أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية و النقد الفلسفي للايديولوجيات الشعبوية المتطرفة















المزيد.....

الحاضرية الوجودية و النقد الفلسفي للايديولوجيات الشعبوية المتطرفة


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8022 - 2024 / 6 / 28 - 10:21
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لغرض تأسيس مفهوم للنقد المعرفي للأيديولوجيات المعاصرة ,يجب أن نقوم بدراسة الأيديولوجيات بشكل موضوعي، مركزين على الحقائق والأدلة الموثوقة بدلاً من الافتراضات والمناكدات, هذا يساعد على الحد من التحيز والتلاعب بالمعلومات, وكذلك يجب أن نكون قادرين على ان نؤسس منهج نقدي يتعامل مع الأيديولوجيات بطريقة بنّاءة، مشيرين إلى نقاط الضعف والثغرات بدلاً من مجرد الرفض والتشهير, يساعد هذا على تطوير الأفكار وتحسينها, من خلال فهم السياق الاجتماعي والسياسي والتاريخي الذي نشأت فيه الأيديولوجيات، وكذلك تأثيرها على المجتمع وهو أمر مهم لتقييمها بشكل شامل.ان الاعتراف بتعدد الأيديولوجيات والاحترام المتبادل بينها أمر بالغ الأهمية, لذا يجب نتجنب فرض العصا أيديولوجية على الآخرين, خذين بنظر الاعتبار ان الأيديولوجيات ليست ثابتة، بل يجب أن تكون قابلة للتغيير والتطوير استناداً إلى المعلومات الجديدة والخبرات المتراكمة. تفنيد الأيديولوجيات يتطلب التفكير النقدي، والموضوعية، والاحترام المتبادل، وهذا يساعد على تطوير فهم أعمق لمختلف الأفكار والمعتقدات في المجتمع.
الايديولوجيا فلسفيا
الأيديولوجيا هي نظام من المعتقدات والأفكار والرؤى التي تشكل رؤية للعالم، وللمجتمع، وتوجه الممارسات والسياسات. وبالتالي فالأيديولوجية الفلسفية هي النظام الفكري والقيمي الذي يستند إليه الفلاسفة في فهم وتفسير الواقع ووضع أطر للسلوك والعلاقات الاجتماعية. تتنوع الأيديولوجيات الفلسفية بين التيارات الفكرية المختلفة، مثل الليبرالية والماركسية، والوجودية، والوضعية المنطقية، وغيرها. كل منها له أسس فلسفية محددة وافتراضات أساسية تتعلق بالواقع، والمعرفة، والقيم، والمجتمع.
النقد الفلسفي للأيديولوجيات، هناك عدة اتجاهات يمكن ذكرها:
النقد من منظور الموضوعية والحياد
هذا الاتجاه ينتقد الأيديولوجيات لكونها تنطوي على افتراضات مسبقة وأحكام قيمية تؤثر على فهم الواقع. ويرى أنه ينبغي السعي إلى الموضوعية والحياد في دراسة الظواهر الاجتماعية والسياسية.
النقد من منظور النسبية المعرفية
يرى أصحاب هذا الاتجاه أن جميع الأيديولوجيات محكومة بسياقاتها الثقافية والتاريخية، وبالتالي لا يوجد منظور مطلق أو نهائي للحقيقة. وهذا يعني أن نقد الأيديولوجيات يجب أن يراعي هذه النسبية المعرفية.
النقد من منظور الانعكاس الإيديولوجي
يرى أصحاب هذا الاتجاه أن المعرفة والفلسفة لا يمكن أن تكون منفصلة عن الأيديولوجيات السائدة في المجتمع. وبالتالي فإن النقد الفلسفي يجب أن يكشف عن الأبعاد الأيديولوجية الضمنية في النظريات والمفاهيم الفلسفية.
النقد من منظور الصراع الأيديولوجي
هذا الاتجاه يرى أن الأيديولوجيات تعكس صراعات وصراعات سياسية واقتصادية وصراع على السلطة، وأن النقد الفلسفي يجب أن يكشف عن هذه الأبعاد السياسية والاجتماعية للأيديولوجيات. نتيجة لذلك ظهرت بعض الأيديولوجيات الجديدة في القرن العشرين كبديل للأيديولوجيات التقليدية، ومن أبرزها:
النيو ليبرالية
ظهرت في أواخر القرن العشرين كرد فعل على الكينزية والتدخل الحكومي الواسع. وتقوم على مبادئ السوق الحرة، وتقليص دور الدولة، وخصخصة الخدمات العامة، وفتح الأسواق أمام المنافسة العالمية.
