بينو صدام وشيت الاسد

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1768 - 2006 / 12 / 18 - 09:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    

صدام يعزي بفطيسة بينوشيه
( انتم السابقون ونحن اللاحقون الى مزبلة التاريخ .....ويخسأالخاسئون.....) هكذا قالها باقتدار...ومن الجدير بالذكر ان القائدالضروره حينما سمع خبر فطيسة الجزارالعالمي (ألماهر ) صرخ بأعلى صوته وافزع من يحرس زنزانته ...حيث صرخ ( الله اكبر....الله اكبر....الله اكبر ) واردف رافعا يده للسماء محتجا : لاعدالة في السماء....يبينوشيه , منك ومنا ومن فرانكوقبل ستوات انتهت.....
هكذا سمع صدام الخبر واصيب باسهال حاد تم الاستعانه بمديرية السدود والمياه الجوفيه لايقاف الاسهال ...كيف رحل بيتوسيه ولم يحضر صدام الضلع الثالث للمثلث الاجرامي للقرن الحالي (فرانكو وبيتوشيت وصدام ) وقد اهدى صدام ابان حكمه نوط مفتاح بغداد الى فرانكو =جزار اسبانيا= واهدى الى بينوشيت =جزارشيلي = نوط حجاب الماجده ......وتوطدت علاقات الجزارين الى اكثر بحيث اصبح طموحهم لتكوين مؤسسة مجتمع دولي للجزارين العرب تضم سوريا بشار و(؟؟؟؟؟؟؟ ) تعرفون اسمائهم في الموساد والسافاك (الجديده ) والمخابرات الامريكيه والبريطانيه وعملاء قطر و زبالة البعثصدامي
تعنزي الى حماس التي حزنت للزرقاوي , وعدي وقصي ولم تحترم شعورالشعب العراقي, وربما تقيم عزاء مماثل لبينوشيت ,خصوصا انها حصلت على مليارات دعم من ايران (الشيعيه)
ما مت بينوشية وذيوله لم تقطع ففي كل دولة عربيه = ذيل غليظ
+++++++++++++++++++++++++++++++++===
من اجل الخلاصمعكم هذا الشعب ونع اي جهد شريف من اجل الخلاص الوطني وانفاذ الشعب من الدمار الذي ما مر على اي مجتمع على مرالتاريخ

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات