أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الانسانية والانسانوية والحاضرية الوجودية















المزيد.....


الانسانية والانسانوية والحاضرية الوجودية


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8040 - 2024 / 7 / 16 - 23:25
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الإنسانية هي فلسفة أو منظور يضع الإنسان في المركز ويؤكد على كرامة الإنسان وحقوقه وقدراته. الإنسانية تؤمن بأن الإنسان هو الغاية النهائية والقيمة العليا، وأن مصادر المعرفة والقيم تنبع من العقل والتجربة الإنسانية. وتركز الإنسانية على تحرير الإنسان من القيود والمسلمات التقليدية، والسعي لتحقيق تطور الإنسان وازدهاره، الأنسانوية هي فلسفة أكثر تطرفًا من الإنسانية، وتذهب إلى أبعد من مجرد تأكيد قيمة الإنسان. الأنسانوية ترى أن البشر هم المركز والمحور الوحيد للكون، وأن الإنسان وحده هو المصدر الحقيقي للقيم والمعاني. الأنسانوية تنكر وجود أي كيانات أو قوى خارجية عن الإنسان ذات تأثير على الوجود والمعرفة. الحاضرية الوجودية هي توليفة بين الإنسانية والوجودية. فهي تؤكد على قيمة الإنسان وحريته في اختيار مصيره، ولكن في إطار الوجود المحدد بالزمان والمكان. الحاضرية الوجودية ترى أن الإنسان هو الخالق الوحيد للمعنى والقيم في حياته، ولكن هذا يتم في إطار الواقع المحدد للوجود الإنساني. هذه الفلسفات كلها تضع الإنسان في المركز وتؤكد على أهمية الحرية والإرادة الفردية في تحديد مصير الإنسان. ولكن تختلف في درجة تطرفها وفي نظرتها لعلاقة الإنسان بالكون والوجود. يمكن القول إن الإنسانية والأنسانوية والحاضرية الوجودية تشترك في بعض المبادئ الأساسية، على الرغم من اختلافاتهم في النظرة العامة. بعض هذه المبادئ المشتركة هي:
التركيز على قيمة الإنسان وكرامته، جميعها تؤكد على مركزية الإنسان وأهمية احترام كرامته وحقوقه، التأكيد على الحرية والإرادة الفردية، تؤمن هذه الفلسفات بأهمية حرية الإنسان في اختيار مصيره وتحديد معنى وقيم حياته.
التركيز على العقل والخبرة الإنسانية، ترى هذه الاتجاهات أن مصادر المعرفة والقيم تنبع من العقل والتجربة الإنسانية، بدلاً من الاعتماد على مصادر خارجية كالدين أو الميتافيزيقا.
رفض التقاليد والقيود المفروضة، تسعى هذه الفلسفات إلى تحرير الإنسان من القيود والمسلمات التقليدية لتحقيق تطوره وازدهاره. على الرغم من هذه المشتركات الأساسية، إلا أن الأنسانوية تذهب أبعد من الإنسانية في تأكيد مركزية الإنسان، بينما الحاضرية الوجودية تضع الإنسان في إطار الزمان والمكان. لكن جميعها تشترك في التركيز على قيمة الإنسان والدور المحوري له في تحديد معنى الوجود.
مفهوم الحرية الفردية له نظرة مختلفة في الحاضرية الوجودية عن الإنسانية والأنسانوية:
الحرية الموقفية
الحاضرية الوجودية ترى الحرية في سياق "الموقف" أو "اللحظة الراهنة"، بدلاً من الحرية المطلقة. فالإنسان حر في اختياراته في كل موقف محدد، لكن هذه الحرية مشروطة بسياق الموقف.
الحرية والمسؤولية
الحاضرية الوجودية تربط الحرية بالمسؤولية. فالإنسان حر في اختياراته، لكن عليه تحمل مسؤولية هذه الاختيارات وتبعاتها. لا يمكن للإنسان الهروب من هذه المسؤولية.
الحرية في سياق الوجود
بعكس الإنسانية والأنسانوية التي تنظر للحرية بشكل مطلق، ترى الحاضرية الوجودية الحرية في سياق "الوجود" المحدد بالزمان والمكان. فالإنسان حر ضمن قيود وظروف وجوده الملموسة.