الحركات البيئية والإيكولوجية
ظهرت كرد فعل على التدهور البيئي والاستغلال غير المسؤول للموارد الطبيعية. وتركز على الحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة كأولوية أساسية.
الحركات الهوياتية والثقافية
تبرز هذه الحركات الاختلافات الثقافية والهوياتية كمحور للنشاط السياسي والاجتماعي. وتركز على قضايا الهوية والاعتراف والتنوع الثقافي.
الحركات الاجتماعية الجديدة
تشمل حركات حقوق المرأة والأقليات والحركات السلمية مثل حركة المعارضة للحرب. وتركز على قضايا الحقوق الاجتماعية والحريات الفردية.
الحركات الشعبوية
ظهرت العديد من الحركات الشعبوية في السنوات الأخيرة في مختلف أنحاء العالم، مدفوعة بمشاعر الإحباط والاستياء من النخب السياسية والاقتصادية التقليدية، هذه الحركات غالباً ما تتبنى خطاباً شعبوياً يركز على "الشعب" مقابل "النخبة"، وتطرح حلولاً بسيطة لمشاكل معقدة، هذه الحركات تتبنى مواقف متطرفة أو شعبوية خطيرة تركز على القومية والطائفية والخطابات المناهضة للنخب. هناك عدة أسباب رئيسية وراء ظهور هذه الأيديولوجيات الجديدة في القرن العشرين:
التغيرات الاقتصادية والاجتماعية السريعة
انتشار العولمة وظهور النظام الاقتصادي الرأسمالي العالمي، والتحول إلى اقتصاد ما بعد الصناعي، أدت إلى تحولات سريعة في البنى الاجتماعية والاقتصادية. مما خلق الحاجة لأيديولوجيات جديدة تتعامل مع هذه التغيرات.
الأزمات والتحديات البيئية
تزايد الوعي بالمشكلات البيئية كالتلوث والتغير المناخي ونضوب الموارد الطبيعية، دفع بالحركات البيئية والإيكولوجية لطرح أيديولوجيات جديدة تركز على التنمية المستدامة.
الصراعات الهوياتية والثقافية
ظهور حركات طالبت بالاعتراف بالخصوصيات الثقافية والهوياتية للأقليات والشعوب المهمشة، كرد فعل على القوميات والثقافات المهيمنة.
التمرد على النخب والنظم السياسية التقليدية
انتشار الشعور بالاغتراب والغضب تجاه النخب السياسية والاقتصادية، وما رافقه من ظهور حركات شعبوية تطالب بتمكين "الشعب" والتخلص من النخبة.
ظهور قضايا اجتماعية جديدة
ظهور قضايا حقوق المرأة والأقليات والسلام كمحاور أساسية للنشاط السياسي والاجتماعي، دفعت بالحركات الاجتماعية الجديدة لطرح أيديولوجيات تركز على هذه القضايا.
كذلك ظهرت في القرن الحادي والعشرين بشكل مرتبط بالتطورات التكنولوجية والرقمية مجموعة من الأيديولوجيات يمكن ان نطلق ليها الأيديولوجيات الرقمية، ومن أبرزها:
أيديولوجية التقنية الحرة (Cyberlibertarianism)
تركز على الحفاظ على حرية الأفراد والمجتمعات في الفضاء الرقمي من أي تدخل حكومي أو تنظيمي، وتؤمن بأن التكنولوجيا سوف تؤدي إلى تمكين الأفراد وتحرير المجتمعات.
أيديولوجية التكنولوجيا المتقدمة (Accelerationism)
ترى أن التطور التكنولوجي المتسارع سيؤدي إلى تغييرات جذرية في المجتمع والاقتصاد والسياسة، وتدعو إلى تسريع هذه العملية للوصول إلى مجتمع ما بعد الرأسمالية.
أيديولوجية الانترنت المفتوحة (Internet Openness)
تؤمن بضرورة الحفاظ على الانترنت كمنصة مفتوحة وديمقراطية، تسمح بتدفق المعلومات والأفكار بحرية دون رقابة أو تقييد.
أيديولوجية الحوسبة الذاتية (Transhumanism)
تعتقد بضرورة استخدام التكنولوجيا لتحسين القدرات البشرية والوصول إلى مرحلة ما بعد الإنسان من خلال الدمج بين الإنسان والآلة.
