أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الكمين لمين؟!















المزيد.....

فيسبوكيات الكمين لمين؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8013 - 2024 / 6 / 19 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اللهم اكفينى شر "النخبة"،
أما أعدائى فانا كفيل بهم.


الكمين لمين؟!
في الجنوب الحرب الأهلية في السودان التي لن تنتهي حتى بعد التقسيم الثاني للسودان لأن التمويل والتسليح للطرفين، في الشمال الشرقي الحرب الأستعمارية في فلسطين، وفي الغرب الحرب الأهلية في ليبيا التي أيضاً لن تنتهي حتى بعد التقسيم الحادث الأن لأن التمويل والتسليح للطرفين، وفي الشرق الحرب الأهلية في اليمن والتي أيضاً لن تنتهي حتى بعد التقسيم الحادث الأن لأن التمويل والتسليح للطرفين، والبحر الأحمر وباب المندب محبس قناة السويس وممر تيران الذي أصبح دولي لصالح أسرائيل بعد التنازل عن تيران وصنافير.

طبعاً كل ذلك بخلاف السد الأستعماري "النهضة" ووظيفته أفساد مادة اللحام الاصقة التي وحدت أقاليم مصر من الشمال للجنوب على مر ألاف السنين ضد كل عوامل التقسيم، الداخلية والخارجية، أفساد مادة اللحام بتغير معادلة "نيل مصر" - الكميات، التواقيت، معدل التدفقات .. الخ -. في الدول الصجراوية مثل مصر التي تعتمد على نظام الري المركزي، اذا ما أمكن تفكيك نظام الري المركزي، أمكن تفكيك الدولة المركزية، "الدولة السياسية".

ومن الجانب الأخر، تغيير عقيدة الجيش الى عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، التي تدير بوصلة سلاح الجيش الى الداخل لـ"محاربة الأرهاب"، الأرهاب الذي يصنف به أي تمرد شعبي ضد سياسات الأفقار المفروضه قسراً بالقمع، هو أرهاب "ممكن أفرد الجيش في كل مصر خلال 6 ساعات"، وهو ما يعرض تماسك الجيش ووحدته للخطر، لذا فبالرغم من أن مبارك لم يكن يسارياً أو ماركسياً معادي للأمبريالية الأمريكية، فقد رفض حرصاً على وحدة وتماسك الجيش تغيير عقيدة الجيش الى عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، وكانت عقوبته منعه من دخول البيت الأبيض 10 سنوات، وعندما قامت ثورة 25 يناير رحبت بها الأدارة الأمريكية أشد ترحيب "كلً يغني على ليلاه". أيضاً، اذا ما أمكن تفكيك الجيش المركزي أمكن تفكيك الدولة المركزية، "الدولة السياسية"، وهذا هو ما تم بالضبط، في العراق بالقوة العسكرية الأمريكية المباشرة، "ولادة قيصرية"، لتوليد نموذج "باترون" يتم التفصيل عليه دون الحاجة لتدخل مباشر شامل للقوات الأمريكية، يكفي تطبيق عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، التي بتفكك الجيش المركزي تتولد المليشيات العسكرية، ومن ثم تتفكك الدولة المركزية، وهذا أيضاً ما تم وبتم بالضبط في سوريا واليمن وليبيا والسودان. الدولة مثل الأنسان الفرد أذا ما قسمت لا تعود موحدة.
يبقى الكمين لمين؟!.



اللهم اكفينى شر "النخبة"،
أما أعدائى فانا كفيل بهم.
أول ثلاث شائعات أطلقت علي، عند بداية تقديمي لبرنامج "بدون رقابة"!.
وكان مصدرها الأبتدائي هذا الصحفي الفاسد بجريدة الوفد "سابقاً"، ثم قامت الاجهزة الغاضبة مني ومن توجهات البرنامج، بالاضافة للغيرة السوداء من زملاء المهنة، صحافة واعلام، وزملاء السياسة السابقين .. قاموا، ومازالوا يقومون، بالواجب وزيادة، حتى بعد مرور اكثر من ربع قرن على تقديمي للبرنامج .. الغيره مرة.