الحرية والقلق
الحاضرية الوجودية تؤكد على أن الحرية تحمل في طياتها شعور بالقلق والخوف من المستقبل. فالإنسان حر لكن هذه الحرية تثقله بالمسؤولية والقلق. بشكل عام، الحاضرية الوجودية تنظر للحرية بشكل أكثر واقعية وملموس، مرتبطة بالموقف والمسؤولية والوجود، بخلاف النظرة المطلقة للحرية في الأنسانية والأنسانوية.
هناك محاولات تهدف إلى توفيق الاختلافات بين الحاضرية الوجودية والأنسانوية، من أهمها:
التأكيد على الحرية والمسؤولية
بعض الفلاسفة الوجوديين المعتدلين حاولوا الجمع بين الحرية الفردية والمسؤولية الأخلاقية. فالفرد حر في اختياراته، لكن هذه الحرية تحمل معها مسؤولية.
التأكيد على الإرادة والشعور بالمعنى
تركز بعض الحاضريات الوجودية على إرادة الفرد وسعيه لتحقيق الذات والشعور بالمعنى في الحياة، وهي أفكار تتقارب مع النزعة الأنسانوية.
التركيز على الخبرة الإنسانية والتعاطف
بعض الفلاسفة الوجوديين سعوا إلى الاهتمام بالخبرة الإنسانية الحية والتعاطف مع الآخرين، وهي قيم أنسانوية بالأساس.
التأكيد على الإنسان ككائن اجتماعي
هناك محاولات لربط الوجود الفردي بالسياق الاجتماعي والتأكيد على الإنسان ككائن اجتماعي متفاعل. وهذا يقرب من الرؤية الأنسانوية للإنسان.
دمج المنظورات الوجودية والأنسانوية
بعض الفلاسفة والباحثين حاولوا الجمع بين المنظورات الوجودية والأنسانوية في إطار فلسفي واحد، محاولين الاستفادة من نقاط القوة في كل منهما. بشكل عام، هناك جهود حثيثة لتوفيق هذه الاختلافات من خلال التركيز على جوانب التقارب والتكامل بين الحاضرية الوجودية والأنسانوية.
لقد كان للحاضرية الوجودية والنزعة الأنسانوية تأثير كبير على المثقفين في الشرق الأوسط وتبنيهم للمفاهيم الإنسانية والمعاناة. هناك عدة جوانب رئيسية يمكن التطرق إليها:
التأكيد على الفرد والحرية
ساهمت الوجودية في تسليط الضوء على الفرد وحريته في اختياراته وتشكيل مصيره. هذا جذب انتباه المثقفين الشرق أوسطيين، الذين سعوا إلى تأكيد الهوية الفردية والتحرر من القيود الاجتماعية والثقافية المفروضة.
معالجة المعاناة الإنسانية
الوجودية ركزت على موضوع المعاناة الإنسانية وسبل مواجهتها. هذا تفاعل مع واقع المعاناة والظلم الذي يعانيه الشعوب في الشرق الأوسط، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي.
البحث عن المعنى والهدف
إن السعي الفلسفي للوجودية والأنسانوية نحو إيجاد المعنى والهدف في الحياة واستكشاف الجوهر الإنساني، شكل منطلقاً مهماً للمثقفين الشرق أوسطيين في بناء رؤاهم وأفكارهم.
التمرد على السلطة والنظم القائمة
تحفيز الوجودية للفرد على التمرد والثورة ضد الأنظمة والسلطات المستبدة، لاقى ترحيباً واسعاً لدى المثقفين الشرق أوسطيين الذين ناضلوا من أجل التغيير السياسي والاجتماعي.
الأصالة والتفرد الثقافي
كان للوجودية والأنسانوية دور في تعزيز مفاهيم الأصالة والتفرد الثقافي لدى المثقفين، مما دفعهم إلى البحث عن هوياتهم الخاصة ضمن سياقاتهم المحلية.
