أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - حراس الطقوس من الفيودالية الى الحاضرية الوجودية















المزيد.....

حراس الطقوس من الفيودالية الى الحاضرية الوجودية


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8010 - 2024 / 6 / 16 - 00:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الفيودالية هي نظام اجتماعي واقتصادي كان سائدًا في أوروبا خلال العصور الوسطى. في هذا النظام، كان يملك النبلاء أراضي زراعية كبيرة، وكان المزارعون والفلاحون ملزمين بالعمل في هذه الأراضي مقابل الحصول على الحماية والإيواء. وتميزت الفيودالية بوجود هرم اجتماعي حيث كان الملك أو الأمير في القمة، يليه النبلاء، ثم الفلاحون والعمال. وقد لعبت الكنيسة دورًا مهمًا في النظام الفيودالي، حيث كان للكهنة نفوذ كبير في المجتمع. وكانت هناك روابط شخصية قوية بين السيد والتابع، والتي تحكمها الالتزامات والواجبات المتبادلة. وقد ساد هذا النظام حتى القرن الثامن عشر، حيث بدأت الفيودالية في الانحسار مع ظهور الرأسمالية والتجارة الحرة وظهور المجتمعات الحضري. هناك عدة أسباب رئيسية أدت إلى انهيار النظام الفيودالي في أوروبا:
ظهور الرأسمالية والتجارة الحرة: مع نمو التجارة والاقتصاد النقدي، بدأ النبلاء والفلاحون في الابتعاد عن النظام الاقتصادي الفيودالي المعتمد على الإقطاع والعمل الإلزامي.
ظهور الدولة القومية المركزية: مع تقوية سلطة الملوك والأمراء، بدأ النظام السياسي الفيودالي المفتت بالتدريج في الانهيار لصالح الدولة المركزية.
التطورات التكنولوجية: ظهور الأسلحة النارية والتقدم في الزراعة والنقل أضعف من سيطرة النبلاء على القوة العسكرية والإنتاج.
الحركات الاجتماعية والسياسية: ظهور حركات إصلاحية مثل الإصلاح البروتستانتي والثورات الشعبية ضد النظام الفيودالي ساهمت في إضعافه.
الأوبئة والكوارث الطبيعية: أدت الأوبئة والمجاعات إلى تراجع السكان وضعف القوة العاملة، مما جعل النظام الفيودالي غير قادر على الاستمرار.
وبشكل عام، فإن انتقال أوروبا من النظام الفيودالي إلى النظام الرأسمالي الحديث كان عملية طويلة ومعقدة امتدت على مدى قرون عدة. هناك عدة تغييرات اجتماعية واقتصادية رئيسية صاحبت انهيار النظام الفيودالي في أوروبا:
ظهور الطبقة البرجوازية: مع نمو التجارة والصناعة، برزت طبقة جديدة من التجار والصناعيين الأثرياء غير النبلاء، وأصبحت لديها نفوذ سياسي وقوة اقتصادية متزايدة.
انتقال الثروة والسلطة من النبلاء إلى البرجوازية: مع تراجع النظام الفيودالي، بدأت الثروة والقوة السياسية تنتقل من طبقة النبلاء إلى الطبقة البرجوازية الصاعدة.
تحرر الفلاحين من الإقطاع: مع إلغاء الارتباط بالأرض والخدمات الإلزامية للسادة، أصبح الفلاحون أحرارًا وقادرين على التنقل والبحث عن فرص عمل جديدة.
ظهور مجتمع طبقي جديد: حل محل التقسيم الطبقي الفيودالي مجتمع جديد قائم على الطبقات الاجتماعية المتنوعة (البرجوازية، الفلاحون، العمال الصناعيون)
انتقال من الاقتصاد الزراعي إلى الاقتصاد الصناعي: مع ظهور المصانع والتصنيع، بدأ الاقتصاد ينتقل من الإنتاج الزراعي إلى الإنتاج الصناعي.
تنامي دور الدولة المركزية: انهيار النظام الفيودالي مكَّن الدول القومية من تعزيز سيطرتها السياسية والاقتصادية على المجتمع.
