أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد موكرياني - الوراثة وحكم العائلة والعشيرة، وجهل الحكام من الأسباب الرئيسية للتخلف والفوضى السياسية والفساد في منطقتنا















المزيد.....

الوراثة وحكم العائلة والعشيرة، وجهل الحكام من الأسباب الرئيسية للتخلف والفوضى السياسية والفساد في منطقتنا


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 8000 - 2024 / 6 / 6 - 00:47
المحور: المجتمع المدني
    


لو نقيم أسباب سقوط الإمبراطوريات عبر التاريخ، نجد أن وراثة الحكم من الأسباب الرئيسية لسقوطها. فعندما يعتلي العرش ملك أو خليفة أو سلطان وريث ضعيف، يتسبب ذلك في سقوط الإمبراطورية اوالخلافة اوالسلطنة، كما حدث للإغريق والرومان والمسلمين بعد عهد الخلفاء الراشدين. فقد بدأ الصراع الإسلامي بشريعة التوريث التي اعتمدها معاوية بن أبي سفيان، فتسبب في انشقاق بين المسلمين وتفرقهم إلى يومنا هذا. كما تبنت الخلافة العباسية الخلافة الوراثية رغم ثورتهم ضد حكم الأمويين غير الشرعي، وكذلك الخلافة الأموية في الأندلس والسلطنة العثمانية المغولية، والعائلات المالكة العربية بعد الحرب العالمية الأولى. وانتقلت الوراثة إلى الجمهوريات العربية، حيث بدأت في العراق مع خلافة عبدالرحمن عارف لأخيه عبد السلام عارف وبشار الأسد لأبيه حافظ الأسد. ولم تُستثنَ رئاسة الأحزاب في منطقتنا من الوراثة، فأحزاب عائلة بارزاني وطالباني في العراق، وحزب الكتائب وحزب عائلة جنبلاط "الحزب التقدمي الاشتراكي" في لبنان، وغيرها من الأحزاب، تبنوا وراثة القيادة في الأحزاب، وحتى ابناء المرجعيات الدينية المذهبية والفقهية يتوارثون المهنة رغم عدم أهليتهم الدينية والفقهية.

فإن تولي بشار الأسد الرئاسة بعد والده حفّز الرئيس علي عبدالله صالح والرئيس محمد حسني مبارك لتبني فكرة التوريث، مما أدى إلى الفوضى في اليمن ومصر، ونهاية حكمهما بطريقة مأساوية. أما في سوريا، فإن تولي بشار الأسد الحكم أدى إلى استعمار سوريا من قبل تركيا وإيران وروسيا، وتشريد وقتل أكثر من 6 ملايين سوري وتدمير سوريا.
وفي العراق، فإن مشاركة عائلة صدام حسين في الحكم كوّنت حكومة مصغرة داخل الحكومة العراقية، وكانت من أسباب فشل حكم البعث في العراق.
ولم تسلم الحكومات العراقية بعد 2003 من مشاركة الأولاد والأقرباء في الحكم. فتحول أحمد نوري المالكي من شحاذ قبل 2003 إلى ملياردير يعيش ويتجول في أوروبا، فقد عينه والده نوري المالكي عندما كان رئيسًا للوزراء في مكتبه. وأعلن أن ابنه أحمد استطاع قيادة قوة عسكرية واقتحام مركز لقوات خاصة في المنطقة الخضراء تحت أمرة أحد شركائهم في أيام المعارضة، واستولى على أسلحة وسيارات بدون أرقام بعد أن عجز الجيش العراقي عن اقتحام المركز.
معظم النواب والوزراء بعد 2003 عينوا أولادهم وأقرباءهم، وحتى زوجاتهم وبناتهم، كموظفين وموظفات وحمايات عندهم، وتلقوا ويتلقون الرواتب من الدولة.
إضافة إلى الوريث الضعيف، هناك عامل مرتبط بضعف شخصية الحاكم عندما تتحكم به زوجته، كما يحصل في تعيين وتغيير وريث للحكم. وهذا حدث خلال عهد السلطنة العثمانية والمغولية لتحصل الزوجة على مرتبة أم السلطان، وكذلك في إمارات الخليج وفي الأردن في عصرنا الحالي.

