك رقعة الشطرنج ورمي النرد في الإسلام ودولة الرسول لأن ذلك سيكلفك رقبتك وحياتك وكل ما تملك وتتخيل ،أنه شيء يفوق التصور والإدراك إذا فكرت يوما في هذا العالم على تحريك رقعة شطرنج.. ورمي النرد لا تدرك حجم ماذا سوف يكلفك .وماذا سوف تدفعه من ثمن باهظ جراء ذلك .أنه قدر الثوار والأبطال والأحرار والشجعان أنه قدر القلة القليلة .. الذين لا يزلوا يلعبون ويتحركون ويفكرون ويقولون ما لا تقوله الجموع والقطعان الساحقة الماحقة ..التي خنعت للمال وللغباء والسلطة والخوف ..فتخيل أن هناك أناس لا يزالون في هذا العالم يلعبون ويرمون النرد ويحركون رقعة الشطرنج لهو ضرب من الخيال والمحال والجنون لأنك لا تعرف ما لذي يكلفه الضحك واللعب والمرح والقراءة والكتابة والابتسامة والخلود لنوم والاستيقاظ ليوم جديد والسعادة وسماع أغنية إنها أشياء فوق القدرة والخيال فوق ما يهبه الإسلام .. إنها أشياء لم تحفل بها دولة الرسول والإسلام بل دمرتها ولعنتها وشوهتها وحاربتها وأعلنت الحرب عليها !!
لا لعب إلا في ثلاث ألعاب عن أبي هريرة قال: قال الرسول: لا سَبَقَ إلا في خُفٍّ أو في حَافِرٍ أو نَصْلٍ»
أما في دولة آل سعود فكل الألعاب والأنشطة الرياضية مسموح بها بما فيها النرد والشطرنج والبلوت والورق في تحدي صريح مع الإسلام ودولة الرسول التي منعت كل شيء وحاربت كل ما يخطر على البال ..ففي دولة ال سعود الكرام العشرات والمئات من المدن الرياضية المخصصة للألعاب رجال ونساء وأطفال وصغار فمثلا تقام الألومبياد السعودية كل عام في أكثر من 53 لعبة أولمبية مختلفة !! ولديها منتخبات وأندية في كافة الفئات السنية والعمرية ولكافة الجنسين رجالا ونساء وأندية رياضية في كل المجالات وأحداث وبطولات لا تكف ولا تهدأ على مدار السنة وطيلة العام

• في دولة الرسول التي أنشائها أنشاء دولة لا تقرأ ولا تحسب ولا تعد.. أمة جاهلة أمية فاسدة منحطة فاشلة " إنَّا أمَّة أمِّيَّة لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا وهكذا يعني مرة تسعة وعشرين ومرة ثلاثين " كل حساباتها مربكة ومحيره وخاطئة بدأ من السنة والعام الهجري مرورا بدخول مواسم الطاعة والعبادة كالحج ورمضان والأعياد والصلوات .. ولم يدعوا لتعلم والتعليم إلا من أجل أن تأمن مكر الأقوام والشعوب والأديان ..أما في دولة أل سعود فيوجد فى المملكة العربية السعودية
حوالى 45000 مدرسة حكومية وحوالي ثلاثين جامعة حكومية، و12 جامعة أهلية و 13 كلية حكومية و وأهلية، و7 كليات عسكرية ! تنشر العلم والمعرفة والثقافة وتعد جيلا واعيا ومثقفا كما يصل عدد الطلاب والطالبات الي 8 مليون طالب وطالبة يقرأ ويكتب ويدرس ويتعلم ويصنع الفكر والحضارة !! وهذا خلاف دولة الإسلام ومن تولي حقب الدول المتتابعة في الإسلام فلا علم ولا معرفة ولا ابداع ولا منجز حضاري أو ثقافي معتبر لأمة الإسلام وأمة دعيها البصمجي المدعو محمد الذي كان لا يقرأ ولا يكتب