وبشكل عام، شهدت المجتمعات الأوروبية تحولًا كبيرًا من نظام اجتماعي وسياسي قديم إلى آخر حديث خلال هذه الفترة, كان انهيار النظام الفيودالي عاملاً رئيسياً في ظهور العديد من الثورات الاجتماعية في أوروبا خلال القرون 18 و19:
الثورة الفرنسية (1789-1799): كانت الثورة الفرنسية ردًا على الظلم الاجتماعي والاستبداد السياسي في ظل النظام الفيودالي، وأسفرت عن إلغاء الامتيازات الفئوية.
الربيع الشعوبي (1848): شهدت أوروبا موجة من الثورات الشعبية ضد الأنظمة السياسية التقليدية، وكان انهيار النظام الفيودالي عاملاً محفزًا لهذه الثورات.
الحركات العمالية: ظهور طبقة العمال الصناعيين وسوء أوضاعهم في ظل التصنيع أدى إلى قيام حركات نقابية وتمرد على النظام الاقتصادي الجديد.
الحركات الفلاحية: رفض الفلاحين للشروط الجديدة للعمل الزراعي بعد انهيار النظام الإقطاعي أدى إلى قيام ثورات واحتجاجات ريفية.
حركات القومية والتحرر الوطني: ساهم انهيار الإمبراطوريات الكبرى في ظهور حركات قومية وتحرر وطني في بلدان مثل إيطاليا وألمانيا.
وبشكل عام، فإن انهيار النظام الفيودالي والتحولات الاجتماعية والاقتصادية المصاحبة له كانت عوامل محفزة لكثير من الثورات الاجتماعية والسياسية في أوروبا خلال القرنين 18 و.19لم يكن انهيار النظام الفيودالي السبب الوحيد لظهور الثورات الاجتماعية في أوروبا. هناك عوامل أخرى مهمة ساهمت في ذلك:
الأزمات الاقتصادية والمالية: حالات الركود والتضخم والبطالة التي شهدتها أوروبا في تلك الفترة أدت إلى استياء الطبقات الشعبية.
التأثيرات الفكرية والثقافية: انتشار أفكار التنوير والليبرالية والقومية أثر بقوة على تطلعات الشعوب نحو الحرية والمساواة.
التأثيرات السياسية: التنافس بين القوى الكبرى والنزاعات الإقليمية في أوروبا كان له دور في تأجيج المشاعر الثورية.
الاحتكاك بالحضارات الأخرى: التفاعل مع الحضارات الأخرى كالإمبراطورية العثمانية أو الصين جعل الأوروبيين يطالبون بمزيد من التغيير.
ظهور طبقة برجوازية جديدة: نمو الطبقة البرجوازية التجارية والصناعية وتطلعها للنفوذ السياسي كان دافعًا للثورات.
إذن، كان انهيار النظام الفيودالي محفزًا رئيسيًا للثورات، لكن تظافر عوامل اقتصادية وسياسية وثقافية متعددة كان له الدور الأكبر في إشعال فتيل تلك الحركات الثورية.
يمكن القول إن النظام الفيودالي وما تلاه من نظام رأسمالي قد أنتج نوعًا من البيروقراطية التي تميزت بالفساد والاستغلال والنفوذ, في النظام الفيودالي، كانت هناك طبقة من الإقطاعيين والنبلاء المتنفذين الذين استأثروا بالسلطة والامتيازات على حساب الفئات الأخرى في المجتمع. وكان لهؤلاء النبلاء نفوذ كبير على مؤسسات الدولة والحكم. وبعد ظهور النظام الرأسمالي، برزت طبقة من البيروقراطيين والموظفين الحكوميين الذين استغلوا مواقعهم لتحقيق مصالحهم الشخصية على حساب المصلحة العامة. فقد عمل هؤلاء على إعاقة التطور والإصلاح وخدمة المصالح الخاصة للطبقات الحاكمة. وقد أطلق على هذه الظاهرة مصطلح "القضيبوقراطية" أو "البيروقراطية الفاسدة"، حيث تغلغلت هذه البيروقراطية في مؤسسات الدولة وأصبحت عقبة رئيسية أمام التنمية والتقدم الاجتماعي. إذن، يمكن القول إن الأنظمة الفيودالية والرأسمالية قد أفرزتا هذه الطبقة من البيروقراطيين الذين أساءوا استخدام السلطة والنفوذ لخدمة مصالحهم الخاصة على حساب المواطنين. هناك عدة أسس اقتصادية وفلسفية ساهمت في انتشار ظاهرة القضيبوقراطية في دول العالم الثالث:
الأسس الاقتصادية
التبعية الاقتصادية لدول العالم الثالث للدول المتقدمة: مما جعلها تتبنى نماذج اقتصادية وإدارية معيبة.
