أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية والعنف الفلسفي















المزيد.....


الحاضرية الوجودية والعنف الفلسفي


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8026 - 2024 / 7 / 2 - 22:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ينظر ميشيل فوكو إلى السلطة على أنها ليست شيئًا يُمتلك، بل هي علاقة ديناميكية منتشرة في جميع أنحاء المجتمع. بالنسبة له، فإن السلطة لا تكمن في شخص أو مؤسسة محددة، بل هي موجودة في كل التفاعلات الاجتماعية. وفقًا لفوكو، فإن السلطة لا تُمارس فقط عبر وسائل القمع والعنف المباشر، ولكن أيضًا من خلال وسائل أكثر لطفًا مثل المعرفة والخطاب. ففي رأيه، حتى المعرفة والحقيقة لا تخلو من علاقات السلطة. كما يرى فوكو أن السلطة تخلق الأفراد وتشكلهم. فالأفراد ليسوا كائنات مستقلة بذاتها، ولكن يتم إنشاؤهم من خلال ممارسات السلطة والخطابات التي تحكمهم. بالنسبة لفوكو، فإن العنف هو أحد أشكال ممارسة السلطة، ولكنه ليس الشكل الوحيد. فالسلطة تعمل أيضًا من خلال آليات أكثر دقة وخفية في إنتاج الأفراد والمؤسسات. إذن فكرة فوكو الرئيسية هي أن السلطة منتشرة في جميع أنحاء المجتمع وتشكل الأفراد، وأن العنف هو مجرد إحدى طرق ممارستها.
هناك نوعان رئيسيان للعنف في الفلسفة وفقًا لأفكار ميشيل فوكو
العنف كقوة
هذا النوع من العنف هو المباشر والفيزيائي، مثل استخدام القوة والإكراه، يُنظر إليه على أنه وسيلة لممارسة السيطرة والهيمنة، ينتج عن الرغبة في تأكيد القوة والسيطرة على الآخرين.
العنف المعرفي
هذا النوع من العنف هو أكثر دقة وخفاء، يتمثل في السيطرة على الخطاب والمعرفة لإنتاج الحقيقة والأفراد، يعمل من خلال آليات مثل التصنيف والتشخيص والتقييم، الهدف هنا هو تشكيل الأفراد وفقًا لمعايير ومعارف محددة، وفقًا لفوكو، فإن النوعين من العنف - القوة والمعرفة - مترابطان ويعززان بعضهما البعض. فالسلطة تستخدم كلاهما لتحقيق هيمنتها، وفقًا لتحليل فوكو للسلطة والعنف، يمكن أن يكون العنف المعرفي أكثر خطورة من العنف الفيزيائي في بعض الحالات، هناك عدة أسباب لذلك:
الانتشار والخفاء:
العنف المعرفي منتشر في جميع أنحاء المجتمع وممارساته غالبًا ما تكون خفية وغير مرئية بوضوح. على عكس العنف الفيزيائي المباشر.
إنتاج الحقيقة والهوية:
العنف المعرفي يعمل على إنتاج الحقيقة والسلطة المعرفية، وهذا له تأثير عميق على تشكيل الأفراد والمؤسسات. وبالتالي فهو أكثر جذرية في تحديد الواقع.
الاستمرارية والشمولية:
ممارسات العنف المعرفي تتكرر ببطء وتتغلغل في جميع جوانب الحياة. بينما العنف الفيزيائي قد يكون أكثر فردية وأقل استمرارية.
عدم الرؤية:
العنف المعرفي غالبًا ما لا يُدرك من قبل الأفراد الذين يخضعون له، مما يجعله أكثر فتكًا وصعوبة في مواجهته. بالتالي، بالرغم من أن العنف الفيزيائي قد يبدو أكثر وضوحًا، إلا أن العنف المعرفي الذي يشكل الواقع والهويات قد يكون أكثر خطورة وتأثيرًا على المدى الطويل. وهذا هو جوهر تحليل فوكو للسلطة والعنف في المجتمع. قد يتحول العنف المعرفي الى عنف فيزيائي أكثر الأحيان، هناك العديد من الأمثلة التاريخية على كيفية تحول العنف المعرفي إلى عنف فيزيائي في بعض السياقات:
الاستعمار والاستعمار الثقافي
العنف المعرفي من خلال فرض لغات واعتقادات وهويات المستعمر على المستعمَرين، هذا يمهد الطريق للعنف الفيزيائي والقمع المباشر لتحقيق الهيمنة.