الشائعات الثلاثة هي:
1-ضابط كبير في المخابرات.
2-لدي اوراق تدين وزير الاعلام وقتها "صفوت الشريف"، قمت بتهديده، اما اعمل برنامج او انشر ما بالاوراق.
3-انني قريب الدكتور اسامه الباز، المستشار السياسي للرئيس مبارك.
قريباً .. سوف ابدأ بنشر اولى حلقات "مذكرات بدون رقابه"، انشاء الله.
تتر البداية والنهاية لبرنامج "بدون رقابة".
https://youtu.be/iclFHJSi1jk



هذا الصحفي الفاسد، اول من اطلق علي الشائعات .. لماذا؟!
*هذا المقال قد نشرته لأول مرة في 14 مارس 2022، ولم يجرؤ هذا الصحفي الفاسد طوال هذه المدة أن يرد أو يتخذ أي أجراء قانوني ضد هذا المقال الذي يتهمه بشكل علني بأتهام "يخل بالشرف".
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2080117752147791/

*بعد التحاقي بجريدة الوفد، القسم الفني، وخلال اقل من عامان، كانت علاقاتي بكل نجوم الفن، تقريباً، وثيقة جداً تتسم بالثقة والتقدير، وكذلك الحال مع عدد من مخرجي السنما والمسرح، وبعض مسئولي وزارة الثقافة، وكان المشرف على صفحة الفن الصحفي الفاسد عبد الرازق حسين، القادم من مؤسسة الاخبار لجريدة الوفد، رغم مرور عشرات السنين وهو يعمل في الصحافة الفنية الا ان ضحالة وعيه وانعدام الموهبة وفقدانه للثقة في النفس، فقد لم تتجاوز علاقاته بسطاء الفنانين من الصفوف الخلفية - الذين اكن لهم، واصغر عامل، كل الاحترام والتقدير -، وقد خلق هذا الوضع الشائك بين مشرف على الصفحة محدود الموهبة والعلاقات، وبين صحفي "تحت التدريب" لم يمر عليه عامان واصبح واحد من اهم صحفي الصحافة الفنية، هذا الذي خلق حالة من الغيرة والقلق العنيف "فوبيا" لدي المشرف من انني يمكن ان اهدد موقعه كمشرف على الصفحة الفنية، خاصة وانه كان فاسداً يحقق مصالح شخصية، من وراء اهدار "بيع" الدور المنوط بالصفحة الفنية لاهم واكبر صحيفة معارضة في مصر! .. وامام هذا الوضع المهدد لمكانته - ولكنني لم اكن افكر او حتى انتبه لذلك - وبالطبع، لم يرى هذا الصحفي الفاسد ان هذا الصحفي "المتدرب" يملك من الموهبة والوعي اللذان يفخر بهما كوني كنت تحت رئاسته، بل العكس، كما الغالبية الكاسحة من المسئولين المصريين، انتهج وفقاً لموهبته الوحيدة في التأمر والوقيعة والخسة، طريقين: الاول، ان يطلق علي الاشاعات لاغتيالي معنوياً، ابتداء بأني مرسل من جهاز المخابرات للجريدة المعارضة الاولى في مصر، في ذلك الوقت، وصولاً الى انني صحفي فاسد، وهو بالطبع كان اول من يعلم ان هذه الاتهامات "الاشاعات" غير صحيحة، سواء لان كل الزملاء الذين كان يتجسس علي من خلالهم، يعلمون انني "مش لاقي اكل"، وهذا لا يتسق مع عميل للمخابرات لابد ان يكون متنغنغ ..

فحتى اخر يوم قبل ان اعمل برنامج "بدون رقابة" (وكيف عملت البرنامج هو ما ساتعرض له بالتفصيل لاحقاً، بشكل منفصل)، كنت وبعض الزملاء الذين في نفس اوضاع القحط، كنا نلجأ الي بعض الزملاء التي اوضاعهم مستقرة نسبياً، مثل الزملاء عماد الغزالي او سليمان جوده او غيرهم، لنقترض منهم مبلغ لا يتجاوز خمسة جنيهات حتى نكمل ونشتري سندوتشات للغداء، حيث كانت مكافئتي في الشهر 40 جنيهاً، وانا مغترب في القاهرة قادماً من الاسكدرية، يعني سكن مفروش مع زملاء، واكل وشرب ومواصلات .. الخ، كما كان يتجسس هذا المشرف علي من خارج القسم ممن اتعامل معهم في مجال عملي، حتى انني فوجئت ذات يوم بالاستاذ حمدي سرور مدير الرقابة على المصنفات الفنية وقتها، يقول لي ان هذا المشرف سأله عني فأجابه سرور انني لا اتناول سوى فنجان قهوة! ..

