أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-1















المزيد.....

إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-1


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8031 - 2024 / 7 / 7 - 10:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1—مزايا المشروع الايراني الفاشي
2—خطوة للوراء وخطوتين للأمام

(1)
يتميز المشروع الايراني التوسعي العدواني الاجرامي الفاشي بما يلي:
1. الخداع والتضليل والدجل ورفع شعار كل مقدس عند الناس من الله وعلي والحسين وفلسطين والإسلام من اجل تمريره, وفي واقع الأمر أنه لم يحدث في التاريخ ان وجد مشروع تخريبي لكل المقدسات كما هو هذا المشروع.
2. يتضمن المشروع أذرع مختلفة تتناغم وتاتمر من قبل مركز عمليات واحد وهي:
أذرع ارهابية لتنفيذ الاغتيالات,
واذرع امنية للحصول على كل المعلومات الممكنة عن الخصم والصديق وكل دول العالم وارشفتها وتحديثها,
واذرع ميليشياوية تتناسل للخداع ورمي المسؤوليات عنه وتنفيذ الواجبات,
واذرع اقتصادية للحصول على الأموال الطائلة بلا حساب,
واذرع اعلامية من اجل هدفين الأول التشويش على المشاريع الوطنية والنزيه والثاني نشر الفكر الظلامي المنحرف المخرب ونشر الدجل والأكاذيب وربطها بالمقدسات, ومهاجمة الخصوم واتهامهم بأشنع التهم المزيفة,
واذرع مافيوية تعتمد التحالف مع تجار المخدرات والمجرمين والمنحرفين لتنفيذ بعض الادوار وجلب الأموال وقتل من يريدون, واذرع علمية لجلب التكنلوجيات من الخارج وتطوير أسلحة الدمار الشامل وغير الشامل.
واذرع مفكرة للتخطيط والمشورة تعمل ليلا ونهارا!
وتلك الأذرع موجودة بنسب مختلفة في كل دول العالم ومتى ماكان ذلك متاحا لايران, وخصوصا في الدول التي تتعرض لأزمات او ثورات تنظمها امريكا مثل أحداث ما سمي بالربيع العربي او الفوضى الخلاقة, او دول افريقية وفي أمريكا اللاتينية وحتى في أوروبا الخ.
3. اعتماد سياسة الفوز بالنقاط وليس بالضربات القاضية, اي احداث حروب صغيرة لفترات قليلة والفوز بالنتائج بانتظار ان تعزز ايران موقفها تمهيدا لمنازلات جديدة وهذا ماحدث مثلا في حرب ايران ضد اسرائيل في 7 اكتوبر 2023 وبعد ان تم تنفيذ الهدف المطلوب من قتل وأسر اسرائيليين ومنهم شباب وشابات كانوا يرقصون في حفلة واخذ رهائن من نساء وعجزة وغيرهم كانت ايران تامل بايقاف الحرب والتفاوض من أجل المغانم مع اسرائيل تمهيدا لجولة اخرى من حزب الله او حماس ذاتها او غيرها من الاذرع!
ولكن الذي حصل وكان غير متوقع لراسم المخططات الايراني هو أن إسرائيل مسحت غزة من الوجود وقتلت كل من كانت حماس تختبئ خلفه بعد أن فرت من المنازلة ونزلت الأنفاق والكهوف! تاركة الشعب الغزاوي والفلسطيني لمصيره!
والآن تسعى اسرائيل لاحداث اي هزيمة ممكنة لحزب الله حتى تعلم إيران أن مشاريعها ستكلفها الكثير ومن ذلك تراجع قوة ذيولها!
4. احداث تغييرات خطيرة في الدول عبر أعمال مفاجئة واجرامية خطيرة تؤدي إلى تبعات خطيرة جدا ومن ذلك تفجير العسكريين في العراق وما ادى ذلك الى نتائج وخيمة على العراق والمشروع الامريكي وحرب تموز 2006 التي بدئها حزب الله من اجل اطلاق سراح سمير القنطار!!!!
وحروب حماس المتتالية بعد سيطرتها على غزة بتدبير ايراني وقطري عام 2007, واخيرا هجوم حماس في 7 اكتوبر على اسرائيل والبقية تأتي.
5. أن ايران تتراجع تماما عندما تجد الخصم قويا وتهجم عندما تجد الخصم متراجعا أو غافلا!
معتمدين على فكرة حرب العصابات! ولكنها لن تتراجع عن مخططاتها لأن قوى كونية باطنية توجه هذا المشروع وتعينه! والامثلة اكثر من ان تحصى و تحدثنا عنها سابقا! ومنه الدعم الأمريكي في عهد الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء!
6. التجارة في الحروب العالمية لتحقيق أعلى الإيرادات مثل دعم روسيا في حرب اوكرانيا, بعد ان درسوا الفوائد والخسائر جيدا, من اجل تقوية إيران وتوسعها عبر الدعم الروسي الدبلوماسي والتسليحي والاقتصادي وابتزاز الغرب والعالم.
7. المشروع الايراني هو مشروع تاجر بازار وضيع يتاجر بكل شيء لتحقيق اعلى الارباح ولايهمه المآسي الانسانية او النتائج الاخلاقية! وذلك موجود في صلب التفكير التاريخي لتلك الفئة المرتبطة بذراعها رجال الدين والنخب الحاكمة أو التي تم تسليمها الحكم!
8. احداث تغيرات بطيئة ولكنها مستمرة في كل مكان تصل له, وكل عقد من الزمن او اقل تقوم بعمل خطير مفاجي عندما تتهيا الفرصة لقلب موازين القوى واحداث تاثيرات خطيرة باقل التكاليف - راجع الفقرة 4.

(2)
بعد ان تاكدت ايران ان ترامب قادم! وأن اسرائيل قد تستخدم اسلحة دمار شامل ضدها وضد اذرعها, بدلت ايران تكتيكها الى التراجع المؤقت ومن ذلك مايلي من الشواهد:
1. سمحوا لمعتدل بالدخول للانتخابات الحالية التي فاز بها المرشح الإصلاحي! مسعود بزشکیان, أي أن الوقت قد حان لتبدل إيران قناعها! امام العالم قبل بدء العاصفة وهي تظن أن ذلك قد يخدع العالم مرة اخرى! ومصطلح اصلاحي او متشدد هي مصطلحات ايرانية مخادعة والا فان الكل في خدمة مشروع النظام الباطني في التوسع والعدوان وواجب كل طرف هو التعامل مع المتغيرات العالمية وامتصاص نقمة الشعب الإيراني.
كما فعلوا في العراق عندما قسموا الذيول الى معتدلة ومتشددة اي جماعة ماسمي بفصائل المقاومة! وجماعة مقتدى ومن جانب اخر جماعة حيدر العبادي وعمار الحكيم كمعتدلين الخ وتلك اللعبة مارستها إيران في العراق طويلا والناتج انهم جميعا في خدمة المشروع الإيراني جهة تهدا وتجمع الأموال لايران وجهة تعربد وتنهب الأموال كما في دورة معتدل متشدد في العراق:
المالكي متشدد- حروب وفساد وارهاب وترك الخزينة خاوية ولا حسابات ختامية لإنفاق مبلغ 140 مليار دولار!
العبادي معتدل اصلح خراب المالكي وجمع الاموال الطائلة لعادل زوية
عادل زوية- مجرم حرب قمع ثورة أكتوبر 2019 بشراسة وصفر اموال العراق نهبا
كازمي- معتدل شد الحزام على البطون وجمع الاموال لمن يأتي وراءه وخدع الناس وكان مزبلة للاطار والحشد يدوسون على صوره ويحاولون قتله وهو جبان ابله! مع ان ترامب عرض عليه الدعم
سوداني- اخر أفاق من المتشددين وكل الامور تدار من قبل الحرس الثوري وهو ينفق اموالا طائلة بلا حساب في مشاريع هزيلة غالية جدا للخداع وترك الاقتصاد الحقيقي ويدر معركة إعلامية مخادعة وتضليلية وينفق الأموال الطائلة من اجل بقاءه لفترة ثانية!
وهكذا تستمر تلك اللعب!
ولتولية هولاء علاقة بارتفاع او انخفاض أسعار النفط العالمية وقفزات المشروع الايراني او خفوته وللمزيد من المعلومات اقرأ مقالتي عن الموضوع:
كيف تحدد اسعار النفط لايران من يحكم العراق؟-1 | نحو ذرى العراق العظيم للكاتب مكسيم العراقي (maxtheiraqi.blogspot.com)

كيف تحدد اسعار النفط لايران, من يحكم العراق؟-2 | نحو ذرى العراق العظيم للكاتب مكسيم العراقي (maxtheiraqi.blogspot.com)


والا فان النظام بكل سهولة قادر على منع من لايريد من المشاركة في الانتخابات كما فعلوا في الانتخابات قبل الاخيرة وجاءوا بالسفاح رئيسي للحكم تزامنا مع وصول بايدن الضعيف للسلطة
في 6 نيسان 2017، أعلن رئيسي ترشُّحه للانتخابات الرئاسية في إيران. وخسر في السباق الانتخابي أمام حسن روحاني الذي فاز بولاية ثانية.
رُشِّح مرَّة أُخرى في الانتخابات الرئاسية الإيرانية عام 2021، التي وُصِفت بأنها مُهندسة سلفًا لإيصالهِ إلى الرئاسة، بعد أن استَبعَد مجلس صيانة الدستور جميعَ منافسيه الحقيقيين من الانتخابات، وقد أُعلن فوزُه في 19 حزيران 2021، بنسبة 61.95% من أصوات الناخبين المشاركين و29.77% من أصوات الناخبين المسجَّلين، ليصبحَ الرئيسَ الإيراني الثامن المنتخَب منذ قيام نظام الجمهورية الإسلامية.
المصدر:
إبراهيم رئيسي - ويكيبيديا (wikipedia.org)

