أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! متى تصبح النخبة، نخبة؟!















المزيد.....

فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! متى تصبح النخبة، نخبة؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8019 - 2024 / 6 / 25 - 09:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نقد النقد التجريدي
فقدان الوعي، يبطل القيادة.

*لا يمكن الجمع بين الأضاد، فكلً منهما يلغي الآخر،
لا يمكن جمع كلً من فقدان الوعي السياسي،
والقيادة السياسية في شخص واحد، أو في جماعة واحدة.

*الأمة والمرأة لا تغتفر لهما تلك اللحظة
التي تفقدان فيها الحذر ويتمكن أول مغامر يمر بهما من أن ينتهكهما.
كارل ماركس

*ليس هناك ثورة بالصدفة!،
ليس هناك ثورة سواريه سابقة التجهيز!
ليس هناك ثورة بدون نظرية ثورية!،
ليس هناك ثورة بدون قيادة ثورية!

*25 يناير، ثورة تقدمية ناقصة التجهيز.
30 يونيه، ثورة رجعية سابقة التجهيز.

*"كعب أخيل" سلطة يوليو
مرحلة الصعود: مشروع لصالح الشعب بدون الشعب "المجتمع المدني".
مرحلة الهبوط: مشروع ضد الشعب وطبعاً بدون الشعب.

*كل المطلوب
عودة العسكريين الى ثكناتهم العسكرية،
وخروج المثقفين من ثكناتهم الثقافية.

*مآزق الديكتاتور
عندما يواجه الحقائق الصعبة تتجلى بداخله مآساة ضعف الأنسان أمام نفسه متجسده في نكران الواقع، الأنفصال عن الواقع.

*مؤشر "ميرسر":
القاهرة من أغلى مدن العالم من جهة تكاليف المعيشة.

*ثقوا في أرادتكم تجدوها



نقد النقد التجريدي
فقدان الوعي، يبطل القيادة.
أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين!
متى تصبح النخبة، نخبة؟!
هل يكفي ان بعض "النخب السياسية" المصرية، تقول انهم قد غرر بهم في 30 يونيه 2013، ام ان ذلك ينفي عنهم صفة الـ"نخبة السياسية"، اصلاً؟!.

".. لا يكفي القول، كما يفعل الفرنسيون، بأن امتهم قد اخذت على غرة، فان الامة والمرأة لا تغتفر لهما تلك اللحظة التي تفقدان فيها الحذر ويتمكن اول مغامر يمر بهما من ان ينتهكهما. أن جملاً كهذه لا تستطيع حل اللغز بل تصوغها بشكل آخر فقط . بقى أن نفسر كيف يستطيع ثلاثة نصابين أن يأخذوا على حين غرة ويأسروا دون مقاومة أمة يبلغ تعدادها ستة وثلاثين مليون نسمة.".
"الثامن عشر من برومير لويس بونابرت"،
كارل ماركس.
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=804307


النخبة المستعبطه!
30 يونيه "ثورة" مضادة سابقة التجهيز!
حتى النصف عاقل كان يمكنه أن يرى بسهولة أن التجهيزات التي سبقت 30 يونية، كان يقودها نفس النظام الذي ألتف على 25 يناير، وتمولها الأمارات، وترجع ما تعتبر نفسها نخبة سياسية وتقول دون ذرة خجل "لقد غرر بنا"! .

