أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبريل والله لم يتكلم ابدا جزء 2















المزيد.....

المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبريل والله لم يتكلم ابدا جزء 2


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 8004 - 2024 / 6 / 10 - 02:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قمت بتحقيق ونشر مجانا كتاب المرحومة نهى محمود سالم على موقع اكاديميا
https://www.academia.edu/120730302
ويمكنكم الحصول على الكتاب الإلكتروني من
https://www.amazon.com/dp/B0D6L1TJS3
.
وعملت عدة مقابلات معها وعدة حلقات عنها تجدوها في قناتي
https://www.youtube.com/user/samialdeeb
وأنشر هنا فصول هذا الكتاب على حلقات
---------------------------------
.
الفصل الأول
الاسلوب العلمي والاسلوب الأسطوري الخرافي في التفكير
.
من الحقائق التي يجزم الناس بها وهي ليست الا أساطير وخرافات فكرة اليوم الآخر والجنة والنار، ولا يوجد أي دليل علمي يُؤكِّد حصول اليوم الآخر بعد الموت.
والمأساة الكبرى ان المؤمنين يبنون نظام حياتهم على وهم يظنونه حقيقة.
والسؤال العقلاني الهام الآن: كيف تبني نظام حياتك كاملة وتفاصيل نشاطك اليومي على وهم وأسطورة وخرافة ليس عليها دليل علمي وأقصى دليل هو كلام إنسان عاش منذ ألف وخمسمئة عام وسيرته فيها جزء ايجابي وبها أخطاء ومساوئ ومآخذ؟ (محمد).
وجميع الأديان بلا استثناء بها قسمان: قسم طقسي وهو يعتمد الاسلوب الأسطوري الخرافي في التفكير ولا يعتمد على أي تجربة او حقيقة علمية.
والقسم الثاني هو القسم العقلاني العلمي وهو قسم القيم والمبادئ والأخلاق الهامة لتقدم ورقي الفرد والمجتمع.
وقد انغمس المجتمع المصري والمجتمعات العربية في بحر من الطقوس ودخلوا نفق مظلم استهلكوا فيه طاقتهم النفسية والجسدية وأموالهم واوقاتهم. فترى المصلون في رمضان وقد قضوا الليل كله في صلاة التراويح. ثم ترى في الصباح اكواما من القمامة ملقاة في الشارع.
فصلاة التراويح ونظافة الشارع كلاهما من الأمور المندرجة تحت مسمى الدين، ولكن تمسَّك الناس بالطقس واهملوا القيمة الأخلاقية العظيمة وهي النظافة.
قس على هذا جميع نشاطات اليوم وجميع تصرفات الفرد في حركة الحياة. فهو يخرج من باب المسجد ليأخذ الرشوة ويكذب وينافق ويغضب ويتشاجر ويتلفَّظ بألفاظ بذيئة ويخدع البسطاء.
فهو يأخذ الرشوة ويُسمِّيها هديِّة ومحبَّة ومجاملة.
ويكذب ويُسمِّيها تورية وتقيِّة واضطرار وكذب ابيض لا يضر.
وينافق ويُسمِّيها ذكاء ولباقة وفهلوة.
ويغضب رغم ان الدين قال لا تغضب ثلاث مرات.
ويتشاجر رغم ان الدين حث على الحلم واللين وكبت الغيظ.
ويتلفَّظ بالألفاظ النابية رغم ان الدين قال الكلمة الطيِّبة صدقة وقال فليقل خيرا او ليصمت.
ويخدع البسطاء رغم ان الأديان حثَّت على مساعدة البسطاء وتوعيتهم والرحمة بهم وعدم استغلال جهلهم بالأمور.
والاكتفاء بإقامة الطقوس دون الأخلاق يسمَّى التدين البديل او التدين الطقسي. يعني ان المتدين يستبدل الدين الحق القويم ومقصده الاساسي بالطقوس التي هي أيسر وأسهل في التنفيذ وأقل اهمية واسوأ تأثيرا في المجتمع والإنسان والوطن.
الآية: "أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ؟" (البقرة 85)
نعم هذا هو الحل الوحيد للخروج من المأزق الشديد الذي وقع فيه أصحاب العقائد والديانات فهم يعتقدون اعتقادا جازما بقدسية الدين ويرفضون الانتقاد او الاعتراض او التخلِّي عن بعض ما يعتقدون. ولكن الحل الآن هو الانتقاء، ثم الانتقاء، ثم الانتقاء.
انتقاء العقلاني والعلمي والمنطقي
هو الحل الجذري لمشكلة تصادم الأديان مع العصر والحضارة والحداثة.