اذا نشر الاشاعات عني هذا اولاً، اما ثانياً، فكان ان عمل بكل جهده وبأستماتة ان لا يتم تعيني في الوفد وبالتالي لا اصبح عضواً في نقابة الصحفيين، فأخذ يعين من كان قد التحق بالقسم بعدي، وبعضم ليس عديم الثقافة فقط، بل انه لا يستطيع الاملاء بشكل صحيح، ناهينا عن فساد بعضهم، ويجند اخرين لتشويه سمعتي لدى من اتعامل معهم في مجال عملي، وقد فشلوا (وللاسف استطاع احدهم "الاصفر" ان يلتحق بجريدة محترمة)، وللاسف كان مدير التحرير وقتها "ودني" وكان يضعه هذا الصحفي الفاسد في جيبه الصغير! ..

طبعاً، مرة اخرى، هذا حال الغالبية الكاسحة من المسئولين في مصر، ان لا يعتمدوا سوى الضعفاء حتى لا يهددوا مراكزهم، هكذا يفكرون، ومن ناحية اخري، ينحدر الاداء دوماً وبشكل مستمر.

هذا الصحفي الفاسد عبد الرازق حسين كان بايع صفحة الفن "نجوم وفنون" لاهم واكبر جريدة معارضة في مصر لوزارة الثقافة، فاروق حسني، هذه الوزارة التي من المفترض انها احد اهم مجالات عمل الصفحة الفنية نقداً وتحليلاً، بايع الصفحة مقابل ان يعمل "ينتج" جريدتان سنوياً دوريتان لمهرجاني القاهرة السينمائي، ومهرجان المسرح التجريبي، مقابل الاف الجنيهات التي لا يعرف احد عددها، ويوزع على اعضاء القسم الذين يحرروا هذه الجرائد مقابل بضعة جنيهات لكلً منهم.

ثم جاءت الواقعة، عندما اتسعت رغبات الجشع لهذا الصحفي الفاسد، بان تعاقد مع رئيس البيت الفني للمسرح "ا.ر" التابع لوزارة الثقافة والمسئول عن كل نشاط الوزارة طوال العام، تعاقد بأسم شركة خاصة اسسها بأسم زوجته "ربة المنزل"، وعندما نشر صحفي شاب شريف تحقيقاً بواقعة الفساد هذه بأحدى المجلات المهتمة بالفن التابعة للدولة، ووصل عدد من هذه المجلة وبه الفضيحة لرئيس تحرير الوفد المحترم الكاتب الصحفي الكبير الاستاذ جمال بدوي، قام بطرد هذا الصحفي الفاسد بشكل مهين ومذل، ولكن للاسف، الشاب الصحفي الشريف الذي نشر واقعة الفساد واجه ضغوط عنيفة من رؤساؤة في الايام التالية للنشر، وفي اقل من اسبوع وخلال احدى المشادات، سقط صريعاً وفقد حياته، ليعيش بعده الصحفي الفاسد عبد الرازق حسين حياة الذليل المفضوح.
صورة الصحفي الفاسد عبد الرازق حسين.
https://scontent.fcai19-3.fna.fbcdn.net/v/t39.30808-6/448544025_10228253692780966_2271575389184314933_n.jpg?_nc_cat=111&ccb=1-7&_nc_sid=5f2048&_nc_ohc=BJvSO9GxG6QQ7kNvgFdQIGq&_nc_ht=scontent.fcai19-3.fna&oh=00_AYBRFWc_h7q3l5ZstrKfHD64pk5S7qkMGLD_JoSleowLEg&oe=6678582A