أما في عراقنا الحالي بعد2003 ، فمعظم الحكام والوزراء اللذين شاركوا في الحكم كانوا من الجهلة ولا يملكون القدرة او الصلاحيات في اتخاذ القرارات الصائبة. فالمليشيات المسلحة سيطرت على الحكم وعلى القرارات الحكومية بعد هزيمة داعش، فهي تعين الحكومة، والحاكم الذي لا يملك مليشيات قوية يصبح كناطور الخضرة (خيال المآتة). فرئيس جمهورية العراق الحالي لا يعرف أو يتذكر اسمه معظم العراقيين، لأنه لا يظهر في المشهد السياسي وليس له قدرة على تجاوز أوامر قائد مليشيات بابليون، ريان الكلداني، الذي يرافقه في طائرة الهليكوبتر الرئاسية.
أما رئيس الحكومة الحالية محمد شياع السوداني، فهو اول رئيس وزراء له خبرة إدارية جيدة كمحافظ لمحافظة ميسان ونائب في البرلمان، وقد شغل أكثر من منصب وزاري، ولكنه مقيد الصلاحية بسبب وجود المليشيات المسلحة. هو يجاهد للسيطرة على المليشيات المسلحة، فبدون حل هذه المليشيات لا يمكن أن تستقر الأوضاع في العراق، ولا يمكن جذب استثمارات خارجية لتطوير الصناعة، وخاصة تطوير الموارد الطبيعية.
بإمكان الرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني بصفته القائد العام للقوات المسلحة العراقية بما فيها المليشيات المسلحة ان يقلب الطاولة على كل من حوله بذكاء*، ويشق طريقا خاصا به لإنقاذ العراق شعبا ودولة من حالة التي نعانيها من التخلف والتدهور في كل مجالات الحياة ويرفع راية العراق عاليا دون الرايات الأخرى، فسيقف 80٪ من الشعب العراقي بكل مكوناته داعما وحاميا له.
وأقول له: "عش عزيزاً أو مت وأنت كريمٌ ... بين طعنِ القنا وخفقِ البنُدِ"
............"أطلب العزَّ في لظى وذر الذلَّ ... ولو كان في جنانِ الخلودِ"
ان الوضع حالي بعد سقوط صدام حسين وصل الى المنعطف تاريخي حرج آيل للسقوط، فإن لم يقم الرئيس الوزراء الحالي بتصحيح الأمور فسيصححهُ الأخرون، ويصبح هو من الرجالات العهد المُباد، ويخضع لقانون اجتثاث أخر مماثل لقانون اجتثاث البعث.
* استشر برنامج الذكاء الاصطناعي فيرشدك الى أسلم واقصر طريقة للتخلص من أعداءك.

من المؤلم مع توفر وسائل التواصل الاجتماعي وفي متناول الجميع، فالهواتف النقالة الذكية تصور كل صغيرة وكبيرة، ولا يمكن إخفاء اسرار الحكم وفساد المسؤولين في اية دولة على الكرة الأرضية، فأن تطور التقنيات الحديثة تجلب معها أيضا تقنيات القتل والدمار، مثل الطائرات الميسرة القاتلة، فهي رخيصة الثمن وسهلة الحصول عليها وحتى يمكن تركيبها في ورشة صغيرة متنقلة، واختيار الأهداف المدنية والمستشفيات والمدارس والمخيمات في غزة المنكوبة وقصفها وقتل الأشخاص دون محاكمة.
وأكثر ايلاماً، مازالوا هناك أُوناس يعيشون في عصور تماثل عصر الحجري وخاصة في رغباتهم الحيوانية في قتل الناس وأن كانوا يتمنطقون بحرية الأنسان وحقوقه، ولكنهم يخفون في داخلهم وحوش ضارية مصاصة للدماء، ولا يترددون في استخدام أقذر الوسائل للوصول الى أهدافهم حتى قتلهم الأطفال بالصواريخ والقنابل كما يفعل المجرم نتن ياهو وفعل السفاح بشار الأسد ببراميله المتفجرة.
وان اغرب واغبى صراع بين المسلمين في الوقت الحالي هو اختلافهم في سرد الروايات التاريخية وتأويلهم الخاطئ للآيات القرآنية، وابتداعهم بدع وخزعبلات ينسبونها الى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والى آل بيته والأئمة الكرام وكأنهم اوصياء على الدين الإسلامي ويجهلون انهم أكثر شركا بالله من الجاهلية ويشوهون سمعة الدين الإسلامي الحنيف ورسالته الإنسانية الى البشر جميعا.
كنت استغرب من عبادة الأصنام في الجاهلية، وإذا بنا نرى المشركين في الوقت الحالي بالصوت والصورة أكثر جهالة من المشركين في الجاهلية، فمنهم من يشرك في وحدانية الله من خلال الإيمان بالثالوث والإلهية الموتى، ومنهم من يدعو الى عبادة الموتى والقبور:
o الم يسألوا أنفسهم كيف يموت الإله؟
o وآخرون يجعلون الفيل وهو أثقل حيوان يسير على الكرة الأرضية بوزنه لا يقل عن 6.000 كيلو غرام ان يطير بحامله من المدينة ليحج الى المكة المكرمة ويعود به الى المدينة.

