|
أهل الذمة جريمة المسلمين
ميشيل نجيب
كاتب نقدى
(Michael Nagib)
الحوار المتمدن-العدد: 8000 - 2024 / 6 / 6 - 10:02
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أتابع معكم حوارى التالى لمقالى السابق عن الجريمة التى أرتكبها المسلمين والنصارى بأسم الله الذين يؤمنون به، ويعطيهم هذا الإيمان المطلق الحرية أن يضيفوا إلى شريعته ويضعوا معاهدات صلح لها شروط تتفق مع مصالحهم ويضربون بعرض الحائط كلام أو شريعة الله، من الصعب على إنسان أن يجيب على أسئلتى فى المقال السابق ويجيب بقوله: نعم, هذا صحيح!!
الإنسان الذى عاش طوال حياته ويعيش حتى الآن فى بلده بأعتباره السيد الحاكم وخليفة الله على أرضه التى أعطاها له ليسيطر على أهل الكتاب أو أهل الذمة عبيد الله، من الطبيعى أن يغلق فمه ويسكت عن الكلام المباح مثل شهرذاد، رغم أن الحقائق موجودة فى كتب الأزهر وكتب التراث من ابن تيمية وابن القيم الجوزية وغيرهم، إلا أن الجميع ليست لديهم الشجاعة ان يقولوا: هذا الشروط أكبر جريمة والسكوت عليها هى جريمة أخرى، وإيمان مثل هؤلاء البشر مرفوض مائة بالمائة من الله إذا كان فعلاً إله حقيقى وهم أيضاً يؤمنون بأنه فعلاً إله له وجود حقيقى!!
لكن للأسف أكتشفت أن الجميع من مفكرين ومثقفين وقراء متثقفين يشاركون عمر بن الخطاب وأهل زمانه الخطيئة الكبرى، خطيئة صاغوها بحنكة بالغة يطبقون فيها وبنفذون وصية رسولهم محمد ويقولون: ما على الرسول إلا البلاغ، يعنى بكل بساطة الله لم يسمعه أحد يقول مثل هذه الشروط العنصرية، ولم يرى أحداً جبريل ينزل ويتكلم بمثل هذا الكلام مع النبى محمد، إذن كيف يتجرأ صحابة محمد وأصحاب أصحابهم بأن يشوهوا صورة الله إذا كانوا حقاً فى زمنهم الذى عاصروا فيه محمد ونزول الوحى أنهم كانوا بالفعل مصدقين أو مكذبين لمحمد أن كلامه يأتيه من إله أسمه الله؟؟
إنها كانت معاهدة صلح بين طرفين: أصحاب البلد والغزاة، أقول لكم الحق أنه يصيبنى الأشمئزاز والأزدراء كلما أرى تلك الضغائن وكمية الحقد والقسوة التى تملئ قلوب المسلمين فى مصر ويعتبرونه شريعة لتكفير أهل الذمة وأحتقارهم والحث على كراهيتهم وحرق بيتهم وكنائسهم؟؟ لماذا كل هذا؟ هل أمر الله بأن يفعلوا ويعاملوا أهل الكتاب أو الذمة بهذه الأعمال الوضيعة؟؟ ألا تعتقدون أنكم بأعمالكم وسلوكياتكم هذه تشوهون صورة الله الذى تؤمنون به؟؟ معه كل الحق الرئيس السيسى أن يكرر بأستمرار ويطلب من رجال الدين أن يجددوا أفكارهم الدينية وليس الدين، لأن جرائم المسلمين فى مصر وصلت إلى النقطة التى جعلت الرئيس السيسى يقول: أن مسلمى مصر يعتنقون أفكاراً تعادى الدنيا كلها!! نعم ياسيدى الرئيس لأن شيوخهم لا يقولون لهم أن الله يأمرهم بحب أعدائهم وأن يباركوا لاعنيهم، بل الشيوخ يأمرون تابعيهم أن يعادوا نصارى ومسيحيى مصر لأنهم أهل ذمة لا حق لهم فى الحياة، وأن يبالغوا فى إظهار عداوتهم لهم بالكراهية وإشعال النار فى النفوس.
