|
دبلوماسية شد خيوط الألعاب السياسية الممسرحة
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 8019 - 2024 / 6 / 25 - 15:07
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
ترجمة سعيد مضيه
خيوط اللعبة يشدها الأثريا امام أعيننا،، كي تعيش البشرية في عالم الأوهام والزيوف، يحذر قراءه جوناثان كوك صحفي الاستقصاء بمقالة كاشفة للزيوف عنوانها "سياسة فرض الاعتقادات الزائفة". أوضح من أي وقت مضى، يجري خفية شد الخيوط لصالح أصحاب الثراء الفاحش. "القادة الغربيين مستعدون لتدمير مجتمعات بأكملها لتعزيز الهيمنة الغربية على الموارد وزيادة ثرواتهم - وهم حريصون على استخدام أفظع الأكاذيب لتحقيق أهدافهم". ومع ذلك، "يُفترض فينا التمظهر بالعجز عن رؤية تلك الخيوط؛ والأكثر إثارة للدهشة أن بشرا عددين يبدون غفلة حيال العاب الدمى تتعاقب على مسرح الدبلوماسية الامبريالية. العرض الذي قدمه جوناثان كوك يثبت تشابك القضايا المؤرقة للبشرية حيال محرقة غزة 1-بالكاد يستطيع "زعيم العالم الحر"، الرئيس جو بايدن، الحفاظ على انتباهه لأكثر من بضع دقائق دون الشتات عن الموضوع، أو التجول خارج المسرح. عندما يضطر إلى المشي أمام الكاميرات، يمتلئ جسده بالكامل بالتركيز الذي يحتاجه للمشي في خط مستقيم، يفعل ذلك كما لو كان يقوم باختبار أداء دور روبوت الشيخوخة. ومع ذلك، يفترض فينا الاعتقاد انه يستخدم أدوات الإمبراطورية الغربية بعناية، ويجري حسابات دقيقة للغاية لإبقاء الغرب حرًا ومزدهرًا، مع إبقاء أعدائه -روسيا والصين وإيران- تحت السيطرة دون إثارة حرب نووية. هل هو قادر حقًا على فعل كل ذلك وهو يكابد كي يضع قدما أمام الأخرى؟ .2- جزء من عملية التوازن الدبلوماسي الدقيقة التي يفترض من بايدن اداءها ، إلى جانب القادة الغربيين الآخرين، يتعلق بالعملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. فقد أدت "دبلوماسية" الغرب ـ المدعومة بعمليات نقل الأسلحة ـ إلى مقتل عشرات آلاف الفلسطينيين، أغلبيتهم من النساء والأطفال؛ والمجاعة التدريجية لـ 2.3 مليون فلسطيني على مدى عدة أشهر؛ وتدمير 70% من المساكن وجميع البنى التحتية والمؤسسات الرئيسية تقريبًا، بما في ذلك المدارس والجامعات والمستشفيات. ومع ذلك، مفروض علينا الاعتقاد أن بايدن لا يملك أي نفوذ على إسرائيل، رغم أن إسرائيل تعتمد بشكل كامل على الولايات المتحدة فيما يتعلق بالأسلحة التي تستخدمها لتدمير غزة. ويفترض أيضا أن نعتقد أن إسرائيل تتصرف فقط من أجل "الدفاع عن النفس"، حتى عندما يكون معظم الأشخاص الذين يقتلون هم من المدنيين العزل. وأنها "تقضي" على حماس، على الرغم من أنه لا يبدو أن حماس قد تم إضعافها، وعلى الرغم من أن سياسات التجويع التي تنتهجها إسرائيل ستؤثر سلباً على الشباب وكبار السن والضعفاء قبل زمن مديد من مصرع مقاتل من حماس. والمفترض كذلك أن نعتقد أن لدى إسرائيل خطة "لليوم التالي" في غزة، والتي لن تشبه على الإطلاق النتيجة التي تهدف هذه السياسات، على ما يبدو، تحقيقها: جعل غزة غير صالحة للسكن بحيث يضطر السكان الفلسطينيون إلى المغادرة. على راس ما تقدم يفترض ان نعتقد أن قضاة أعلى محكمة في العالم ، محكمة العدل الدولية، كي يحكموا بوجود قضية "منطقية" بأن إسرائيل ترتكب الإبادة الجماعية، قد أظهروا عدم فهم التعريف القانوني للإبادة الجماعية ؛ او ربما غير مدفوعين بالعداء للسامية- 3. في ذات الوقت واصل القادة الغربيون أنفسهم ، ممن قدموا الأسلحة للمجزرة الإسرائيلية ،و راح ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، بمن فيهم أزيد من 15 ألف طفل، شحن الأسلحة بقيمة مئات المليارات من الدولارات إلى أوكرانيا لمساعدة قواتها المسلحة. ويقال لنا إن أوكرانيا لابد أن تتلقى المساعدة ، لأنها ضحية روسيا، القوة العدوانية المجاورة، التي تعتزم التوسع وسرقة الأراضي. ومع ذلك، يفترض فينا تجاهل عقدين من التوسع العسكري الغربي شرقًا، عبر حلف شمال الأطلسي، والذي طرق أخيرًا باب روسيا في أوكرانيا - وحقيقة أن أفضل خبراء الغرب في شؤون روسيا حذروا طوال تلك الفترة من أننا كنا نلعب بالنار بهذا التوسع ، وأن أوكرانيا ستشكل خطًا أحمر لموسكو. ويفترض ان لا نعقد مقارنة بين العدوان الروسي على أوكرانيا والعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين. وفي الحالة الأخيرة، من المفترض أن تكون إسرائيل هي الضحية، على الرغم من أنها مارسصت العنف طوال ثلاثة أرباع قرن من الزمن لاحتلال أراضي جيرانها الفلسطينيين ؛ وحيث يبنون المستوطنات اليهودية على الأراضي التي يفترض ان تشكل قاعدة للدولة الفلسطينية، بانتهاك صارخ للقانون الدولي. . ويفترض أن نعتقد أن الفلسطينيين في غزة ليس لديهم الحق في الدفاع عن أنفسهم مقارنة بحق أوكرانيا - لا حق في الدفاع ضد عقود من العدوان الإسرائيلي، سواء عمليات التطهير العرقي في عامي 1948 و1967، أو نظام الفصل العنصري المفروض على السكان الفلسطينيين الباقين . وبعد ذلك، جاء الحصار المفروض على غزة منذ 17 عاماً والذي حرم سكانها من أساسيات الحياة، أو "الإبادة الجماعية المعقولة" التي يسلحها الغرب الآن ويوفر لها الغطاء الدبلوماسي. حقيقة الأمر، إذا حاول الفلسطينيون الدفاع عن أنفسهم، فإن الغرب لا يرفض مساعدتهم فحسب، كما فعل في أوكرانيا، بل يعتبرهم إرهابيين - حتى الأطفال، على ما يبدو. حرية الإعلام مصادرة 4. جوليان أسانج، الصحفي والناشر الذي بذل قصارى جهده لكشف الأعمال الداخلية للمؤسسات الغربية، ومخططاتها الإجرامية في أماكن مثل العراق وأفغانستان، ظل خلف القضبان لمدة خمس سنوات في سجن بلمارش شديد الحراسة. وقبل ذلك، أمضى سبع سنوات محتجزا تعسفيا - وفقا لخبراء قانونيين في الأمم المتحدة - في سفارة الإكوادور بلندن، وأجبر على طلب اللجوء هناك هربا من الاضطهاد السياسي. في عملية قانونية لا نهاية لها، ترمي لترحيله الى الولايات المتحدة، حتى يمكن حبسه في شبه عزلة لمدة تصل إلى 175 عامًا. ومع ذلك، من المفترض أن نعتقد أن احتجازه الفعلي لمدة 12 عامًا - وقد تبينت براءته من ارتكاب أي جريمة - لا علاقة له البتة بحقيقة أن أسانج، من خلال نشر برقيات سرية، كشف أن الغرب وقادته يتصرفون خلف الأبواب المغلقة، مثل رجال العصابات والمرضى النفسيين، خاصة فيما يتعلق بالشؤون الخارجية؛لا يتصرفون مثل القائمين على النظام العالمي الحميد الذي يزعمون أنهم يشرفون عليه. تُظهر الوثائق المسربة التي نشرها أسانج أن القادة الغربيين مستعدون لتدمير مجتمعات بأكملها لتعزيز الهيمنة الغربية على الموارد وزيادة ثرواتهم - وهم حريصون على استخدام أفظع الأكاذيب لتحقيق أهدافهم. وليس لديهم أي مصلحة في الحفاظ على القيمة المفترضة لحرية الصحافة، إلا عندما يتم استخدام هذه الحرية كسلاح ضد أعدائهم. ويفترض أن نعتقد أن زعماء الغرب يريدون حقاً أن يعمل الصحفيون كلب حراسة، ي نصاعون لسلطتهم، حتى وهم يطاردون حتى الموت الصحفي الذي أنشأ ويكيليكس ، منصة المبلغين عن المخالفات، لكي يفعل ذلك على وجه التحديد. (لقد عانى أسانج بالفعل من سكتة دماغية نتيجة لصراع دام أكثر من عقد من الزمن من أجل حريته). المفروض أن نعتقد أن الغرب سوف يمنح أسانج محاكمة عادلة، عندما تكون الدول التي تواطأت على سجنه ــ وفي حالة وكالة المخابرات المركزية، الاغتيال المخطط له ــ هي الدول التي كشف عنها أسانج بسبب تورطها في جرائم حرب وإرهاب الدولة. والمفروض أن نصدق أنهم يمضون في عملية قانونية، وليس اضطهاداً، وهم يعيدون تعريف جهوده الرامية لتحقيق الشفافية والمساءلة في الشئون الدولية باعتبار ذلك جريمة "التجسس". المفروض أن نصدق أن وسائل الإعلام هذه حرة وتعددية، حتى عندما تكون مملوكة من قبل الأثرياء وكذلك الدول الغربية التي تم تفريغها منذ فترة طويلة لخدمة الأثرياء. ومفروض أن نصدق أن وسائل الإعلام التي تعتمد بشكل كامل في بقائها على الإيرادات التي تجنيها من المعلنين من الشركات الكبرى (وتسريبات المسؤولين الحكوميين) قادرة على أن تقدم لنا الأخبار والتحليلات دون خوف أو محاباة.