من الضروري جدا في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الأمة المصرية، وهي مرحلة ما بعد الثورة المصرية العظيمة، مراجعة المحتوى الثقافي للأديان والتراث وانتقاء العقلاني منها.
تحتوي جميع الأديان على قيم سامية وأخلاق ومبادئ رائعة. وهذه جميعها يجب التأكيد عليها في جميع الأحاديث الدينية والخطب والمواعظ في دور العبادة وتنمية أخلاق وسلوكيات الطبقة الدنيا من المجتمع بالحديث الدائم عن الأخلاق والمبادئ وضرورة التمسك بها.
والسؤال: كيف نقنع البسطاء من الناس الذين يغرقون في بحر من الجهل والفقر والمرض والتَخلُّف الحضاري والثقافي بالتمسُّك بمبادئ وأخلاق قد تكون متعارضة مع مصلحتهم الفورية.
من المُؤكَّد ان كلا المنهجين الديني والعقلاني لهما مميزات وعيوب.
ولكن بالمقارنة الموضوعية الخالية من التحيز والقدسية للدين نكتشف سريعا ان عيوب المنهج العقلاني أقل بكثير من عيوب المعتقد الديني والعبرة بالنتائج.
فجميع الدول والمجتمعات التي همشت العقائد الدينية الأسطورية وتمسكت بالقيم الدينية الايجابية حققت التقدم والرفاهية والسعادة.
والجدير بالملاحظة ان مشاكل وعيوب المنهج العقلاني يمكن ان تحل بمزيد من العلم والاجتهاد والبحث.
اما مساوئ وسلبيات المعتقد الديني فهي غير قابلة للحل وهي ابدية وحلها الوحيد مأساوي وهو إهدار الوقت والجهد والمال والطاقة العقلية والنفسية في الدفاع عن سلبيات هي أوضح من ضوء الشمس وهذا طبيعي لان الاعتراف بسلبيات الدين هي هدم فورى لقدسية الدين.
اذن الخطوة الأولى الشديدة الاهمية هي التأكيد على بشرية الدين وليست إلهيته.
هو ربنا موجود؟
ايوه موجود بس ما اتكلمش وما بعتش رسل.
قد نفترض ان الله واجد وخالق للكون والمخلوقات، ولكن لا يوجد دليل علمي اكيد انه تكلم او أرسل رسلا.
انا لا أدري إذا كان الله خالق ام لا، ولكني متأكّدة مئة بالمئة انه لا يتدخل في حياتنا ابدا: لا يعاقب ابدا ولا يساعد ابدا.
المناقشة العلمية العقلانية هي للكتب المُقدَّسة وهؤلاء العباقرة الذين يعتقدون ويعتقد جزء كبير من الناس انهم رسلا من عند الله.
دائما ما اتجنب الجدال والنقاش والحوار حول وجود الإله لان بالتجربة الطويلة المريرة في هذا الشأن خلصت الى نتيجة ونصيحة للجميع: اياك ان تجادل في وجود الله.
خلاصة تجربتي في المناقشة حول وجود الله انها متاهة عقلية ومناقشة بيزنطية ولا نهائية وغير مجدية وبلا نتيجة ايجابية او فائدة حقيقية الا انها رفاهية عقلية ومجرد استفادة في زيادة معلومات او حب استطلاع وقبول وسعة صدر للرأي الآخر.
من المستحيل ان تناقش في المجهول او في إثبات فكرة ليس عليها دليل علمي انما هي مجرد استنتاج واستنباط وتأمُّل.
ولقد توصلت الى ان الجواب الأمثل في هذا السؤال المأزق هو: ربما، لا أدري، ممكن، احتمال، نعم موجود لكنه لم يتكلم ولم يرسل رسلا.
قد تكون هناك قوة علوية او خارقة او محرك اول خلق الخلية الأولى او الدي ان ايه، ولكن من المُؤكَّد ان علينا تحمل مسؤولية حياتنا بالكامل والاعتماد الكامل على أنفسنا فنستخدم ذكائنا وخبرتنا وخبرة الآخرين وتكنولوجيا المعلومات في حل مشاكلنا وليس الدعاء.
اذن لا اهمية لوجود الخالق لأنه لا يتدخل في الحياة ولم يتكلم ولم يرسل رسل ولم يطلب منا عبادة بأي شكل من الاشكال.
اذن الحل الأمثل لهذه المشكلة هو تجاهلها وتهميشها في حياتنا وعدم إهدار الوقت والجهد والمال والصحة النفسية والجسدية في الحديث والجدال فيها.
ونصيحة اخيرة: لا تدخل في نقاش ابدا حول وجود الإله. كل إنسان سعيد بما يعتقده ولن يُغيِّره ابدا.
او قل: نعم يوجد خالق، ولكنه لم يتكلم ولم يرسل رسلا ولم يطلب منا عبادة، ولكن طلب منا أخلاق وقيم ومبادئ تسعدنا وتسعد من العالم من حولنا.