• لم تستطع دولة الإسلام من توفير الحاجيات الضرورية لبني الإنسان من ماء وغذاء وكساء ودواء كما كان الحال في دولة محمد فلقد كام محمد يغتسل ويتوضأ في مد وصاع .. إنَّ النَّبيَّ كانَ يتوضَّأُ بالمَكُّوكِ ، ويَغتَسلُ بخَمسِ مَكاكيِّ " ويعيش على ضوء النار
لكن في السعودية وفي دولة آل سعود أنهار وبحيرات من المياه العذبة والنقية التي تمد البيوت والمساكن مياه تصل 11 مليون لتر يوميا من المياه النقية الصالحة للاغتسال والشرب والتي تصرف في المنازل والبيوت والأماكن محولة الجزيرة العربية الى روضة غناء مخضرة مثمرة , بفعل تنقية وتحلية مياه البحر التي تعد الأكبر والأضخم في العالم.. محولة شطف العيش الى جنان مقصورات وأنهار تجري في البيوت والقصور والخيام .هذا غير ما توفره الدولة من كهرباء أنار ظلام الجزيرة العربية كما لم يحدث من قبل..فوصلت الكهرباء الي أكثر من 13100 مدنية وقرية.. منتجة في كل سنة أكثر من 290.000.000.00 كيلو واط محتلة المرتبة 11 في العالم متقدمة على عدة بلدان كبرى بانتاج يبلغ سنويا 338,031جيجا واط/ ساعة
أو من غذاء لا ينقطع و تتوقف سلاسل الإمداد ,كل يوم وعلى مدار السنة نأكل ثمار الصيف في الشتاء وجنائن الشتاء في الصيف في ندرة تاريخية لأرض الجزيرة لم تكن لتحلم به لولا أل سعود الشرفاء العظام الذين استحقوا نياط الشرف والمجد والسمو و العظمة والرفعة والخلود ..!!

• في دولة الرسول حرب معلنة على الطبيعة و الكائنات الحية من فواسق سبعة أو خمسة تقتل في الحل والحرم "خمس من الدواب كلهن الفواسق، يقتلن في الحل والحرم: " أو كما قال محمد ..فلا تستعجب من هذا العصر الذي حدث فيه تغير مناخي وانقراض جماعي لا لشيء بل لأن الإسلام وكل الأديان السماوية دعت الي قتل الكائنات الحية وتدمير البيئة
لكن في دولة أل سعود أنظمة و قانون لحماية البيئة والتنوع المناخي فأصدرت قوانين لمنع صيد الحيوانات وقتلها وتربيتها والاتجار بها ووضعت قائمة بالغرامات والعقوبات الرادعة التي يعاقب بها كل معتدي على الكائنات الحية والتنوع البيئي الدقيق !!
كما أن هناك محميات وحدائق وبيئات توفر استيلاد كائنات مهددة بالانقراض .. كما تم منع للاحتطاب وقطع الأشجار والنباتات في مخالفة صريحة من الدولة السعودية " حفظها الله " لتعاليم محمد بمتهان الحرفة الوحيدة التي كان يدعوا لها النبي محمد لأصحابة لكي يعتاشوا منها فهو لم يكن يعرف غير مهنة الاحتطاب أو التسول والشحاذة أو السرقة أو الجاسوسية و كيف عاش علة على مجتمعه وكيف تعيش أمتة عالة على الأمم والدول والناس كما هو حال الجاليات الإسلامية الأن في الدول الغربية الذين يعتاشون على مساعدات وكوبونات الدول والحكومات الغربية لهم

• في دولة الرسول محمد لا تزرع شجرة وتسقي ثمرة إلا مع يوم القيامة ومع نهاية العالم!! لكن في السعودية ودولة آل سعود تستهدف الدولة وتخطط لزارعة أكثر من عشرة مليار شجرة وتحويل المنطقة الي روضة غناء خضراء .. مع وجود حاليا أكثر من 50 مليون شجرة ونخلة !!

• في دولة النبي محمد كل ما فعله النبي عندما قرر بناء مسجده ومقر دولته ومكان البرلمان الخاص فيه هو بناء مسجد متواضع متهالك بمساحة 1050 متر مربع بثلاث أبواب فقط مكان لا يرقى أن يكون معمار ذو شأن أو ذو أهمية لعالم البناء والعمران في التاريخ .. بل مسجدا بناه محمد وجعله من لبن الطين و جريد وسعف النخل والأعمدة من جذوع النخل لدرجة انه كان لا يقي لا من حر ولهيب الشمس أو من مطر بل كان مسجدا مبني في مرابض الغنم وأرض لأيتام لم يحصلوا على مال مقابل تلك الأرض التي وهبوها لنبي الإسلام ..بل كانت الكلاب تبول فيه ومكان للحشرات والهوام وكذلك الاعراب القادمين من البادية يبولون ويتغوطون ويتنخمون ويبزقون في المسجد
اما في دولة ال سعود فلقد تحول المسجد الحرام والمسجد النبوي لتحفة هندسية ومعمارية لا مثيل لها تضاف الي ذلك كل المشاعر المقدسة في مكة والمدنية ومني وعرفات.. فلقد تحولت بفضل ال سعود وبفضل ما أنفق من أموال الي أعظم منشأة تاريخية والاكثر كلفة على الاطلاق بمبالغ إجمالية تقدر ثلاثة ترليون ريال كأعظم دولة من دول الإسلام قاطبة في الانفاق على الحرمين وخدمتهما والقيام عليهما ورعايتهما من بين كل دول الإسلام التي تعاقبت على حكم الديار المقدسة فبعد أن كان مكانا تغمره السيول والفيضانات ويعاني من ظلمة وسواد ويتعرض للحرائق والمشاكل والأزمات صار مكانا راقيا عالميا يحتذي به وبتصميمه وهندسته ويكفي يبني وتكسي الكعبة كل سنة بأفضل الأقشمة والملبوسات وأجودها مذهبة ومطرزه رغم تهالك وتقادم وتخلف مكعب وبناء وهندسة الكعبة وكيف فشل الله ومقاوليه ومتعهديه من الأنبياء والمرسلين في بنائه وتشيده
اني والله وكمسلم سابق لاستحي من نفسي حين انتقد حكام السعودية الكرام أو أعارضهم أو أسخر من جهودهم وفي صحائفهم هذه الصحيفة التي كلها فخر وأمجاد وخدمة وتضحية وبناء وإعمار للحرمين الشريفين وبناء مكة والمدينة والمشاعر المقدسة بما لم يشهده أحد من قبل .. كما يوجد في دولة أل سعود العظام اكثر من 100 الف مسجد وجامع في كل الأراضي السعودية وخارجها حيث تصل المعاهد والمساجد في الخارج لأكثر من 2400 مسجد وجامع ومركز إسلامي كلها شيدتها وأقامت عليها الدولة السعودية الشريفة فاي فضل بعد هذا الفضل الذي قدمته هذه الأسرة الكريمة يجازى أو يرد ويكافئ فجزاكم الله يا أسرة آل سعود الكرام الأفذاذ خير الجزاء .. وأنه لا مكافئ لكم عن عظيم ما فعلتم إلا الحب والدعاء لكم وعظيم الولاء والسمع والطاعة لكم !!