ضعف القاعدة الإنتاجية وهيمنة القطاع الريعي: ما أفرز فرصًا للرشوة والفساد
ندرة الموارد وضعف البنية التحتية: جعل الوصول للخدمات العامة مرتبطًا بالوساطة والمحسوبية.
الأسس الفلسفية والثقافية
النظرة إلى الدولة كوسيلة للسيطرة وتحقيق المصالح الخاصة, الخلط بين المصلحة العامة والمصلحة الشخصية, ضعف الوعي المدني والمساءلة المجتمعية, ثقافة "المحسوبية" والولاءات العشائرية والعرقية.
الأسس السياسية
الانتقال السياسي من الاستبداد إلى الديمقراطية دون بناء مؤسسات سليمة, هيمنة النخب السياسية على مفاصل الدولة وقمع المعارضة, ضعف دور المجتمع المدني والنقابات في المساءلة والرقابة. إذن، التزاوج بين هذه العوامل الاقتصادية والفلسفية والسياسية هو ما سهل انتشار ظاهرة القضيبوقراطية في دول العالم الثالث بشكل كبير.
في الحاضرية الوجودية كمنهج فلسفي، تُعتبر ظاهرة القضيبوقراطية تحدياً كبيراً في السياق الحضاري لما بعد الكولونيالية. هذه الفلسفة تقدم بعض الأفكار المهمة للتعامل مع هذه الإشكالية:
التأكيد على الحرية والمسؤولية الفردية
تؤكد الحاضرية الوجودية على أن الإنسان هو مصدر قيمه وأفعاله، وأنه مسؤول عن اختياراته وأفعاله, هذا يتعارض مع ثقافة المحسوبية والواسطة التي تقوض المسؤولية الفردية.
نقد الأوضاع الاجتماعية غير المستقرة
تنتقد الحاضرية الوجودية الأوضاع الاجتماعية غير المستقرة والسلبية التي تمنع تحقيق الحرية الإنسانية, هذا النقد يمكن توجيهه ضد أنظمة الفساد والقضيبوقراطية التي تحد من تحقيق الذات والابتكار.
التركيز على الخيار والالتزام
تؤكد الفلسفة الحاضرية الوجودية على أن الإنسان مطالب باتخاذ قرارات وتحمل نتائجها, هذا يتعارض مع ثقافة اللامبالاة والتنصل من المسؤولية التي تميز القضيبوقراطية.
نقد التفرقة والتمييز
تنتقد الحاضرية الوجودية كل أشكال التفرقة والتمييز على أساس الجنس أو العرق أو الانتماء, هذا يمكن توظيفه لمحاربة المحسوبية والوساطة العشائرية والطائفية في المؤسسات.
بهذه الأبعاد النقدية والبناءة، يمكن للحاضرية الوجودية أن توفر إطاراً فكرياً مهماً لمواجهة ظاهرة القضيبوقراطية والنهوض الحضاري في سياق ما بعد الكولونيالية, إن تطبيق مبادئ الحاضرية الوجودية لإصلاح البيروقراطية الحكومية يمكن أن يتم من خلال محاور مستوحاة من الحاضرية الوجودية، يمكن إحداث تحول جذري في البيروقراطية الحكومية باتجاه المزيد من الكفاءة والفعالية والمساءلة.
تواجه تطبيق مبادئ الحاضرية الوجودية في إصلاح البيروقراطية الحكومية عدة تحديات رئيسية:
موقف حراس الطقوس من التغيير والحاضرية الوجودية
موقف حراس الطقوس من التغيير والحاضرية الوجودية في الإصلاح الحكومي عادة ما يكون تحديًا كبيرًا. هؤلاء الموظفون الذين اعتادوا على الروتين والممارسات التقليدية غالبًا ما يقاومون بشدة أي محاولات لتغيير الوضع الراهن. من منظور حراس الطقوس، تمثل الحاضرية الوجودية وغيرها من مبادئ الإصلاح تهديدًا لسلطتهم ونفوذهم داخل المؤسسة. فهم يشعرون بالخوف من فقدان امتيازاتهم وإمكانية تقليص دورهم نتيجة للتحول نحو ممارسات أكثر شفافية ومساءلة, ومن الناحية الثقافية، ينظر هؤلاء الموظفون إلى الوضع الراهن على أنه النظام الطبيعي والصحيح. لذلك، فإن تبني مفاهيم جديدة كالحاضرية الوجودية يتعارض مع قيمهم ومعتقداتهم الراسخة داخل المنظومة البيروقراطية.
