أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية والنهج الراسمالي الجديد















المزيد.....

الحاضرية الوجودية والنهج الراسمالي الجديد


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8042 - 2024 / 7 / 18 - 01:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


هذه قضية فكرية وفلسفية بالغة الأهمية والتعقيد، الجذور الفكرية للنقد الراديكالي للرأسمالية يعود إلى الماركسية والنقد الماركسي للبنية الاقتصادية والاجتماعية للرأسمالية. كان الماركسيون ينتقدون الاستغلال الاقتصادي والاغتراب الإنساني الذي ينشأ عن النظم الرأسمالية. تطور هذا النقد مع الزمن ليشمل أبعاداً ثقافية وسياسية وبيئية أوسع، كما برز النقد الحاضري الوجودي من خلال أعمال فلاسفة مثل هايدغر وسارتر , من وجهة النظرالحاضرية الوجودية،تعمل الرأسمالية على جعل الإنسان آلة تابعة للنظام الاقتصادي، بدلاً من أن يكون فاعلاً حراً لانها تركز على الاستهلاك. مما يؤدي إلى اغتراب الإنسان عن ذاته وعن المعنى الحقيقي لوجوده, بالإضافة إلى ذلك، ينتقد الوجوديون الرأسمالية لأنها تشجع الأفراد على تكريس أنفسهم لامتلاك الأشياء وتحقيق المكاسب المادية على حساب المعنى الأعمق للوجود. وهذا يؤدي إلى فقدان الإنسان لحريته وحقيقة كينونته, وهي الميل البشري إلى التفكير والتصرف بطريقة "حاضرية وجودية" أي التركيز على الواقع الفوري والحسي والروحي والاهتمام بالأبعاد الوجودية الإنسانية و ربط هذا بنمط الحياة التكنولوجية للمجتمعات الحديثة، لذا في هذا السياق، يمكن القول إن نقد النهج الرأسمالي الجديد في الحاضرية الوجودية يهدف إلى:
• فضح الآليات الاقتصادية والاجتماعية التي تؤدي إلى استغلال الإنسان والطبيعة
• انتقاد الطابع السطحي والمادي للثقافة والوجود البشري في المجتمعات المعاصرة
• البحث عن بدائل فكرية وعملية لتجاوز هذه الأنماط المهيمنة
هناك العديد من الآليات الاقتصادية والاجتماعية في الرأسمالية الجديدة التي تؤدي إلى استغلال الإنسان والطبيعة:
استغلال العمالة,نظام الأجور المنخفضة والساعات الطويلة، خاصةً في الصناعات كثيفة العمالة في البلدان النامية، ظروف العمل السيئة والخطرة في بعض المصانع والمناجم والمزارع، انعدام الحماية الاجتماعية والحقوق الأساسية للعمال.
تدمير البيئة,الإفراط في استخراج الموارد الطبيعية وتلويث البيئة بسبب السعي وراء الأرباح، إزالة الغابات، وتلوث المياه والهواء في سبيل التوسع الصناعي والتنمية الاقتصادية، تجاهل التكاليف البيئية والصحية للنشاطات الاقتصادية الضارة.
التفاوت الاقتصادي والاجتماعي,تراكم الثروة في أيدي فئة قليلة مقابل فقر وحرمان الغالبية, ظهور "الاحتكارات" والشركات متعددة الجنسيات التي تهيمن على الأسواق تهميش المجتمعات المحلية والشعوب الأصلية في سبيل المصالح الرأسمالية.
النقد الحاضري الوجودي يوجه إلى دور الدولة الرأسمالية بشكل خاص على عدة مستويات وعلى دور المثقف الحاضري الوجودي:
دور الدولة كحارس للنظام الرأسمالي
الوجوديون ينتقدون دور الدولة في الحفاظ على استمرار النظام الرأسمالي وحماية مصالح رأس المال، يرون أن هذا الدور يجعل الدولة تعمل ضد مصالح الأفراد وحرياتهم.
الدولة كأداة للقمع والسيطرة
الوجوديون ينتقدون استخدام الدولة كأداة للقمع والسيطرة على المواطنين في ظل الرأسمالية، يرون أن الدولة تستخدم سلطتها لقمع أي معارضة أو نشاطات تهدد مصالح النظام الرأسمالي.
