الكهرباء الحل الامثل ...؟؟

وهبي الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 8023 - 2024 / 6 / 29 - 08:09
المحور: حقوق الانسان
    

معضلة كبيرة امام الحكومات المتعاقبة...!!
مشكلة تورق المواطن وتضعه في معانات لان الكهرباء عصب الحياة فهو اساس في الصناعة والزراعة والبناء والاعمار التي ارادة الدول ان نكون بقرة حلوب نعتمد على النفط فقط كمورد اقتصادي لتمشية حالنا وعلى تلك الدول في استيراد المنتجات الزراعية والصناعية والادوية وبقية مستلزمات الحياة لتنهض باقتصادها .
هنالك حلول سريعة وفعالة لتلك الازمة:-
1- استخدام الطاقة الشمسية في جميع الوزارات والدوائر والمجمعات السكنية باستغلال اسطح بناياتها في نصب شبكة واجهزة الطاقة الشمسية.
2-استخدام السدود والمياه في الاماكن التي تتواجد بها لتوليد الكهرباء وتغذية تلك الاماكن بالكهرباء .
3-تشجيع الشركات والمواطنين باستخدام الطاقة الشمسية بمنحهم قروض بفوائد بسيطة لهذا الغرض .
4- الزام الشركات والمكاتب الاجنبية بالاعتماد على مولدات خاصة بها لتوليد الكهرباء.
5-الاستعانة بالشركات العالمية الرصينة في نصب محطات كهربائية جديدة يعتمد تكاليفها عن طريق الاستثمار بفتح مشاركة اصحاب رؤوس الاموال من المواطنيين باسهم محددة مقابل ارباح سنوية مجزية .
6- وضع برنامج سنوي لادامة المحطات الكهربائية القديمة .

#وهبي_الحسيني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات