أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن : أثر دين التصوف في العادات الاجتماعية فى مصر المملوكية : مدخل / عادة الموالد















المزيد.....

عن : أثر دين التصوف في العادات الاجتماعية فى مصر المملوكية : مدخل / عادة الموالد


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8042 - 2024 / 7 / 18 - 20:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتاب : أثر التصوف الثقافى والمعمارى والاجتماعى فى مصر المملوكية
الفصل الثالث : أثرالتصوف فى الحياة الاجتماعية فى مصر المملوكية
أثر التصوف في العادات الاجتماعية فى مصر المملوكية : مدخل / عادة الموالد
مدخل :ــ
1 ـ لكل شعب عاداته الاجتماعية الخاصة به . وتشترك الشعوب في عادات إنسانية اجتماعية تصدر إما عن نوازع دينية كإحياء الذكرى لمعان دينية او أشخاص دينيين أو عن نواح إنسانية عامة، ولكن يلحقها التخصيص وإضفاء الطابع القومي او المحلي ، كما في العادات السائدة في كل مجتمع التى تظهر فى الزى ، وتصاحب المأكل والموت والولادة .
2 ـ والشعب المصري في العصر المملوكي كانت له عاداته الاجتماعية المتعددة أبرزها ما نبحثه في هذا الفصل. ويلاحظ انه يمكن تقسيمها إلى عادات دينية اكتسبت الطابع الاجتماعي تأثرا مباشرا بالتصوف كما في عادات الموالد وزيارة القبور ، أوالتأثر غير المباشر كما في الزي والألقاب والولائم ، وما استحدثه الصوفية وغيره كعادة شرب القهوة وغيرها .
3 ــ ومن الناحية الاجتماعية ـ وليس الدينية ـ فلم تخل بعض تلك العادات من فائدة ، ففى ( الموالد) فُرّقت الصدقات ومُدّت الموائد والولائم ، فأكل منها بعض المحرومين ( بالإضافة للمتخمين الصوفية ) ، وفي (موالد الأولياء) نشطت التجارة ونفقت السلع وحدث التعارف وربما المصاهرات ، ورُزق (المداحون ) (بالنقوط) ، وتمتع الصوفية من الفقراء بعادة ( الولائم ) التي أقامها السلاطين ، واتخذ بعض أبناء السبيل من المؤسسات الدينية الصوفية مأوى ، وانتشرت عادة (النوم في الجوامع) التي لا تزال حية بيننا ، وعرف المصريون والمسلمون ثم العالم ــ القهوة وهي اكتشاف صوفي لا بأس به ، بالغ البعض في (اعتيادها) حتى بلغ درجة (الإدمان)...ونبدأ بالموالد التى صيرها التصوف عادة إجتماعية .
الموالد
مولد النبي عليه السلام
1ــ كان الاحتفال بمولد النبي ظاهرة اجتماعية دينية سجلتها الحوليات المملوكية في تاريخها لشهر ربيع الأول ، وتابعتها المؤلفات التي كتبت في سلطان معين. .. على أن ذلك الاهتمام بالمولد النبوي الرسمى الذي يقيمه السلطان في القلعة ليس معناه أن الناس اهملوا الاحتفال بالمولد النبوى ، بل كانوا (يعملونه ) (بالمغاني للفرح والسرور) ، ويقول السخاوى المؤرخ : ( ولا يزال أهل الإسلام يحتفلون بشهر مولده صلى الله عليه وسلم ، ويعملون الولائم لذلك ، ويتصدقون في لياليه بأنواع الصدقات ، ويظهرون السرور، ويزيدون في المبرات ، ويعنون بقراءة مولده الكريم) . وكان الشيخ نجم الدين بن عبود (يعمل كل سنة مولد النبي وينفق فيه أموالا عظيمة في الأطعمة، وتهاديه في ذلك جميع الأكابر ويحضروا عنده ...) ..
