أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - البرزاني يصافح السراق الخونة














المزيد.....

البرزاني يصافح السراق الخونة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8029 - 2024 / 7 / 5 - 16:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كانت هذه الاماكن بيد الانظمة العراقية الحاكمة هم يسرقون اموالها وبها يقتلون الناس وله اجر من يقف بوجههم ويحاربهم اما واصبحت تحت رعاية المرجعية واشرافها هنا وقعت الكارثة وحصل المحذور واستفحل الامر فأسست المليشيات واشترت السلاح واستخدمت الدين لتجهيل الناس عن العتبات الدينية في كربلاء والنجف وسامراء والكاظمية اتحدث ...!

يخطأ كثيراً ولا يجانب الصواب من يحسن الظن بحسن نصر الله وعناصر حزب الله ادوات ايران الارهاب والشر في لبنان ... فكما خربت المليشيات والفصائل المسلحة العراق كذلك هم خربوا سوف يخربون لبنان فلا خير يرجى منهم ولا كرامة ترتبط بهم بل القتل والدمار والحياة التعيسة ملازم لهم !

الشيخ الامين هو وفصيلة المسلح العميل لايران الشر يروح فدوة لمداس مسعود البرزاني ولاصغر كردي شريف في دولة كردستان الصديقة الجارة العصائب جعلوا من شيخهم صنماً يعبد من دون الله وصوروا للناس ان البرزاني يتوسل في سبيل القاء نظرة منه وهو لا يشتري بفلس ولا يرى له اي وزن .!

البرزاني قائد شعبي وقومي له تاريخه الطويل ومن اجل دولتة المنشودة وشعبة المضطهد يعمل المستحيل في سبيل الوقوف بوجه التوغل التركي على اراضيه وهذا جوهر زيارته لسياسي الكراسي وهو يعلم بانهم سراق خونة الا انه جاء ليقول لهم اوقفوا تركيا والا سوف اذهب الى خيارات اخرى ..!

الاراضي الكردية وحدود دولة كردستان ومناطقها هي اهم عند البرزاني من كل شيء ... فمن اجلها جاء وهي السبب الاول والاخير لمصافحته الخونة في بغداد لانه يعرفهم جيداً والرجل مهادن خبير من اجل قضايا شعبة وليت سياسي الشيعة ومراجعهم يدخلون عنده دورات ليتعلموا اصول السياسة ؟!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ناصر المتبرجة
- هل يعود حزب البعث ؟
- الفدرنة في بلاد الرافدين
- يذكرونه بسوء وهو افضل منهم
- تحول البلد لخربة بسبب الدعوة
- أعلمية السيستاني برأي الايرواني
- النسف السلمي
- لماذا فشلت الانتفاضة الشعبانية
- قاتل الصدر في قبضة العصائب
- المترف بأموال الناس وتركه أبيه
- اهل الشقاق ومعدن النفاق
- من دكتاتورية الى دكتاتوريات
- حاولت ان انسى الجراح
- الصدر متصدراً
- صاحب الغدير متبرأ منكم جميعاً
- حزمة القنابل الاسرائيلية
- اسامة بن لادن هو اليماني
- لا ادري اضحك ام ابكي ؟
- شكوى الى جناب قدسك
- سقوط الموصل اشبه بمعركة أحد


المزيد.....




- الجيش الأمريكي يعلن تدمير 4 طائرات بدون طيار للحوثيين في الي ...
- مصور فلكي يلتقط صورا مفصلة بشكل مذهل للشمس من فناء منزله
- فرنسا تتنفس الصعداء.. ولكن هل أصبح ماكرون -بطة عرجاء-؟
- الدفاع الروسية تنفي المزاعم الأوكرانية بقصف أهداف مدنية في ك ...
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي إلى 38193 شخصا
- -أكسيوس-: بايدن بحاجة إلى لافتات كبيرة وصور إرشادية للوصول إ ...
- تايوان تسعى للهروب من تاريخها
- أوكرانيا تسعى إلى صفقة حبوب وروسيا تريد تنفيذ اتفاقات اسطنبو ...
- انعكاس تغيير السلطة في إيران على مصالح روسيا
- منظومات -S-350- الصاروخية تثبت جدارتها خلال العملية العسكرية ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - البرزاني يصافح السراق الخونة