أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!















المزيد.....

فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8026 - 2024 / 7 / 2 - 12:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
للأسف، بالرغم من المقاومة الفذة والأستثنائية للمقاومة الفلسطينية الرجولية الباسلة والصمود الأسطوري الملحمي التاريخي والتضحيات الهائلة لشعب غزة البطل، ألا أنه مكرراٌ، لا يمكن ان تكون المقاومة منتصرة وهى لا تأمل سوى العودة لأوضاع ما قبل 7 أكتوبر!. والتي لا يمكن لها ان تعود أبداٌ ..

نقطة الضعف الأساسية الموقف العربي المخزي
في ظل الموقف العربي المخزي .. لن تنتصر المقاومة الفلسطينية بدون تغيير نوعي في ميزان القوى الحادث الذي تناصبها فيه العداء كل قوى النهب المحلية والأقليمية والعالمية، هذا الميزان الذي لا يمكن تغييره ألا بتثوير شعوب وأوضاع المنطقة.

لن تنتصر مقاومة في أي بلد بمفردها في حين ان كل أعدائها مجتمعين عليها، لن تنتصر ألا بتطوير وخلق مقاومات متعددة ومتنوعة، وتطوير "محور المقاومة"، تطويره نوعياٌ وكيفياٌ وكمياٌ، في المنطقة وخارجها، والأهم، عدم الخضوع للهدف الأمبريالي المغرض "عدم توسعة نطاق الحرب" الهدف الذي لا يخدم سوى الأعداء ويسمح بالأستفراد بكل مقاومة على حدة وعلى التوالي.

هذا الهدف الذي يعُمل عليه، لن يتحقق فوراً أنه يحتاج الى سنوات وربما عقود، ولكنه في كل الأحوال هو الطريق لأستعادة الحقوق وتحرير الأرض ليس لفلسطين فقط بل لما هو أبعد من فلسطين أيضاً.


*رسالة الى قادة جبهة الأسناد:
بفعل خونة "كومونة غزه" ميزان القوى يزداد أختلالاً!

عندما لا تطلب المقاومة الفلسطينية أكثر من العودة الى أوضاع ما قبل 7 أكتوبر – خروج قوات الأحتلال من القطاع - لا يمكننا أن نكون أقل شجاعة ووضوحاً من أن نبيح بالسؤال الذي يحوم حول الرؤوس، ولماذا كانت 7 أكتوبر اذاً؟!. أنه تكرار لبداية قبول الهزيمة وهى منتصره عسكرياً وأعلامياً وقانونياً!، نفس الذي أرتكبه عبد الناصر عندما قبل بمبادرة روجرز والقرار 242، أي بالأعتراف بأسرائيل، ومطالبة بالعودة الى أوضاع ما قبل 5 يونيه 67، حتى أن الشعار أصبح مجرد "أزالة أثار العدوان"، وليس حرب التحرير، لا لسبب سوى أن حرب التحرير لا تعني سوى حرب تحرير شعبية، أي أن يضحي بالأستفراد بالسلطة مقابل تحرير الأرض، فاختار الأولى.
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=832083


*لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعوب العربية، كما شعوب أمريكا اللاتينية، فقط من خلال الحرب، حرب تحرير شعبية.

*لا توافقوا بعد النصر، على ما وافق عليه عبد الناصر بعد الهزيمة!
العودة لأوضاع ما قبل 7 أكتوبر،
يماثل العودة لأوضاع ما قبل 5 يونيه 67

"*إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير،
وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر.".
لينين، المختارات 3

*اذا كان الموت قدر،
فأختيارنا:
أن لا نموت في صمت.

*من يريد الحرية بدون تضحيات،
فقد هزم قبل أن يبدأ.

*أي قرار يفضحه توقيته!
لماذا أختار التيار الأسلامي "أضعف الأيمان"، في مواجهة الأبادة الجماعية للفلسطينين في غزه؟!

*أدعموا مدعي الجنائية الدولية لا تتركوه يواجه الضغوط الهائلة لوحده. أرفعوا صوره في المظاهرات.
"طبعاً، المطالبه موجه لشرفاء العالم"

*جيش الأحتلال يعلن عن سيطرته الكاملة على محور فيلادلفيا.


