أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عزيز الخزرجي - الحج الحرام :















المزيد.....

الحج الحرام :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 8007 - 2024 / 6 / 13 - 10:15
المحور: حقوق الانسان
    


لم تعد حتى العبادات التقليدية في العراق للأسف تقام بشكل عادي و شرعي أو عرفي على الأقل .. فكل شيئ أصبح مشوهاً و مؤدلجاً و مقلوباً و مدنساً للأسف بسبب الحكام الذين دورهم في الأمة يفوق أيّ دور آخر بسبب تسلطهم و إمتلاكهم للمال و القدرة و السطوة , و في مقابل ذلك إنتشار الجهل و فقدان المعرفة الكونية!؟

جاء في القرآن الكريم و الروايات و الأحاديث المتواترة وجوب الحج للناس الذين يستطيعون ذلك, طبعا بشرطها و شروطها و منها ؛ أن يكون المال حلال, تمّ منها تسديد الحقوق الشرعية و حق الجار و الأقرباء, و دفع الخمس و الزكاة هذا بآلنسبة للمؤمنين ألمتشرعين ..
أمّا آلعرفاء فأنهم إضافة لما أسلفنا .. هناك مكملات أخرى واجبة لتُحقّق التكافل الأجتماعي في المدينة أو البلدة الدولة التي يقيم فيها الحاج أو المعتمر لصحة الحج, بحيث يكون الحاج قد ساهم و ضَمِنَ حياة الفقراء في بلدته و عشيرته و مدينته و وطنه , حيث لا يمكن أداء الحج و الجار جائع و الفقير يعاني أو المنطقة تعاني من مشاكل قد تحلها أموال الحج التي ستصرف لصاحبه فقط .. و هكذا!
في العراق للأسف كل شيئ بات معكوساً حتى الأخلاق و القيم و العلاقات الأنسانية و السياسية و الأقتصادية, بحيث أصبح الفاسد هو المقدر و الرئيس هو المقدم, و كذلك أداء الحج و العبادات و الزيارات, حيث إن أكثر الحجاج للأسف خصوصاً ألمسؤوليين و أعضاء البرلمان يذهبون للحج بآلمال الحرام الواضح مع إن أكثر من 90% من الشعب يُعانون العوز و الفقر و المرض و الجهل وو .. إلخ.
الجدير ذكره بآلمناسبة : أن الفاسد الكبير نور زهير صاحب سرقة القرن و هو أحد أكبر الفاسدين موجود في مقدمة الحجاج و ربما صار أمامهم لأن الفاسد في العراق كما قلنا هو المقدر و المُقدّم و يصبح الرئيس والوزير و يفوز في الأنتخابات لأنه عديم الحياء .. المهم ذلك الفاسد(نور) كما أقرانه و أكثر من 150 نائب برلمان مع مسؤوليين و عوائلهم ضمن الحجاج العراقيين و قس على هذا!؟
و هناك سؤآل يطرح نفسه ؛ هل ذهاب مئات النواب والمسؤولين العراقيين للحج بشكل متكرر.. فساد أم استحقاق؟
حيث يتكرر ذلك من دون حتى صدور توضيح من المشايخ و السادة و مدّعي الدّين على هذا الفساد بلا شكّ؟
فمع كل موسم جديد للحج يتكرر سيناريو ذهاب نحو ثلث إلى نصف أعضاء مجلس النواب، فضلاً عن مئات آخرين من المسؤولين في المناصب التنفيذية مع عوائلهم، ما يسبب ردة فعل شعبية تدين مزاحمة النواب والمسؤولين للمواطنين من المجتمع العراقي، والذين ينتظرون عدة سنوات حتى تأتيهم فرصة الحج، بينما يذهب النائب والمسؤول مع عائلته إلى الحج بشكل دوري سنوي، ما ينقص من حصة الحجاج المقررة للعراق.
فيما يلفت "قيادي"(1) في ائتلاف (دولة القانون)، إلى أن أعضاء إحدى اللجان النيابية يكلفون للذهاب إلى الحج ضمن واجباتهم النيابية، فيما كشف محلل سياسي عن ذهاب نحو 100 إلى الحج مع عوائلهم بعضهم بفيزا هدية من السفارة السعودية، و آخرون قد أخذوا من الحصة المقررة لهيئة الحج والعمرة العراقية والتي توزع العديد من فرص الحج دون رقابة تذكر.
ويقول القيادي في ائتلاف ‹دولة القانون› حيدر اللامي إن «النائب يجب أن يأخذ دوره وتحديداً في هذه المرحلة التاريخية من تاريخ العراق مع وجود الكثير من الأمور المعطلة داخل قبة مجلس النواب منذ أكثر من 6 أشهر، والنائب عليه أن يشعر بالمسؤولية، وهنا نخص بالذكر النواب الذي ذهبوا للحج سابقاً أو يذهبون بشكل دوري إلى الحج».
ويلفت اللامي إلى أن "بعض أعضاء مجلس النواب هم مكلفون واقعاً بالذهاب إلى الحج بشكل سنوي دوري، وهم أعضاء لجنة الأوقاف النيابية وهم يذهبون للاطلاع ومتابعة سير عملية تفويج الحجاج العراقيين ومستوى الخدمات والتسهيلات المقدمة إليهم في موسم الحج و يعد ذلك ضمن مهام اللجنة".

