أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - علينا مقاربة إسرائيل دولة استعمار استيطاني















المزيد.....

علينا مقاربة إسرائيل دولة استعمار استيطاني


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8040 - 2024 / 7 / 16 - 16:13
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بين المهاجرين والمستوطنين

" يتوجب فهم السياق الاستعماري الاستيطاني لدولة إسرائيل كي ندرك ما يجري في غزة"، تشير الدكتورة روكسانا دونبار –أورتيز، مؤلفة كتاب "تاريخ الشعوب الأصلية بالولايات المتحدة" :

أثناء دراستي بجامعة أوكلاهوما عام 1956-1957، التقيت بطالب هندسة بترول فلسطيني يدعى سعيد أبو لغد. سعيد، الذي سيصبح شقيقه الأكبر إبراهيم أبو لغد أستاذا مشهورا بجامعة نورث وسترن، أخبرني كيف أجبر المستوطنون الإسرائيليون عائلته بالعنف على الخروج من منزل أجدادهم في يافا أثناء إنشاء دولة إسرائيل عام 1948. كان قد مضى على الحدث ثماني سنوات، وكان سعيد آنذاك يبلغ من العمر 12 عامًا. هربت عائلته كلاجئين إلى الأردن.
كما أعطاني سعيد كتاب "ما ثمن إسرائيل؟" بقلم ألفريد م. ليلينتال - بدل الكتاب تفكيري حقًا؛ والآن هناك العديد من الدراسات الممتازة التي أجراها مؤرخون فلسطينيون ومؤرخون آخرون، ولكن في الخمسينيات لم يكن هناك شيء آخر مثل ذلك. (في وقت لاحق، التقيت بالمؤلف أثناء حضوري مؤتمر الأمم المتحدة حول فلسطين عام 1983 - والذي حضره أيضًا ياسر عرفات ووفد كبير من منظمة التحرير الفلسطينية - وتمكنت من تقديم الشكر له).
كانت تلك التجربة، وكنت حينها مراهقًة، بمثابة مقدمة لي لفهم الاستعمار الاستيطاني، وجعلتني مؤيدة لحق تقرير المصير الفلسطيني وحق العودة. وهذا أيضًا ما دفعني إلى دراسة التاريخ، وفي النهاية كتابة أطروحة الدكتوراه حول الاستعمار الاستيطاني الإسباني في نيو مكسيكو، والذي لا يزال يمثل قضية رئيسية هناك حتى اليوم.
عندما غادرت أوكلاهوما عام 1960 للالتحاق بكلية ولاية سان فرانسيسكو، كنت أتوقع ــ دون أي أساس ــ أن تكون المدينة معقلاً للحماسة المناهضة للكولنيالية. كان هذا قبل فترة طويلة من الإضرابات الشهيرة عام 1968 ؛ ولكن كانت هناك مجموعة واضحة جدًا في الحرم الجامعي معظمها من الناشطين البيض المرتبطين بالحزب الشيوعي للولايات المتحدة . شدتني الحماسة التي دعموا بها حركة الحقوق المدنية للسود المتنامية بالجنوب؛ وعلى الرغم من أنني كنت متزوجة وأعمل بدوام جزئي، إلا أنني كنت أحضر اجتماعاتهم في الحرم الجامعي كلما أمكنني ذلك. لكن ما حيرني بشأنهم هو احتفالهم الصريح بدولة إسرائيل. وقد زار العديد منهم وعاشوا وعملوا لبعض الوقت في الكيبوتسات الاشتراكية هناك. معظم هؤلاء الطلاب لم يكونوا هم أنفسهم يهودًا؛ الشخص الذي أصبح صديقي المفضل كان من عائلة مهاجرة يونانية من الطبقة العاملة في ولاية إنديانا.
مثلما تحتفي الولايات المتحد ة بذاتها دولة "أمة مهاجرين"، فإن الصهاينة يحتفون بفلسطين كأرض بلا شعب لشعب بلا أرض.
كان دعمهم لإسرائيل رمزيًا، كما فهمت لاحقًا، للأسطورة المغرية التي تزرعها الدول الاستعمارية الاستيطانية وتسستند إليها . انجذب هؤلاء الشباب إلى قصة الدولة التي تم إنشاؤها لحماية اللاجئين اليهود من المحرقة. كما أن الأوتار الغامضة للاستيطان الأمريكي كان لها صدى قوي في ذلك الوقت، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى خطاب "الحدود الجديدة" لجون كينيدي. تم انتخاب حفيد المهاجرين رئيسًا وألهم الشباب. لدى قبول ترشيحه في لوس أنجلوس، قال كينيدي: "أقف الليلة في مواجهة الغرب على ما كان ذات يوم الحدود الأخيرة. ومن الأراضي التي تمتد خلفي ثلاثة آلاف ميل، تخلى الرواد القدامى عن سلامتهم وراحتهم وأحيانا عن حياتهم لبناء عالم جديد هنا في الغرب. … إننا نقف اليوم على حافة حدود جديدة”. وفي أذهان الطلاب الشباب، كانت دولة إسرائيل تكرر هذا الوعد. لم يكن لديهم سوى القليل من المعرفة عن السكان الأصليين الذين طردوا من قراهم وأوطانهم هنا في أمريكا الشمالية، وحتى أقل عن وجود الفلسطينيين.
على الرغم من وجود اختلافات صارخة وأطر زمنية لإنشاء الاستعمار الاستيطاني، إلا أن هناك خيطًا مشتركًا يحدد هذه العملية. لفهم هذا، من المفيد التمييز، كما يفعل المؤرخ لورنزو فيراسيني، بين "المستوطنين" و"المهاجرين": بينما يدخل المهاجرون إلى الأنظمة السياسية القائمة، فإن "المستوطنين هم مؤسسو الأنظمة السياسية" ويحملون سيادتهم معهم.
يوضح الأمر محمود ممداني، العالم من أصل جنوب آسيا نشأ في أوغندا، على هذا النحو في كتابه "لا مستوطن ولا مواطن": "لو كان الأوروبيون في الولايات المتحدة مهاجرين، لانضموا إلى المجتمعات القائمة في العالم الجديد. وبدلاً من ذلك، دمروا تلك المجتمعات وقاموا ببناء مجتمع جديد عززته موجات الاستيطان اللاحقة.