الدولة كمصدر للاغتراب السياسي
الوجوديون ينتقدون كيف تؤدي طبيعة الدولة في الرأسمالية إلى اغتراب الأفراد عن الحياة السياسية، يرون أن هذا الاغتراب يحرم الأفراد من المشاركة الحقيقية في صنع القرار السياسي.
الدولة الراسمالية كأداة لتكريس التبعية الاقتصادية
الوجوديون ينتقدون دور الدولة في تعزيز التبعية الاقتصادية للأفراد والمجتمعات للنظام الرأسمالي. يرون أن هذا الدور يحد من حرية الأفراد ويفرض عليهم قيودًا اقتصادية.
بشكل عام، ينظر النقد الحاضري الوجودي إلى دور الدولة في الرأسمالية على أنه دور سلبي يعزز الاستغلال والقمع والاغتراب للأفراد، ويحد من حرياتهم وتحقيق ذواتهم.
دور المثقف الحاضري الوجودي الفعال في الدول التي تحررت من الاستعمار ولو شكليا في نقد النظام الرأسمالي باعتباره نظام استغلال فكري وجسدي يساعد على تعزيز استمرارية تبعية الدول التي استفاقت توا من الاستعمار الاستيطاني وتحولت الى الاستعمار الثقافي و الاقتصادي،لذا ينظر المفكرون والنقاد الوجوديون إلى دور المثقف الفعال في نقد النظام الرأسمالي على هذا النحو:
توظيف الوعي والنقد الفكري
يرى الوجوديون أن على المثقف استغلال موقعه وأدواته الفكرية لنقد الأبعاد الاستغلالية للرأسمالية، ويشددون على أهمية توظيف النقد الفلسفي والأكاديمي لكشف آليات التبعية الفكرية والثقافية التي تروج لها الرأسمالية.
إبراز التبعية الاستعمارية
يؤكد الوجوديون على دور المثقف في إبراز الجوانب المستمرة للتبعية الاستعمارية في الدول الناشئة، ويرون أن على المثقف الفعال توجيه النقد إلى الآليات الاقتصادية والسياسية التي تكرس هذه التبعية.
تشجيع المقاومة والتحرر
يؤكد الوجوديون على أهمية دور المثقف في تشجيع ودعم حركات المقاومة والتحرر من الاستغلال الرأسمالي، ويرون أن على المثقف أن ينخرط في نشر الوعي وتعزيز أشكال المقاومة الفكرية والسياسية.
توحيد الجهود النقدية
يشدد الوجوديون على أهمية توحيد جهود المثقفين في مواجهة النظام الرأسمالي، ويؤكدون على ضرورة بناء تحالفات فكرية وسياسية بين مختلف التيارات النقدية لتعزيز الخطاب المناهض للرأسمالية. وعليه في هذا المنظور الوجودي أن على المثقف الفعال أن يقوم بدور محوري في نقد وتحدي الأبعاد الاستغلالية والتبعية للنظام الرأسمالي.
لكن هناك تحديات تواجه المثقفين الفاعلين في الدول النامية رئيسية عند نقد النظام الرأسمالي:
*قمع السلطات السياسية
غالبًا ما تُمارس الحكومات في الدول النامية قمعًا وقيودًا على حرية التعبير والنقد المُوجَّه للنظام الرأسمالي، يواجه المثقفون المنتقدون للرأسمالية مضايقات أمنية وقانونية تحد من قدرتهم على ممارسة دورهم النقدي.
*هيمنة الخطاب الرسمي الموالي للرأسمالية
تسيطر النخب السياسية والاقتصادية الموالية للرأسمالية على وسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية، يصعب على المثقفين المناهضين للرأسمالية اختراق هذا الخطاب المهيمن والوصول إلى الجماهير.
*غياب الأطر التنظيمية المستقلة
تفتقر الدول النامية إلى نقابات ومنظمات مستقلة تدعم وتحتضن المثقفين النقديين، يصعب على المثقفين التنظيم والتنسيق فيما بينهم لتعزيز خطابهم المناهض للرأسمالية.
*الاحتياجات المعيشية والمادية
يواجه المثقفون في الدول النامية ضغوطًا اقتصادية وحاجات معيشية ملحة، قد تدفعهم هذه الضغوطات إلى التنازل عن مواقفهم النقدية للرأسمالية.