"بدون رقابة" وع اللى جرى؟!
اعتقد اننى لن اكون مبالغ اذا ما قلت ان اللى جرى لبرنامجى "بدون رقابة"، ولى شخصياً، لم يجرى لاى برنامج، او معد ومقدم برنامج سياسى فى التلفزيون المصرى على الاطلاق، ليس فقط من السلطة الحاكمة، بل الاكثر مدعاة للحزن والاندهاش، من كثير من افراد النخب المصرية، بفعل الغيرة والحقد الاسود، لذا كثيراً ما اجدنى اردد "اللهم اكفينى شر النخب، اما اعدائى فانا كفيل بهم" .. عزائى، وفى نفس الوقت، مصدر فخرى واعتزازى، وخاصة لابنى ادهم وزوجتى المخلصة د. زنيب، وكل احبائى واصدقائى المخلصين، انه، رغم كل المعاناة، فكل ذلك يؤكد اننى على الطريق الصحيح، الشريف، وهو مصدر فخرى ..



"بدون رقابة" .. وع اللى جرى..؟! (1)

جرب اجولك .. بس خليك شهم
واثبت لظرف المعانى الحلوة .. يامسكين
جرب اجولك
عبد الرحمن الابنودى

لمن يسأل ويريد ان يعرف، وليس لديه عوائق عقلية او نفسية.
موقف نظام مبارك من برنامج "بدون رقابة"، اعداد وتقديم سعيد علام:-
البداية كانت ..
- حلقة كل اسبوع.
- على القناة الاولى. (بالاضافة للفضائية المصرية).
- يوم الاذاعة، السبت من كل اسبوع.
- موعد الاذاعة، بعد نشرة التاسعة مساءاً (وقت ذروة المشاهدة).
- مدة الحلقة 75 دقيقة.
ثم ..
- حلقة كل اسبوعين.
- على القناة الثانية.
- مدة الحلقة 60 دقيقة، ثم 45 دقيقة.
- يوم الاذاعة، ليس له يوم اذاعة محدد.
- موعد الاذاعة، ليس له موعد "ساعة" اذاعة محددة، دائماً، بعد منتصف الليل، بعد الثانية او الثالثة فجراً ..
مما حدى بالعديد من الكتاب والكاتبات للدفاع عن البرنامج ..
مثلاً ..
الكاتب عبد الحليم قنديل كتب فى عموده الصحفى: "خلوه بعد صلاة الفجر، وسموه "بدون مشاهدة".

الكاتبة امال بكير كتبت فى عمودها الصحفى بالاهرام: "من البرامج الحوارية الهامة التى يقدمها التلفزيون المصرى، برنامج "بدون رقابة" .. وبرغم الاعداد الجيد والتقديم الجيد، حيث يترك الفرصة للضيوف ليتحدثون دون مقاطعة، كما تفعل بعض البرامج المماثلة.

لكن .. هذا البرنامج لمن يقدم؟!
ان موعد اذاعته متاخرة للغاية وهذا البرنامج بالتحديد يصعب ان يكون هذا هو الوقت المناسب لاذاعته، الا اذا كان المطلوب هو مجرد ابراء للذمة بتقديم برنامج صريح بلا جمهور!!
واذا كانت هناك بعض البرامج الجيدة التى تفتقر الى الوقت الذى يقدم لها كثافة المشاهدة المطلوبة، الا انه ربما يكون برنامج "بدون رقابة" من اكثرها احتياجاً لهذا الوقت".

الفنانة اسعاد يونس كتبت: "انا من هواة "بدون رقابة" برنامج لسعيد علام، يحرص التلفزيون كل الحرص .. حقيقة، كل الحرص .. على اخفائه من على الخريطة .. منين تظبط نفسك على مواعيده .. يرحلوه على ميعاد تانى .. يرحلوه عل ميعاد تانى .. والاكاده، كل الاكادة، يكون قرب صلاة الفجر .. المهم يعنى انك تبذل مجهوداً خرافياً عشان تقفشه وتتفرج عليه".

