أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - تأملات وخواطر من الميثولوجيا - ج 5













المزيد.....

تأملات وخواطر من الميثولوجيا - ج 5


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 8011 - 2024 / 6 / 17 - 22:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من مدونتي 17-6-2024

1 -
قراءات :
من مقال (القبور المقدسة المزورة ) الأضرحة والأنصاب المزورة :
للباحث والكاتب - الأزهري - الأستاذ أحمد صبحي منصور :
الحوار المتمدن 2024 / 6 / 6
أثر التصوف المعمارى والثقافى والاجتماعى فى مصر المملوكية
من الأكاذيب الكبرى إعتقاد الألوهية فى بشر ـ حتى لو كان نبيا . يستوى إن كان هذا البشر
لم يكتف متصوفة العصر برفع أضرحة لأوليائهم وإنما أقاموا مشاهد ( أضرحة ) لمشاهير الصحابة والأشراف والعلماء بل وبعض الأنبياء بدعوى وفاتهم في مصر، وهو افتراء باعتراف محققي الصوفية أنفسهم .
ولم يعدم الصوفية الوسائل لتحقيق غرضهم ، فتارة يدعي أحدهم أن صاحب الضريح دعاه في رؤيا منامية لأن يقيم الضريح ، وتارة تُزوّر الرخامات وتحمل أسماء شهيرة تقام لها الأضرحة .... الخ .

... هذا ما اقتطفناه , و البقية بالمقال .
------
2 -
لا أدري لماذا أضحك .. عندما أقرأ عن حكاية حذف السور المدنية من القرآن ( لصاحبها الزول السوداني الطيب - الراحل - : محمد محمود طه ) تلك الدعوة التي تجد مطربين ومنشدين , من وقت لآخر يغنونها .. !
بصرف النظر عن استحالة أن تجد تلك الدعوة من يوافق عليها , من حُرّاس وميليشيات المحمدية , ومؤسساتها الرسمية ..
فيضاف لذلك ان تلك الدعوة اصلاحية غير واعية .. فالسُّوَر التي يريد حذفها ( السُّوَر المدنية ) هي التي بموجبها تم غزو القبائل العربية ( ثم الدول والشعوب , فيما بعد - اسلامياً ) ونهب وسلب وقتل وذبح وحرق معابد ومزارع - نخيل وكروم - , سبي النساء واغتصابهن وبيعهن في أسواق الجواري !
أي ان تلك السُّوَر .. هي مراجع لجرائم , سجلها التاريخ - تاريخ القبائل العربية في زمن محمد وخلفائه . وتواريخ الشعوب الأخري .. وما جري لها سيرا علي تشريعات السُّوَر المدنية - في القرآن , وفي السنّه -.. ..
فهل حذف السُّوَر المدنية , من القرآن , سيصاحبه حذف التاريخ المدون في شأن الغزوات الاسلامية ! و ترك التاريخ منزوع السند !؟
( علي سبيل المثال : تاريخ " فتح ( غزو ) مصر " للمؤرخ العربي بن عبد الحكم , وفتح ( غزو ) مصر للمؤرخ ساويرس بن القفع , وفتح ( غزو ) مصر للمؤرخ يوحنا النقيوسي .. عدا كُتُب التأريخ الأخري , لفتح ( غزو ) بلاد الشام .. والعراق , وفارس , وبلاد الأمازيغ . وبلاد آسيا , واسبانيا - الأندلس - وبعض دول شرق أوروبا .. كل تلك دول , أرتكبت فيها فظائع وجرائم ضد الانسانية .. بموجب ( السُّوَر المدنية ..) فهل حذف تلك السُّوَر , هي دعوة لتشويه - أم لإلغاء - التاريخ ؟ أم دعوة لتزويره ؟ أم هي خطوة خبيثة - أم غبية - نحو انكار كل تلك التواريخ , بعد حذف السَُوّر المدنية القرآنية / السند التاريخي الدال علي ان القرآن حثّ علي الغزو , و وعد بالغنائم الكثيرة - النهب والسلب - . !؟..
علي أقل تقدير : هي دعوة غير واعية .. صاحبها اصلاحي بسيط التفكير - في دعوته تلك - . لم ينظر للأمام ولا للخلف . من قبل أن يطلقها .. فنال جزاءه , علي نزعة اصلاحية غير مدروسة ولا مقبولة سوي من أصحاب النوايا الحسنة جدا جدا جدا - من أمثاله - وهم كثيرون - في الوسط الثقافي ! , اذ يتحمس لها علمانيون ! وملحدون ! ( من نفس الموديل السوداني : محمد محمود طه ) ويكتبون ويشيدون بالدعوة و بصاحبها !.
------ ما سبق كتبناه بعد مطالعة العديد من الكتابات , عن المفكر السوداني - شهيد العنف - محمد محمود طه - .
---
3 - من الفيسبوك : - منتدي يوسف زيدان - يوم 23-5-2024 :
" لم يكن الأقباط حين جاء عمرو بن العاص فاتحاً غازياً) يحكمون مصر، كى يقال إنه أخذها منهم أو احتلَّها من أصحابها الأصليين! فالذى يملك مصر هو الإمبراطور هرقل، وقبله بسنواتٍ الفرسُ (البابليون) وقبلهم بسنوات نيقتاس.. وهؤلاء جميعاً ليسوا مصريين أصلاً، ولا أقباطاً أصلاً! .. بل الأكثر من ذلك، أن مصر طيلة تاريخها لم يحكمها حاكم قبطى (قطُّ) لا فى أيام عمرو بن العاص، ولا قبله، ولا بعده. وبالتالى فإن خرافة (أصحاب البلد) هى محض خرافة وتوجيه للأكاذيب.. وإلا، فليقل لنا هؤلاء اسماً واحداً، لحاكم قبطى واحد تولى حكم هذا البلد. "
#متاهات—الوهم : #يوسف_زيدان
--- تم الاقتباس ..
تعليقنا - مع تقديرنا للدكتور زيدان - أتفق معه فقط في الشق الثاني , أما الشق الأول , فاختلف معه . علي النحو التالي :
الأوطان ليست ملكاً لمستعمريها , مهما طالت مدد بقائهم , الأوطان لشعوبها , واذا جاء مستعمر وطرد مستعمر آخر وحلَّ محلّه , ثم مستعمر ثالث وطرد الثاني , ثم رابع وطرد الثالث .. فهذا ليس معناه , ان المستعمر الرابع لم يغتصب الوطن من الشعب , بل كل المستعمرين مغتصبين وأجانب , نهايتهم الطرد الي بلادهم / أو هكذا يجب أن يكون . أوهكذا يجب أن نقول .-
مع تقديري للدكتور زيدان .. الذي أتفق معه تماماً في الشق الثاني من الموضوع فأقول :
نعم .. تحليل الحامض النووي للمصريين يقول ان غالبيتهم - بشكل عام - من سلالة قدماء المصريين . بصرف النظر عن أديانهم أو لا دينية اللادينين - .

