أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!















المزيد.....

فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8024 - 2024 / 6 / 30 - 11:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*المناظرة
عيان بـ"ينافس" ف ميت
هذان هما التعبير الأمثل عن الأمبراطورية الأمريكية في مرحلة هبوطها.

*اليوم أجازة رسمية بمناسبة
ذكرى ثورة 30 يونيه العطرة.

*فوز "محمد مرسى"، كما الأطاحة به،
قد أتيا فى سياق الألتفاف على 25 يناير،
وهو ما لم يكن له ان يتأتى حال فوز احمد شفيق!

*لا يمكنك حماية منزلك وداخله عميل للص.

*مصائب قوم عند قوم...
حجم كعكة أعادة اعمار غزه
أكثر من 50 بليون دولار.
في الحروب كما في أعادة اعمار
ما هدمته الحروب، ربح الشركات.

*ليس هناك من هدف لكل هذا التوحش من كل لصوص العالم ضد المقاومة الفلسطينية سوى منعها من أن تتحول لنموذج يحتذى في المنطقة والعالم.



البرغوثي والنقد التجريدي!
لماذا دائماً لا يستكمل الدكتور المحترم مصطفى البرغوثي تحليله للوصول الى الأستنتاج المنطقى الوحيد لأستمرار الأنشقاق الفلسطيني، ويكتفي دائماً بشرح أهمية الوحدة، وكأن أستمرار الأنشقاق عائد لقلة الوعي لدى بعض القيادات الفلسطينية، فيعمل هو على رفع وعيهم بتوضيح الموضح وتفسير المفسر، لماذا لا يربط مواقفهم بمصالحهم الحقيقية، فيقف تحليله على الأرض ولا يظل طائراً في الفراغ؟!. فيظل دائماً تحليله مجتزءاً على طريقة "ولا تقربوا الصلاة"، لا يصل الى النتيجته الوحيدة الواضحة وضوح الشمس على مدى سنوات طويلة والتي تضيع القضية خلالها!، أنه حقاً نقد تجريدي.

أستمرار الأنشقاق الفلسطيني ليس بسبب ضعف الوعي وعدم وضوح الرؤيا لدى بعض القيادات الفلسطينية بأهمية الوحدة لتحرير فلسطين، وأنما، لأن أستمرار الأنشقاق هو لصالح العدو، ولأن هذا البعض له مصالح مرتبطة عضوياً بالعدو، فهو يعمل بكل الطرق لأستمرار الأنشقاق، وسماتهم أنهم يختفون وراء ترويجهم المخزي لوهم حل الدولة وليس التحرير، هذا الوهم الذي أول من يعلم أنه وهم هم أنفسهم.


*هكذا يُخلق العبيد
مَن يعرف طريقًا آخر فليدلَّنا عليه، أو فليلتزمِ الصمتَ.
ربّما قرأ الملايينُ في العالم عن عنف الثورة في هاييتي، وربما استفزّهم أيضًا ما ذكره سي. ل. ر. جايمس، في اليعاقبة السود،(5) من تفاصيلَ دمويّةٍ، وانتقدوه كثيرًا بسببها ــــ وكأنّ تجاهلَها كان سيعني أنّها لم تحدثْ. لكنّ عليكَ أن تكون متخصّصًا في تاريخ أوروبا الكولونياليّ في الجنوب لتقعَ عيناكَ على مذكّرات توماس ثيسلوود.(6) والأهمّ أنّ عليك أن تكون ميّتَ القلب تمامًا، وأن تتنازلَ مؤقّتًا عن كلّ ذرّةٍ من الإنسانيّة لكي تتمكّن من إجبار نفسك على قراءة القليل ممّا فعله مستوطِنو أوروبا البيض بالمستعبَدين في مزارع هاييتي وجامايكا. ثيسلوود، أحدُ أصحاب هذه المزارع (بدأ حياته مراقبًا في إحدى المزارع في جامايكا)، ترك سجلًّا مفصّلًا، من آلاف الصفحات، عن همجّية المستوطِنين في عالمنا الجنوبيّ. ثيسلوود، الذي يسرد بالتفصيل عمليّاتِ الاغتصاب التي ارتكبها في حقّ ١٣٨ من المستعبَدات، ليس إلّا نموذجًا لما كان عليه المستوطنُ الأبيض (رغم تركه إرثًا مميًّزا يعرفه به العالم)، ونحن لا نعرفه إلّا لأنه دوّن بعضَ جرائمه في مذكّرات.