إن التقدم التكنولوجي والرقمي له تأثير كبير على ظهور وانتشار الأيديولوجيات الشعبوية المتطرفة في العقود الأخيرة. هناك عدة أوجه لهذا التأثير:
وسائل التواصل الاجتماعي:
أتاحت المنصات الرقمية فرصًا جديدة لنشر الخطابات الشعبوية والتأثير على الرأي العام بشكل سريع وموسع. يسهل تداول المعلومات المضللة والشائعات عبر هذه المنصات.
البيانات الضخمة وتحليلات السلوك:
استفادت الحركات الشعبوية من تحليل البيانات الضخمة لفهم توجهات الرأي العام وتصميم خطاباتها بطريقة مؤثرة على المشاعر والعواطف.
التقنيات التفاعلية:
ساعدت التطبيقات والبرامج التفاعلية على إشراك الجماهير بطريقة أكثر مباشرة، مما عزز الشعور بالانتماء للحركة الشعبوية.
التأثير على الخوارزميات:
قد تؤدي تدخلات الحركات الشعبوية في تشكيل الخوارزميات المستخدمة في المنصات الرقمية إلى تعزيز الأفكار والمحتويات الشعبوية على حساب التنوع والموضوعية.
انتشار الأيديولوجيات الشعبوية المتطرفة له آثار سياسية واجتماعية خطيرة، بعضها يظهر بوضوح وبعضها الآخر قد يكون أكثر خفاءً. من أبرز هذه الآثار، تآكل الديمقراطية واحترام سيادة القانون، الأيديولوجيات الشعبوية غالبًا ما تسعى لتركيز السلطة في يد قيادة طائفية متطرفة والتقليل من دور المؤسسات الديمقراطية والرقابية، مما يضعف الحريات والحقوق المدنية. تنامي التطرف والعصبية السياسية، خطاب الشعبوية يُغذي الانقسامات الاجتماعية والطائفية ويشجع على الانغلاق على الآخر والنزعة للتطرف الديني. تحريف الحقائق والحد من الحوار الموضوعي، اللجوء إلى التبسيط المفرط والادعاءات غير المؤسسة على أدلة موثوقة يُقوِّض ثقة الناس بالمعلومات والخبرة والحوار الموضوعي، تجاهل التنوع الثقافي والاجتماعي، الأيديولوجيات الشعبوية عادة ما تروِّج لمفهوم موحد للهوية الثقافية والقومية، مما يُهمِّش التنوع والاختلاف، استغلال الأزمات والمشكلات الاقتصادية والاجتماعية، تستغل الأيديولوجيات الشعبوية الأزمات والمشكلات الاقتصادية والاجتماعية لتعزيز موقعها وتقديم حلول بسيطة وسريعة دون معالجة جذور المشكلات. التأثير على السياسات العامة، عندما تصل الأيديولوجيات الشعبوية إلى السلطة، غالبًا ما تؤثر على السياسات والقرارات العامة بما يخدم مصالحها وأجندتها بدلاً من المصلحة العامة، إن فهم هذه الآثار السياسية والاجتماعية للأيديولوجيات الشعبوية هو خطوة أساسية نحو مواجهتها والحفاظ على الديمقراطية والاستقرار المجتمعي. هناك عدة طرق يمكن استخدامها للنقد الفعال للأيديولوجيات الشعبوية والدينية المتطرفة من منظور الحضارية الوجودية:
تعزيز مفاهيم الحرية الفردية والمسؤولية الشخصية. يمكن نقد الأيديولوجيات الشعبوية والمتطرفة بالتأكيد على أن الفرد هو المسؤول عن تفسير دينه وتطبيقه، وليس مجموعة متطرفة تفرض تفسيرها. التشديد على قيم التسامح والتعددية والاحترام المتبادل. إظهار كيف تتعارض الأفكار الدينية المتطرفة مع هذه القيم الأساسية للوجودية. إتاحة الفرصة للفرد لاختيار معتقداته بشكل حر، بعيدًا عن الضغوط والترهيب. التركيز على قيم التضامن الإنساني والعدالة الاجتماعية. إظهار كيف تستغل الأيديولوجيات الشعبوية والمتطرفة المعاناة الاقتصادية والاجتماعية لنشر أفكارها. استخدام لغة إنسانية وحوارية بدلاً من اللغة الدوغمائية والتهديدية. وتقديم نماذج إيجابية لتطبيق المعتقدات الدينية في الحياة اليومية. بهذه الطرق، يمكن تعزيز منظور وجودي إنساني يتحدى الأيديولوجيات المتطرفة ويعزز قيم التسامح والحرية والمسؤولية الشخصية. النقد المعرفي والفلسفي للأسس التي تنطلق منها الأيديولوجيات الشعبوية والمتطرفة يمكن أن يكون له دور فعال في الحد من انتشارها وتأثيرها.
