أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة















المزيد.....

العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8017 - 2024 / 6 / 23 - 20:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بشكل عام، يمكن القول إن العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة كانت متقلبة، تتراوح بين النقد والتمايز والمحاولات للتكامل والتوفيق، وهذه النقاشات لا تزال مستمرة ضمن الحقل الفلسفي المعاصر:
مشروع غراهام هارمان للوجودية المحترفة
يحاول هارمان تطوير رؤية وجودية جديدة تتجاوز التقليد الكلاسيكي للوجودية يربط ذلك بإعادة النظر في دور المنطق والتحليل المفهومي في الفهم الوجودي للواقع.
فلسفة بول كوبر للوجود المنطقي
يحاول كوبر استكشاف العلاقة بين المنطق والوجود من منظور جديد، يطور مفاهيم مثل "الوجود المنطقي" للربط بين البنى المنطقية والخبرة الوجودية.
نظرية السميولوجيا الوجودية لدى لوسيان واتييه
يربط واتييه بين علم السيميولوجيا والوجودية، محاولاً فهم الرموز واللغة من منظور وجودي، يُعيد النظر في العلاقة بين المنطق اللغوي والمعنى الوجودي للخبرة.
المقاربة الوجودية للذكاء الاصطناعي لدى هايدي لين ويندسور
تحاول ويندسور تطوير رؤية وجودية للذكاء الاصطناعي، متخطية المنطق الحاسوبي التقليدي، تربط ذلك بإعادة النظر في العلاقة بين الوعي الإنساني والتحليل المنطقي للذكاء الآلي.
هذه بعض الأمثلة على المحاولات الحديثة في الفلسفة المعاصرة لإعادة النظر في العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية. وهي تشير إلى استمرار الجهود في هذا المجال. إعادة النظر في العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة لها آثار هامة على عدة مستويات:
المستوى الأنطولوجي
قد تؤدي إلى إعادة تصور طبيعة الوجود والواقع بطرق جديدة، متخطية التقسيمات التقليدية، قد تُنتج رؤى جديدة للعلاقة بين الذهني والمادي، والجوهر والظاهر.
المستوى المعرفي
قد تؤثر على نظريات المعرفة الفلسفية وطرق الوصول إلى المعرفة والحقيقة، قد تعيد تقييم دور المنطق والتحليل المفهومي في بناء المعرفة والفهم الفلسفي.
المستوى الإبستمولوجي
قد تنتج مفاهيم جديدة للحقيقة الموضوعية والذاتية في الفلسفة، قد تُعيد النظر في علاقة الفلسفة بالعلوم الأخرى وطرق التحقق المعرفي.
المستوى الوجودي والأخلاقي
قد تساهم في تطوير رؤى فلسفية جديدة للذات والحرية والمعنى، قد تؤثر على المفاهيم الأخلاقية والسياسية المرتبطة بالإنسان والمجتمع.
بشكل عام، إعادة النظر في هذه العلاقة قد تؤدي إلى ثورة في الأفكار الفلسفية المعاصرة وتوجهاتها النظرية والعملية، وهي تفتح آفاقاً جديدة للتفكير الفلسفي. أن إعادة النظر في العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية قد يؤدي إلى تغييرات جذرية في الفلسفة المعاصرة على عدة مستويات:
المستوى المنهجي
قد يؤدي إلى تبني مناهج فلسفية جديدة تجمع بين المنطقي والوجودي بطرق مبتكرة، قد يشكك في الافتراضات الأساسية للمناهج التحليلية والظاهراتية التقليدية.
المستوى المفاهيمي
قد يُنتج مفاهيم فلسفية جديدة تتجاوز التقسيمات الكلاسيكية كالذهني/المادي، الجوهر/الظاهر، قد يُعيد صياغة المفاهيم الأساسية في الفلسفة كالوجود والحقيقة والذات.
المستوى النظري
قد يؤدي إلى ظهور نظريات فلسفية جديدة في الأنطولوجيا والمعرفة والأخلاق قد يحدث انتقال من التوجهات التحليلية والظاهراتية إلى توجهات فلسفية أكثر تكاملية.
المستوى التطبيقي
قد ينعكس على الطرق المستخدمة في تحليل النصوص الفلسفية والممارسات الفلسفية، قد يؤثر على تطبيقات الفلسفة في المجالات الأخرى كالسياسة والعلوم.