للأسف مازال البعض من النخب المدنية يعزف تنويعات على نغمة ان 30 يونيه كانت ثورة شعبية اسيء توظيفها من قبل السلطة، ولا يستطيعوا ان يروا الحقيقة التي تفقأ العيون من انها العكس تماماً، "ثورة" صنعتها السلطة، ووظفت فيها الشعب وبعض النخب وليس العكس، "ثورة" تم صناعتها من الالف الى الياء من قبل نفس السلطة التي قامت عليها ثورة 25 يناير، بدءاً بـ"تمرد" (تعبير عسكري)، بتفعيل السخط الشعبي وبأنتهازية النخب المدنية وخاصة اليسارية بدفع من عزلتهم المرتبطة بأصرارهم على النضال على الاسفلت وفي تكييف الـ"داون تاون"، والنضال ضد حكم الاخوان بألتجائهم شبه الفوري للسلطة العسكرية، وليس بالنضال المبدئي لأسقاط السلطة السياسية الدينية اليمينية بالنضال السياسي، التنظيمي، الجماهيري!، ليجري تنفيذ خطة سلطة يوليو بواسطة فصيلها المتصدر، بتفعيل السخط على حكم الاخوان، سواء بالتفعيل الممنهج والمخطط لأزمات معيشة الشعب، او بتفعيل انتهازية الاخوان انفسهم وانانيتهم وسياساتهم اليمينية التي لا تختلف جذرياً عن السياسة اليمينية للسلطة القائمة، او بتفعيل الألة الاخطبوطية الاعلامية الهائلة ذات الميزانيات المفتوحة، لتكثيف الشحن النفسي والمعنوي وتحويله الى فعل ضد حكم الاخوان (وهنا يصل حامل دفتر شيكات الخليج محمد الامين!.).

اي تم تحضير مقادير وخطوات طريقة عمل "ثورة" سابقة التجهيز، تنتظر فقط المشاركة الواسعة من الجماهير المشحونة، بقيادة ضباط الشرطة (التي كانت السبب الاولي لـ25 يناير)، ورموز كل القوى التى عملت على ازاحتها 25 يناير، وبمشاركة قيادات نخب مدنية ويسارية نسيت هدف ثورة يناير الاصلى بعد تطوره لـ"الشعب يريد أسقاط النظام"، وساهمت بجدارة في ازاحة العقبة الوحيدة المنظمة المنافسة "الدينية اليمينية"، من امام عودة النظام القديم، ولكن بأشد شراسة.

لقد لعبت اموال الأنظمة الرجعية الخليجية الدور الاساسي في تمويل تنفيذ هذه الخطة التي وضعتها عقول ترزية النظام الفذة، ومرة اخرى نسي قادة النخب المدنية ان يسألوا انفسهم عن معنى تمويل "ثورة" 30 يونيه من انظمة رجعية استبداية؟!.

للمرة الثانية، لا يستوعب الكثير من النخب المدنية، وخاصة اليسارية منها، دروس دهاء سلطة يوليو العتيقة، سواء بسبب براءة الثوار وحداثة خبرتهم السياسية، او بسبب أنتهازية بعض النخب المدنية واليسارية المتكلسة والعطبة.

الدرس الاول، كان بألتفاف سلطة يوليو الممتدة على ثورة 25 يناير، عن طريق "رأس الاخوان"، بتوظيف انتهازية الاخوان انفسهم ليحكموا لف الحبل حول رقابهم، بالسير في الطريق الذي سعى اليه الاخوان بكل ما اوتوا من قوة، لأظهار تفوقهم العددي والتنظيمي، وحصولهم على صك "انتخابي" بذلك التفوق، وهو الطريق الذي مهدت له ودفعت فيه السلطة، الطريق الذي يفرق ولا يجمع، طريق الأنتخابات، بدءاً من "موقعة الصناديق" 19 مارس، مروراً بثلاث استحقاقات انتخابية فرضت خلالها شروط امنية مثالية غير مسبوقة، التي تتيح وأتاحت حصول الاخوان على الشعب والشورى والرئاسة مجتمعة، دفعة واحدة (يلاحظ عدم وقوع اي حوادث امنية تذكر اثناء الانتخابات الثلاث!)، ذلك في الانتخابات الثلاث التي ينظمها ويشرف عليها ويخرجها ويعلن نتائجها الفصيل المتصدر لنفس النظام القديم!، ويذا فقد ضمنت السلطة ايغال صدر القوى المدنية واليسارية، وتفعيل انتهازيتها.