هل النصارى أهل الكتاب كفاراً؟ فليكونوا كفاراً وسيحاسبهم الله على كفرهم يوم القيامة، ألم يقول لكم الله هذا الكلام؟؟ لماذا تتركون عقولكم فى أيدى العلماء والفقهاء لتكونوا مفعول بكم لأنكم لستم تعقلون أساسيات الدين لأنكم مثقفون فى علوم الدنيا؟؟ أيها المثقفون والمفكرون والباحثون وأهل العلم من علوم الفيزياء والكيمياء والاطباء والأقتصاديين والإجتماعيين، هل وصل تخلفكم إلى درجة أن يكون للفقهاء سيطرة ويحكمون عليكم بالكفر وأنتم صاغرون؟؟؟ لماذا وكيف تسمحون لضمائركم وعقولكم ولإيمانكم العقيدى أن يصدق ويتعلم بل ويؤمن بكلام فقهاء لا أصل له ولا سند فى القرآن التى نصوصه فى اللوح المحفوظ؟؟؟
من هو ابن تيمية وابن القيم وغيرهم ممن أخذتم عنهم إسلامكم ؟؟ وهل إسلامكم الذى أخذتموه منهم يطابق كلام الله فى القرآن الكريم؟؟ هل ما قاله هؤلاء الفقهاء الذين تم رفعهم وتمجيدهم وأخذتم عنهم دينكم وإسلامكم من عنصرية وتكفير أديان أهل الكتاب الذميين يتفق وإسلام رسولكم محمد وإسلام الله المكتوب فى القرآن؟؟ وهل تعتقدون أن الله لن يحاسبكم على تجاهلكم لشريعته المكتوبة فى القرآن والتى كل مسلم ومؤمن عليه إلتزام بتطبيقها حرفياً وأخلاقياً؟؟ أم تعتقدون أن الله سيغفر لكم كراهياتكم لأهل الذمة وأعمالكم وعهودكم معهم التى سواء عاهد النصارى أنفسهم عليها أو كانت شروطكم وعهودكم عليهم، وسيفتح الله أبواب الجنة ويقول لكم: أدخلوا آمنين أم ستكونون ملاعين وملعونين إلى يوم الدين؟؟ ستسألوننى لماذا؟؟ أجيب وأقول لأنكم كفرتم بعقائد الله وعقائد دينكم وإسلامكم، بل تركتم مطلق الحرية لرجال بشر أسمهم فقهاء يتلاعبون بكم وبأسلام الله وأرتضيتم طاعتهم رغم مخالفاتهم لصريح القرآن وصريح كلام الله؟؟
بالأسفل بعض ما نقلته لكم من كلام بعض فقهائكم الأفاضل قد يفتح عقولهم وعيونكم على كلام الحق الذى تقولون أن الله أوحى به إلى النبى والرسول محمد ، وأترك لكم حرية التأمل والبحث فيه والتعليق عليه بينكم وبين أنفسكم، لعل إلهكم الله يهديكم إلى ما فيه الحق والخير لأنفسكم وينقذكم من شر نار جهنم التى أنتم على يقين أنكم لن تدخلوها يوم القيامة بل سيدخلها فقط الكافرون، رغم كفركم اليوم بالإسلام والدين الصحيح الذى أرتضاه لكم الله ورسوله، بل تحذون حذو الفقهاء فى ضلالهم وتركتم منبع الهداية والحق وتشركون به بإتخاذكم إسلامكم عن هؤلاء الفقهاء أولياء وأوصياء على دينكم ودنياكم؟؟ دعونا نترك عقولنا خارجاً وتقرأوا ما أمر به هؤلاء الفقهاء وتتمتعون بفتاويهم:
ذكر ابن القيم الشروط العمرية في كتابه أحكام أهل الذمة، وعزاها لعدد من المصادر وأضفنا نحن بعضها، وجاء في مسند أحمد، فقد روى ابنه عبد الله في زوائده على المسند، بعض الشروط على أهل الذمة قال: حدثنا غير واحدٍ من أهل العلم قالوا: «كتب أهل الجزيرة إلى عبد الرحمن بن غنم: إنا حين قدمت بلادنا طلبنا إليك الأمان لأنفسنا، وأهل ملتنا على أنا شرطنا لك على أنفسنا: أن لا نحدث في مدينتنا كنيسة، ولا فيما حولها ديراً، ولا قلاّية، ولا صومعة راهب، ولا نجدد ما خرب من كنائسنا، ولا ما كان منها في خطط المسلمين، وأن لا نمنع كنائسنا من المسلمين أن ينزلوها في الليل والنهار، وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل، ولا نؤوي فيها ولا في منازلنا جاسوساً، وألا نكتم غشا للمسلمين، وأن لا نضرب بنواقيسنا إلا ضرباً خفيفاً في