على الرغم من هذه التحديات، تؤكد الحاضرية الوجودية على أهمية استمرار المثقفين في التصدي للنظام الرأسمالي الجديد والعمل على تحرير المجتمعات من التبعية والاستغلال.تشكل ظاهرة المثقف الاستعراضي وعلاقته بالنظام الرأسمالي وهو موضوع معقد وحساس. لا شك أن هناك دور سلبي للمثقف الاستعراضي في تعزيز هيمنة نظام التفاهة والاستغلال.
المثقف الحقيقي هو من يسعى لتنوير الناس وتمكينهم، ونقد الواقع بموضوعية وحياد. أما المثقف الاستعراضي فهو من ينخرط في السطحية والشكلانية، ويستخدم المعرفة لخدمة مصالحه الشخصية وللحصول على مكاسب مادية أو رمزية. هؤلاء المثقفون قد يسهمون في تعزيز ثقافة الاستهلاك والترفيه والخداع، وتكريس هيمنة الأيديولوجية الرأسمالية.
بعض التحليلات والاستراتيجيات التي يمكن اعتمادها لمواجهة هذه الظاهرة:
نقد ثقافة الاستهلاك والعرض الخارجي والشكلانية.
الكشف عن الآليات التي تربط النجاح بالظهور والصورة بدلاً من الجوهر، إبراز القيم الحقيقية للمعرفة والإبداع كمقاومة للتفاهة.
تعزيز دور المثقف كناقد اجتماعي
التركيز على القضايا الجوهرية للمجتمع كالعدالة والمساواة والتنمية المستدامة. إنتاج خطابات فكرية وفنية تحاور الواقع وتطرح بدائل.
بناء شبكات تضامن بين المثقفين
التواصل والتنسيق للدفاع عن استقلالية الفكر والإبداع، تشكيل تحالفات تحد من هيمنة ثقافة الاستعراض والشهرة الفارغة.
تعزيز دور المؤسسات الثقافية المستقلة
دعم المؤسسات البديلة والحرة كفضاءات لإنتاج الفكر النقدي، المطالبة بتحرر المؤسسات الثقافية من قبضة السلطة والمال وتوجهات الراسمال الجديدة.
تعليم وتثقيف الجمهور
تنمية الوعي النقدي لدى الجمهور تجاه ثقافة الاستعراض باعتبارها انتاج الراسمالية الجديدة، إشراك الجمهور في إنتاج المعرفة والفن البديل. إن مواجهة ظاهرة المثقف الاستعراضي تتطلب جهوداً جماعية على المستويات المختلفة لتعزيز دور المثقف كناقد اجتماعي مستقل.
هناك العديد من الأدوات الفكرية والإبداعية التي يمكن للمثقف استخدامها لمواجهة ثقافة الاستعراض والتفاهة وبقية منتجات الراسمالية الجديدة:
الكتابة النقدية والتحليلية
إنتاج مقالات وكتب تفضح آليات ثقافة الاستعراض وتأثيراتها السلبية، توظيف الأدوات النقدية للفكر والفن والسياسة لإنتاج خطابات بديلة.
الإبداع الفني والأدبي
إنتاج أعمال فنية وأدبية تعكس القيم الحقيقية للمعرفة والإنسانية، استخدام الفن والأدب كوسائل لطرح رؤى بديلة وتحفيز التفكير النقدي.
التعليم والتثقيف
تصميم برامج تعليمية وثقافية تنمي الوعي النقدي لدى الجمهور، تنظيم محاضرات وندوات لمناقشة قضايا الهيمنة الثقافية والاستعراض الراسمالي.
التواصل وبناء الشبكات
إقامة تحالفات وشراكات بين المثقفين لتعزيز الخطاب البديل، استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الرؤى النقدية وتعبئة الجمهور.
المشاركة في الحركات الاجتماعية
الانخراط في الحركات المناهضة للاستهلاكية والتفاهة والتوجهات الراسمالية الجديدة، توظيف قدرات المثقف لدعم المطالب الجماهيرية للعدالة والكرامة.
إن توظيف هذه الأدوات بشكل متكامل يساهم في بناء خطاب ثقافي بديل قادر على مواجهة ثقافة الاستعراض والتفاهة اتي ارستها الراسمالية الجديدة بوجهها البراغماتي والمساهمة في إعادة تأصيل دور المثقف كناقد اجتماعي واقتصادي مستقل.