بأختصار، تم المراهنة على القانون الاستعماري القديم "فرق تسد"، على بنية تحتية قوامها تفعيل الانتهازية على الجانبين، الديني والمدني. ليتجسد في أبرز تمثلاته عدم اعلان فوز احمد شفيق، واعلان فوز محمد مرسي، لأن النتيجة الوحيدة المؤكدة من فوز شفيق هى توحد المعارضة، المدنية والدينية، مرة اخرى ضد النظام القائم، ولتعود الأوضاع الى المربع الاول، مربع 24 يناير، وأنما بفوز مرسي يمكن تفعيل القانون الأساسي، قانون "فرق تسد". وقد كان


الانتهازية السياسية وثورة يناير!
ليس هناك ثورة بالتمني
.. ان غياب القيادة المنظمة هو بالضبط ما سمح للقوى المضادة للثورة بـ"الانتصار" الساحق، - حتى الان -، كما ان الاجماع شبه التام على ان ترك الميدان بعد الـ18 يوم الاولى هو "الخطأ الاساسى للـ"ثورة"، وهو الذى اهدر الثورة!، ما هو سوى اعتراف آخر بغياب القيادة المنظمة، ذلك الغياب الذى لا يمكن اعتباره بأى حال، انه مجرد "اجراء شكلى"، مجرد "خطوة اجرائية"، بمعنى ان "الثورة" كانت قائمة ومكتملة بالفعل وان غياب القيادة المنظمة كان ممكن تداركه باختيار قيادة من الميدان اثناء "الثورة"!. ان الامر ليس كذلك، ان القيادة المنظمة للثورة تتشكل عبر صراعات طويلة ومضنية، فكرية وسياسية وتنظيمية، بين قوى معسكر الثورة ذاتها، وبينها وبين قوى المعسكر المعادى للثورة، فى آن معاً، كل ذلك قبل واثناء وبعد الثورة. ليس هناك ثورة بالصدفة، الم تكن الدعوة لـ25 يناير هى فقط فى مواجهة الشرطة، ليس هناك ثورة بالتمنى، كما انه ليس هناك ثورة بدوة للـ"تمرد" فى حفل "سواريه" من 9 لـ12، كما فى 30 يونيو 2013.
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745098


الخطايا العشر لـ "نخبة" يناير "العتيقة"!
لا يمكن النظر الى الحالة الكارثية الى تعانى منها دول الربيع العربى – عدا تونس التى مازالت تكافح ضد عوامل الهزيمة -، بمعزل عن انه، كما كانت ثورات الربيع العربى اقليمية الطابع، فقد كانت "الثورات" المضادة، اقليمية الطابع ايضاً، لقد تحالفت قوى "الثورة" المضادة فى دول الربيع العربى مع قوى "الثورة" المضادة فى الدول التى تتحسب من انتقال شرارة الثورة الى اراضيها، فى حين انه لم يقم مثل هذا التحالف سواء بين قوى الثورة فى دول الربيع العربى بعضها وبعض، او بينها وبين القوى الراغبة فى التغيير فى الدول التى لم يطالها الربيع العربى.

كما انه لا يمكن النظر الى هذه الحالة الكارثية، الا من خلال رؤية شاملة، تشمل العاملين الذاتى والموضوعى لميزان القوى، المحلى والاقليمى، لدول الربيع العربى والدول التى لم يطالها الربيع العربى، وكذا على المستوى العالمى ..
لقراءة المقال كاملاً:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=546510


هذا مقالي على موقع "اضاءات" نشر في يونيه 2016، ومن بعدها منع نشر مقالاتي؟!
يا خوفى من يوم النصر ترجع سينا و تضيع مصر.
يوسف القعيد، أطلال النهار، 1997