فضحية السماوي!
الذي يتكلم لكي لا يقول شيئاً، والمبرر الحلزوني للنظام، والتهرب من الأسئلة الجادة من المحاور، فاجئنا اليوم بكمية الضحك المتواصل في حواره في الميادين عن المذابح في غزه،
ضحك يفضحه شعوره بالعار من حقيقته!


لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب،
ألا بتثوير الشعوب العربية، كما شعوب أمريكا اللاتينية،
فقط من خلال الحرب، حرب تحرير شعبية.

*الخطة تنفذ
-1قتل أكبر عدد من السكان.
2-تهجير أكبر عدد بجعل القطاع غير قابل للحياة.
3-من يتبقى يعيش في كنتونات تحت سلطة الأحتلال.

*حل "أحجية" العلاقة المحيرة بين أمريكا وأسرائيل!
أن الأثنان عليهما سلطة واحدة أعلى، سلطة رأس المال المالي العالمي الحاكم للعالم.
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=831321


*نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن يظل تكتيكياً. الجريمة التاريخية: أذا ما تحول الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي! ليس أقل من تحرير فلسطين هدف أستراتيجي.

*أن لم يكن للمقاومة الفلسطينية أنجاز سوى
أنها أيقظت شعوب العالم على قضية الشعب الفلسطيني،
فهذا أكثر من كافي.

*المقاومة: كش نتنياهو!
أذا وقع أتفاق وقف أطلاق النار، هدد بأسقاط اليمين المتطرف حكومته،
وأن لم يوقع، هدد بأسقاط أهالي الأسرى والمعارضة حكومته!.

*مقاومة الأحتلال أياً كان مصدره،
لا يمكن له ألا أن يكون الى الأفضل،
الأستسلام فقط هو الذي دائماً الى الأسوأ.

*لا تحصلوا نتائج هزيمة، وأنتم منتصرون.


*ليس هناك نص تحرير!

*الجريمة التاريخية: أذا ما تحول الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي!
واذا ما عادت أوضاع الفلسطينيين الى ما قبل 7 أكتوبر،
فلماذا كانت 7 أكتوبر أصلاً؟!،
والى أين ذهبت أستحقاقات أنتصار 7 أكتوبر؟!

فشل الأحتلال في تحقيق أهدافه لحرب ما بعد 7 أكتوبر، لا يساوي أستحقاقات أنتصار 7 أكتوبر الواجبة التحصيل، وألا لماذا كانت 7 أكتوبر أصلاً؟!.

لاتكرروا جريمة أوسلو عندما تحول الهدف التكتيكي "تحرير جزء من الأرض الفلسطينية"، الى هدف أستراتيجي "كانتونات منفردة معزولة منزوعة السلاح" "حل الدولتين"، ناهينا عن وهميته أصلاً. ولا كما أصبحت هزيمة يونيه 67 هزيمة حقيقية شاملة ومستدامة عندما كان المطلب هو العودة لأوضاع ما قبل 5 يونيه 67!. فما هو الحال عندما تكون المطالب هى العودة لأوضاع ما قبل 7 أكتوبر، مع ملاحظة مقارنة بسيطة، أن 7 أكتوبر كان أنتصار وليس هزيمة!.

المطلوب من قيادة المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة تحصيل نتائج الأنتصار، الذي أيقظ شعوب العالم على حقيقة قضية الشعب الفلسطيني، بعد عقود طويلة من سيادة السردية الأمبريالية المغشوشة، وليس المطلوب تحويل الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي، أي ليس تحويل الأنتصار الى هزيمة، نتائج الأنتصار التي لا يمكن لها أن تتحقق ألا برؤية وهدف أستراتيجي، يرى الأنتصار كفرصة لتغيير ميزان القوى على الأرض لتحقيق الهدف الأستراتيجي بتحرير كامل فلسطين.
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=828881


*مآزق محور المقاومة!
"عدم توسعة رقعة الحرب" كشعار أستعماري.

*قناة الميادين الأكثر مصداقية وشرفاً ومبدئية،
لماذا تضطهد برنامج "حروب الأعلام"،
البرنامج الأكثر أهمية وتفرداً بين كل القنوات بلا منازع؟!.