ا‘سرائيل استعمار استيطاني وكذلك الولايات المتحدة

ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة تحتفل بنفسها على أنها "أمة مهاجرين"، تمامًا كما احتفل الصهاينة الإسرائيليون بفلسطين على أنها "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، ووطن لليهود من جميع أنحاء العالم، وأمة من اللاجئين. - الخطاب الذي يردد صدى الولايات المتحدة أسطورة "أمة مهاجرين". إن الخطاب الذي يتجاهل الاستعمار الاستيطاني، كما كتب ممداني، "ضروري لمشاريع الدولة القومية الاستعمارية الاستيطانية مثل الولايات المتحدة وإسرائيل"، والتي تتخفى وراء مشروع الهجرة غير السياسي لإخفاء مشروعها الحقيقي المتمثل في تحصين الدولة القومية الاستعمارية.
على الرغم من أن المصطلح المناسب "الاستعمار الاستيطاني" لم يتم اختراعه الا منذ زمن قريب، إلا أن ممارسة الاستعمار الاستيطاني تعود إلى قرون عديدة. لم يبدأ الأمر في فلسطين عام 1948 أو مع قيام الأفريكانيين الهولنديين، في نفس الوقت تقريبا، بتأسيس نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا؛ لكنه كان من اختراع الاستعمار البريطاني، بدءًا من إنشاء "مزرعة أولستر" عام 1607 في أيرلندا المستعمرة. وسرعان ما أصبحت نموذجًا للاستعمار الإنجليزي لأمريكا الشمالية.
كان تأسيس الولايات المتحدة كدولة استيطانية رأسمالية بعد أقل من قرنين من الزمان بمثابة بداية حرب استمرت مائة عام لمحو أمم ومجتمعات السكان الأصليين في أمريكا الشمالية، والاستيلاء بالعنف على مزارعهم ومراعيهم، واستبدالهم بالمستوطنين الأنجليز وغيرهم من المستوطنين الأوروبيين الغربيين، وإنتاج اقتصاد ضخم. أمكن ذلك كله باختطاف الأفارقة واستعبادهم ونقلهم قسرا، ما أدى عمليا إلى إخلاء الساحل الغربي لأفريقيا.
كما أنشأ المستوطنون الأنجيز مستعمرات في كندا وأستراليا ونيوزيلندا، وقاموا بالتطهير العرقي للسكان الأصليين؛ في الوقت نفسه، أنشأ الفرنسيون والإسبان مستعمراتهم الاستيطانية الخاصة بهم في أمريكا الوسطى والجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي والمحيط الهادئ وشمال أفريقيا، وأشهرها الجزائر.
كان لجميع هذه المستعمرات الاستيطانية هدف مشترك، وهو ما أطلق عليه النازيون اسم المجال الحيوي - أي الأراضي التي تعتقد الدولة أو الأمة أنها ضرورية لتنميتها الطبيعية المتخيلة. كان هذا مرتبطًا في البداية بصعود الرأسمالية في بريطانيا العظمى وإنشاء المزارع والزراعة ذات المحصول الواحد من أجل الربح. وفي حالة الاستعمار الاستيطاني البريطاني في أيرلندا الشمالية، كان ذلك المحصول الوحيد هو البطاطس. كان مطلوبًا من المستعمرات الاستيطانية الـ 13 التي زرعتها بريطانيا في أمريكا الشمالية بدءًا من عام 1607، أن تنتج التبغ والنيلي (للصبغة) بعمالة الأفارقة المستعبدين لتسويقهما في أوروبا في البداية، وبعد ذلك، مع غزو جزر الكاريبي، أصبح الأرز لتغذية الأفارقة المستعبدين.