يا خوفى من يوم النصر لا ترجع سينا ولا ترجع مصر.
يوسف القعيد 2013

لقد كان لي تجربة شخصية سابقة مع موقع "أضاءات" ومع توجهاته .. فقد سبق لى ان نشرت لديهم مقال "لم يكن انقلاباً"!، فى يونيه 2016، عرضت فيه ان العام البائس الذى اوصل فيه الاخوان لحكم مصر كان مجرد حلقة من "تكتيك" دهاء خطة النظام العتيق للالتفاف على 25 يناير، تكتيك متكأ على خبرة النظام التاريخية بـ"الانتهازية السياسية" لجماعة الاخوان - والتي لا تنفي "الانتهازية لسياسية" لقطاع مؤثر من النخبة المدنية، والتي ساهمت بشكل فعال في انجاح الخطة في حلقتها الثالثة "30 يونيه/3 يوليو 2013"، حتى لو ادعت بعد ذلك انها "لم تكن تعلم"! - وقد نجحت الخطة ووصلنا الى ما وصلنا اليه الان، وهذا اذا ما كان يعني شيئاً، فأنه لا يعنى سوى ان عام الاخوان البائس لم يكن عام من الديمقراطية، بل عام "حلقة" من خطة التأمر على شعب وثوار 25 يناير، وبالتالى فان ما جاء بعده حتى 3 يوليو 2013، لم يكن انقلاباً، بل كان مجرد الحلقة الثالثة - بعد الحلقة الثانية "عدلى منصور" - من نفس خطة الالتفاف على 25 يناير، بالطبع هذا الكلام لا يعجب الاخوان، لانهم "يتشعلقون" في "وهم/تدليس" انهم حكموا بانتخابات ديمقراطية حرة نزيه "الشرعية"!، وهو كلام ايضاً لا يعجب النظام لانه يكشف حقيقة الخطة الداهية .. وبناء على التوجيهات منع موقع "أضاءات" نشر اي مقالات اخرى لي.

وقد جاء في دباجة المقال:
"إن القول بأن ما حدث فى 3 يوليو 2013 هو انقلاب عسكرى، يعنى أن المسار السابق عن هذا التاريخ كان مسارًا ديمقراطيًا تم الانقلاب عليه! إن كل الوقائع فى الفترة من 11 فبراير 2011 إلى 3 يوليو 2013 تقول -لمن يرى- أن كل ما تم، كان التفافًا على «ثورة» 25 يناير. كان مواجهة غير مباشرة «التفافًا» على ملايين المصريين الذين خرجوا إلى الشوارع والميادين، والذين يستحيل معهم المواجهة العنيفة المباشرة.".
والان الى المقال ..
.. https://www.ida2at.com/it-wasnt-a-coup/?fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTEAAR2eZkCBvqjMKs1Hsx8IE7ctJDArf-Jf4G5MB10BMDp__44GQJapLciwGOE_aem_HqJimAxOqK0lj47Sk19FdQ


*أشرب ياشعب
البنك الدولي يدفع للحكومة "رشوه" 700 مليون دولار لتفسح لوكلاء رأس المال العالمي في مصر المزيد من السيطرة على السوق.

*شعب مصر يتبرع لنتنياهو!
أتهام نتنياهو رسمياً برشوة (142 مليون دولار) لصفقة بيع غواصات ألمانية لمصر قيمتها مئات ملايين الدولارات.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...


المزيد.....




- رجل يتفاجأ بدب ضخم عالق داخل سيارته.. فيديو صادم يصور ما فعل ...
- وسط مخاوف من تصعيد عسكري.. الأردن يدعو مواطنيه -لتجنب- السفر ...
- إردوغان: تركيا مستعدة للعمل على تطوير العلاقات مع سوريا ولا ...
- مجلس النواب الأمريكي يُصوّت لصالح إخفاء عدد القتلى في الحرب ...
- هل ما جرى في بوليفيا انقلاب أم مشهد مسرحي؟
- 4 طرق تضمن لك مفعولا مماثلا لمشروبات الطاقة دون آثار جانبية ...
- المغرب.. اكتشاف مخلوق -استثنائي- من عصور ما قبل التاريخ
- بعد انتظارها لعدة أسابيع.. ميلوني تخرج عن صمتها بشأن فضيحة ض ...
- غيتس يحذر من استغلال الذكاء الاصطناعي لأغراض كارثية
- بوناصر الطفار: كلمات لا تعرف الخوف ولا المواربة


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! متى تصبح النخبة، نخبة؟!