• لم تكن دولة ال سعود لتمكث شهرا من الزمان وأكثر وحتي نزول الوحي في تبرئه عائشة من الزنا كان يكفي الذهاب الي أقرب صيدلية من صيدليات المملكة التي تصل إلى "خمس وعشرين ألف "صيدلية لعمل فحص كشف الحمل بدلا من الحوصه والبهذلة والفضائح ونشر الغسيل وتبادل التهم والتراشق كما حدث لمحمد في دولته حين اتهم في عرض أهله من قبل بعض أصحابه لكنها دولة الإسلام المنشودة التي يراد لنا أن نقيمها ونصنعها في عالمنا اليوم .. وفي تلك الحادثة دليل على تهافت الدولة التي أقامها محمد وصحابته فلم تكن قادرة على احقاق حق أو ابراز عدل وصناعة فخر ومجد, بل دولة فشلت في كل الاستحقاقات المصيرية والتنموية والبشرية ..ولولا الدورة الشهرية لأصحبت أكبر فضحية جنسية وأخلاقية في تاريخ الإسلام وإن كل من يدعوا لدولة الإسلام والشريعة فهو مأبون في عقله متهم في ضميره وشرفه وإنسانيته !!


• لم تكن دولة محمد بالدولة الرشيدة والحكم الرشيد كما هو الحال في دولة آل سعود الكرام الذين صنعوا من هذه الأرض وإنسان هذه الأرض معجزة عالمية أسطورية إنسانية قل النظير والشبيه لها دولة قامت على أسس متينة ورشيدة وعظيمة أما دولة الرسول فعندما كانت دولة محمد في لحظاتها الأولي في مكة كان هناك المشركين وعندما انتقلت إلى مقرها الثاني في المدينة كان هناك المنافقون وعندما رحل مؤسس هذه الدولة كان هناك المرتدون ..وبين ذاك وذاك كان هناك المنشقون الذين انشقوا وخرجوا عن دائرة الإسلام ودولة محمد جماعات وأفراد ولم تعرف لهذه الدولة حليف أو صديق أو موالي كلهم كانوا أعداء متربصون بها لذلك ارتدت العرب جمعيا ولولا القتل والسيف والدم والهدم والسفك والسبي والاغتصاب ما قامت لدولة محمد قائمة !!
لكننا دولة آل سعود الكرام نكن حبا وولاء وسمعا وطاعة لولاة وقادة هذه البلاد الطاهرة ومبايعتهم في المنشط والمكره وأننا نفدي أرواحنا وأموالنا ونبذل أعناقنا فداء لهم نظير ما فعلوه لأنسان وشعوب هذه الأرض وكيف يقطن في السعودية أكثر من 30 مليون إنسان كلهم حب وولاء لقادتهم ولوطنهم ولهذه الأرض لا يتظاهرون ولا يعتصمون أو يضربون ولا يعارضون أو ينتقدون أو ينظمون لمنظمات سرية أو تكفيرية تعادي البلد وقادته وأنظمته ولا ينظوون تحت نقابات عمالية أو تنظيمات اشتراكية أو يسارية أو قومية كلنا ولاء لهذا البلد المعطاء الكريم الجواد السخي الذي جعل من أبناء شعبه يسافرون إلى أكثر من تسعين وجهة وبلد حول العالم من دون تأشيرة دخول فما أعظمك أيهذا البلد العظيم