ويشدد القيادي في ائتلاف ‹دولة القانون›، على أن «ذهاب النائب لمرات متكررة إلى الحج كأن يكون لمرتين أو ثلاثة أو أكثر من ذلك، لا نقول إن فيه إشكال شرعي، ولكن من الأولى البقاء من أجل تداول وبحث قوانين وملفات مهمة تنفع العراق بهذه المرحلة الحرجة, خصوصاً أن مجلس النواب يعد المرتكز الرئيسي للبلاد "ونفت الدائرة الإعلامية فيه؛ صرف مبالغ للنواب بعنوان "مخصصات حج".

الدائرة ذكرت في بيان لها، أن "بعض مواقع التواصل الاجتماعي تناولت خبراً لا أساس له من الصحة بشأن صرف مجلس النواب مبالغ كبيرة لأعضاء المجلس بعنوان مخصصات حج لهم".

وأضافت أن "هذا الخبر عار عن الصحة جملة وتفصيلاً"، وأن "مجلس النواب يحتفظ بحقه في اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أي جهة تحاول الإساءة إلى مكانة السلطة التشريعية من خلال نشر معلومات غير صحيحة، وأن هذا يتناقض مع حرية الصحافة والإعلام ويدخل في إطار النشر المجرّم قانوناً".

من جانبه يؤكد المحلل السياسي مجاشع التميمي، أن "ذهاب النواب والمسؤولين إلى الحج بشكل متكرر ليس بجديد، بل هو أشبه بالعرف سياسي، وفي كل عام تكون هناك حصة للنواب والمسؤولين وقيادات الأحزاب وعوائلهم وحتى بعض المقربين العاملين معهم".

و يبين التميمي ، أنّ "عدد النواب الذين ذهبوا للحج في العام الحالي يقدر عددهم من (80) إلى أكثر من (100) نائب، وأغلب هؤلاء يحصلون على فيزا هدية من السفارة السعودية والتي تعطي الفيز أو فرص الحج لفنانين وصحفيين وغيرهم، ولكن في ذات الوقت فإن هيئة الحج والعمرة تستقطع من حصة العراقيين هذا العدد وتمنحه لبعض النواب والمسؤولين والإعلاميين وغيرهم مع عوائلهم، ويجب أن تكون هناك مساءلة بهذا الخصوص".

ويقول المحلل السياسي: "كنا نتمنى بأن يكون على أقل تقدير تحديد لهذا العدد الكبير من مقاعد الحج التي تخصص للطبقة السياسية، ورغم أن هيئة الحج والعمرة تتغير رئاستها بشكل متكرر ولكن سياقات عملها لم تتغير بهذا الصدد منذ سنوات طويلة، والأمور ماضية على ذات الوضع، ومجلس النواب يشهد نوعاً من المحاباة ولم يقم بواجبه الرقابي بخصوص متابعة عمل الهيئة".
و في وقت سابق ، كشف رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، عن وصول نصف الحجاج العراقيين إلى الديار المقدسة براً وجواً، فيما أشار إلى أن الحكومة دعمت جهود هيئة الحج بـ 39 مليار دينار.

