أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ادهيم جسام - حقائق مؤلمة














المزيد.....


حقائق مؤلمة


ادهيم جسام

الحوار المتمدن-العدد: 8023 - 2024 / 6 / 29 - 17:44
المحور: المجتمع المدني
    


ذكاء من الساعين الى تدمير العراق قابله غباء من العراقيين الساعين في ركاب المجرمين المدمرين ذيول اعداء العراق ، لقد اعتمد الأشرار ثلاث ركائز عملو بها لتدمير العراق.
1. هدم الاسرة : تلك الخلية الاساسية لرقي المجتمع ، وها نحن نرى ما حل بالمجتع العراقي باسم التحرر والرقي تحت ضل الفساد والدعارة والمخدرات وانحدار الثقافة وخزعبلات الدين المزيف
2. هدم التعليم : وهو الركيزة الاساس للوعي الثقافي و العلمي والتربوي ومع الاسف بات العراق في 2024 اسوأ دولة عربية في جودة التعليم رافقها تدمير للاصول و البنى التحتية بعد ان كان المنصة القيادية في التربية والتعليم الابتدائي و العالي في الوطن العربي .
3. اسقاط القدوة : وهو ما انتهجته قوى الشر حين تمت تصفية العلماء والقادة و الخبراء في كل صنوف الادارة الحكومية حيث قتل من قتل ورحل من رحل و نزح اخرون و هاجر الباقون واحتلت مناصب الحكومة الشهادات المزيفة وانتشر الجهل و عمت الفوضى والفساد.
اي أمل ينتظر العراق واي يد ستستعيد ما ضاع من العراق ، لكن لا ، لن نفقد الأمل فالجينات العراقية الاصيلة لازالت في مرضع الامهات من النساء العراقيات بنات الرافدين اهل الحضارات التاريخية العميقة في تاريخ العالم ، وسينجبن للعراق جيل جديد قادر على قلع كل ما زرعته ايادي الشر والعدوان ويعود العراق رغم انف الضالمين .



#ادهيم_جسام (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أعترف بذنبه ؟


المزيد.....




- ترامب: علينا الخوف من المهاجرين وتجار المخدرات وليس من بوتين ...
- شتائم وإهانات في معركة كلامية حادة باجتماع أمني إسرائيلي في ...
- -حماس-: إسرائيل لن تحصل على الأسرى إلا بصفقة تبادل
- الكويت.. الحكم بإعدام مواطن ارتكب جريمة شنعاء بحق جدته
- نزوح 90% من مخيم جنين والاحتلال يواصل اقتحاماته واعتقالاته ب ...
- الاحتلال يقتل 4 مواطنين، بينهم طفلان وامرأة، ويغلق معابر غزة ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى استئناف فوري لدخول المساعدات إلى غزة ...
- اعتقال إسرائيلي بتهمة التجسس وتنفيذ مهمات لصالح الاستخبارات ...
- -قد يواجه الإعدام إذا أُدين-.. زعيم مخدرات مكسيكي يمثل أمام ...
- إيلون ماسك يعلن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من الناتو والأ ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ادهيم جسام - حقائق مؤلمة