او قل: لا اتكلم في الخالق ابدا فليست المشكلة مع الخالق وانما المشكلة مع الكتب المُقدَّسة والعباقرة الذين يعتقدهم الناس رسلا والمشكلة في إثبات الوحي إثباتا علميا عقلانيا.
والسؤال الهام جدا: اذن ما هدف الحياة ان لم يكن عبادة الله؟
الجواب: السعادة والخيرية الإنسانية بمعنى: اسعاد نفسي واسعاد من حولي وجعل الحياة أجمل واسعد وأكثر رحمة وإنسانية، ثم اسعاد الدائرة الأكبر فالأكبر حتى نصل الى سلام وسعادة العالم والمجتمع الإنساني كله وفعل الخير ومساعدة الناس قدر المستطاع.
بوذا
كانت فكرة بوذا عن الدين خلقية خالصة؛ فكان كل ما يعنيه سلوك الناس، وأما الطقوس وأما شعائر العبادة، وما وراء الطبيعة، فكلها عنده لا تستحق النظر. وهو يأبى أن يدخل في نقاش عن الأبدية والخلود والله؛ فاللانهائي أسطورة وخرافة من خرافة الفلاسفة، الذين ليس لديهم من التواضع ما يعترفون به بأن الذرة يستحيل عليها أن تفهم الكون؛ ويعتزم ألا يكون له شأن بأمثال هذه المسائل، فهي لا تؤدي بالباحثين فيها إلا إلى الخصومة الحادة، والكراهية الشخصية والحزن؛ ويستحيل أن تؤدي بهم إلى حكمة أو سلام؛ إن القدسية والرضى لا يكونان في معرفة الكون والله، وإنما يكونان في العيش الذي ينكر فيه الإنسان ذاته، ويبسط كفه للناس إحسانا.
المشكلة ليست في وجود الخالق وانما في الطقوس الدينية التي تستهلك طاقة البشر وتستنفد قواهم وأموالهم واوقاتهم وتعوقهم وتسبب الكراهية بينهم بسبب اختلافها من دين لآخر فلا يجدون الجهد والوقت لبناء وتقدم ورقي وتحضر الإنسانية ولو كان الله يريد مني ان اعبده وأصلي له لكان أوحى الي انا شخصيا ومباشرة وليس عن طريق إنسان ينقسم الناس حوله بين مصدق ومكذب ويسبب الكراهية والدماء بين البشر.
فمن خلق الكون والمخلوقات؟ الحاجة ام الاختراع
هذا السؤال أزلي وقد بدأ منذ زمن بعيد منذ بدأ الإنسان يفكر ويتساءل عن سبب وجوده في الحياة وعمَّن خلق هذا الكون. وهذا السؤال هو السبب في نشأة واختراع فكرة وجود وعبادة الله.
أحس الإنسان بالضعف والتضاؤل أمام قوى الطبيعة القوية من براكين وزلازل وأعاصير وحيوانات مفترسة متوحشة فاحتاج الي قوة عليا يلجأ اليها في وقت الشدة.
مما لا شك فيه أن الإنسان له حاجة نفسية قوية لوجود قوة عليا تحقق له السند النفسي وهذا اساس ظهور فكرة الدين. وهذا أيضا ما يسميه المؤمنون بالفطرة وهي فعلا فطرة وحاجة قوية داخل نفس الإنسان والحاجة أم الاختراع. فابتكر الإنسان فكرة وجود الله ليشبع هذه الحاجة بداخله. فبدأ الإنسان البدائي بعبادة الطواطم والحيوانات والشمس وعندما تطور في الحضارة رفض عقله هذه الرموز وفكر في قوة خفية لا تشبه أي شيء: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ" (الشورى 11) وأضفي عليها جميع الصفات الطيبة والقوية وايضا الشريرة وتخيله في صورة ملك ليقرب الصورة الى ذهنه وحوله جنود ويجلس على عرش. واحتدم النقاش حول صفاته واسمائه وكيفية استوائه على العرش وهذا الاختلاف طبيعي ومنطقي جدا حول قوة خفية مجهولة ليس عليها دليل علمي واحد. وقد توصلت بعد التأمُّل والحيرة أن سؤالا واحدًا هو من خلق؟ لا اعرف له إجابة ولم يكتشف العلم الآن إجابة شافية وربما لاحقا. أفضل من أن أقول: "الله خلق" وبعدها تثار مئات الأسئلة التي ليس لها اجابة مثل:
1 - لماذا اختار الله ان يكون محتجبا عن جميع الحواس الخمسة الواقعة في نطاق قدرة البشر ليترك الله الناس حيارى بين مصدق ومكذب لوجوده ولا يظهر بأدلة قوية قاطعة بينة ليس فيها تردد او شك؟
لماذا اختار الله ان يبعث أشخاصا عديدون محل جدل وشك فينقسم الناس بسببهم بين مصدق ومكذب ومؤمن وكافر وبين أديان شتى تسبب الكراهية والاقتتال بين بني البشر والأولى ان يوحي الله بقدرته الإلهية المطلقة وإعجازه اللانهائي لكل شخص من عبيده على حده ومباشرة دون رسول او نبي او ملك او وسيط او مبلغ فيلقي في روع كل إنسان من خلقه بوجوده وبألوهيته وبربوبيته وبصفاته وبما يريده منا من عبادات وكيفية التواصل معه وبطرق طاعته وارضائه ودخول الجنة والنجاة من النار.