كل طرف محافظ "يميني" هو بألتأكيد مع بقاء الأوضاع على ما هى عليه عموماً، وخصوصاً في معركة نضالات شعوب المنطقة للتحرر والأنعتاق من كل أشكال الأستغلال والأفقار ونهب الثروات وضياع الأستقلال الوطني، والأستبداد والقهر المحلي المحمي دولياً، هذه الأوضاع التي أستمرت طويلاً جداً، عندها يأتي الشعار الأمريكي "عدم توسعة رقعة الحرب" الذي لا يمكن له ألا أن يعني سوى شيئاً واحداً، هو السعي لبقاء الأوضاع على ماهيه عليه، أوضاع الهيمنة الأمريكية وحلفائها وعملائها ووكلائها، شبه التامة، على كامل مقدرات ومستقبل منطقة الشرق الأوسط وفي القلب منها المنطقة العربية.


بالرغم من كل التضحيات التاريخية والأنجازات الهائلة للمقاومة في المنطقة، وفي القلب منها المقاومة الفلسطينية، ألا أن الأنتماء العقائدي لقادة المقاومة، وأنتمائهم الطبقي لا يضعهم سوى قي صفوف القوى المحافظة الدينية اليمينية، التي بحكم هذا الأنتماء الطبقي والعقائدي لا يمكن لهم أن يطرحوا سياسات مناقضة جذرياً مع السياسات النيوليبراية الاقتصادية التي تنفذها القوى اليمينية المدنية او العسكرية المسيطرة على المنطقة، كوكلاء، وفي أنسجام تام مع السياسات النيوليبرالية الاقتصادية لليمين العالمي الأمبريالي الحاكم للعالم بقيادة الرأسمال المالي الأمريكي.


لذا ليس من المدهش أن نجد أن قادة المقاومة أنفسهم يتوافقون مع الشعار الأمريكي "عدم توسعة رقعة الحرب"، بل ونجدهم يحرصون كل الحرص على الأعلان المتكرر بالتبرأ من أي نقض لهذا الشعار الأستعماري!.


للأسف، أن قوى اليسار في المنطقة المنوط بها طرح النقيض الجذري للسياسات الرأسمالية الأستعمارية، تعاني من أزمة مستعصية أدت الى تقاعسها عن طرح هذه السياسات المناقضة ومن ثم قيادة المقاومة في المنطقة، وبالطبع الأستعمار وتوابعه الذين يواجهون المقاومة الحالية في المنطقة، هم يدركون ان قيادة هذه المقاومة لا تطرح سياسات مناقضة جذرياً مع سياساتهم "الأقتصادية"، لذا فهم ووكلاؤهم المحليين والاقليميين، لا يرحبون على الأطلاق بقوى يسارية تقود المقاومة وتطرح سياسات مناقضة جذرياً لسياساتهم التي تجلب لهم الأرباح حتى ولو حساب فقر الشعوب وبؤسها

احد اعمق اهداف النيو ليبرالية هو ازلة الافكار والقناعات السابقة عليها، لذا فان التطهير العقائدى للافكار اليسارية كان ومازال على رأس جدول اعمالها. "..
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=826814


*أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية!

"الموت أولى من ركوب ألعار"
الأمام الحسين

الطيار الأمريكي "لاري هيبرت26) عاما)ً في الخدمة الفعلية بسلاح الجو في الجيش الأميركي يعلن أضرابه عن الطعام (اليوم اليوم الرابع له)، تضامناً مع معاناة شعب غزة، وقال هيبرت: "لقد تأثرت كثيرا عندما شاهدت آرون بوشنل ينتحر أمام السفارة الإسرائيلية من أجل شعب غزة، وعلمت أن من واجبي رفع صوتي ضد تزويد الحكومة الأميركية لإسرائيل بالقنابل والصواريخ لارتكاب تلك الإبادة الجماعية".

للأسف، بعض أعلام المقاومة ومحورها، خاصة المقاومة اليمنية، رغم بطولتها الفذة وشُجاعتها الأستثنائية، ألا أنها تعبر عن موقف أيديولجي عنصري، لا يخدم سوى الأستعمار الذي يعمل كل جهده على مدى تاريخه لحرف حركات التحرر الوطني من الأستغلال الأستعماري، حرفه الى مجرد صراعات دينية أو طائقية أو قبلية .. لذا يجب على بعض أعلام المقاومة ان يتوقف جذرياً عن حصره في أنه يحارب اليهود، فذلك تمييز عنصري غير مبدئي مرفوض، فلا يعقل لمن يحارب ضد الأضطهاد العنصري الواقع عليه، ان يمارسه هو ويتبناه ويدافع عنه.
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=825969



*الشرط الأستراتيجي لأنتصار المقاومة الفلسطينية.
رؤية أستراتيجة لتغيير ميزان القوى.