• لم يعرف عن دولة محمد التي أسسها بأي قيمة لصحة أو العمران أو البناء أو الثقافة أو التعليم أو نشر حرية الفكر والرأي والتعبير وحرية المعلومة كان كل شيء محاصر مقرون بالدم والهدم والذبح والسيف.." الدم الدم والهدم الهدم " لدرجة أنه لا يوجد علاج لمن يصاب في أرض المعركة كان يجلس بجراحة حتى يموت كما كان مع سعد بن معاذ الذي أصيب في معركة الخندق ومكث شهر ينزف حتى مات .. ولم يجد النبي محمد علاج لجراحاته في معركة أحد الإ النار والحصير ولم يجد لتلك الجارية السوداء "أم زفر "التي أتت النبي تشكوا مرضها وصرعها فوصف لها الصبر على المرض والاحتساب حتى الموت ودخول الجنة ..أما أن يجد لها أو لغيرها علاج وشفاء فهذا من غير الممكن في دولة الإسلام الغير رشيدة.. ولم يكن في دولة الإسلام من علاج غير العسل والحبة السوداء والحجامة والكي.. وحتى هذه لم تكن تخلوا من كوارث على الصحة كما هو الحال في قصة الرجل المريض المصاب بمرض في بطنه وكيف وصف له النبي العلاج بالعسل لكنه لم يزد إلا إسهال واستطلاق حتى كاد أن يموت !!
أما في دولة آل سعود فلقد احتلت المملكة العربية السعودية في المركز السابع عربيًّا و35 عالميًّا. وجاءت في المركز 26 عالميًا في جودة نظام الرعاية الصحية حسب تصنيف منظمة الصحة العالمية (WHO) كما يوجد في أرض دولة آل سعود
484مستشفى حكومي،90 مستشفي خاص و 622 مستوصف خاص ..جميعها يوفر خدمات استشفائية وصحية قل النظير لها ..فأي عظمة كعظمة أل سعود وأي شرف نالته الجزيرة العربية وناله إنسان هذه الأرض من خير ونعيم وصحة وعافية وشفاء واستشفاء أنه شيء أسطوري وخيالي لم يكن ليكون على هذه الأرض لولا خير وعظمة آل سعود الذي أمنو بالإنسان وحق الإنسان في العيش في حياة كريمة وصحية وعادلة وعيش بشرف لكل من على هذه الأرض ووصلهم قطار الخير السعودي


• في دولة النبي محمد أعمار شعب أمته بين الخمسين والستين أما أعمار دولة ال سعود فمتوسط عمر الإنسان في المملكة العربية السعودية يصل إلى خمسة وسبعين عاما !!

• لم يجد نبي الإسلام من راحلة لهجرته وغزواته وحروبه وإسراءه ومعراجه سوى الناقة القصواء ومركب غير حماره حمار الأنبياء يعفور أو دابة كالبغل يسرى ويعرج بها لسماء في عز الظلام والليل والناس نيام ..حمار أنتن بفضلاته وورثة الناس و ووسخ العباد والبلاد .. لكن دولة أل سعود تنقل سنويا أكثر من 88 مليون راكب بالطائرات وهناك أكثر من 27 مطار دولي وإقليمي ويمتلك شعبها أكثر من 35 مليون سيارة وأن 3.3 مليون أسرة سعودية تمتلك سيارات . من كل الماركات والأحجام وفيها قطارات وعبارات تنقل المسافرين والمعتمرين والحاجين والزوار في البحر والبر والجو ..تنقل المسافرين في وضح النهار وأمام الكاميرات وعيون البشر والعالم .. لا في الخفاء والناس نيام كما فعل محمد في هجرته وقصة إسراء للمسجد الأقصى ومعرجاه لسماء. وكيف أسري الله بنبيه ليلا لكي لا يراه الناس ويتسبب في فتنه لا تزال نيرانها تستعر وتفتن حتى الآن بسبب معراجه وإسراءه المزعوم

• في دولة الرسول لم تكن هناك حرية في تداول المعلومات فلقد منعت تعاليم محمد رعايا الدولة من الحصول على أية معلومة خارج حدود تعاليم النبي .. وقصة محمد مع عمر خير دليل عندما قرأ في كتب التوراة والإنجيل" حديث أن عمر بن الخطاب أتى النبي بكتاب أصابه من بعض أهل الكتب فقرأه فغضب النبي فقال: " أمتهوكون فيها يا بن الخطاب والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية"
أما في دولة أل سعود المملكة العربية السعودية فكل الشعب والمواطنين ينعمون بحق الوصول إلي أي معلومة في العالم وعبر الشبكة العنكبوتية الانترنت فالدولة لا تحضر وتحجب إلا قليل من المواقع المعادية والمعارضة ..كما توجد في ربوع المملكة أكثر من 90 مكتبة عامة تحوي على أكثر من 60 الف مصدر للمعلومة !!