على الرغم من أن الاستعمار الاستيطاني ليس الشكل السائد للغزو الإمبريالي الغربي، إلا أنه حظى بمزايا واضحة مقارنة بالأشكال الأخرى، مثل السيطرة العسكرية والإدارية الأوروبية على الهند وأفريقيا - وبمفردات الأراضي والموارد والثروات المتراكمة لدى الدولة المستعمِرة، يكون أكثر فعالية. يساعد نا في تفسير السبب الاستعمار البريطاني لأيرلندا: من خلال إغراء المستوطنين الاسكتلنديين والويلزيين والأنجليز الذين لا يملكون أرضًا لاغتصاب الأراضي من المزارعين الأيرلنديين، طردت بريطانيا الأيرلنديين من ممتلكاتهم الصغيرة في أيرلندا الشمالية - مستغلة حماسة المستوطنين للاستيلاء على الأراضي مجانا بالقوة. ومع الاستعمار البريطاني عبر المحيط الأطلسي، تم تشجيع البريطانيين الذين لا يملكون أرضا على القيام بنفس الشيء في أمريكا الشمالية. بعد تأسيسها، استخدمت الولايات المتحدة الجديدة نفس الأدوات الاستعمارية الاستيطانية للاستيلاء على بقية القارة في غضون قرن من الزمان.
ليس من قبيل المصادفة أن هذه القوى الإمبريالية، بتاريخها الحافل بالعداء للسامية المصحوب بالعنف، غدت أقوى الداعمين لقيام دولة يهودية في وسط المنطقة العربية. وكانت دولة ذات ميول غربية، مدججة بالسلاح هي بالضبط ما يحتاجون إليه لحماية مصالحهم ضد المد المتصاعد للقومية العربية والمشاعر المناهضة للإمبريالية.
كان الاستعمار الاستيطاني اليهودي، الذي بلغ ذروته في دولة إسرائيل، نسخة مختصرة من هذه المستعمرات الاستيطانية الأنجلوسكسونية السابقة، والتي شجعها البريطانيون أثناء انتدابهم على فلسطين. اليهود عاشوا دوما بالمنطقة، إلى جانب العشرات من المجتمعات الأخرى، بما في ذلك فروع الديانة التوحيدية الجديدة لليهودية مع ظهور المسيحية والإسلام. دعا صعود الصهيونية السياسية في أواخر القرن التاسع عشر جميع اليهود للعودة إلى فلسطين والسيطرة عليها.
في 14 مايو 1948، أعلن ديفيد بن غوريون، رئيس الوكالة اليهودية، قيام دولة إسرائيل، التي اعترفت بها على الفور الرئيس هاري ترومان رئيس الولايات المتحدة. ، وبعد ذلك بعام، دخلت عضوا بالأمم المتحدة. لكن الاستعمار الاستيطاني في فلسطين لم يبدأ مع اللاجئين اليهود من المحرقة. ففي عام 1908، تم اكتشاف النفط في إيران، وهو الاكتشاف الذي كان من شأنه أن يحكم على الشرق الأوسط بأكثر من قرن من التدخل والعنف الامبرياليين؛شركات النفط البريطانية والفرنسية والأمريكية سيطرت على المنطقة. وليس من قبيل المصادفة أن هذه القوى الإمبريالية، بتاريخها الحافل بمعاداة السامية العنيفة، أصبحت أقوى الداعمين للدولة اليهودية في وسط المنطقة العربية. وكانت الدولة المدججة بالسلاح وذات الميول الغربية هي بالضبط ما يحتاجون إليه لحماية مصالحهم ضد المد المتصاعد من القومية العربية والمشاعر المناهضة للإمبريالية. أصدرت الإمبراطورية البريطانية وعد بلفور عام 1917، الذي يدعم "وطنًا لليهود" في فلسطين.
في زمن إعلان بلفور، كان اليهود يشكلون حوالي عُشر سكان المنطقة ولم يستشر البريطانيون الأغلبية العربية بفلسطين ؛ و بحلول عام 1947، كان عدد السكان اليهود حوالي 33%. ومع ذلك، فإن خطة التقسيم التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في ذلك العام أعطتهم حوالي 55% من الأراضي.
من المهم للغاية أن تفهم إسرائيل دولة استعمار استيطاني، لأنه سيكون من المستحيل فهم الصراع الحالي في غزة دون فهم سياقه الاستعماري الاستيطاني. وكما يلاحظ المؤرخ رشيد الخالدي، فإن الصراع ليس بين حركتين وطنيتين متساويتين تتقاتلان على نفس الأرض، بل هو "حرب استعمارية تشن ضد السكان الأصليين، من قبل أطراف متنوعة، لإجبارهم على التنازل عن وطنهم لشعب آخر ضد رغبتهم."
منقولا عن "في هذه الأوقات".