بشكل عام، هذه التغييرات الجذرية قد تؤدي إلى ظهور أنماط جديدة من التفكير الفلسفي المعاصر وتحول في مسار الفلسفة بأكملها. وهذا قد يكون له آثار واسعة على المجالات المختلفة للفكر والممارسة الإنسانية. يمكن القول إن إعادة النظر في العلاقة بين المنطق والوجودية قد ساهمت في ظهور الفلسفة الحاضرية الوجودية المعاصرة وإعادة تشكيل المدارس الفلسفية الحديثة، هناك بعض التطورات الرئيسية في هذا السياق:
الفلسفة الحاضرية الوجودية
ظهرت كتوجه يعيد النظر في الافتراضات الأساسية للمناهج الكلاسيكية التحليلية والظاهراتية, تركز على تجربة الوجود الحي والحاضر للإنسان بطريقة متكاملة تتجاوز الثنائيات التقليدية، ساهمت في إعادة تقييم مفاهيم الزمان، والذات، والحرية، والمعنى.
المدارس الفلسفية الحديثة
ظهرت مدارس كالفينومينولوجيا الوجودية وفلسفة الاختلاف والهرمينوطيقا, هذه المدارس تبنت مناهج أكثر تكاملية تجمع بين المنطقي والوجودي، ساهمت في إعادة صياغة مفاهيم أساسية كالحقيقة والذات والتاريخ.
التأثيرات المتبادلة
الفلسفة الحاضرية الوجودية أثرت على المدارس الفلسفية الحديثة وتبنت بعض مقارباتها، في المقابل، استفادت الفلسفة الحاضرية الوجودية من المناهج التحليلية والظاهراتية في تطوير أفكارها.
بشكل عام، يمكن القول إن هذه التطورات أدت إلى إثراء المشهد الفلسفي المعاصر وتنوع المقاربات والمنظورات الفلسفية. وهذا التفاعل بين الاتجاهات المنطقية والوجودية ساهم في ظهور رؤى فلسفية جديدة تتميز بتكامل المناهج وتجاوز الثنائيات التقليدية. من أبرز المفاهيم الفلسفية التي أعيد تشكيلها في ضوء الفلسفة الحاضرية الوجودية المعاصرة:
مفهوم الذات
انتقال من نظرة ثابتة ومجردة للذات إلى نظرة دينامية وتاريخية، التركيز على تجربة الوجود الحاضر والخبرة المعاشة للفرد، رؤية الذات كمشروع قائم على الحرية والاختيار.
مفهوم الزمان
رفض النظرة الخطية والجدلية للزمان، التأكيد على اللحظة الحاضرة والخبرة الزمنية المباشرة، ربط الزمان بالوجود الإنساني والهوية الشخصية.
مفهوم الوجود
التمييز بين الوجود الموضوعي والوجود الذاتي، التركيز على الوجود الإنساني كتجربة حيّة ومفتوحة على المستقبل، ربط الوجود بمفاهيم الحرية والمسؤولية والقلق.
مفهوم الحقيقة
رفض مفهوم الحقيقة المطلقة والموضوعية، التأكيد على التفسير الشخصي والتاريخي للحقيقة، الاهتمام بالمعاني المتعددة والتفسيرات المتنوعة.
مفهوم المعنى
رفض البحث عن معنى متعال أو جوهري للوجود، التركيز على خلق المعنى والقيمة من خلال الحرية والاختيار، ربط المعنى بالتجربة الحيّة والسياق التاريخي للفرد. هذه هي بعض المفاهيم الرئيسية التي أعيد تشكيلها في ضوء الفلسفة الحاضرية الوجودية المعاصرة، والتي ساهمت في إعادة تنظيم المشهد الفلسفي الحديث. تختلف الفلسفة الحاضرية الوجودية عن الفلسفات التقليدية في تناولها لمفهوم الحرية الإنسانية بعدة طرق:
الطابع الوجودي للحرية
الفلسفات التقليدية تنظر للحرية كقدرة عقلية أو خيار منطقي، الفلسفة الحاضرية ترى الحرية كتجربة وجودية مباشرة للإنسان في الحاضر.
الارتباط بالمسؤولية
الفلسفات التقليدية تركز على الحرية كقدرة على التصرف دون ربطها بالمسؤولية، الفلسفة الحاضرية ترى الحرية مقترنة بالمسؤولية الشخصية تجاه الاختيارات والأفعال.
الطابع المفتوح والمستقبلي
الفلسفات التقليدية تنظر للحرية كامتلاك قوة أو طاقة محددة، الفلسفة الحاضرية ترى الحرية كمشروع مفتوح على المستقبل والتغيير.