2 ــ ولم يهمل سلاطين الدولة البحرية الاحتفال بالمولد النبوي فأقاموه حسب مقتضيات الأحوال السياسية ، فكان احتفالهم في حوش القلعة . وقد استمر الاحتفال بهذه المناسبة لدى السلاطين الجراكسة بصورة أوسع فكان يُصنع له سرادق خاص، وتُزيّن له القاهرة . وفي عهد قايتباي مثلا يبتديء الاحتفال باليوم الأول من شهر ربيع في عامة البلاد المصرية، وتتضاعف الاحتفالات في الليلة الختامية بالزينات والولائم والمواكب والأناشيد والأدعية . ويحضر الخليفة العباسي يحفُّ به القضاة الأربعة ويتلوهم العلماء والفقهاء ثم الأمراء والقواد وكبار رجال الجيش ثم عظماء الدولة وأرباب الوظائف ثم اعيان الأمة ومشاهير التجار ثم تتوالى المواكب في صدرها مشايخ الطرق الصوفية، تحيط بهم حملة الأشاير والأعلام ويتقدمهم أصحاب الطبول والزمور ، وحولهم الأتباع والمريدون ، ينشدون الأوراد ، ثم يحضر بعد ذلك كبار الضيوف والسفراء والقُصّاد ( أى السفراء ) وتصل هذه المواكب إلى ساحة الحوش السلطاني ، فيستقبلهم مندوبو الدولة وحاشية السلطان ، ويجلس كل فريق في المكان المعد له في السرادق، ثم يرتل القُرّاء القرآن ، ويتبعه الوعاظ يخطبون ، وبعد ذلك تمد الأسمطة ، فإذا ما طويت فرّق السلطان العطايا والهبات ، حيث يكون جالسا بحاشيته برواقه المختار من السرادق . .. وكان الأمراء والمماليك يقيمون حفلات خاصة بهذه المناسبة يدعون إليها مشاهير الأولياء ...
وقد نتج عن اهتمام الأولياء الصوفية بإقامة الموالد النبوية أن نسبت إليهم ، فالشيخ الصوفى يعمل مولد النبى ، ويعتاد على ذلك ، فينسب اليه هذا المولد فيقال ( مولد الشيخ فلان ). وبالتدريج اكتسبت موالدهم صفة الاستقلال عن المولد النبوي، وان تزاحموا على عقدها في شهر ربيع الأول . ثم لقد كان للصوفية أسبابهم القوية لعقد موالد خاصة بأوليائهم على نسق الموالد النبوية.
موالد الأولياء ...
كان من الطبيعي أن يصحب الانتشار الصوفي والاعتقاد في الأولياء احياء الموالد في مكان قبر الولي وإحياء ذكراه ، بصرف النظر عن رعاية اليوم الذي ولد فيه صاحب المولد بالضبط ، لأن غالبية الأولياء لم يعرف تاريخ ميلادهم بالدقة ، هذا إلى أنه كان لبعض أولئك الأولياء أكثر من مولد في السنة كالبدوي الذي كانت له ثلاثة موالد لجلب أكبر قدر من الروّاد والنذور.
مولد البدوي :ـــ
1 ــ ابتدأ حين انحدر المصريون إلى طنطا للتعزية في وفاة البدوي ، واتخذ خليفته عبدالعال من حضورهم شاهدا على مكانة شيخه من نفوسهم ، فجعل ذلك الموعد مجمعا لهم في كل عام ، وانقلب ( مولد البدوي) ليكون ميدانا يتبارى فيه شيوخ المتصوفة بوفرة اتباعهم وهداياهم . واتخذ الفلاح المصري وقتها من المولد مناسبة للترويح . وعرف ذلك بالمولد الكبير . واما المولد الصغير فيرجع نشأته إلى قدوم الشيخ الشرنبلابي للزيارة مع أتباعه في غير وقت المولد وأقام في طنطا عدة ليال فاتخذت عادة سنوية ، وأما المولد الرجبى نسبه إلى الشيخ الرجبى أحد المشايخ الأحمدية ، وكان قد خطر له أن يجدد عمامة مقام البدوي فاستحضرها في جمع هائل على طنطا فصار ذلك عادة... ) ، وهكذا صار للبدوي ثلاثة موالد شهيرة لا تفوقها شهرة غير موسم الحج للبيت الحرام .
2 ــ وأحاطت الأساطير بمولد البدوي داعية الناس للقدوم ومهددة المنكرين على المولد ، حتى أصبح مولد البدوي من اهم المناسبات في العصر المملوكي، يقول عنه الشعرانى معبرا عن إعتقاد عصره : ( يحضره الرسول عليه السلام وجموع الأولياء ، المتوفين والأحياء . وقد كان الشيخ محمد السروى يحضره سنويا ، فمرض في سنة ولم يستطع الحضور، فقال لخادمه : احملني وضعني على طريق الناس الذين حضروا المولد . ففعل الخادم ذلك ، فصار يمسح وجهه بثيابهم ويتبرك بذلك ) ..
موالد أخرى :
1 ــ كان مولد الدسوقي يتبع المولد الأحمدي وهو أقل منه .. ويذكر حسن شمة مولدين للدسوقي . ويذكر على مبارك موالد في الشهور القبلية (برمودة وطوبة ومسرى) على التعاقب يستمر آخرها ثمانية أيام .