يمكن اعتبار أن الأيديولوجيات المتطرفة والشعبوية غالبًا ما تكون نتاج لفلسفات قديمة وتقليدية، عفي عليها الزمن ولم تواكب التطورات الفكرية والاجتماعية المعاصرة. في هذا السياق، فإن وجود فلسفات معاصرة كالحاضرية الوجودية يمكن أن تساهم في إجراء نقد فعال لهذه الأيديولوجيات المتطرفة من زوايا مختلفة, الحاضرية الوجودية تؤكد على قيمة الإنسان الفردي وحريته في التفكير والاختيار، مما يشكل نقيضًا لأيديولوجيات الشعبوية والتبعية العمياء, تركز الحاضرية على الواقع الملموس والتجربة المعاشة، وليس على الادعاءات الميتافيزيقية غير القابلة للتحقق، وهو ما يمكن أن ينتج فهمًا أكثر نقدية للأطر الأيديولوجية , تقدم الحاضرية رؤية إنسانية وأخلاقية معاصرة، تتناسب مع قيم الحداثة والتنوع الفكري والثقافي، بما يشكل بديلاً عن الأطر الأيديولوجية المتزمتة, من خلال التركيز على المسؤولية الفردية والحرية في اتخاذ القرارات، تساهم الحاضرية في تفكيك منطق الخضوع والتبعية الذي تروج له الأيديولوجيات المتطرفة. بالتالي، يمكن القول إن الفلسفات المعاصرة كالحاضرية الوجودية قد تشكل إطارًا فكريًا مناسبًا لنقد وتجاوز الأيديولوجيات الشعبوية والمتطرفة والجامدة.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشك الوجودي في الفضاء البرجوازي والحاضرية الوجودية
- المعرفة الحدسية والمعرفة القلبية في الحاضرية الوجودية
- العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة
- الانهيار الوجودي والحاضرية الوجودية
- اليقين المنطقي واليقين الرياضي في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و الحضارات القديمة
- الحاضرية الوجودية و النزعات البدائية في الانسان المعاصر
- الاخلاق الغريزية والحاضرية الوجودية
- حراس الطقوس من الفيودالية الى الحاضرية الوجودية
- الجسد المادي والجسد المعرفي في الحاضرية الوجودية
- الايروس واللوكوس في الحاضرية الوجودية
- الوعي الوظيفي والوعي المفارق في الحاضرية الوجودية
- العقل الخالص والتجريد المنطقي في الحاضرية الوجودية
- اعتراض الدائرية المنطقية والحاضرية الوجودية
- التأمل في الحاضرية الوجودية وتقنية البرومودورو
- الثنائية الكارتيزية والجسد المقدس في الحاضرية الوجودية
- فلسفة الجمال في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية والمفاهيم الاساسية للنظرية النسبية العامة
- الزمان والمكان في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية والتهافت القيمي


المزيد.....




- نهاية مأساوية كانت تنتظره.. وفاة رجل بعمر 83 عاما بعدما قطع ...
- بزورق -طوفان المدمر-.. فيديو استهداف سفينة في البحر الأحمر ي ...
- -3 أشقاء قتلوه بسبب الآثار-.. بيان للنيابة المصرية يكشف تفاص ...
- زيلينسكي: أنظمة باتريوت الأمريكية غير فعالة في الحرب ضد القن ...
- الانتخابات البريطانية: لمن ستذهب أصوات البريطانيين العرب وال ...
- سوريا وتركيا: محطات العلاقات المتوترة والسعي للتقارب
- إعلام عبري يكشف ملامح خطط إسرائيل على حدود مصر مع غزة (صورة) ...
- صحة الفم وأهميتها لمرضى السكري
- تم استدراجها.. -سرايا القدس- تنشر فيديو من عملية استهدفت قوة ...
- انتعاش مزارع الخزامى في شبه جزيرة القرم


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - الحاضرية الوجودية و النقد الفلسفي للايديولوجيات الشعبوية المتطرفة