وكان بايدن قد أصبح رئيسا والرئيس السادس والأربعون للولايات المتحدة في 20 يناير 2021 اي قبل 6 أشهر من الانتخابات الايرانية التي صممت بعد الانتخابات الأمريكية ليعرفوا الاتجاهات ومن أجل التناغم معها!
2. التصميم الاسرائيلي على ضرب حزب الله إن لم يتراجع للخلف وارسال رسائل إسرائيلية بضرب إيران وذيولها بالاسلحة النووية التكتيكية كما صرح بذلك أحد المسؤولين عن المصدر:
مسؤول إسرائيلي يجدد الحديث عن سلاح "يوم القيامة" | أخبار | الجزيرة نت (aljazeera.net)


3. التراجع المؤقت للوجود العسكري الإيراني في سوريا, في الفترة بين منتصف عامي 2023 و2024، شهدت المواقع العسكرية الإيرانية في سوريا تراجعا محدودا في عددها من 570 إلى 529 موقعا، لكن لا تزال إيران هي الدولة صاحبة الانتشار العسكري الأكبر في الأراضي السورية مقارنة مع بقية القوى الأجنبية.
من المصدر:
تراجع إيراني وتزايد روسي.. خارطة الوجود العسكري الأجنبي في سوريا | سياسة | الجزيرة نت (aljazeera.net)

4. الايعاز للنظام العراقي باستقبال برزاني في بغداد بحفاوة كرئيس دولة مجاورة وقد حظيت الزيارة بتسليط اعلامي مكثف وخصوصا من قبل ذيول برزاني الاعلامية التي تجدها في كل مكان تتحدث عن تلك الزيارة(التاريخية) وكانه أردوغان قد زار العراق! او انه رئيس لدولة اخرى وحتى وزراء تحدثوا عن ذلك باعتبارها بنظرهم أهم حدث وقع للعراق مؤخرا!
وهكذا بعد ان اعتبرت ايران بعد فوز مقتدى السطل ان بارزاني هو موسادي وصهيوني وتقسيم وتخريبي وله يد في الضربات الاسرائيلية ضد ايران, فاذا بهم يبدلون 180 درجة وقد اصبح الان حلال مشاكل العراق والشخصية الوطنية! وان كل المشاكل تم تصفيرها بجرة قلم بعد عقود طويلة في مشاكسة ال برزاني وحروبهم لكل نظام عراقي قائم مهما قدم لهم!
والخبر الجيد ان برزاني استاذ في فن المراوغة والدجل واتناص الفرص وتبادل الادوار والمواقف!
5. اهتمام الذيل محمد شياع سوداني بالاعظمية! فجأة وانفاق اموال طائلة على قبر أبو حنيفة! من أجل تقريب السنة من النظام بعد أن أوغل الاطار في اختلاق المشاكل والأزمات مع السنه سياسيين ومواطنين!
وبعد أشهر فقط من اثارة الفتن الطائفية والهتاف ضد الصحابة وعائشة كما حصل قبل سقوط الموصل!
ويقال ان هناك تخفيف لقبضة المليشيات على الموصل وغيرها!

وذلك يثبت الأزمة العامة للنظام والرعب الذي يعتمرهم من قدوم ترامب! والتغيرات الدولية القادمة.



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من معضلات الغباء للعسكريتاريا العراقية تحت سلطة الإطار الفار ...
- ما العمل لاستعادة حقوق العراقية المائية والبرية من إيران وتر ...
- ذيول ايران القميئة تهدد بضرب انبوب العقبة غير الموجود اصلا, ...
- القفزات الثلاث الكبرى للمشروع الايراني الفاشي التوسعي!
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-3
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-2
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-1
- ثوابت واسس الدين التي دمرت العراق والمنطقة -2
- ثوابت واسس الدين التي دمرت العراق والمنطقة-1
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -3
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -2
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -1
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-4
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-3
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-2
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-1
- علم النفس العسكري في جيوش العم سام ويعقوب والعم عاكَول-1
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- بدلا من الترحيل القسري المهين, نحو حصة لعراقيي الخارج من موا ...
- الربايا في جيش محمد العاكول!


المزيد.....




- حسام بدران: الفلسطينيون هم خط الدفاع الاول عن الامة العربية ...
- عراقجي: حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية مستمرة بعلاقاتها ...
- ايران تدعو إلى تكثيف التحركات للدول الإسلامية ضد كيان الاحتل ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف هدفين بصواريخ الأرقب الاول ...
- أحدث تردد قناة طيور الجنة للأطفال 2024 “متاح على جميع الأقما ...
- الأوقاف الفلسطينية تكشف عدد المساجد المدمرة في قطاع غزة
- المقاومة الاسلامية في العراق: هاجمنا 3 اهداف حيوية شمال فلسط ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف مستوطنة -كرمتيل- بصلية ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن استهداف مستعمرة سعسع بصاروخ ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل سات والعرب سات


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-1