2 ــ وأقيمت موالد لأولياء أخرين : فكان للشيخ مدين الأشموني مولد كبير يعمل له كل سنة) . وكان الشيخ على المليجي معاصرا للبدوي ومولده يعمل كل سنة قبل مولد البدوي بجمعة . أما عمر الشناوي الأشعث من أصحاب البدوي ، ( فيعمل له مولد عظيم كل سنة قبل مولد البدوي بيومين فقط .
3 ــ ويقول الشعراني : (أخذ علينا العهود ألا نفتح على أنفسنا باب المشي إلى الولائم والموالد إلا ان تكون عملت على اسم احد من الاولياء المكملين. ومن الأولياء المكملين الشافعي والليث وذو النون المصري والبدوي والدسوقي ونحوهم . فان هؤلاء بركة من هذا الوجود ) .. أي أن الموالد عقدت لشخصيات توفيت قبل العصر المملوكي كالشافعي والليث (ولم يكونوا صوفية) وذى النون المصري، وهو من رواد التصوف فى القرن الثالث. ....
4 ــ بل ان قايتباي رسم بعمل مولد للسيدة نفيسة ، وحضره الخليفة العباسى والقضاة الأربعة وأعيان الناس وأمراء البلد قاطبة ،ومدّ هناك اسمطة حافلة ، وهو اول من أحدث هذا المولد بالمشهد النفيسى . وذكر ابن اياس إنعقاده في السنة التالية . .
5 ــ ولقد شارك المماليك في موالد الأولياء ، فأراد السلطان الشاب محمد بن قايتباي ــ وكان مشهورا بالخفة والطيش ــ حضور مولد البدوي فلم يمكنه الأمراء من ذلك . ..
وقد حضر هذا السلطان مولد إسماعيل الأنبابي وشق البحر في مركب ومعه جماعة من العوام يغنون وكانت من الليالي المشهورة . وفي سنة 866 خرجت الأميرة خوند شكرباي الأحمدية لزيارة البدوي فى مولده ، وكانت زوجة السلطان خشقدم ، وكانت تعتقد فى السيد البدوى وتؤمن به ، ولهذا نُسبت اليه: ( شكرباى الأحمدية ) . فخرجت في (محفّة زركش ، وحولها الطواشية وأعيان الناس، فزارت ورجعت ، ولم يقع هذا لأحد من الخوندات قبلها ).. وبعد وفاتها عمل السلطان خشقدم لها مولدا ، بعد عمل المولد النبوى ، وكرر ذلك في السنة التالية ..
6 ــ وكان من مظاهر اعتقاد المماليك في ولي ما أن يقيموا له مولدا . وافتخر الشعراني بشيخه الخواص الذي رفض أن يعمل له احد من الأمراء مولدا .. ذلك أن نهاية العصر المملوكي حفلت بكثرة من الأولياء تكالبوا فيها بينهم على أموال الأمراء بحجة عمل الموالد حتى يسافر أحدهم (البلاد فيجمع الآت طعام المولد من أموال الولاة والظلمة ثم يدعو الناس إليه ) .. ويدعو الأمراء إلى مولده افتخارا وبهاء ) ..
7 ــ ولقد ارتبطت بالموالد عادات اجتماعية مثل النقوط ، أى الهدايا المالية والعينية ، فأحدهم يقيم مولدا لأن ( له فضة عند الناس متفرقة كان قد أعطاها في بعض الأفراح والمواسم ، ويريد أن يستردها فيعمل المولد حتى يكون ذلك سببا ).. ولا يزال هذا ساريا فى حفلات الزفاف . وقد كان النقوط واجبا مرعيا في الموالد ، حتى أن بعض أصحاب الشعراني كانوا يتهربون منه إذا سمعوا بعزمه على عمل مولد ، وقد فضلهم الشعراني على (من يحضر ويصير بنقوط المداحين بالفشافش والفلوس رياءا له)..( الفشافش والفلوس ) هى العملات النحاسية الزهيدة ، والتى هى لا شىء بالمقارنة بالعملات الفضية ( الدراهم ) والذهبية ( الدينار ) . والشعرانى كان يتضايق من أولئك الذين يعطون النقود بالملاليم للمنشدين ، ويلفتون لهم الأنظار . وكانت النقطة تقدم (لمداحي الصوفية أو المغاني بالرقص والسرور بالطار المصرصر والشبابة وغير ذلك ) ...