النظم الشمولية والفاشية
استخدام الخطاب والمعرفة لتصنيف الناس وتحديد "الأعداء" والفئات غير المرغوب فيها،" هذا يؤدي إلى إزالتهم جسديًا عبر الاعتقال والتعذيب والإبادة الجماعية.
ممارسات التمييز والعنصرية
العنف المعرفي من خلال تصنيف البشر وإنشاء هرميات قائمة على العرق أو الجنس أو الطبقة، هذا يمهد الطريق للعنف الفيزيائي كالاعتداءات واستخدام القوة ضد الفئات المهمَّشة.
النظم البيروقراطية والمؤسسية
العنف المعرفي من خلال تصنيف الناس وفرض معايير وممارسات تحكمهم، هذا قد يؤدي إلى عنف مؤسسي مثل الاحتجاز والحرمان من الحقوق والخدمات.
العنف المعرفي غالبًا ما يكون البذرة التي تؤدي إلى أشكال أكثر مباشرة وجسدية من العنف في السياقات السياسية والاجتماعية المختلفة، لا يرتبط بالضرورة بنوع محدد من العنف، بل يشمل مجموعة من الممارسات التي تستخدم المعرفة والخطاب لإحداث الضرر والهيمنة. هناك نوعان رئيسيان من العنف المعرفي:

عنف اللغة
هذا يتضمن استخدام اللغة والخطاب لتعزيز الصور النمطية والتمييز والتهميش، مثال ذلك استخدام مصطلحات مسيئة أو تصنيفات عرقية أو جنسية للتعبير عن الآخرين.
العنف القانوني والمؤسسي
هذا يتضمن استخدام القوانين والسياسات والممارسات المؤسسية لفرض هيمنة معرفية، مثال ذلك تقييد وصول الفئات المهمَّشة إلى التعليم أو المعلومات أو الموارد.
في كلتا الحالتين، فإن العنف المعرفي يخلق وينشر معارف متحيزة ومضرة، مما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى أشكال أكثر مباشرة من العنف الجسدي أو المادي. هناك العديد من الأمثلة على مظاهر العنف المعرفي في المجتمعات العربية، منها:
التمييز في التعليم
تقييد وصول بعض الفئات (مثل النساء أو الأقليات) إلى التعليم الجامعي أو التخصصات المرموقة، استخدام المناهج الدراسية لتعزيز صور نمطية ومعارف محدودة عن تاريخ وثقافة بعض المجموعات.
الخطاب الإعلامي المتحيز
استخدام مصطلحات مسيئة أو تصنيفات عرقية أو طائفية في وسائل الإعلام، تهميش أو تجاهل بعض القضايا والهموم المتعلقة بالفئات المهمَّشة.
الممارسات القانونية والمؤسسية التمييزية
وجود قوانين وسياسات تقيد حقوق المرأة أو الأقليات في المجتمع، هيمنة بعض الجماعات على المؤسسات الحكومية والأكاديمية والإعلامية.
إنكار أو تحريف التاريخ والهوية الثقافية
محاولات طمس أو إنكار تاريخ وثقافة بعض المجموعات العرقية أو الدينية، فرض رواية تاريخية موحدة لا تعكس التنوع الحقيقي للمجتمع.
هذه الأمثلة تبرز كيف يتخذ العنف المعرفي في المجتمعات العربية أشكالاً متنوعة تؤدي إلى إقصاء وتهميش بعض الفئات وتكريس علاقات قوى غير متكافئة.
الفلسفةالحاضرية الوجودية نشير إلى المفاهيم تشترك في نقدها هذه الفلسفة لآليات العنف المعرفي والسلطوي في بناء المعرفة والخطاب والوجود، وتشكل إطارًا فلسفيًا مهمًا لفهم مظاهر العنف المعرفي في المجتمعات المختلفة، الحاضرية الوجودية تقدم مقاربة مهمة للتصدي للعنف المعرفي في الفكر الفلسفي التقليدي من خلال النقاط التالية:
إبراز الوجودات "الأخرى"
تركز الحاضرية الوجودية على إبراز الوجودات والتجارب التي تم تهميشها أو إقصاؤها في الفلسفة التقليدية. وهذا يساعد على كشف أشكال العنف المعرفي ضد هذه الأصوات المهمَّشة.
التأكيد على التعددية والاختلاف
تُعزز الحاضرية الوجودية فكرة التعددية والاختلاف في الوجود البشري بدلاً من البحث عن وحدة أو جوهر ثابت ومسبق. وهذا يتصدى للمطالبات الشمولية في الفكر الفلسفي التقليدي.
الدعوة إلى المسؤولية الأخلاقية
تربط الحاضرية الوجودية الاعتراف بالآخر والاختلاف بمسؤولية أخلاقية نحو هذه الوجودات المهمَّشة. وهذا يشكل ردًا على العنف المعرفي باعتباره ممارسة غير أخلاقية.