للاسف : يوجد إعلاميون - كبار! - ومفكرون - كبار ! - يقدمون مجاملات ومداهنات طائفية ! .

(( الذي يصدقك في كل شيء لا تتخذه حبيباً أو صديقاً - هذا مجامل و مداهن - .. و في الغالب سوف يضرك .
وصديقك هو من يقول لك الصدق - ولو كان الصدق مُراً - ))

وننقل بعضاً مما جاء عن هذا الموضوع - بشكل علمي - .. في موقع العربية نت . يوم 20-5-2023 :
" .. أن عدة مراكز علمية أثبتت وجود تطابق كبير بين المصريين المسلمين والمسيحيين ورجوع الاثنين لنفس الأجداد".وذكر أن أكبر دراسة وأكثرها شمولاً تمت بأيادٍ مصرية، حيث تضمنت مشاركة جهات طبية متخصصة و"جامعة القاهرة" و"مركز البحث العلمي" في العام 2020، وأظهرت نتائج حاسمة من تشابه المسلمين والمسيحيين جينياً في عموم مصر، وبالتالي فالطرفان يرجعان إلى نفس الأجداد القدامى.
ووفق الدراسة العملية التي اطلعت عليها "العربية.نت"، فإن الهدف هو دراسة الارتباط بين ترددات الأليل allele (الأليل هو شكل مختلف من الجينات)، لتسعة مواضع وراثية قصيرة والتكرار الترادفي (STRs) (D3S1358، VWA، FGA، THO1، TPOX، CSF1PO، D5S818، D13S317، و D7S820) للمجموعتين، وهما بمعنى العرقيتين المصريتين الرئيسيتين، المسلمون والمسيحيون، من أجل اختبار فرضية وجود سلف مشترك لعموم الشعب المصري. وتم في الدراسة تمثيل كل مجموعة بعينة من 100 فرد أصحاء
... ... ... الي آخر التحقيق الصحفي الجدير بمطالعته بالكامل , وهو منشور بعنوان :
دراسات-تكشف-اجابة-سؤال-طال-بحثه-من-أين-ينحدر-المصريون؟
-----
الذي يصدقك في كل شيء لا تتخذه حبيباً أو صديقاً - هذا مجامل و مداهن - .. و في الغالب سوف يضرك .
وصديقك هو من يقول لك الصدق - ولو كان الصدق مُراً - .

------- وأضيف لما سبق :
منذ عدة سنوات . كنت أتأمل صور لقدماء المصريين , مما تنشره مواقع الآثاريين المصريين بالفيسبوك . ونشرت عدة حلقات - في مدونتي بجوجل - بعنوان " أحفاد الفراعنة , أين ذهبوا ؟ " وكنت أنشر مع الصورة الفرعونية التي أختارها , صورة شخصية عامة - معاصرة , ممن يعيشون من مشاهير مجتمعنا الآن . لشدة التشابه مع أجدادهم أو جداتهم , المصريين والمصريات القدماء ..
ومن ضمن ما نشرته :
الملك إخناتون و حفيده الممثل أحمد بدير , والمخرج السيد راضي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2015/07/2_25.html

الأمير الفرعوني (عنخ حاف) أحد أبناء الملك سنفرو . (عنخ حاف) مهندس الهرم الاوسط ( هرم خفرع )
و حفيده المونولوجست سيد الملاح / من نجوم المونولوج في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2019/08/blog-post_84.html
--
الملكه تاو سيرت هي اخر ملكة معروفة في الأسرة ال 19 . سنة 1191-1189 قبل الميلاد
و حفيدتها : سميحة أيوب , سهير المرشدي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2016/08/6.html
--
الملك (واح- حع - إيب رع ) 589 - 570 ق . م وحفيده الفنان كرم مطاوع
https://salah48freedom.blogspot.com/2016/08/5_4.html

وآخرون وأخريات من المشاهير , يشبهون جداتهن ( ملكات فرعونيات , و أميرات , وكاهنات / أو مُنشِدَات المعبد , في العصر الفرعوني / أو الكيميتي ).. منهن : إلهام شاهين , سوسن بدر , وإنعام سالوسة ..

--- الخلاصة : ان المصريين ( غالبيتهم ) شعب واحد وأصل واحد , فرقت بينهم - أو قسّمتهم ( أو قصمت وحدتهم ) الشرائع الدينية , و كل دين جديد يأتي من حيث أتي , يقسم العائلة الواحدة الي اثنتين ! ويقسم الأسرة الواحدة الي إثنتين .. وتوالت الانفسامات - ولا تزال - بفعل شرائع الأديان .. وكل قسم من أسرة انقسمت , يقاطع القسم الآخر ! ويكفره , و يحذر و يرتاب منه ! لذا قال فيلسوف الشعراء :
إن الشرائع ألقت بيننا إحنا ** وأورثتنا أفانين العداوات
-------
افتتاح كعبة في نيجيريا /
https://x.com/loulii00/status/1801700642580296160?s=46&t=fXRnzFeMLXhGqIb-_BFX0A
تعليقنا : هكذا الناس يوفروا فلوسهم لبلادهم - اذا كان لابد من وجود كعبة - وكما حدث في نيجيريا - بإفريقيا , كذلك فعلت إحدي دول آسيا .. " اندونيسيا " - أكبر دولة مسلمة , من حيث التعداد - و التي منذ بضع سنوات , أقامت لنفسها كعبة خاصة بها ... والأضاحي لفقراء البلد . فيديو عن كعبة إندونيسيا - المُشرّّفة - :
https://www.youtube.com/watch?v=Ugp9aW8tpy0
---
زمان .. وقتما كانت مصر - مصرية . وتبدع حضارة خالدة , دائمة الإبهار .😃
كان حج قدماء المصريين ( 3000 ق . م ) في منطقة " أبيدوس " التي تتبع الآن مدينة البلينا - محافظة سوهاج . 533,3 كم جنوب القاهرة . مسافة 6 ساعات فقط بالسيارة . طريق أسيوط الصحراوي . ويوجد هناك فقراء كثيرون . يشتهون لحوم الأضاحي . وفي أمس الحاجة اليها .