8 ــ وقد يتورع أحدهم فيقيم المولد بالقراء والفقراء والذاكرين او بقراءة البخاري تدينا ، مما يضجر السامعين ومحبي اللهو (فيتقلقون منه لكونه طوّل عليهم ولا يسكت ، حتى يشتغلوا بما يحبونه من اللهو ).
9 ـت ويقول ابن الحاج مستنكرا موالد الشيخات ، فقد كانت النساء الشيخات يعقدن موالد خاصة بهن ــ وأن كان الرجال يطلعون عليهن من الطاقات ، وتذهب النساء (متزينات للشيخة التي تدخل نفسها في تفسير القرآن وتحكي لهن قصص الأنبياء ، وتزيد وتنقص ، وليس ثمة من يردها أو يرشدها ) ..
10 ــ وعقدت الموالد عادة إلى جانب المؤسسات الصوفية . وقد حذر الخواص من عمل الموالد في المساجد لكثرة تقذيرها من ذلك ) وقد يقام المولد في المقابر فيقع الضرر على الحاضرين الأحياء (ولمن فيه من الأموات ) ..
ولقد كانت الموالد فرصة لعقد القرآن والزواج حيث اختلط مفهوم المولد بوليمة العرس في حديث الشعراني ) .. هذا إلى جانب أنه في الموالد العامة خاصة ــ كان يتم التعارف بين العائلات والأفراد فأدى ذلك للمصاهرات والا انطبق عليهم ذلك المثل الشعبي المشهور (طلع من المولد بلا حمص ) ..
نتذكر قول ابراهيم عليه السلام لقومه : ( وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (25) العنكبوت )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( الماعز وتقديس الصحابة / هجص القزوينى عن الفيوم ويوسف عل ...
- عن أثر دين التصوف فى الاعتقاد فى التنجيم والاستخارة
- هل كلمة ( حرامى ) موجودة فى القرآن ؟
- أثر دين التصوف فى الاعتقاد فى التفاؤل والتشاؤم
- عن ( إنكار السُنّة فى العصر العباسى / ظلم ذوى القربى )
- عن : أثر التصوف فى المعتقدات الاجتماعية : ( الاعتقاد فى الجن ...
- عن ( السيسى وشيخ الأزهر / المصرى الظالم المظلوم )
- عن : أثر دين التصوف فى المعتقدات الاجتماعية فى ( التداوى وال ...
- عن ( الله جل وعلا غنى عن جهادنا ولكن .. / أمريكا والامبراطور ...
- أثر التصوف في نشر الخمول فى المجتمع المصرى المملوكى والعثمان ...
- عن ( ابن السبيل والسيسى )
- أثر التصوف في نشر : التواكل والتسول والخضوع والتذلل
- عن ( ضحية أبيه وقاضى القضاة / لبد / الحجب فى الميراث / نقير ...
- عن أثر التصوف في : عدم الاعتراض والانكار فى مصر المملوكية
- عن ( الموت صديقى / أشهر الفقهاء فى القرن الأول الهجرى / القر ...
- بعض الآثار الإيجابية الأخرى : خدمات متفرقة / الأمر بالمعروف ...
- عن ( نفس مقالة اليهود والنصارى / إقراض الله/ الصلاة على النب ...
- عن بعض آثار إيجــابية لبعض الصوفية في العصر المملوكي : الضيا ...
- عن علاقة الصوفية بقُطّاع الطرق ومشايخ العرب ( العُربان )
- عن ( قراقوش / المتكبر المتغطرس )


المزيد.....




- مشاهد من مكان مقتل القيادي في -الجماعة الإسلامية- بغارة إسرا ...
- لماذا استهدف تنظيم الدولة الإسلامية عُمان؟
- السوداني يؤكد لساكو دعمه لمؤتمر مجمع الكنيسة الكلدانية المنع ...
- السعودية تُعلق على دخول بن غفير إلى المسجد الأقصى.. هذا ما ق ...
- أغاني وأناشيد وفقرات مسلية في الإجازة .. استقبل تردد قناة طي ...
- الأردن يدين دخول بن غفير إلى المسجد الأقصى لـ-الصلاة من أجل ...
- حماس تدين بأشد العبارات اقتحام المتطرف بن غفير باحات المسجد ...
- غالانت يصدر أمر استدعاء للخدمة العسكرية لـ1000 من اليهود الح ...
- “ثبتها الآن”.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل س ...
- لبنان: إسرائيل تغتال قياديا بالجماعة الإسلامية وإصابات باسته ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن : أثر دين التصوف في العادات الاجتماعية فى مصر المملوكية : مدخل / عادة الموالد