• في دولة الإسلام ودولة النبي محمد أقامت كل أسباب القطعية والفرقة للأهل والأقرباء.. والبر والصلة بالوالدين وبالأب والأم .فلقد عرف عن نبي الإسلام قطعيته مع أهله وناسه وكيف أدخل أبويه أمه وأباه وعمه النار وكل أقرباءه النار وأرحامه وأنسابه .. وأصلاهم سوء المنقلب والمصير والدرك الأسفل من النار في واحده من أبشع صور الجحود والنكران والخذلان والعقوق والنكوص ! وهو صاحب مقولة " أبي وأبوكم في النار " وقوله "أريت الحمو قال الحمو الموت " فأي شيء أقسي وأشد عقوقا من ذلك !! كما عرف عن دولة الإسلام ودولة محمد كيف أن الأب يقتل ابنه والأخ يقتل أخاه والنسيب يقتل نسيبه والخال والعم يقتل قريبه .. وأن أيات بر الوالدين في الإسلام لم تكن بأكثر من رد محمدي على مزاعم قتل الأباء والأمهات التي أطلقها المشركون على محمد وعصابته
أما نحن وفي هذا الزمان وفي ظل هذه الدولة السعودية نبر بأبائنا وأمهاتنا وكل قرباءنا في لحمة اجتماعية وأسرية فريدة لم تكن لتحقق في مجتمعات بني الإسلام يوما ما ,, لولا بركة أسرة ال سعود التي ضربت أروع الأمثلة في الإحسان والقربي والخير وعمل الطاعات والقربات وأنشأت المئات من جمعيات الإحسان والعناية باليتيم والمعاق والبر للكبار والإحسان للوالدين

• في دولة الرسول لم يكن الترفيه ووسائل اللهو والغناء والرقص والطرب إلا خاصا به فقد هو وزوجته المحببة الي قلبه الدلوعة " عائشة " فمتي ما أرد اللهو واللعب والسهر والمرح أفتي لنفسه بالتحليل والذهاب لنوادي الأحباش الليلية هو ومن معه من أهله فيستمع ويلهو ويرقص ويطرب لكن كان ذلك لنفسه وعائلته فقط
أما في دولة آل سعود فالطرب والترفيه والغناء والرقص والحمد والشكر لأل سعود أولا وأخرأ حق من حقوق الشعب يتمتع به الصغير قبل الكبير.. يغني ويحتفل في كل مدينة ومحافظة وقرية.. في كل وادي مهرجانات واحتفالات تغطي المملكة السعودية كلها من شرقها لغربها ومن جنوبها الي شمالها فعليات تناسب الجميع ولا يقع فيها محظور أو ممنوع أو نشاز
• في دولة الرسول محمد كان كل القوم أما محاربين أو جلاوزة سيوف أو عسس عيون مخابرات وجواسيس كانوا من الخبث والجاسوسية أن يتجسسوا على النوايا والأفكار أو لا وظيفة لهم وعمل يسترزقون من خلاله.. عالة على المجتمع والناس.. أما في مملكة العز مملكة آل سعود فمنعت التجسس ووضعت العقوبات على من يتجسس ويتنصت ويهكر ويخترق .. ولم تحصر وظائفها في التجسس والتنصت والعسس .. بل يعمل الشعب في كل المهن والحرف ويشغل كل الوظائف من رائد الفضاء الي الطبيب إلي المعلم والمهندس والأستاذ والمربي وحتي حارس الأمن والبواب !! حوالي 650 الف موظف حكومي و2مليون موظف في القطاع الخاص !! فما أعظمك أيهذا البلد الطاهر العظيم الذي أعز البشر والحجر والشجر والحيوان وكل نسمة تدب وكل حياة تحي بالكرم والعز الذي صنعته هذه الأسرة لشعبها ومواطنيها
• في دولة الرسول كانت النظافة ودخول الحمام حرام علي نساء أمتي ونساء هذه الأمة كما جاء في الحديث " الحمام حرام على نساء أمتي " والحديث الذي يقول " البذاذة من الايمان" أما حديث النظافة من الإيمان فهو حديث ضعيف على غير ما هو مشهور .. لكن في دولة ال سعود الالاف الحمامات العمومية وافخم المغاسل والمراحيض التي صنعت من أجل نظافة الرجل والمرأة والطفل على حد سواء ..أما في دولة الرسول وأمة محمد فلم تكن تحلم بالنظافة والتنظيف حيث يثم الغسل بالتراب.. أمة لم تكن تعرف المطهرات والمنظفات والغسيل والصابون مثلما عرفته في هذه الدولة السعودية المباركة النظيفة والتي كلها نظافة وحرية وحقوق وكرامة لدرجة انها تطهر الحرم المكي والمدني باكثر من 160 الف لتر من المنظفات والمطهرات والمعطرات يوميا فأي رقي وأي تطور وصله الإسلام من فتوحات ربانية على يد أل سعود الأفذاذ الكرام
لكنه الإسلام وخبث الإسلام وجرم وفتنة الإسلام الذي لا يعترف بمثل هذه المنجزات وهذه الأرقام والحقائق ويفتخر بالمنجز العظيم والفعل الشريف والعمل الشريف ويشيد بالنظافة والحياة وطيلة الأعمار ويعمر ويبني ويطور