ترك ثيسلوود نموذجًا عن طريقة تعذيبٍ من اختراعه، اسمها "جرعة ديربي." وديربي هو أحدُ المستعبَدين، جَلَدَه ثيسلوود مرّةً بعنف، ثمّ فَرَكَ جراحَه بالملح والليمون والخلّ، وأجبر مستعبَدًا آخرَ على التبرّز في فمه، قبل أن يكمّم فمَه (بما فيه) لساعات. لاحقًا، انتشرتْ "جرعةُ ديربي" أسلوبًا معتمَدًا لدى مُلّاك المزارع، يستخدمونها بشكلٍ دائم ضدّ المستعبَدين. وبقيتْ "حقوقُ الاختراع" مسجّلةً باسم ثيسلوود.

كان ثيسلوود، ومَن معه من مستوطنين بيض، يعرفون جيّدًا ما يفعلون. كانوا يعرفون أنّ الناس لا يُولدون عبيدًا. كانوا يعرفون أنّه لا يمكنهم أن يشتروا عبدًا، بل يمكنهم أن يصنعوا عبدًا. كان كلُّ هذا العنف في رأيهم كفيلًا بكسر روح البشر، وإخضاعِهم، ومسخِهم عبيدًا. لهذا عرف الثوّارُ في هاييتي أنّ العنفَ المضادّ هو الوحيدُ الكفيلُ بتطهير النفس من قذارات العبوديّة. وهو الكفيل أيضًا بسحق روح المستعمِر وهزيمتِه.
مَن يعرف طريقًا آخر فليدلَّنا عليه، أو فليلتزمِ الصمتَ.
"وديع حدّاد: روحُ الثورة الفلسطينيّة"،
د. سيف دعنا، ويسكونسن (الولايات المتّحدة).


*في 5 سبتمبر 2023، قال الدكتور سيف دعنا فيلسوف الثورة الفلسطينية: "أنه بعد الأنتصار الذي حققته معركة سيف القدس "2021"، المعركة القادمة ستكون المعركة الأخيرة، معركة التحرير".
وها نحن بعد شهر من نبوئته الفذة "7 أكتوبر 2023"، نشاهد بأعيننا الأنتصارات التي تحققها المرحلة الأولى من المعركة الأخيرة على طريق التحرير، معركة طوفان الأقصى، طوفان أحرار العالم، الطوفان الذي زلزل أسس كيان الأحتلال ودعامته الأساسية الجيش .. لقد علمنا التاريخ أن المثقف الثائر الحقيقي، "المثقف المشتبك" على حد تعبير رفاقنا الفلسطينيين، هو الذي يستطيع بهذه الدرجة من شفافية وصدق نقاؤه الثوري أن يستشرف مستقبل الثورة ويبشر به.
https://www.youtube.com/watch?v=8kMq-fTFDRM



*الشمس أسمها غزه
الشمس التي ستشرق في نهاية الليل الطويل لعالم بغيض وقح مجرم.
د. سيف دعنا

*أنقطاع الكهرباء في عز الحر!
أين مانشتات تحول مصر الى مركز أقليمي للطاقة بعد أكتشاف حقل ظهر؟!.
قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا

*تأجيل رفع فاتورة الكهرباء الى سبتمبر.

*8 مقرات حكومية للبيع بوسط القاهرة وعلى كورنيش النيل.

*القطاع الخاص ركب
متلازمة "الأستثمار والرخاء"
أبقو تعالوا قابلوني.
بدء اليوم مؤتمر الأستثمار المصري الأوروبي.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!


المزيد.....




- الدورة الأولى للانتخابات التشريعية الفرنسية. حريق رفضا للنتا ...
- من بينهم مدير مستشفى الشفاء.. فلسطينيون مفرج عنهم يكشفون ما ...
- تحذيرات من إعصار -كارثي محتمل- في الكاريبي (فيديو)
- كوبا.. -دودة مضادة للثورة- بين -ماشية- العائلة واستخبارات ال ...
- السفارة الروسية في لندن تعلق على اتهام موسكو بالتدخل في الان ...
- فتاة سعودية تلتقي بسيدة أجنبية داخل قطار في روسيا وتتفاجأ به ...
- كارلسون يوضح خطط الديمقراطيين للانقلاب على بايدن
- السويد تقر رسميا دفع رواتب للأجداد ليقوموا برعاية أحفادهم
- مصر تعلن وصول -ثالث معدة نووية طويلة الأجل- لمفاعل الضبعة
- تقرير يكشف خطوة ديمقراطية لمواجهة دعوات استبدال ترشيح بايدن ...


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!