الارتباط بالهوية والوجود
الفلسفات التقليدية تفصل الحرية عن الوجود الإنساني، الفلسفة الحاضرية تربط الحرية بتشكيل الهوية الشخصية والوجود الحاضر.
الطابع التاريخي والسياقي
الفلسفات التقليدية تنظر للحرية كمفهوم مجرد وعام، الفلسفة الحاضرية ترى الحرية مرتبطة بالسياق التاريخي والاجتماعي للإنسان، بهذا، تركز الفلسفة الحاضرية الوجودية على الحرية كتجربة وجودية مباشرة، مرتبطة بالمسؤولية والهوية الشخصية في سياق تاريخي وثقافي محدد، بدلاً من النظر إليها كمفهوم مجرد وعام كما في الفلسفات التقليدية.
كذلك الفلسفة الحاضرية الوجودية تقدم بديلاً مقنعاً للنظرة التقليدية للذات والعالم، وذلك لعدة أسباب:
نظرة أكثر واقعية للذات
بدلاً من التصور التقليدي للذات كجوهر ثابت ومحدد مسبقاً، ترى الفلسفة الحاضرية الذات كمشروع مفتوح يتشكل من خلال الاختيارات والأفعال في الحاضر، هذا التصور أكثر انسجاماً مع طبيعة الإنسان ككائن في حالة تغيير وتطور مستمر.
علاقة أكثر تفاعلية مع العالم
بدلاً من النظر للعالم كموضوع خارجي منفصل عن الإنسان، ترى الفلسفة الحاضرية العلاقة بين الإنسان والعالم كتفاعل متبادل، هذا التصور يعكس بشكل أفضل طبيعة وجود الإنسان كجزء مندمج في عالمه وليس بمعزل عنه.
تأكيد على الحرية والمسؤولية
تؤكد الفلسفة الحاضرية على الحرية الإنسانية كأساس للوجود، مع التأكيد على المسؤولية تجاه الاختيارات والأفعال، هذا التصور يمنح الإنسان دوراً فاعلاً في تشكيل مصيره بدلاً من إخضاعه لقوى خارجية أو جوهر ثابت.
التركيز على الحاضر
بدلاً من التركيز على الماضي أو المستقبل، تؤكد الفلسفة الحاضرية على الحاضر كمحور الوجود الإنساني والفعل الحر، هذا التصور يتناسب بشكل أفضل مع طبيعة الإنسان ككائن يعيش ويتفاعل في اللحظة الراهنة.
بشكل عام، ترى الفلسفة الحاضرية الوجودية الإنسان كفاعل حر مسؤول عن تشكيل ذاته وعلاقته بالعالم، وهي نظرة تبدو أكثر واقعية وإنسانية من التصورات التقليدية. لذلك، يمكن القول إنها تقدم بديلاً مقنعاً لفهم الذات والعالم.
المحور الاخر الذي تقدمه الفلسفة الحاضرية الوجودية هو رؤية أكثر إنسانية للوجود مقارنة بالنظريات الفلسفية التقليدية، وذلك لعدة أسباب:
التركيز على الإنسان كفاعل حر
بدلاً من تصور الإنسان كمجرد نتاج لقوى خارجية أو جوهر ثابت، تؤكد الفلسفة الحاضرية على حرية الإنسان وقدرته على اختيار وتحديد مسار حياته، هذا التركيز على الفاعلية الإنسانية يعزز من كرامة الإنسان ويمنحه دوراً مركزياً في تشكيل وجوده.
التأكيد على المسؤولية الأخلاقية
إلى جانب الحرية، تربط الفلسفة الحاضرية الحرية بالمسؤولية الأخلاقية تجاه الاختيارات والأفعال، هذا التأكيد على المسؤولية الأخلاقية يعزز من إنسانية الإنسان ويجعله محاسباً على أفعاله بدلاً من إخضاعه لنظم خارجية.
النظرة الشمولية للإنسان
بدلاً من التركيز على جوانب محددة كالعقل أو الجسد، تنظر الفلسفة الحاضرية للإنسان كوحدة متكاملة من الجوانب المختلفة، هذه النظرة الشمولية تعكس بشكل أفضل طبيعة الإنسان الغنية والمتعددة الأبعاد.
الاهتمام بالتجربة الحياتية
تركز الفلسفة الحاضرية على التجربة الحياتية المباشرة للإنسان بدلاً من التركيز على المجردات والنظريات، هذا التوجه يجعل هذه الفلسفة أكثر صلة بواقع الإنسان ومعاناته اليومية.