2 - ما دام الله يريد الهداية لعباده وأرسل الأنبياء والرسل والمعجزات. فلماذا كل المعجزات التي أرسلها فيها شك وجدال والتباس وليست صريحة وبينة وقاطعة فموسى قتل إنسانا، ومعجزاته تتشابه مع السحر وعيسى احتمال ان يكون إلها لأنه ولد بغير اب ومحمد ألف القرآن.
3 - لماذا خلق الله البراكين والأعاصير والزلازل والكوارث التي لا تفرق بين صالح وطالح والأمراض والشر في الحياة؟ والصراصير والذباب وسائر المنغصات في حياة الإنسان؟
4 - لماذا خلق الله الناس ليعبدوه: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" (الذاريات 56) وهو الإله القوى المستغني عن الناس وعن عبادتهم وهو إله سواء عبده الناس ام لم يعبدوه. وهل كل هذه العذابات والشقاء والمصائب والمآسي التي تحدث للمخلوقين ليعبدوا الله وهو في غنى عن عبادتهم.
5 - لماذا ادخل الله آدم وحواء الجنة وخلق الشيطان ليغويهما وهو خلق الأرض في الأساس ليعمرها بالإنسان؟
6 - لماذا يبتلي الله الناس ليعلم الصالح من الفاسد وهو يعلم هذا من قبل والناس في غنى عن هذه المعرفة.
7 - مئات الشكوك والأسئلة حول القرآن والسنة وسيرة محمد.
8 - لماذا يؤجل الله العدل الى اليوم المجهول ولا يجعله في الدنيا ليتأكّد الناس من وجود الله العادل؟
ويمكن تلخيص أسباب نشوء فكرة الله للأسباب الآتية:
1 - احتياج الإنسان "الفطري" لسند نفسي يلجأ اليه في الشدائد.
2 - الخوف من المجهول وما يحدث بعد الموت.
3 - فراق الأعزاء بالموت وتعزية النفس انهم يذهبون الى حياة أفضل.
4 - القدرة على احتمال الأمراض والمصائب والكوارث والاعاقات وتعزية النفس أن كل هذه المعاناة تعوض في حياة أبدية أفضل.
5 - العدل المفقود وشوق الإنسان الى إقامة العدل الكامل.
6 - شوق الإنسان الى الحياة الأبدية الفاضلة والخلود.
7 - تعزية الفقراء والمرضى والمحرومين أن لهم حياة أخرى تعوضهم.
8 - ايجاد سبب منطقي لوجودنا في الحياة واستمرارنا فيها وان الحياة ليست عبثا.



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ...
- يهودية دولة إسرائيل: لماذا يتم إبادة أطفال غزة
- هل الإسلام فقط للعرب أم للعالمين؟
- هيكل سلميان والجامع الأقصى ومسمار جحا - شاركوا في الحوار
- عرض مضمون طبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي
- يجب اصلاح الإسلام ولكن ماذا عن اصلاح اليهودية؟
- القرآن الكريم بالتسلسل التاريخي طبعة محققة
- رسالة إلى أخوتي الفلسطينيين واليهود
- اية حيرت المفسرين: وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ
- آية حيرت المفسرين - فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَ ...
- آية حيرت المفسرين - وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَش ...
- آية حيرت المفسرين - يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُج ...
- آية حيرت المفسرين - وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ
- آيات حيرت المفسرين - ما معنى الآية فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ؟
- آيات حيرت المفسرين - ما معنى الآية ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَن ...
- ملك المغرب يسجن سعيد بوكيوض بسبب مناهضته للتطبيع
- ما ضاع من القرآن وفقًا للمصادر السنية
- القرآن يتضمن نصوصا ليست من القرآن وفقا لبعض المسلمين
- تناقض القرآن - الجمع بين كرامة الإنسان والتمييز بين الناس عل ...
- تناقض القرآن: الجمع بين المسؤولية الفردية والله يضل من يشاء


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبريل والله لم يتكلم ابدا جزء 2