الميديا الرئيسة في مجتمعات الامبريالية المفروض أن نصدق أن وسائل الإعلام التي يتمثل دورها الأساسي في بيع الجماهير للمعلنين من الشركات يمكنها أن تتساءل عما إذا كانت، من خلال القيام بذلك، تلعب دورًا مفيدًا أم ضارًا. المفروض أن نعتقد أن الميديا المنخرطة بقوة في النظام المالي الرأسمالي الذي أدى إلى تصدع الاقتصاد العالمي في عام 2008، ودفعتنا نحو كارثة بيئية، هي في وضع يسمح لها بتقييم وانتقاد هذا النموذج الرأسمالي بهدوء؛ بمقدور الميديا التغلب بطريقة أو بأخرى على المليارديرات الذين يمتلكونها، أو يمكن أن تتخلى عن الدخل من الشركات المملوكة للمليارديرات التي تدعم الموارد المالية للميديا من خلال الإعلانات. والمفروض أن نصدق أن الميديا قادرة على تقييم مزايا خوض الحرب بشكل موضوعي. وهذا يعني الحروب التي يشنها الغرب بشكل متسلسل ــ من أفغانستان إلى العراق، ومن ليبيا إلى سوريا، ومن أوكرانيا إلى غزة ــ عندما تندمج شركات الميديا في تكتلات الشركات التي تشمل مصالحها الكبرى الأخرى تصنيع الأسلحة واستخراج الوقود الأحفوري. المفروض أن نصدق أن الميديا تروج دون انتقاد للنمو الذي لا نهاية له لأسباب تتعلق بالضرورات الاقتصادية والفطرة السليمة، على الرغم من تناقضات صارخة: وأن نموذج النمو الأبدي من المستحيل الحفاظ عليه على كوكب محدود حيث الموارد تنفد.
الديمقراطية والمليارديريون 6. مفروض في الأنظمة السياسية الغربية، بعكس أعدائها، أن يكون هناك خيار ديمقراطي ذي معنى بين المرشحين الذين يمثلون وجهات نظر وقيم عالمية متعارضة. ومن المفترض أن نصدق أن وسائل الإعلام هذه حرة وتعددية، حتى عندما تكون مملوكة من قبل الأثرياء وكذلك الدول الغربية التي تم تفريغها منذ فترة طويلة لخدمة الأثرياء. والمفروض أن نصدق أن وسائل الإعلام التي تعتمد بشكل كامل في بقائها على الإيرادات التي تجنيها من المعلنين من الشركات الكبرى (وتسريبات المسؤولين الحكوميين) قادرة على أن تقدم لنا الأخبار والتحليلات دون خوف أو محاباة. والمفروض أن نصدق أن وسائل الإعلام تروج دون انتقاد للنمو الذي لا نهاية له لأسباب تتعلق بالضرورات الاقتصادية والفطرة السليمة، على الرغم من أن التناقضات صارخة: وأن نموذج النمو الأبدي من المستحيل الحفاظ عليه على كوكب محدود حيث الموارد تنفد. مفروض ان نصدق في الأنظمة السياسية الغربية، على عكس أعدائها، هناك خيار ديمقراطي . المفروض الاعتقاد بأن هؤلاء القادة يخدمون جمهور الناخبين - حيث يعرضون الاختيار بين اليمين واليسار، بين رأس المال والعمل - في حين أنه في الحقيقة، لا يُعرض على الجمهور الاختيار إلا بين حزبين ساجدين أمام الأموال الكبيرة، بينما برامج الأحزاب السياسية ليست سوى منافسة حول من يمكنه استرضاء النخبة الثرية بشكل أفضل . المفروض أن نصدق أن الغرب "الديمقراطي" هو النموذج الأمثل للصحة السياسية، على الرغم من أنه يقوم مراراً وتكراراً بإخراج أسوأ الأشخاص الذين يمكن أن نتصورهم لقيادته. في الولايات المتحدة، "الاختيار" المفروض