وفي مطلع الأسبوع الجاري، قالت بعثة الحج العراقية، إن عدد الحجاج الواصلين إلى الديار المقدسة عبر المنفذين الجوي والبري بلغ بحدود (10000) حاجاً كلهم ميسوري الحال بسبب الرواتب و المخصصات الحرام ويتواجدون حالياً في المدينة المنورة ومكة المكرمة ومن المحتمل أن يصلح عددهم إلى 25 ألف حاج.

إن فقدان القيم و الأخلاق الذي تسبب به الأحزاب السياسية خصوصا الدينية و الوطنية؛ هي السبب في فقدان الحرام و الحرام , حيث لا يعبأ اليوم أكثر الناس الأقدام على عمل الحرام و الزنا و الفساد, و التبريريرات جاهز, و في مقدمتها : إنا فقير مسروق حقي و لي الحق بكل عمل حرام مباح لإسترداد حقوقي و للإغتناء, خصوصا و مدعي الدّين أصبحوا جميعهم من الأثرياء و اصحاب القصور و الفلات و الحمايات و الأموال ؛ فهل علينا نحن الفقراء مادّياً حرام وعليهم (الحكومة و النواب و القضاة) حلال؟

و هكذا كل طرف يسرق ما يمكنه بشتى التبريرات و العلل .. لتضيع لحانا بين حانة و مانة.

وهكذا كان مع إستمرار السنين و الطبقة السياسية الفاسدة تنتف و (تُهلس) العراق, و الحال من سيئ لاسوء بسبب الإستهلاك و التطفل الذي عمّ فيه نتيجة الحكومات و الثقافات الحزبية الجاهليّة بإسم الوطن و الإسلام و القومية حتى تمّ إنهاكه و جعله مجرد دولة عارية خانعة خاضعة و تابعة و ذليلة و مسلوبة رغم كثرة خيراتها, حيث يحاول كل من يتسلط و يريد الإستمرار بيع كل شيئ, وصارت قصّته تشبه قصة ذلك العجوز الذي ضاعت لحيته بين حانة و مانة(2).

مشكلة العراق والأحزاب السياسية خصوصاً؛ هي إنهم لا يفقهون بأنّ حقوق الآخرين خط أحمر يُحدّد مصير البشر إما خيراً أو شراً(3)؟