صحف كثيرة كتبت عن الحج في أبيدوس . منها :
- BBC
بي بي سي / عربي 14-6-2024
قصة أبيدوس "القِبلة" التي كان يحج إليها قدماء مما كتبته الصحف عن الحج في أبيدوس :
المصريين
رحلة الحج وطقوسها عند المصريين القدماء منذ 5000 عام
ويقول موقع "وورلد هيريتدج سايت" عن أبيدوس إنها مدينة الحج بالنسبة للفراعنة، وهي جزء من القائمة المؤقتة لمصر من أجل التأهل لإدراجها في قائمة التراث العالمي. وكانت مدينة مقدسة منذ الأسرة المصرية الأولى. ويحتوي المجمع الأثري على بقايا مدينة وهرم الملكة تيتيشيري ومعبد جنائزي وتوابيت ومعبد ذي مصاطب. كما تم اكتشاف مقابر ملكية فيها في أم القعاب.
---
صحيفة كويتية :
الحج: قصة أبيدوس "القِبلة" التي كان يحج إليها قدماء المصريين
kuwait.to
14-6-2024
الحج هو ممارسة دينية تتضمن رحلة إلى موقع مقدس لأداء طقوس دينية معينة. وقد كانت هذه الممارسة موجودة في مختلف الحضارات القديمة
---
العين - خليجية - الإخبارية
22-8-2018
https://al-ain.com › article › pilgri...
— وأهم ما يميز طقوس الحج لمدينة أبيدوس هو لبس الملابس البيضاء أثناء حجهم، وكانت الملابس عبارة عن آزرار بيضاء قصيرة تلبس حتى الكتف، وكانت
--
بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
2-7-2023
https://akhbarelyom.com › news ›
... وأهم ما يميز طقوس الحج لمدينة أبيدوس هو لبس الملابس البيضاء أثناء حجهم، وكانت للملابس البيضاء في رحلة الحج دلالات ورموز، حيث إن اللون الأبيض يدل
---
منقول : وكان الحجاج يأتون من جميع أنحاء مصر، ويتوجهون إلى أبيدوس سيراً على الأقدام أو بواسطة القوارب على طول نهر النيل. وكان للموسم الرئيسي للحج ميعاد ثابت ومحدد وهو يوم الثامن من الشهر الأول من فصل الفيضان حتى يوم السادس والعشرين من نفس الشهر. وكان الحجاج يشاركون في مواكب جنائزية رمزية تعيد تمثيل وفاة وقيامة أوزوريس.
----
من مدونتي :
https://salah48freedom.blogspot.com/2024/06/5.html



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منوعات - قراءات ومشاهدات / 2
- تأملات وخواطر في الميثولوجيا - ج 4
- منوعات - قراءات ومشاهدات
- تأملات وخواطر في الميثوليجيات - 3
- أثرياء يبحثون عن الخلود .. !
- تأملات وخواطر في الميثوليجيات - 1
- في اليوم العالمي للمرأة - قضية التحرش
- هل السلام ممكن ، في ظل وجود أديان ؟
- كتابات مختارة - 4
- حكاية كاتب كان اسمه - زهير -
- المكلمة .. قضايا لا تحسم ولا ينتهي الجدل حولها
- خلاصة : السجن لا يغير معتقدات المؤمنين . بأيّة عقيدة
- تهنيء بنات جنسها بيومهن العالمي - كتابات مختارة - ج2
- حكايات جيناتيكية - وراثية
- قليل من الغناء - عن القلب 💔ومعه
- لحماية الحضارة المعاصرة - 1
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 4
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 3
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 2
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 1


المزيد.....




- حماس والجهاد الاسلامي تشيدان بالقصف الصاروخي اليمني ضد كيان ...
- المرجعية الدينية العليا تقوم بمساعدة النازحين السوريين
- حرس الثورة الاسلامية يفكك خلية تكفيرية بمحافظة كرمانشاه غرب ...
- ماما جابت بيبي ياولاد تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر ...
- ماما جابت بيبي..سلي أطفالك استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- سلطات غواتيمالا تقتحم مجمع طائفة يهودية متطرفة وتحرر محتجزين ...
- قد تعيد كتابة التاريخ المسيحي بأوروبا.. اكتشاف تميمة فضية وم ...
- مصر.. مفتي الجمهورية يحذر من أزمة أخلاقية عميقة بسبب اختلاط ...
- وسط التحديات والحرب على غزة.. مسيحيو بيت لحم يضيئون شجرة الم ...
- “سليهم طوال اليوم” تحديث تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - تأملات وخواطر من الميثولوجيا - ج 5