وفقاً لميزان القوى الحالي، لا يمكن للمقاومة الفلسطينية أن تنتصر الأنتصار النهائي بتحرير كامل فلسطين، بمفردها أمام الحلف الدولي الأمبريالي بقيادة أمريكية، لا يمكن بدون أن تتحول دول محور المقاومة، لبنان، اليمن، العراق، الى دول مواجهة وليس فقط دول تنطلق منها مقاومة، كما هو حادث الأن. هذا التحول الذي لا يمكن له أن يتحقق ألا بتحرير القرار السياسي لهذه الدول من الهيمنة الأمريكية، ونفوذ وكلائها المحليين والأقليميين، هذه المهمة التي مهما تأجلت، فهى باقية لحين أنجازها مهما طال الزمن، حتى لو أستغرق تحقيقهذه الرؤيا الأستراتيجية سنوات، ومهما كانت التضحيات الواجبة، حتى تنتصر المقاومة الفلسطينية الأنتصار الأستراتيجي الذي لا يعني سوى تحرير فلسطين، هذا الأنتصار الذي يعني حرفياً أنتصار كل المنطقة على الهيمنة الأمريكية، وليس من المبالغة في شيء أن نقول بكل ثقة ان هذا يعني حتماً تغيير في موازين القوى مع النظام العالمي الحالي لصالح شعوب المنطقة والعالم. وهذا هو بالضبط ما جاء بقوات وكل أمكانيات الحلف الأمريكي الى المنطقة، لأنهم يدركون أن أنتصار المقاومة الفلسطينية يعني كل ذلك. لذا فهذا التحرير للأرادة السياسية لدول المقاومة من الهيمنة الأمريكية، هو شرط أستراتيجي لأنتصار المقاومة الفلسطينة، وتحرير فلسطين، وتحرير أجزاء عديدة في المنطقة والعالم.


للنخبة المتحججة:
شعب فلسطين يقاوم الأحتلال وهو الشعب الأكثر حراسة ورقابة أمنية في العالم!
في 2011، كان بكلً من مصر وتونس رجل أمن لكل 100 مواطن، لذا أعتبرا أكثر الأنظمة بوليسية في العالم. في فلسطين بعد أوسلو، وفي ظل "سلطة" عباس، يوجد رجل أمن "فلسطيني" لكل 35 مواطن فلسطيني، هذا بخلاف قوات أمن ومخابرات الأحتلال، وأجهزة الأمن والمخابرات الأقليمية والدولية المنتشرة في الضفة والقدس.


*الشرط الموضوعي الحاكم لأمكانية التغيير، ناضج، ولكن الشرط الذاتي "النخبة"، عليها ان تدرك ان التغيير لن يأتي اليها في غرفة الجلوس!.


*هذا "ماض لم يكن حاضرا أبدا, ولن يكون".
عن أسطورة أسرائيل التاريخية
"هوامش الفلسفة"، جاك دريدا.
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=821508


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...


المزيد.....




- بشكل مفصّل.. كيف يمكن للديمقراطيين استبدال بايدن في حال قرر ...
- أشبه بالحلم..أبقار بيضاء اللون تغزو هذا الشاطئ البكر في إيطا ...
- سعودية توثق بعدسة كاميرتها مهنة -الصبّابات- بالرياض وحضورهن ...
- مدير سابق في شركة -بوينغ- يكشف عن استخدام أجزاء معطوبة في ال ...
- خلال استقباله مبعوث بوتين.. وزير خارجية الأردن يحذر من خطورة ...
- يورو 2024 نهائي مبكر.. إسبانيا وألمانيا في مواجهة صعبة ممتعة ...
- وارسو: المساعدات العسكرية لأوكرانيا محور قمة -الناتو- في واش ...
- بالفيديو.. ترامب يصف بايدن بأنه -كومة من الفضلات-
- بوتين: المحاولات الأمريكية المنفردة لحل النزاع في قطاع غزة أ ...
- -واشنطن بوست-: العديد من ممثلي الحزب الديمقراطي يعتبرون كاما ...


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!