خلاصة المقال : ماذا يفهم نور زهير و المالكي و الحنبلي و السوداني وأمثالهم من آلجمال و الحياة و النظام و الإسلام و العدالة و الآخرة ليكونوا أئمة للناس, وذهاب هؤلاء و أمثالهم للحجّ حرام محرّم و سيُعاقبون عليه بشدّة في الدّنيا .. و في آلآخرة الله وحده تعالى أعلم بهم!؟
[...و ما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون](إبراهيم/11).
العارف الحكيم عزيز حميد مجيد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) طبعاً بآلمناسبة أن أعضاء دولة القانون كما باقي المتحاصصين في الأطار.. بل أجزم بأن معظم الطبقة السياسية الحاكمة لا يعرفون معنى و فلسفة كلمة (القائد) أو القيادي, لأنهم لو كانوا يعلمون لكانوا يخدمون و يبنون الوطن بعكس الواقع الفوضوي الحالي لأنهم يجهلون معنى القيادة وحتى السياسة ناهيك عن الحقوق و فلسفة الحياة و الحكم.
(2) معنى المثل الشعبي المشهور .. تمثل قصة (الرجل العجوز و زوجاته الاثنين), و هي كالتالي:يقال ان هذا المثل قيل على لسان احد الرجال الذي كان يعاني بسبب زواجه من اثنتين، حيث تزوج هذا الرجل من فتاة صغيرة بالسن كانت تسمى حانا أو حانة، و كانت حانة هي زوجته الثانية بعد زواجه من مانا أو مانة و التي كانت قد تقدم بها العمر و صارت امرأة عجوز شعرها ابيض اللون.
كان سبب معاناة هذا الرجل العجوز بطل هذه الحكاية ان كلا من الزوجتين الاولى و الثانية كانت تحاول ان تكسبه في صفها و تجذبه ناحيتها أكثر، و قد كان هذا الرجل له لحية طويلة، و نظرا لكبر سنه فقد كانت هناك في لحيته شعر ابيض و شعر اسود، و كان اذا ذهب عند زوجته حانا صغيرة السن كانت تغازله و تقول له انها تكره رؤية شعر ابيض في لحيته فهو شاب صغير السن، و تقوم بنتف بعض الشعر الابيض من لحيته.
ثم عندما يقوم الرجل العجوز بالذهاب لزوجته الأولى التي كانت اكبر في السن من الفتاة حانا، كانت مانا تلحظ ان الشعر الابيض قد تم نتف بعضه من لحية زوجها العجوز، و بقي بها شعر اسود فقط، فكانت تغتاظ من ذلك و تحاول ان تغيظ الزوجة الثانية هى الاخرى، و كانت تقوم بنتف بعض من الشعر الاسود من لحية زوجها و تغازله بأنها تكره رؤية الشعر الاسود في ذقنه فهو رجل كبير في السن و وقور و له قدر كبير بين الناس فلا يصح ان يظن به الناس انه يصبغ لحيته باللون الأسود.
ظل الأمر على هذا الحل كثيرا بين الزوجتين الفتاة الصغيرة و العجوز، ثم في يوم من الايام نظر الرجل الذي كانت له لحية طويلة ظهر عليها الشيب و كانت تمنحه وقارا و مهابة بين الناس، نظر في المرآة فوجد أن لحيته قد اختفت تماما، و هو امر غريب عليه، و تعجب الرجل من حاله، و قال جملة ” بين حانا ومانا ضاعت لحانا “، و التي صارت مثلا يضربه الناس و صارت قصته تتناقلها الأجيال.
(3) حديث صريح و واضح عن رسول الله(ص) بشأن حقوق الناس : [جاء في الحديث النبوي المعروف بـ (الحقوق) عن الرسول(ص) و الأئمة من بعده, قولهم:
[الحقوق أربعة؛ حٌق لكَ و حَقٌّ عليكَ و حقٌ بينكَ و بين الله و حٌق بينك و بين الناس, فأمّا الحقوق الثلاثة الأولى فلا يعتد بها كثيراً, لكن الحقّ كل الحقّ في الرابعة التي عليها الحساب و الكتاب يوم الفصل].



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا التغيير واقع لا محال؟
- هل يدوم حكم الأحزاب !؟
- لأهل القلوب فقط :
- فقدان المعايير الفنية في العراق :
- فساد مكرر مع سبق الإصرار !؟
- ألجمال في الفلسفة الكونية :
- بغدا تصارع الموت :
- 11 ترليون دينار للسكن !؟
- قلبٌ بسعة آلكون :
- قلب بسعة الكون :
- لماذا يزداد الظلم في العالم ؟
- ما الذي تريدها الحكومة العراقية و وزارة ثقافتها تسويقه!؟
- الورقة الأخيرة للإطار :
- مصيبة أعظم من مصيبة :
- الفساد فساد بعمد كان أو بجهل :
- لستُ متيقناً ما يحدث في التعليم العالي :
- أخطر ما في السياسة و الحكم ؛ أنصاف المثقفين - الحلقة الأخيرة ...
- العراق مختبر بيد الجهلاء :
- من أين ورث الشعب ثقافته ؟
- لماذا التدخين أخطر من المخدّرات!؟


المزيد.....




- المتحدث باسم اليونيسف لـCNN: أهل غزة صامدون وهناك روح لم أره ...
- بعد تصويت تاريخي.. دولة آسيوية ثالثة تقر زواج المثليين
- إصابة 120 روسيا بتسمم واعتقال مسؤولي شركتي أغذية
- الأمم المتحدة: عدد القتلى المدنيين في الصراعات العالمية ارتف ...
- المفوض السامي لحقوق الإنسان يحذر من تدهور الوضع بالضفة بشكل ...
- مواجهات عنيفة بالخرطوم والأمم المتحدة تحذر من تحديات إنسانية ...
- مزارعون بولنديون يصدون المهاجرين المسلمين بروث الخنازير (فيد ...
- اقتحامات ليلية واعتقالات لفلسطينيين في بلدات ومدن الضفة
- مواجهات عنيفة بالخرطوم والأمم المتحدة تحذر من تحديات إنسانية ...
- الأمم المتحدة تحذر من تدهور -كبير- للأوضاع في الضفة الغربية ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عزيز الخزرجي - الحج الحرام :