تقدم النائب البدرى فرغلى، طلب احاطة عاجل فى مجلس الشعب، ضد صفوت الشريف وزير الاعلام، بسبب رفض اذاعة حلقة برنامج "بدون رقابة" على القناة الثانية، .. متهماً المسؤلين فى الاعلام بالعمل ضد البرنامج، واذاعة برنامج اجنبى فى نفس التوقيت على القناة الاولى، تحت اسم "من سيربح المليون" (انتاج سعودى)، وقال ان البرنامج الاخير لا يقد م للمواطنين سوى الاوهام، على حساب برنامج "بدون رقابة" الذى يعتبره المواطنون احد منافذ الحرية الموجودة فى الاعلام المصرى".

كتب المخرج المسرحى عبد الغفار عوده فى جريدة الوفد: "برنامج "بدون رقابة" يذاع بعد الثالثة صباحاً، الا اذا كانت الحلقة مع احد الوزراء، فان نفس البرنامج يقدم فى وقت الذروة".

الكاتب وجيه ابو ذكرى كتب فى يوميات الاخبار عن ازمة البرنامج: "البرنامج الشهير "بدون رقابة" الذى يقدمه المعد البارع سعيد علام".

الكاتبة نعم الباز كتبت فى يوميات الاخبار: "برنامج "بدون رقابة" لمقدمه الاستاذ سعيد علام ولو انه ليس بدون رقابة لانه يبث بعد ان ينام الناس، وهذه هى الرقابة الذكية من القائمين على خريطة برامج التلفزيون".

كتب الدكتور يحى الرخاوى فى جريدة الوفد: ".. مُشاركتى فى برنامج تليفزيونى (رسمي) اسمه "بدون رقابة"، قلت فيه رأيا يفيد أن الأغانى التى انتشرت بمناسبة الظاهرة "الشعبانية"، هى قياس للرأى العام السياسي، هى تعويض سياسى وليست طربا شعبيا، ولا إسفافا لفظيا، ولا هى فن أصلا، كما أضفتُ - فى البرنامج - اقتراحا بأن تستغل الدولة رصد هذه الظواهر ومعنى انتشارها، لتستفيد منها فى التخيطط والمراجعة، ولأن البرنامج لم يكن على الهواء، فقد تصورتُ أن كثيرا مما قلت سوف يُحذف، لكن شجاعة مقدم البرنامج "سعيد علام" بموافقة المسؤولين طبعا خيّبت ظني، وأذيع البرنامج دون حذف .. الممارسة أصدق من التحسُّبات ..".

هذه مجرد عينة من الحالة الصحفية التى صاحبت برنامج "بدون رقابة" فى احدى مراحله.

هل هناك اوضح من هذا، عن موقف نظام مبارك من برنامج "بدون رقابة"، وطبعاً من معده ومقدمه؟!.

ولكن، الاحباط الجمعى بين "النخب" المصرية، الاحباط الملازم لآى نظام قمعى فاسد، الذى يخلق، غالباً، حالة ذهنية من الغل الاسود، والذى هو من شأنه ان يعمى صاحبه عن اكثر الامور وضوحاً وعدلاً.

"بدون رقابة" .. وع اللى جرى..؟! (1)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=618172


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...
- فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا ...


المزيد.....




- انسحاب مرشحين محافظين من الانتخابات الرئاسية الإيرانية قبيل ...
- -أبو حمزة-: -كتيبة جنين- تمكنت من تفجير آليتين إسرائيليتين ش ...
- صحيفة: مصر والإمارات أبدتا استعدادهما للمشاركة في قوة أمنية ...
- مرشحون من أصول فلسطينية في الانتخابات البريطانية
- -نتنياهو في مواجهة الجيش الإسرائيلي- - صحيفة هآرتس
- إحصائية: زيادة عدد القادمين إلى ألمانيا عن عدد المغادرين في ...
- ليبرمان: إسرائيل تخسر الحرب والردع تراجع إلى الصفر
- الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا يوقعان اتفاقية في بروكسل حول الضم ...
- بالفيديو.. منجم في ولاية إلينوي الأمريكية يتسبب بانهيار أحد ...
- غوتيريش: إصلاح مجلس الأمن الدولي يبدأ من منح إفريقيا مقعدا د ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الكمين لمين؟!