على الناخبين هو بين مرشح واحد (بايدن) الذي يجب أن يتجول في حديقته، أو ربما يستعد لسنواته الصعبة الأخيرة في دار الرعاية، ومنافسه (دونالد ترامب) المتيم لدرجة العبادة بالبحث عن اإثراء ولا يجوز توريطه في ما لا يتجاوز استضافة استضافة برنامج تلفزيوني . في المملكة المتحدة، "الخيار" ليس أفضل: بين مرشح (ريشي سوناك) أ غنى من الملك البريطاني ويتمتع بنفس القدر من التدليل، ومنافسه (سير كير ستارمر) أجوف أيديول وجيًا لدرجة أن سجله العام مجرد تمرين على مدى عقود من الزمن في تغيير المظهر . وعلينا أن نلاحظ أن الجميع موقعون بالكامل على الإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وجميعهم غير متأثرين بأشهر عديدة من ذبح وتجويع الأطفال الفلسطينيين، وجميعهم على استعداد تام لتشويه سمعة أي شخص يظهر ذرة من مبدأ او إنسانية ، تلك التي هم جميعا من الواضح أنهم جميعًا يفتقرون إلى قيمها . قد يكون أصحاب الثراء الفاحش بعيدين عن الأنظار، لكن الخيوط التي يسحبونها كلها مرئية للغاية. لدينا متسع من الوقت كي ننفصل عن هذه المسرحيات
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل حقا أزاح عهد السنوار عهد عرفات عن المشهد الفلسطيني؟
-
يقتلنا جميعا المجمع الصناعي العسكري بالولايات المتحدة
-
هل تتعايش الديمقراطية والمليارديريين؟
-
مجزرة مخيم النصيرات
-
إرهابهم جردهم من أسلاب الإرهاب
-
دعم مطلق للمحرقة - مجردون من الإنسانية (القسم الثاني)
-
دعم مطلق للمحرقة وصمت مطبق على الجريمة
-
صد العدوان مرحلة تهيئ للتحرير
-
الشعب الفلسطيني كابد الاضطهاد العنصري أبارتهايد ، احتلال و إ
...
-
إيلان بابه يأمل بانهيار المشروع الصهيوني
-
إسرائيل تمضي في طريق تدمير الذات
-
معارضة الطلاب اليهود لحرب الإبادة الجماعية في غزة ترياق قوي
...
-
تحرير الإنسان شرط لتحرير الأوطان
-
إسرائيل في عزلة دولية خانقة
-
قوى الهيمنة لا تنزل طوعا عن مسرح الجريمة
-
نقطة تحول في العلاقات الدولية
-
جيش الاحتلال يسعى لتطهير عرقي
-
إذا لم يتحرك النضال، لن يتحقق التقدم
-
المعتقلون الفلسطينيون يتلقون معاملة إرهابيين، وقد يتم التجاو
...
-
جبهة الصهيونية وإسرائيل واليمين الفاشي داخل الولايات المتحدة
المزيد.....
-
الدفاع التركية: تحييد 14 عنصرا من -حزب العمال الكردستاني- شم
...
-
-حل العمال الكردستاني مقابل حرية أوجلان-.. محادثات سلام مرتق
...
-
عفو «رئاسي» عن 54 «من متظاهري حق العودة» بسيناء
-
تجديد حبس المهندس المعارض «يحيى حسين» 45 يومًا
-
«نريد حقوق المسيحيين» تظاهرات في سوريا بعد إحراق «شجرة كريسم
...
-
متضامنون مع المناضل محمد عادل
-
«الصيادون الممنوعون» في انتظار قرار مجلس الوزراء.. بشأن مخرج
...
-
تيار البديل الجذري المغربي// في خدمة الرجعية يفصل التضامن م
...
-
جريدة النهج الديمقراطي العدد 585
-
أحكام ظالمة ضد مناهضي التطبيع مع الكيان الصهيوني والجبهة تند
...
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|