• لم يكن لمؤسس دولة الاسلام بيت أو مكان يأوي إليه فلقد كان عالة على أهلة وعلى خديجة يوم كان في مكة وكان عالة على أهل يثرب حين هاجر إليها فلقد كان يسكن كل فترة عند أنصاري من أهل المدينة .. واذا لم يكن عالة عليهم في مسكنهم فلقد كان عالة عليهم في مأكلهم ومشربهم حيث كان يأكل من موائدهم وهباتهم واذا لم يجد أكلا يسد به بطنا لا يشبع أدعي الرهبانية والصيام
اما في دولة ال سعود فينعم ما نسبته 68 % بالمسكن والبيت الفاره كواحدة من أكثر الدول توفيرا لسكن في العالم وكما يوجد في السعودية 60000 الف مطعم !! وعشرات الألاف من المقاهي والكافيهات

• في دولة الرسول محمد لم تكن المتعة الجنسية والزواج حق لشعب والمواطن ..بل كان فقط لمحمد والكهنوت الديني الرسمي هو من له الحق في الزواج والمتعة الجنسية أما عامة الشعب فلم يكونوا يحلمون بذلك فقائمة المحرمات عليهم لا تكاد تنتهي لذلك أمرهم بالصيام فهو لهم وجاء
ولقد روي لنا التاريخ كيف أستعبد واحتكر الكهنوت الديني الجنس والمتع الجنسية الحصرية لرجال الكهنوت والقريبين منه من نبي وعصابته وكيف يتمتعون بالملذات والشهوات من المال والسلطة وكيف أحل زواج المتعة لعصابته ثم حرمها على الشعب حين مارسها الشعب ..وعلى كل من هو خارج هذه الدائرة الضيقة من رجال محمد الذين حرموا على الشعب العادة السرية ومشاهدة الأفلام الإباحية والمتع الجنسية الأخرى حتى سألوا النبي محمد من شدة الحرمان " ألا نختصي " أما هم فلقد استلذوا بمتع الحياة الفانية وكل ملذاتها من النساء والولدان مثني وثلاث ورباع وثمان وعشر وحتى ثمانين امرأة وما لا نهاية من جنس ومال وسلطة وعندما صار الجنس حقا لشعب اصدر الفاروق فرمانا يمنع هذا الحق بمنعة زواج المتعة
أما من كان من عامة الشعب فلا يستطيع الزواج وإذا تزوج لا يدخل على زوجته بسبب الغزوات والمعارك وتلبية نداء الجهاد والحرب.. كما حادث مع جليبيب وعمار بن ياسر وسلمان وطلحة الذين رفضت طلبات زواجهم بسبب عدم تكافي النسب أو لمنع محمد أتباعه من الزواج بزوجاته بعد وفاته ..فلم يعد أمامهم غير الذهاب للجهاد ويموتوا شر ميتة جثة هامدة تأكلها الكلاب والهوام . في حين يتمتع سدنة الدين بالمتع واللذات والزوجات والجواري والسبايا
أما في دولة آل سعود فتسجل كل يوم أكثر من 300 حالة زواج شرعي وانه وبالرغم من القيود المجتمعية الدينية الصارمة نمارس الجنس بصورة طبيعية مع النساء أو الولدان كمثلية جنسية ونشاهد الأفلام الإباحية بكل سهولة ونمارس العادة السرية ونكسر كل التابوهات والمحرمات ونملأ العالم ضجيجا بممارستنا وشبقنا وسعارنا صورا وأفلام فشكرا لدولتنا وقيادتنا على ما فروه لنا من وسائل اتصال حديثة مكنتنا من غرائزنا بكل يسر وسهولة وإفراغ شهواتنا بعد دهور من الكبت والحصار والمنع


• في دولة الرسول محمد لم يكن هناك أكثر من ثلاثة مؤذنين وإمام واحد لصلاة وعامل نظافة واحد جارية تكنس المسجد أما في دولة أل سعود فبسم الله ما شاء الله وصل عدد الإئمة للمساجد 47915 إماما، وبلغ عدد المؤذنين 36549 مؤذنا، فيما وصل عدد عاملي النظافة في المساجد والجوامع داخل المملكة 9371 عامل نظافة