لذلك، فإن التغلب على مقاومة حراس الطقوس يتطلب جهودًا كبيرة لتغيير الثقافة التنظيمية وإقناعهم بضرورة الإصلاح. في النهاية، إن التعامل مع هذه المقاومة والتغلب عليها تعد مفتاح النجاح لأي جهود إصلاحية طموحة في كل القطاعات , في كثير من الأحيان، تظهر مقاومة للتغييرات التي تهدد الأنماط السائدة والمصالح القائمة. ويكون هذا الأمر طبيعياً إلى حد ما، لأن التغيير يمثل تحدياً للوضع الراهن. ومع ذلك، فإن الأنظمة والمجتمعات التي تتكيف وتتطور بمرونة هي الأكثر نجاحاً على المدى الطويل. الحكمة تكمن في إيجاد طرق لإدارة عملية التغيير بطريقة تراعي مختلف المصالح والقيم، وتعمل على الجمع بين الاستقرار والتقدم. وهذا يتطلب قيادة متبصرة وحوار مجتمعي بناء. في النهاية، فإن التغيير الإيجابي والتطور الحضاري والاجتماعي هو أمر ضروري لكل مجتمع حيوي.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجسد المادي والجسد المعرفي في الحاضرية الوجودية
- الايروس واللوكوس في الحاضرية الوجودية
- الوعي الوظيفي والوعي المفارق في الحاضرية الوجودية
- العقل الخالص والتجريد المنطقي في الحاضرية الوجودية
- اعتراض الدائرية المنطقية والحاضرية الوجودية
- التأمل في الحاضرية الوجودية وتقنية البرومودورو
- الثنائية الكارتيزية والجسد المقدس في الحاضرية الوجودية
- فلسفة الجمال في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية والمفاهيم الاساسية للنظرية النسبية العامة
- الزمان والمكان في الحاضرية الوجودية
- الحاضرية الوجودية والتهافت القيمي
- الانسان في الحاضرية الوجودية كائن محكوم بالحرية اركيولوجيا
- الفلسفة الحاضرية الوجودية والوجودية
- الحاضرية الوجودية ودور التحرير اللاهوتي ثقافيا
- الحاضرية الوجويدية و التأمل الاخلاقي
- الحاضرية الوجودية والقرارات الأخلاقية في العالم الافتراضي
- الحاضرية الوجودية الشاملة ووحدة الوجود
- الحاضرية الوجودية ومبدأ عدم اليقين
- الفلسفة الحاضرية الوجودية الشاملةوالدين
- انزياحات العولمة والحاضرية الوجودية


المزيد.....




- في إيطاليا.. إعادة افتتاح شاطئ دمره ثوران بركاني منذ ألفي عا ...
- بمحضّ الصدفة في مصر..مصور يوثق لحظة عفوية لإبل -يُقبّل- صاحب ...
- عملية سطو وسرقة مثيرة.. شاهد 20 لصًا بمطارق ينهبون متجرًا لل ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين وإصابة 3 آخرين في غزة
- اليابان تفرض عقوبات على 11 فردا و41 كيانا روسيا
- تحذيرات من انخفاض أعداد الولادات في سويسرا
- شوارع كينيا تشتعل غضبا.. مظاهرات حاشدة ضد مشروع زيادة الضرائ ...
- بعد توقيع موسكو اتفاقية شراكة مع جارتها.. كوريا الجنوبية تعي ...
- بالفيديو.. مذيعة تفقد وعيها في بث مباشر بسبب ضربة شمس
- مصر.. لحظة اختطاف طالبة عثر عليها مقتولة في -ظروف غامضة- (في ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب المسعودي - حراس الطقوس من الفيودالية الى الحاضرية الوجودية