شكلت هذه المفاهيم إطاراً فكرياً ومنهجياً مهماً للمثقفين في الشرق الأوسط في تناول قضايا الإنسان والمجتمع والتغيير، حيث كان للنزعة الأنسانوية تأثير كبير على الفلسفة الميتافيزيقية في الشرق الأوسط، حيث أدت إلى تجاوز العديد من التبريرات الميتافيزيقية التقليدية. هناك عدة جوانب رئيسية لهذا التأثير:
التركيز على الإنسان
الأنسانوية ركزت على الإنسان كمحور للتفكير الفلسفي، بدلاً من الاهتمام بالجوانب الميتافيزيقية المجردة. هذا قلب المنظور التقليدي الذي كان يركز على المفاهيم الكلية والمطلقة.
رفض الصور الجاهزة للإنسان
رفضت الأنسانوية الصور النمطية والجاهزة للطبيعة الإنسانية، وأكدت على تفرد الإنسان وقدرته على التشكيل والتغير. هذا تحدى الرؤى الميتافيزيقية للإنسان كمخلوق محدد سلفاً.
التأكيد على الحرية والمسؤولية
ركزت الأنسانوية على مفاهيم الحرية والمسؤولية الفردية، وهي مفاهيم تتنافى مع التفسيرات الميتافيزيقية الحتمية للسلوك الإنساني.
إعادة تفسير المعنى والغاية
سعت الأنسانوية إلى إعادة تفسير مسألة المعنى والغاية في الحياة، بعيداً عن التبريرات الميتافيزيقية التقليدية. فالإنسان هو من يُنشئ المعنى ويحدد أهدافه بنفسه.
الابتعاد عن التجريد المفرط
انتقدت الأنسانوية الميول التجريدية المفرطة في الفلسفة الميتافيزيقية التقليدية، وسعت إلى ربط الفكر بالواقع الإنساني المعاش.
إن هذه التحولات في المنظور الفلسفي أدت إلى إعادة النظر في الكثير من الافتراضات الميتافيزيقية السابقة، وفتحت الباب أمام رؤى فلسفية جديدة أكثر ارتباطاً بالإنسان وسياقه الاجتماعي والثقافي.
هناك مجموعة من الأفكار الخاضرية الوجودية التي لاقت قبولًا أوسع في المجتمعات الشرقية اوسطية، منها:
التركيز على الفرد والتجربة الذاتية
فكرة تفرد الشخص وانفرادية تجربته الوجودية كانت مقبولة نسبيًا، التأكيد على البحث الشخصي عن المعنى والحرية في ظل القيود الاجتماعية والثقافية السائدة.
التأمل الروحي والوجودي
دعوات المفكرين الوجوديين للتأمل الباطني والوعي الذاتي لاقت صدى لدى البعض
ربط الوجودية بالبعد الروحي والإنساني ساعد على تقبلها في ظل الأطر الدينية المهيمنة.
نقد الواقع الاجتماعي والسياسي
الانتقادات الموجهة للأنظمة السياسية والممارسات الاجتماعية القاسية لاقت استحسانًا لدى البعض، المطالبة بالحرية الفردية والعدالة الاجتماعية كانت محل ترحيب في أوساط المهمشين والمعارضين.
تبني مقاربات إبداعية وفنية
تجليات الوجودية في الأدب والفنون لاقت انتشارًا أوسع في الأوساط الثقافية، ساهمت الأعمال الإبداعية في نشر الأفكار الوجودية بشكل أكثر انفتاحًا وجاذبية.
على الرغم من التحديات، نجح بعض المفكرين الوجوديين في إيجاد تجاوب مع قطاعات من المجتمع الشرقي الأوسطي ظهرت روابط بين الأفكار الوجودية والدعوات للتغيير الاجتماعي والسياسي، كذلك برزت مطالب بتعزيز الحريات الفردية والعدالة الاجتماعية في ضوء المنظور الوجودي. على الرغم من بقاء التحديات والقيود، فإن هذه التطورات تشير إلى تنامي الاهتمام والتفاعل مع الأفكار الوجودية في المنطقة الشرقية الأوسطية في السنوات الأخيرة، بناء على التطورات الفكرية والاجتماعية في المنطقة الشرقية الأوسطية في السنوات الأخيرة، هذه التيارات الفكرية البديلة ستستمر في التطور والانتشار في المستقبل لعدة أسباب:
ضغوط التغير الاجتماعي والثقافي
التحولات الديموغرافية والاقتصادية والتكنولوجية تفرض تحديات على الأنماط الفكرية والقيمية التقليدية، تزايد التواصل الثقافي والانفتاح على الأفكار الجديدة من خلال وسائل الإعلام والإنترنت.
