أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى راشد - ردا على قداسة الراهب أثناسيوس السكندرى














المزيد.....

ردا على قداسة الراهب أثناسيوس السكندرى


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 8007 - 2024 / 6 / 13 - 07:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ردا على قداسة الراهب أثناسيوس السكندرى
---------------------------------------------
لاحظت اعتراض وغضب قداستك على قول الدكتور مصطفى الفقى أن المسيح أول لاجىء لمصر لذا اقول لقداستك أن اللجوء مش عيب ،والنبى محمد ص ايضا لجأ للمدينة هروبا من شر أهل قريش بمكة ،فمن فضلك بلاش نمسك فى الحرف والكلمة ،ولجوء العدرا أفضل نساء العالمين وخطيبها يوسف النجار والمسيح له المجد فى الأعالى لمصر، هى خطة سماوية لأن مصر بها بيت الله المعمور وأرض الله المقدسة التى أختارها الله ليتجلى ويتكلم على ارضها وينزل لموسى شريعته ليتسلمها بالبيت المعمور بالوادى المقدس بسيناء كما ورد فى الآيات الأربع من سورة الطور ايضا لما تجلى ربك على الجبل اندك الجبل دكا بكة لذا سميت ايضا المنطقة بكة وبها تزوج ابراهيم من هاجر بنت الوادى المقدس وانجب اسماعيل هناك وبنى بالوادى المقدس أول بيت وضع للناس كما قالت الآية ان أول بيت وضع للناس للذى ببكة مباركا ،كما أن جميع الأنبياء زاروا مصر وبمصر مدفون 40 نبيا ، لأنها الأرض الوحيدة المقدسة كما ورد بالقرآن فى ثلاث ايات حصريا ، ومصر هى الدولة الوحيدة التى ذكرت فى الكتاب المقدس العهد القديم والجديد انجيل وتوراة وقرآن بالأسم مصر .
مع خالص تقديرى واحترامى لقداستك
د مصطفى راشد عالم أزهرى وأستاذ القانون ت وواتساب 01005518391



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدم العربى رخيص
- الحقيقة فى موضوع تنصير الإمام الأكبر
- من له شرعا حق افطار رمضان
- الأحاديث مزورة
- هل تستحق إسرائيل مافعله السنوار
- قصيدة / النهاية
- رواية /ضمير قاضى
- قصيدة/ اسكندرية لوحة فنان
- قصيدة / اسكندرية لوحة فنان
- قصيدة / مش بأيدى
- انتصار حماس أم اسرائيل
- الحل وطن واحد يجمع الفلسطيني والإسرائيلي بالعدل والمساواة Th ...
- قَصِيدَةٌ / كَفَرَت بِأَديَانِكُمْ
- كلمتى أمام مؤتمر السلام القادم 24 سبتمبر
- لِمَاذَا وَهَبَ الْقُرآنُ أَرضَ فِلَسطِينَ لِإِسرَائِيلَ وَف ...
- قصيدة / يوم الحساب قبل الأوان
- صلاة الفجر باطلة
- ضد الحكومة واللمبى إشارة إلى العصر الجديد
- لحماية العربى فى مجتمعات تغيب عنها العدالة
- شِعرُ حَلمَنتِيشِى / أَنَا الْغلطَان


المزيد.....




- السعودية: 4 ملايين مصل ومعتمر في ليلة 29 رمضان بالمسجد الحرا ...
- خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 TOYOUR EL – JAN ...
- موعد صلاة عيد الفطر 2025 في العراق واهم المساجد التي يقام في ...
- خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 TOYOUR EL – JAN ...
- حرس الثورة الإسلامية والجيش يعلنان استعدادهما لمواجهة أي تهد ...
- الفاتيكان يطمئن: -تحسن طفيف- في صحة البابا
- الأمير محمد بن سلمان وعبد الفتاح البرهان يؤديان الصلاة في ال ...
- الشرع: نسعى لإعادة بناء سوريا ولا يخفى على أحد مسؤولية الفتو ...
- الرئيس الإماراتي يتصل بشيخ الأزهر بعد المرض المفاجئ
- الرئيس السوري أحمد الشرع يلتقي وجهاء من الطائفة الشيعية


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى راشد - ردا على قداسة الراهب أثناسيوس السكندرى