بهذه الطرق، تساهم الحاضرية الوجودية في إعادة صياغة الفكر الفلسفي بطريقة تتصدى للعنف المعرفي وتؤسس لمساحات أكثر انفتاحًا وتعددية في المعرفة والوجود. هناك عدة طرق يمكن للحاضرية الوجودية أن تساهم في بناء مشاريع تحريرية شمولية تربط الوجود الفردي بالنضال الجماعي:
التركيز على الحرية والإمكانيات الوجودية للأفراد
تؤكد على كيفية ارتباط تحقيق الذات والحرية الفردية بالنضال ضد أشكال الظلم والتسلط الاجتماعي. تُظهر أن الوجود الحر والمنفتح للأفراد يتطلب التغيير الاجتماعي.
ربط الخبرات الوجودية الفردية بالسياقات الاجتماعية والسياسية
تبحث في كيف يتم تشكيل الذات والخبرة الفردية من خلال علاقات القوة والهيمنة الاجتماعية. تؤكد على كيفية ارتباط التحرر الفردي بالتغيير الجماعي
إبراز دور المسؤولية والالتزام الأخلاقي في المشاريع الوجودية
تُظهر كيف أن الالتزام بالعدالة والمساواة والتضامن الجماعي هو جزء أساسي من المشاريع الوجودية للتحقيق الذاتي.
تطوير مفهوم "الوعي النقدي" للأفراد
تساعد الأفراد على تطوير وعي نقدي لكيفية ارتباط خبراتهم الوجودية بالسياقات الاجتماعية والسياسية. تُمكّنهم من رؤية إمكانات التغيير الجماعي.
ربط التحول الفردي بالتغيير الاجتماعي والسياسي
تُظهر كيف أن مشاريع الأفراد للتحقيق الذاتي والحرية الوجودية تتداخل مع النضالات الجماعية للعدالة والتحرر. تربط الوجود الفردي بالتحول الاجتماعي الأوسع.
من خلال هذه المقاربات، يمكن للحاضرية الوجودية أن تساهم في رؤية تحريرية شمولية تدمج التحول الفردي والعمل الجماعي من أجل العدالة الاجتماعية والتغيير السياسي.
ان تعامل الحاضرية الوجودية مع ردود الفعل الفلسفية العنيفة يتمحور حول فهم الطبيعة الإنسانية والتحرر من القيود الاجتماعية والثقافية. وفقًا للفلاسفة الحاضريين الوجوديين، يعتقدون أن الإنسان هو المسؤول النهائي عن حياته وأفعاله، وأنه يجب عليه أن يتحمل المسؤولية الكاملة عن تصرفاته. من منظور الحاضرية الوجودية، يعتبر العنف رد فعل غير متحضر وغير مسؤول. يركز الفلاسفة الحاضريون الوجوديون على أهمية التواصل الفعال والتفاهم بين الأفراد، وعلى تحقيق الحوار والتعاون بدلاً من العنف. وفي حالة مواجهة رد فعل خارجي عنيف، يشجع الفلاسفة الحاضريون الوجوديون على التفكير الذاتي والتأمل في السبب وراء ردة الفعل هذه وتحليلها بعمق. يتعبرون أن الاستجابة للعنف بالعنف ليست حلاً مستدامًا، بل يجب أن يتم التعامل معها بشكل سلمي ومسؤول.
بشكل عام، الحاضرية الوجودية تشجع على تحقيق الوعي العميق بالذات والآخرين، وتعزز الحرية والمسؤولية الشخصية. تعتبر الحاضرية الوجودية أن الإنسان لديه القدرة على تحويل العنف الى توجه نحو السلام والتعايش السلمي مع الآخرين لذا ان الفلاسفة الحاضريون الوجوديون يركزون على مجموعة من القيم في تعاملهم مع العنف، هنا بعض القيم التي يؤكد عليها الفلاسفة الوجوديون في هذا السياق:
الحرية:
الفلاسفة الحاضريون الوجوديون يعتبرون الحرية أحد القيم الأساسية في الحياة الإنسانية. يؤمنون بأن الفرد لديه الحق في اتخاذ قراراته الخاصة وتحديد مسار حياته بحرية. وبالتالي، يرفضون استخدام العنف كوسيلة للتحكم أو القهر على الآخرين.
المسؤولية الشخصية:
الفلاسفة الوجوديون يؤمنون بأن الفرد مسؤول عن أفعاله وقراراته. يعتبرون أن العنف ينبغي أن يتحمله الفرد المعتدي وأنه يجب أن يتحمل المسؤولية عن تبعات أفعاله.