• في دولة الرسول لم يكن الإعلام و الصوت الإعلامي بأكثر من مجرد بوق كاذب وفاسق وبذيء ورخيص وهاتك للقيم والأخلاق وماسح لجوج وجوقة المطبلين لسلطة والأمير ,مثلما كان حال شاعر الرسول الذي تخصص بمدح الرسول ولم يكن مقبولا من الشعر غير المديح كقصيدة البردة التي أنظمها شاعر أهدر دمة وقتل فيما بعد على يد عصابة النبي محمد!!
كان إعلاما كما دلت عليه الأحاديث النبوية الكثيرة والأشعار التي أن دلت أنما تدل على وضاعة هذه الدولة ووضاعة مؤسسها والقائمين عليها. فلم يكن مسموح من الأدبيات سوى المديح وما عدا ذلك فمن ساقط القول فالأحاديث تحدثنا عن أقوال جنسية فاضحة مثل هذه الكنية " لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ، أوْ غَمَزْتَ، أوْ نَظَرْتَ قَالَ: لا يا رَسولَ اللَّهِ، قَالَ: أنِكْتَهَا. لا يَكْنِي، قَالَ: فَعِنْدَ ذلكَ أمَرَ برَجْمِهِ." ومن قوله "امصص بظر اللاتِ " وقوله "من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا"
وما كان مشرفا في هذه الدولة الإسلامية كان للاستهلاك الإعلامي وقصص الحكواتي وألف ليلة وليلة لا قانون ولا نظام أو دستور مثل قول عمر " متي استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار " لأن عمر كان يملك عدة عبيد وجواري في ملكة ومتزوج بأكثر من 14 امرأة ثم يقول لك كان عندنا حرية وإعلام وسلطة ومثل قولة دخل عمر وهو نائم على حصير قد أثر على جنبه الشريف فبكى عمر وقال يا رسول الله كسرى وقيصر وهم على كفر ينامون على الحرير والديباج وأحلى الفرش وأنت رسول الله وحبيب الله وأول من تفتح لك الجنة وتنام على الحصير ألم يكن يعلم هذا المأبون الذي كان فيه علة في دبرة لا تشفي إلا بماء الرجال بل قال وصرح عن علة نفسه وميوله الجنسية المثلية قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : مَا بَقِيَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَخْلاَقِ الْجَاهِلِيَّةِ ، إلاَّ أَنِّي لاَ أُبَالِي إلى أَيَّ الْمُسْلِمِينَ نَكَحْت وَأَيَّهُمْ أَنْكَحْت "دولة لم تكن بأكثر من دولة المنكوحين والناكحين والمأبونين
أما نبيه المأبون محمد مع دحية الكلبي وزاهر فباع 60 من النياق مقابل الحصول على بردة يلبسها وأعطي أبو سفيان وابنه 300 مائة من الإبل والنياق رشوة لأجل إسلامهم كله مجرد إعلام كذب وتملق ومسح على الحذاء ومداهنة للسلطة أما الحقيقة فغائبة أو مغيبة مهدورة ومقتولة
وفي الختام
هذه المقاربات مع دولة الرسول محمد لم تكن إلا بالشيء اليسير مما صنعته دولة آل سعود من منجز بشري وحضاري وتنموي قل النضير له في تاريخ الإسلام قاطبة إنها معجزة حقيقة وفريدة ونادرة ما من شبيه ومثيل لها على هذه الأرض وفي كل هذه المعمورة مما جعل الجزيرة العربية قطعة من الجمال والجنة والفردوس الجميل والخلود الدنيوي والتنمية والحكم العادل والرشيد.. لولا هذه العائلة المباركة الشريفة الكريمة التي جعلت منادي الحياة يقول في فخر وشرف (( سعودية خلود ولا موت)) لن تموت لن تفني هذه الدولة الفتية المباركة وهذه القطعة من الحسن والجمال .. فما من منبت خير وعظيم وشريف وكبير إلا وكان آل سعود ورائه ولم تكون لتتحول الجزيرة العربية لجوهرة ومفخرة في الأرض والتاريخ لولا آل سعود الكرام الذين أثبتت الأيام والوقائع أنهم رجال الله ورجال المجد والتاريخ ،الذي يسطر من حقيقة ومن واقع معاش مزدهر وبناء لا من مديح وتملق وكلام رخيص و مأجور ..لم تكن لدولة أن تفعل وتصنع مثلما صنعت دولة آل سعود ومثلما بنته وفعلته أنه شيء أشبه بالحلم والأسطورة والأيقونة العالمية الفريدة والمشرفة ..وفخر العروبة والإسلام لأنه من يعرف حقيقة دولة الإسلام ودولة الرسول والعصابة التي معه وتراث ودين الإسلام والدول الإسلامية التي تعاقبت على حكم دول الإسلام التي اقترفت في حق الإنسانية والحضارة والثقافة والبيئة والطبيعة والجمال والخير كل الأفعال القبيحة والدنيئة والحقيرة والبشعة .. ومن ينظر في حال دولة الشرف والعز والمجد دولة آل سعود يدرك حقا مدي الإنجاز ومدي الفخر والأسطورة والعالمية التي صنعتها وفعلتها بكل تفرد وتميز وندرة دولة آل سعود في واحدة من أعظم من أمجاد وفخر ومجد الإنسانية على الاطلاق ولن تأتي دولة من الدول في الغرب والشرق ولديها هذا التراث الديني المشؤوم لتفعل ما فعلته السعودية وصنعته عائلة أل سعود الكريمة.. فلم تكن لتحلم مجرد حلم أن ترفع رأسك وتأكل طعامك وتدرس وتنظم الي صفوف دراستك في مدرستك وجامعتك وترب على ظهرك وتمسح حزن عينيك وتواسي جراح يدييك وتزرع وتحلم وتقرأ وتغني وتنشد انه ضرب من الجنون والسحر والخيال في دولة الإسلام دولة الرسول محمد . لكن السعودية فخر الإنسانية صنعت من اللاشيء شيء صنعت من العدم والفقر والجوع واليتم مجدا تليدا وفخرا إنسانيا لم يكن ليشيد لولا هذه العائلة الكريمة العظيمة الشريفة ..لذا فأن مبايعة هذه الأسرة على الحياة والموت والدفاع عن هذه الدولة هو وقوف مع العدل والحق والشرف والإنسانية وإن ما من دولة اليوم في عالمنا وحاضرنا تشبة فردوس دولتنا العظيمة دولة أل سعود المملكة العربية السعودية فنسأل الله أن يحفظ هذه الدولة ويحفظ قادتها ويجعل عمرها في خلود أبدي وزمن سرمدي لا بداية ولا نهاية له لأنها دولة تستحق البقاء وتكون أعظم تجربة إنسانية عالمية في التاريخ كله ! وصلي اللهم وسلم على مجد آل سعود ومجد دولتنا المملكة العربية السعودية