هناك عدة تحديات رئيسية تواجه المثقف عند محاولة بناء تحالفات مع الحركات الاجتماعية المناهضة للاستهلاكية والتفاهة والراسمالية الجديدة، ومن أبرزها:
فجوة اللغة والمرجعيات
قد يواجه المثقف صعوبة في التواصل الفعال مع الجماهير بسبب اختلاف المرجعيات الفكرية والثقافية والتي تستغلها الراسمالية الجديدة في تسويق خطاباتها، ضرورة بذل جهود للتقريب بين اللغة والخطابات الأكاديمية والشعبية.
اختلاف الأولويات والمصالح
قد تركز الحركات الاجتماعية على مطالب ملموسة للحياة اليومية، بينما يهتم المثقف بالقضايا النظرية، ضرورة إيجاد نقاط التقاطع والاهتمامات المشتركة.
التوجهات الإيديولوجية والسياسية
قد يكون للحركات الاجتماعية توجهات إيديولوجية وسياسية محددة قد تتعارض مع رؤية المثقف الحاضري الوجودي. ضرورة بذل جهود للتوافق على رؤى مشتركة دون التضحية بالمبادئ.
بناء الثقة والمصداقية
قد ينظر الجمهور للمثقف على أنه منفصل عن الواقع أو غير قادر على فهم هموم الناس، ضرورة إثبات التزام المثقف بقضايا الجماهير وكسب ثقتهم..
محدودية الموارد والتنظيم
قد تواجه الحركات الاجتماعية قيودًا في الموارد المادية والتنظيمية وهذه معضلة كبرى لان السياسات الراسمالية تشجع الحكومات ذات التبعية الهلامية على السيطرة على الموارد بكل اشكالها،لذا ضرورة المساهمة في تعزيز القدرات التنظيمية للحركات.
التغلب على هذه التحديات يتطلب من المثقف جهودًا مستمرة لبناء جسور التواصل والشراكة الحقيقية مع الحركات الاجتماعية، بما يخدم الأهداف المشتركة في مواجهة ثقافة الاستهلاك والتفاهة التي تعززها العولمة الراسمالية الجديدة.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحاضرية الوجودية والمثقف المزيف
- الحاضرية الوجودية والنقد الجذري للرأسمالية
- الانسانية والانسانوية والحاضرية الوجودية
- القلق من الاندثار وتحقيق المعنى في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و العالم الافتراضي
- الوعي والانغماس في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية وفلسفة اللذة
- مابعد الانسان والحاضرية الوجودية الشاملة
- الماهية والوجود والفلسفة الحاضرية الوجودية الشاملة
- قصدية الوجود بين النظام والعشوائية في الحاضرية الوجودية
- التصميم الذكي وتعدد الاكوان والحاضرية الوجودية
- خوارزميات الوعي و ازمة المثقف الأصيل* في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية ومستقبل الصراعات في العالم
- الحاضرية الوجودية ويوتوبيا الديمقراطيات الرأسمالية
- الحاضرية الوجودية والعنف الفلسفي
- الحاضرية الوجودية وضرورة الميتافيزيقيا
- اقنعة الفلسفة في الحاضرية الوجودية
- -الميتومانيا الفلسفية-والحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و النقد الفلسفي للايديولوجيات الشعبوية الم ...
- الشك الوجودي في الفضاء البرجوازي والحاضرية الوجودية


المزيد.....




- لماذا رحبت روسيا بموقف نائب ترامب تجاه أوكرانيا؟
- -العدل- الأمريكية توجه اتهامات لرجل-هدد بقتل- بايدن
- نصر الله لإسرائيل في يوم عاشوراء: تهديداتكم لن تخيفنا وجبهتن ...
- ميركل حصريا لـDW: سيعتاد الناس على أني لم أعد مستشارة!
- وجهة نظر: ميركل.. حاكمة من عالم آخر
- إطلاق سراح مستشار ترامب السابق من السجن
- لافروف: الضغوط التي تمارسها الدول الغربية على الهند غير مقبو ...
- العراق.. أمن إقليم كردستان يطيح بعصابة ابتزاز إلكتروني -عاب ...
- شاهد.. شرطة أمريكية تقتل مسلحا بسكاكين قرب المؤتمر الوطني لل ...
- موقع عبري نقلا عن مصادر عربية: تم نقل محمد الضيف إلى نفق تحت ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية والنهج الراسمالي الجديد