محدودية الاستجابة للأزمات من قبل الأيديولوجيات التقليدية
العديد من الأيديولوجيات التقليدية تواجه صعوبات في تقديم حلول فعالة للتحديات السياسية والاجتماعية. هذا يدفع الناس للبحث عن بدائل فكرية أكثر ملاءمة.
تنامي الشعور بالإحباط والحاجة للتغيير
تزايد التطلعات للحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة، خاصة بين الشباب، هذه الطموحات غالباً ما تتعارض مع الواقع السياسي والاجتماعي الراهن.
من المحتمل أن تستمر ظهور مجموعة متنوعة من التيارات الفكرية البديلة والمختلفة عن المعتقدات السائدة، مدفوعة بحاجة الناس إلى تفسيرات وآراء بديلة للقضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية, قد يؤدي تنامي الوصول إلى المعلومات عبر الإنترنت إلى زيادة التشكك في المؤسسات والخبراء التقليديين، مما يفتح الباب أمام ظهور تفسيرات بديلة للأحداث والقضايا, ستلعب وسائل التواصل الاجتماعي دورًا محوريًا في نشر وتعزيز التيارات الفكرية البديلة عبر تمكين الأفراد من المشاركة والتفاعل والتجمع حول هذه المعتقدات, سيكون هناك تحد متزايد في التعامل مع انتشار المعلومات المغلوطة والنظريات المؤامرة عبر الإنترنت وتأثيرها على الرأي العام. بشكل عام، من المرجح أن تستمر التيارات الفكرية البديلة في التطور والانتشار في المستقبل، مما يستدعي تحديات كبيرة في مواجهتها والتعامل معها بشكل فعال.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القلق من الاندثار وتحقيق المعنى في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و العالم الافتراضي
- الوعي والانغماس في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية وفلسفة اللذة
- مابعد الانسان والحاضرية الوجودية الشاملة
- الماهية والوجود والفلسفة الحاضرية الوجودية الشاملة
- قصدية الوجود بين النظام والعشوائية في الحاضرية الوجودية
- التصميم الذكي وتعدد الاكوان والحاضرية الوجودية
- خوارزميات الوعي و ازمة المثقف الأصيل* في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية ومستقبل الصراعات في العالم
- الحاضرية الوجودية ويوتوبيا الديمقراطيات الرأسمالية
- الحاضرية الوجودية والعنف الفلسفي
- الحاضرية الوجودية وضرورة الميتافيزيقيا
- اقنعة الفلسفة في الحاضرية الوجودية
- -الميتومانيا الفلسفية-والحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و النقد الفلسفي للايديولوجيات الشعبوية الم ...
- الشك الوجودي في الفضاء البرجوازي والحاضرية الوجودية
- المعرفة الحدسية والمعرفة القلبية في الحاضرية الوجودية
- العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة
- الانهيار الوجودي والحاضرية الوجودية


المزيد.....




- -أرض العجائب الشتوية-.. قرية ساحرة مصنوعة من كعكة الزنجبيل س ...
- فيديو يظهر ضباط شرطة يجثون فوق فتاة ويضربونها في الشارع بأمر ...
- الخارجية اليمنية: نعتزم إعادة فتح سفارتنا في دمشق
- تصفية سائق هارب اقتحم مركزا تجاريا في تكساس (فيديو)
- مقتل 4 أشخاص بحادث تحطم مروحية تابعة لوزارة الصحة التركية جن ...
- -فيلت أم زونتاغ-: الاتحاد الأوروبي يخطط لتبنّي حزمة العقوبات ...
- مقتل عنصر أمن فلسطيني وإصابة اثنين آخرين بإطلاق للنار في جني ...
- بعد وصفه ضرباتها بـ-الوحشية-... إسرائيل تتهم البابا فرنسيس ب ...
- أكاديمي إسرائيلي: بلدنا متغطرس لا تضاهيه إلا أثينا القديمة
- كيف احتمى نازحون بجبل مرة في دارفور؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الانسانية والانسانوية والحاضرية الوجودية