التعاطف والتفاهم:
الفلاسفة الوجوديون يشجعون على التعاطف والتفاهم مع الآخرين. يرون أن العنف ينشأ غالبًا من عدم الفهم وعدم التواصل الفعال بين الأفراد. وبالتالي، يعتبرون أن التعاطف والتفاهم يمكن أن يساهما في تقليل العنف وحل النزاعات بطرق سلمية.
العدالة والمساواة:
الفلاسفة الحاضريون الوجوديون يؤمنون بأهمية العدالة والمساواة في المجتمع. يرون أن العنف ينشأ غالبًا من الظروف الاجتماعية والاقتصادية غير العادلة. وبالتالي، يعتبرون أن تحقيق العدالة والمساواة يمكن أن يقلل من العنف ويخلق بيئة أكثر سلامًا.
الوعي والتحليل الذاتي:
الفلاسفة الوجوديون يشجعون على الوعي والتحليل الذاتي للفرد لفهم دوافعه وتصرفاته. يرون أن العنف قد ينشأ من قلة الوعي بالذات وعدم فهم العواقب المحتملة لأفعالنا. وبالتالي، يعتبرون أن الوعي والتحليل الذاتي يمكن أن يساعد في تجنب العنف وتحقيق تفاعلات أكثر إيجابية مع الآخرين.
من الجدير بالذكر أن الفلاسفة الحاضريون الوجوديين يركزون بشكل عام على الحرية والمسؤولية الفردية. وبالتالي، فإن النظرة إلى العنف وتبريره تختلف من فرد لآخر وتعتمد على قناعاتهم الشخصية وقيمهم الأخلاقية. يمكن للعنف أن يتعارض مع قيم الحرية والمسؤولية الفردية التي يركز عليها الفلاسفة الوجوديون، لان اغلبية الفلاسفة الحاضريون الوجوديون لا يجدون مبرراً للعنف من خلال القيم الإنسانية، يعتقد الحاضريون الوجوديون أن القيم الإنسانية العالمية تدعو إلى احترام حقوق الإنسان والسلام والتعايش السلمي بين الأفراد والمجتمعات. وبالتالي، يرون أن العنف ليس مبررًا أو مقبولًا في أي ظرف من الظروف.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحاضرية الوجودية وضرورة الميتافيزيقيا
- اقنعة الفلسفة في الحاضرية الوجودية
- -الميتومانيا الفلسفية-والحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و النقد الفلسفي للايديولوجيات الشعبوية الم ...
- الشك الوجودي في الفضاء البرجوازي والحاضرية الوجودية
- المعرفة الحدسية والمعرفة القلبية في الحاضرية الوجودية
- العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة
- الانهيار الوجودي والحاضرية الوجودية
- اليقين المنطقي واليقين الرياضي في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و الحضارات القديمة
- الحاضرية الوجودية و النزعات البدائية في الانسان المعاصر
- الاخلاق الغريزية والحاضرية الوجودية
- حراس الطقوس من الفيودالية الى الحاضرية الوجودية
- الجسد المادي والجسد المعرفي في الحاضرية الوجودية
- الايروس واللوكوس في الحاضرية الوجودية
- الوعي الوظيفي والوعي المفارق في الحاضرية الوجودية
- العقل الخالص والتجريد المنطقي في الحاضرية الوجودية
- اعتراض الدائرية المنطقية والحاضرية الوجودية
- التأمل في الحاضرية الوجودية وتقنية البرومودورو
- الثنائية الكارتيزية والجسد المقدس في الحاضرية الوجودية


المزيد.....




- -معاد للإسلام-.. هكذا وصفت وزيرة داخلية ألمانيا المشتبه به ا ...
- -القسام-: مقاتلونا أجهزوا على 3 جنود إسرائيليين طعنا بالسكاك ...
- من -هيئة تحرير الشام- إلى وزارة الخارجية السورية.. ماذا تعرف ...
- جزيرة مايوت المنسيّة في مواجهة إعصار شيدو.. أكثر من 21 قتيلا ...
- فوائد صحية كبيرة للمشمش المجفف
- براتيسلافا تعزز إجراءاتها الأمنية بعد الهجوم الإرهابي في ماغ ...
- تغريدة إعلامية خليجية شهيرة عن -أفضل عمل قام به بشار الأسد ...
- إعلام غربي: أوروبا فقدت تحمسها لدعم أوكرانيا
- زعيم حزب هولندي متطرف يدعو لإنهاء سياسة الحدود المفتوحة بعد ...
- أسعد الشيباني.. المكلف بحقيبة وزارة الخارجية في الحكومة السو ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية والعنف الفلسفي