جوف كنائسنا، ولا نظهر عليها صليباً، ولا نرفع أصواتنا في الصلاة ولا القراءة في كنائسنا فيما يحضره المسلمون، وأن لا نخرج صليبا ولا كتاباً في سوق المسلمين، وأن لا نخرج باعوثاً - والباعوث يجتمعون كما يخرج المسلمون يوم الأضحى والفطر- ولا شعانين، ولا نرفع أصواتنا مع موتانا، ولا نظهر النيران معهم في أسواق المسلمين، وألا نجاورهم بالخنازير، ولا نبيع الخمور، ولا نظهر شركاً، ولا نرغِّب في ديننا، ولا ندعو إليه أحداً، ولا نتخذ شيئاً من الرقيق الذي جرت عليه سهام المسلمين، وألا نمنع أحداً من أقربائنا أراد الدخول في الإسلام، وأن نلزم زينا حيثما كنا، وألا نتشبه بالمسلمين في لبس قلنسوة ولا عمامة، ولا نعلين، ولا فرق شعر، ولا في مراكبهم، ولا نتكلم بكلامهم، ولا نكتني بكناهم، وأن نجزَّ مقادم رؤوسنا، ولا نفرق نواصينا، ونشدُّ الزنانير على أوساطنا، ولا ننقش خواتمنا بالعربية، ولا نركب السروج، ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله، ولا نتقلد السيوف، وأن نوقر المسلمين في مجالسهم، ونرشدهم الطريق، ونقوم لهم عن المجالس إن أرادوا الجلوس، ولا نطلع عليهم في مجالسهم، ولا نعلم أولادنا القرآن، ولا يشارك أحد منا في تجارة إلا أن يكون إلى المسلم أمر التجارة، وأن نضيف كل مسلم عابر سبيل ثلاثة أيامٍ، ونطعمه من أوسط ما نجد. ضَمِنَّا لك ذلك على أنفسنا وذرارينا وأزواجنا ومساكيننا، وإن نحن غيّرنا أو خالفنا عمّا شرطنا على أنفسنا، وقبلنا الأمان عليه، فلا ذمة لنا، وقد حل لك منا ما يحل لأهل المعاندة والشقاق.
وعن مسلمٌ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه ِصلى الله عليه وسلم: إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ وَهِيَ أَرْضٌ يُسَمَّى فِيهَا الْقِيرَاطُ فَإِذَا فَتَحْتُمُوهَا فَأَحْسِنُوا إِلَى أَهْلِهَا فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا؛ (مسلم حديث: 2543). روى الحاكمُ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا افْتَتَحْتُمْ مِصْرًا فَاسْتَوْصُوا بِالْقِبْطِ خَيْرًا، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا» قَالَ الزُّهْرِيُّ: فَالرَّحِمُ أَنَّ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ مِنْهُمْ؛ (حديث صحيح)، (السلسلة الصحيحة للألباني حديث 1374).
هل يستند المؤمنين إلى الإسلام لكى يكرهوا ويظلموا غير المسلمين بحجة أن وصايا القرآن تقول بذلك؟ هل يقوم المؤمنين المسلمين يومياً بأغتيال أهل الذمة فى سلوكياتهم وصلواتهم وفى دعواتهم وتأويلاتهم حتى يصلوا فى النهاية لتكفيرهم؟ هل أستطاع المؤمنين أغتيال أهل البلد الأصليين بمصطلح: أهل الذمة والكتاب رغم أنهم يعترفون بأنه كتاب محرف؟؟ هل المؤمنين قبلوا الهدية وأطلقوا على مصر صفة: الإسلامية؟؟ شروط الغالب وعهدته العمرية تسرى إجبارياً على المغلوب بل ويركبه مثل الحمير ويصدقون أكاذيبهم وينفذونها بحكم الحكم الغازى العربى الذى أعطى الدين سلطة لم يمتلكها إلا هم فى عصور التخلف الصحراوى، من يقرأ ابن القيم الجوزية وحديثه عن تلك الشروط العمرية المفروضة على أهل الكتاب أهل الذمة، سيكتشف أنها شروط تعجيزية الغرض النهائى منها إيصال النصارى إلى طريق مسدود يضطرهم إلى التسليم بإعلان إسلامهم كما يحدث فى واقعنا اليومى، بل هو تحريف لكلام الله وتشويه لصورته ليكون إله ظالم للعباد.