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدار جابوتينسكي تطهير عرقي عقيدة الليكود
- جدار جابوتينسكي يتصدع
- عودة الى المتهاة .. تفاوض بوساطة أميركية !!
- همجية إسرائيل بشهادة شعوب الأرض
- جوع وصدمات غزة وصحة أجيال المستقبل
- بالجهد الشعبي المنظم والمعبأ ـُكسَر موجة التهجير
- الميديا الأميركية تخفي محرقة غزة وإشاعة الفاشية
- وظيفة الميديا نقل رسالة النخب الى الجمهور وليس نقل الواقع
- دبلوماسية شد خيوط الألعاب السياسية الممسرحة
- هل حقا أزاح عهد السنوار عهد عرفات عن المشهد الفلسطيني؟
- يقتلنا جميعا المجمع الصناعي العسكري بالولايات المتحدة
- هل تتعايش الديمقراطية والمليارديريين؟
- مجزرة مخيم النصيرات
- إرهابهم جردهم من أسلاب الإرهاب
- دعم مطلق للمحرقة - مجردون من الإنسانية (القسم الثاني)
- دعم مطلق للمحرقة وصمت مطبق على الجريمة
- صد العدوان مرحلة تهيئ للتحرير
- الشعب الفلسطيني كابد الاضطهاد العنصري أبارتهايد ، احتلال و إ ...
- إيلان بابه يأمل بانهيار المشروع الصهيوني
- إسرائيل تمضي في طريق تدمير الذات


المزيد.....




- طاهر النونو: العلاقة بين الفصائل الفلسطينية متينة ومبنية على ...
- البيان الختامي للمؤتمر التضامني مع عاملات وعمال «وبريات سمنو ...
- كيف وقعت الصين الشيوعية في حب الخصخصة؟
- ماذا جرى قبل انفجار -تيتان-؟.. كشف آخر ما قيل على متن -غواصة ...
- حملة تضليل روسية لصالح اليمين المتطرف الألماني
- العراق.. مسيرة تركية تستهدف اجتماعا لحزب العمال الكردستاني
- صديق القادري.. جنرال عراقي قاتل مع القياصرة ضد الثورة البلشف ...
- رحيل المفكر العربي البناني – الفلسطيني إلياس خوري
- مقتل عنصر وإصابة 2 من حزب العمال الكردستاني بغارة تركية في ا ...
- مواجهات بين متظاهرين والشغب أمام مبنى ديوان محافظة ذي قار


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - علينا مقاربة إسرائيل دولة استعمار استيطاني