المستنير الحازمي كاتب مستقل من السعودية
https://ahfeer.com/



#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثون سببا لوقوع ملحد صنديد في حب وغرام السيدة عائشة !!
- خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية !! ادخل وطنز على عائلات الأن ...
- محمد وقصة مولد إمبراطورية الشر -عود على بدأ -
- بسبب أني ملحد صرت فقير..أفقرني الله وأقفرتني الحكومة
- لوثة الإسلام !
- هل يعقل أن النبي محمد في الجنة والنعيم يضاجع الحوريات وأبواه ...
- أنا النبي لا كذب محمد يكذب أشهر كذبات النبي محمد!
- بعد أن فشلت في الحب في زمن الكوليرا فهل أنجح في الموت في زمن ...
- هلي أن أموت في زمن -كورونا - فأني أريد الموت
- إني لأشعر بالعار أنك النبي _ الجنس وأمراض النبي
- إني لأشعر بالعار أنك النبي _النبي العار _ 3
- إني لأشعر.... أنك النبي _ _ 2
- إني أشعر بالعار لأنك النبي -النبي العار -الجزء الأول
- النبي محمد يعطيكم الضوء الأخضر.. فازنوا وافجروا واسكروا ولوط ...
- فضائح المجتمع المسلم فسوق ومجون الصحابة
- هل كان محمد يتوقع كل هذا النجاح لدعوته.قصة مولد امبروطورية ا ...
- أبيع نفسي عارية ولا أسوق عبيد ثانية!!أم أسلم نفسي ولست بمجرم ...
- برؤوس تنثال قملا ومذاكير تقطر منيا ومذيا.. هكذا كان حج النبي ...
- افجروا وزنوا وسرقوا وسكروا واعصوا .. فهذه هي الحياة وهذه وصي ...
- اطلاق مرصد شهداء الحقوق والحريات فهل من مرحب ومنتقد !!


المزيد.....




- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي إسرائيلي في ...
- شركة -أديداس- تعتذر عن حملة إعلانية تتصدرها الفلسطينية بيلا ...
- فوق السلطة- ماذا يتمنى شيخ الأزهر قبل الموت؟
- المقاومة الاسلامية تستهدف مستوطنات للمرة الأولى وتوسع دائرة ...
- خارجية فلسطين تحتفل بـ-الفتوى القانونية التاريخية- لمحكمة ال ...
- باكستان تعلن اعتقال قيادي في القاعدة كان مساعدا مقربا من بن ...
- نتنياهو يرد على محكمة العدل: الشعب اليهودي -لا يحتل أرضه-
- -شريك بن لادن- في قبضة باكستان.. من هو؟
- خلي أولادك يتسلوا في الإجازة.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2 ...
- مشاهد من مكان مقتل القيادي في -الجماعة الإسلامية- بغارة إسرا ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!