أصبح المسلمين هم أسياد أصحاب البلاد الأصليين وجعلوهم عبيداً ينفذون عهود بن القيم الجوزية ولم يسقط المسلمين تلك العهود بالتقادم بل ينفذونها ويتعلموها ويلعنون اهل الذمة حتى اليوم، يا له من إيمان راسخ وثابت أصله عن بن القيم الجوزية على الأرض وقمته فى السماء، هل جبريل بعد وفاة محمد أرسله الله ليقول لعمر بن الخطاب أن يعقد الشروط العمرية لأن أهل الكتاب كفرة ويستحقون الكراهية والمذلة والعبودية؟
رغم أنه لم يرى ولم يسمع الله أحداً وهو يروى تلك الروايات المشكوك فيها، كيف نصدق بجهلنا ان هذا الله الحكيم العليم هو نفسه الله الظالم والمنافق والذى يحب ويكره بمزاجه ويهدى ويضل كما يشاء؟؟ أصل الكون بتاع أبوه بتعبيرنا المصرى الساخر، فالله الخالق االعظيم لا يمكن أن يكون بمثل تلك الصفات التى يؤمن بها وتتحدث عنها كتب الأديان وكأنه هو الذى وضع تلك القواعد المتناقضة مع أبسط مبادئ العدالة والحياد والخير لكل البشر سواء كانوا فاسدين أو صالحين، لا يفرق بين الناس أبرار وأشرار، ثم تتفاخر بالظلم الالهى وأخلاقه الفاسدة التى تعطى للمؤمن حرية قتل من يشاء ويحيى من يشاء من البشر رغم أن حرية الله ترفض قتل الكفار والمشركين لأنه أعطاهم الحرية فى دينهم ودنياهم وأن يفكروا ويؤمنوا كما يشاءون والأيمان به ليس عملية إجبار ورقبتك موضوعة تحت سيف الله والاسلام والمسلمين خير الامم؟؟ كيف بالله عليكم يكون هذا مصادق لهذا؟؟؟؟
هل الله خير القتلة حتى يأمر أتباعه بتعقب الكفرة والمشركين وقتلهم وتعليق جثثهم لتكون خير نموذج للآخرين حتى يخافوا ويرتعبوا فيؤمنوا،إما الجزية أو الاسلام؟ هل أمر الله بمحاربة الناس الآمنين فى بلادهم ولماذا أهل الكتاب هم الذين يخيرون بين الإِسلام أو القتال أو الجزية، أما الكفار والمشركين فلا يخيرون إلا بين الإِسلام أو القتال؟؟ أى منطقية ومعقولية لكلام مثل هذا؟؟
تعبير أو مصطلح أهل الذمة إحقاقاً للحق هى جريمة ترتكب فقط حتى يومنا هذا فى جمهورية مصر العربية وبهذه الدموية الفكرية والإعلامية والسلوكية التى ينشرها رجال الدين وينقلها عنهم الآباء والأمهات، تلك الجريمة التى تكلم عنها أكثر من مرة رئيس الجمهورية السيسى لكثرة الحوادث والجرائم الإرهابية التى يرتكبها المسلمون ويتغاضى عنه رجال الدين ورجال القضاء والقانون ورؤساء المجالس المحلية والمحافظين، وأكثر المحافظات إرهاباً وسلفية وإخوانية ووهابية طبقاً لنسبة ما يقع فيها من جرائم يتبرأ منها الإسلام كما يقول شيخ الأزهر، هى محافظة المنيا والسبب يرجع فى ذلك بالطبع كما يقول المثل عندما يكون قمة الهرم فاسد فإن المجتمع كله ينتشر فيه الفساد، وقمة الهرم هو محافظ المنيا الذى أتاح الكثير من الحريات وأستخدام المتدينيين للعنف تجاه النصارى أهل الذمة، وأغمض عينيه هو ورجال القانون فى محافظته ولم يحاسب هؤلاء الخارجين على الدين والقانون، مما جعل المسلم الطيب البسيط يشعر أن خليفة بلدتهم محافظ المنيا أباح لهم الحرام أى إيذاء الآخرين خاصة بمخالفتهم لوصية القرآن ووصية نبيهم بأحترام أهل الكتاب ومعاملتهم بالخير والمودة والرحمة.
#ميشيل_نجيب (هاشتاغ)
Michael_Nagib#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إبراهيم عيسى وأهل الإيمان والذمة
-
جريمة المسلمين مع أهل الذمة
-
الله يتآمر ضد غزة وتكوين
-
تدمير غزة لتحيا حماس
-
محبة الكراهية فضيلة إلهية
-
المعتقدات وتضليل العقول
-
زلزال إله الأديان
-
أستنزاف الإنسان المصرى
-
أزمة الإنسان العربى
-
بسنت حميدة ضد وحوش الدين
-
شهود يهوه وتهمة الصهيونية
-
نهاية العالم لماذا؟
-
معتقدات الله بشرية بجدارة
-
الإنسان هو الحل الوحيد
-
الإنسان والشيطان أمام الله
-
الله ليس هو الحل
-
التنوير وإزدراء الأديان هو الحل
-
بؤساء الحداثة والتراث
-
وين الملايين يا لبنان
-
الكتابة على أمواج الإسلام الملتهبة
المزيد.....
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
-
“ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي
...
-
طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع
...
-
“ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي
...
-
ليبيا.. سيف الإسلام القذافي يعلن تحقيق أنصاره فوزا ساحقا في
...
-
الجنائية الدولية تحكم بالسجن 10 سنوات على جهادي مالي كان رئي
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|