أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن - أسعد أسعد - الحوار المتمدن تهنئة و تمنيات














المزيد.....

الحوار المتمدن تهنئة و تمنيات


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 1764 - 2006 / 12 / 14 - 11:07
المحور: ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن
    


لاشك ان هذا الباب المفتوح للتواصل بين المفكرين الناطقين بالضاد من المحيط الي الخليج و حول الكرة الارضية في المهجر و في المنفي كان له اكبر الاثر في توسيع المدارك و تعميق الروابط بسريان دماء الفكر المتحرر في شراين الوجدان المتعطش للحرية و المعرفة
نساء و رجال شباب و شيوخ مؤمنون و ملحدون و لا ادريون ... رأسماليون و اشتراكيون و شيوعيون ... المتعصبون المتشددون و المنفتحون المتحررون ... الجادون و الهاذرون ... الكاشرون و المبتسمون.... المتفائلون و المتشائمون ... المتألمون و المبتهجون .......البلغاء و الفصحاء و الركيكون المتلعثمون الجميع يشتركون في شئ واحد سواء كتابا كانوا أم قراء .... الجوع و العطش الي المعرفة ... تحقيق الوجدان و اكتشاف الذات و الامل و الرغبة الدفينة لرؤيا اوضح لمستقبل عالمنا الذي أصبح قرية كونية صغيرة بفضل الانترنت و المحمول و الفضائيات
من جنوب اليمن الي شمال سوريا من السودان الي الجزائر و من العراق الي المغرب صفحة واحدة تجمع الكل آلام المعتقلات و سجون القهر و اهدار الانسان و تكميم الافواه فتحت لها نافذة هنا علي صفحة الحوار المتمدن ... المقهور في سوريا آلامه في المغرب و المقتول في العراق دماءه في دارفور ..... المكبوت في مصر زفيره في اليمن و في تونس ...... و آلام الوطن الكبير أضجت مضاجع ابناءه المغتربين من امريكا الي الصين
الاخبار ما اكثر صفحاتها و قنواتها و المقالات لا يحصي عدد كتابها الا ان ما تتميز به هذه الصفحات هو الباب المفتوح الذي تستطيع ان تستنتج فلسفته و شعاره من بساطة اخراجه و سهولة التواصل معه ... فالحوار هو كل ما يستطيع ان ينطق به ذهنك و تخطه اصابعك علي اوراقك الالكترونية و ترسله الي الموقع و المتمدن هو الذي يفرز الغث من الثمين و يقدم للقارئ ذلك البوفيه المفتوح من جميع اصناف الفكر تنهل منه بعيناك ما تشاء و تلوكه باعماقك الجائعة للادب و الفن و السياسة و المجتمع و الدين و الفلسفة و العلم و تعود و تطلب المزيد فتجد في كل يوم شئ جديد
لست اهنئ فقط الاخوة الافاضل هيئة التحرير و القائمين علي هذا الموقع بل اهنئ الكتاب و القراء و نحن نحتفل جميعا بنسمات حرية الذهن المتمدن علي هذه الصفحات المتميزة
لكن الي جانب تهنئتي فانا ارسل اليكم ايضا تمنياتي ليس فقط بالتوفيق و دوام التفوق و التقدم الي الامام بل اتمني ان اري صفحة الحوار المتمدن مرتبة متجمعة بحسب مواضيع الابواب فباب للفن و باب للسياسة و باب للدين و باب للفلسفة و هذه امنية سهلة و بسيطة اما امنيتي الاخري فانا اتشوق بل و أحلم لا ن اري مهرجانا سنويا للحوار المتمدن يقام في احدي المدن يقسم الي محاضرات عامة و ورش عمل فيه يستطيع الكتاب و القراء ان يتقابلوا وجها لوجه ثلاثة او اربعة ايام .... مختلف المواضيع ... مختلف الفروع ... مختلف الاتجاهات.... الهدف الحوار و التواصل ...... المكان ... في حوض البحر المتوسط ... الاقامه في اماكن بسيطة .... كل بلد يقدم اكلاته الشعبية و فنونه الشعبية .... بعيدا عن الرسميات و الموظفين و جامعة الدول العربية .... كل واحد ليس موفد من بلده بل مجرد قادم منها لا يمثل وظيفته بل يمثل عقله و فكره .... مهرجان حضاري للحوار المتمدن و كل عام و نحن جميعا بخير



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام الصحيح المبني علي التوراة و انجيل عيسي المسيح
- التعامل مع الواقع .... فاروق حسني يجب أن يذهب
- رد علي تعقيب الاستاذ نهرو طنطاوي في مسألة تحريف المسيحية
- بين إجتهاد الشيخ عمرو خالد في التدريس و حقيقة القس سامح موري ...
- رد علي الدكتور أيمن الظواهري: الاسلام الصحيح لا يناقض المسيح ...
- رد علي الاستاذ الشيخ نهرو طنطاوي في مسألة من هو المسيح
- النصرانية و القبطية بين المسدس و الكتاب المقدس
- بحسب اللغة العربية و القرآن و المفهوم العربي .... المسلمون ل ...
- جمال مبارك أول رئيس للجمهورية المصرية الثانية
- الدستور المصري القادم بين الاسلام و الجزية و السيف
- لعبة التلات ورقات الامريكية ...السنيورة ... نصر الله ... أول ...
- نهضة مصر بين تمثال مختار و آمال المصريين و واقع مصر المنهار
- أحلام كاتب بائس : العراق شهيد العروبة و لبنان ضحيتها و فلسطي ...
- العلمانية الكاملة -إعطوا ما لقيصر لقيصر و ما لله لله-
- بعد أن هرب من تناحر السنة و الشيعة في العراق الاستاذ عامر ال ...
- فلسطين أرض مصرية
- أطالب الحكومة المصرية بالسماح بعرض فيلم شفرة دافينشي
- الاستاذ / عامر الامير : يسوع ليس أسطورة ...... يمكنك مقابلته ...
- الي الاستاذ عامر الامير و كل من يهمه الامر: مازال إسمه يسوع ...
- الاسلام بين الكتاب و السيف .... حوار الطرشان بين نهرو و قلاد ...


المزيد.....




- سحب الدخان تغطي الضاحية الجنوبية.. والجيش الإسرائيلي يعلن قص ...
- السفير يوسف العتيبة: مقتل الحاخام كوغان هجوم على الإمارات
- النعمة صارت نقمة.. أمطار بعد أشهر من الجفاف تتسبب في انهيارا ...
- لأول مرة منذ صدور مذكرة الاعتقال.. غالانت يتوجه لواشنطن ويلت ...
- فيتسو: الغرب يريد إضعاف روسيا وهذا لا يمكن تحقيقه
- -حزب الله- وتدمير الدبابات الإسرائيلية.. هل يتكرر سيناريو -م ...
- -الروس يستمرون في الانتصار-.. خبير بريطاني يعلق على الوضع في ...
- -حزب الله- ينفذ أكبر عدد من العمليات ضد إسرائيل في يوم واحد ...
- اندلاع حريق بمحرك طائرة ركاب روسية أثناء هبوطها في مطار أنطا ...
- روسيا للغرب.. ضربة صاروخ -أوريشنيك- ستكون بالغة


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن - أسعد أسعد - الحوار المتمدن تهنئة و تمنيات