بشكل عام، تنظر الفلسفة الحاضرية الى الإنسان ككائن حر مسؤول يشكل وجوده من خلال تفاعله الحي مع العالم. وهذه النظرة تبدو أكثر انسجاماً مع طبيعة الإنسان مقارنة بالنظريات التقليدية. أن الفلسفة الحاضرية الوجودية قد تكون أكثر ملاءمة للعصر الحديث مقارنة بالنظريات الفلسفية التقليدية، وذلك لعدة أسباب:
التركيز على الفرد والتجربة الذاتية
في عالم اليوم المتسم بالتغير السريع والتنوع الثقافي، يبرز الفرد وتجربته الذاتية كمحور أساسي للفهم والمعنى، الفلسفة الحاضرية تتناغم مع هذا التركيز على الفرد والخبرة المباشرة، بما يتناسب مع طبيعة العصر الحديث.
الاستجابة للتحديات المعاصرة
يواجه الإنسان اليوم تحديات متنوعة كالاغتراب، وفقدان المعنى، والإحساس بالعزلة، تقدم الفلسفة الحاضرية أطرا فكرية وأساليب عملية لمواجهة هذه التحديات وتعزيز الصحة النفسية والرفاهية الشخصية.
التوافق مع التطورات العلمية
في مقابل النظريات التقليدية المنفصلة عن العلوم الطبيعية، تتفاعل الفلسفة الحاضرية بشكل أكثر انسجاماً مع المعارف العلمية الحديثة، هذا التوافق مع العلم يجعل الفلسفة الحاضرية أكثر قدرة على الإجابة على التساؤلات المعاصرة.
الطابع التطبيقي والعملي
عكس النظريات التقليدية المجردة، تتميز الفلسفة الحاضرية بطابع تطبيقي وعملي في التعامل مع قضايا الحياة اليومية، هذا الطابع العملي يتناسب مع احتياجات الناس في العصر الحديث وتطلعاتهم نحو الفلسفة كأداة للتطوير الذاتي والتحسين النوعي للحياة، بشكل عام، تتناسب الفلسفة الحاضرية بشكل أفضل مع خصائص وسياق العصر الحديث، مما يجعلها أكثر ملاءمة للناس في الوقت الراهن مقارنة بالنظريات الفلسفية التقليدية.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانهيار الوجودي والحاضرية الوجودية
- اليقين المنطقي واليقين الرياضي في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية و الحضارات القديمة
- الحاضرية الوجودية و النزعات البدائية في الانسان المعاصر
- الاخلاق الغريزية والحاضرية الوجودية
- حراس الطقوس من الفيودالية الى الحاضرية الوجودية
- الجسد المادي والجسد المعرفي في الحاضرية الوجودية
- الايروس واللوكوس في الحاضرية الوجودية
- الوعي الوظيفي والوعي المفارق في الحاضرية الوجودية
- العقل الخالص والتجريد المنطقي في الحاضرية الوجودية
- اعتراض الدائرية المنطقية والحاضرية الوجودية
- التأمل في الحاضرية الوجودية وتقنية البرومودورو
- الثنائية الكارتيزية والجسد المقدس في الحاضرية الوجودية
- فلسفة الجمال في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية والمفاهيم الاساسية للنظرية النسبية العامة
- الزمان والمكان في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية والتهافت القيمي
- الانسان في الحاضرية الوجودية كائن محكوم بالحرية اركيولوجيا
- الفلسفة الحاضرية الوجودية والوجودية
- الحاضرية الوجودية ودور التحرير اللاهوتي ثقافيا


المزيد.....




- رجل يتفاجأ بدب ضخم عالق داخل سيارته.. فيديو صادم يصور ما فعل ...
- وسط مخاوف من تصعيد عسكري.. الأردن يدعو مواطنيه -لتجنب- السفر ...
- إردوغان: تركيا مستعدة للعمل على تطوير العلاقات مع سوريا ولا ...
- مجلس النواب الأمريكي يُصوّت لصالح إخفاء عدد القتلى في الحرب ...
- هل ما جرى في بوليفيا انقلاب أم مشهد مسرحي؟
- 4 طرق تضمن لك مفعولا مماثلا لمشروبات الطاقة دون آثار جانبية ...
- المغرب.. اكتشاف مخلوق -استثنائي- من عصور ما قبل التاريخ
- بعد انتظارها لعدة أسابيع.. ميلوني تخرج عن صمتها بشأن فضيحة ض ...
- غيتس يحذر من استغلال الذكاء الاصطناعي لأغراض كارثية
- بوناصر الطفار: كلمات لا تعرف الخوف ولا المواربة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - العلاقة بين المنطق والحاضرية الوجودية في الفلسفة المعاصرة