آمن كبار العلماء في الغرب والشرق بالدين الإسلامي من خلال المعجزات العلمية المذكورة في القرآن الكريم، ونحن نقلد معممين من السنة والشيعة والمذاهب أخرى اللذين أتخذوا من الدين الإسلامي تجارة ومصدر رزق، ولا يدركون معاني آيات الله في خلق الكون والسموات ومسارات النجوم والكواكب في تناغم وتوالف لا يمكن لعقل البشري ان يدركه بكل تقنياته الحالية ومنها ما ورد في سورة المطففين:
"أَلا يَظُنُّ أُوْلَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ، لِيَوْمٍ عَظِيم، يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ، كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ، وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ، كِتَابٌ مَّرْقُومٌ، وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ، الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ، وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ، إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ، كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُون، كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ، ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ، ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ، كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ، وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ ، كِتَابٌ مَّرْقُومٌ ، يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ. (سورة المطففين، الآيات (4 – 21))".
o هل يفهم المتاجرين بالدين من مروجي البدع والخزعبلات ما هو كِتَابٌ مَّرْقُومٌ؟ هو كتابٌ الكتروني كالملفات المخزونة في الكومبيوترات.
o ان لغة التعامل مع الكومبيوترات هي الأرقام: النظام الحسابي الثنائي، الصفر والواحد أي 0 و1 وتركيباتها، وتسمى لغة التعامل مع الآلة، اما لغة لوحات الكتابة في الكومبيوتر والهواتف الذكية، الحروف والرموز، فأنها تترجم الى لغة الكومبيوتر ببرامج خاصة طورت قبل نصف قرن فقط.
o فمن كان يعرف الكومبيوترات واللغة الفنية للتعامل معها قبل 1400عاماً؟
o وهناك الكثير من المعجزات العلمية في القرآن الكريم تتطابق مع المكتشفات الحالية في علوم الطب والفيزياء والفلك، ومنها ما زالت لا نعرفها الى يومنا هذا، لأننا لا ندركها بحواسنا والتقنيات الحالية.
كلمة أخيرة:
o لا يمكن أن تنعم منطقتنا بالسلام والرفاهية والعدالة الاجتماعية إذا لم يتخلَّ المسؤول عن أنانيته وينظر إلى شعبه كعائلة واحدة، بدلًا من الاتكال على عائلته في عمله.
o لا يمكن أن تنعم منطقتنا بالسلام والرفاهية والعدالة الاجتماعية إذا لم يتخلَّ المتاجرون بالدين عن الكذب والبدع ويمتهنون مهنّا عملية مفيدة للمجتمع ولهم لكسب قوتهم. نشر مؤخرًا في منصات التواصل الاجتماعي بأن مغني فشل في مجال الغناء، فلبس العمامة وأصبح يعتلي المنابر وينشر أكاذيبه وترهاته.
o لا يمكن أن تنعم منطقتنا بالسلام والرفاهية والعدالة الاجتماعية إذا لم يتخلَّ الجهلة عن طموحاتهم السياسية في تولي مناصب وإدارات لا علم لهم ولا خبرة فيها.
o لا يمكن أن تنعم منطقتنا بالسلام والرفاهية والعدالة الاجتماعية بوجود مليشيات مسلحة تحت أي عنوان كان، يرتزقون من قتل الأبرياء وابتزاز الناس.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نوفق بين اليمنيين ونساعدهم على إعادة توحيد اليمن
- العالم يتغير اجتماعيا وسياسيا شئنا ام ابينا
- كيف نوقف عملية التدهور والتخلف الانحطاطي في منطقتنا ونبني شر ...
- ان جرائم ومجازر حكومة نتن ياهو لن تمر دون دفع ثمنها
- نتن ياهو: السادي والمجرم الأكبر في التاريخ يُعجل من سقوط الد ...
- من سمح لأمريكا وبريطانيا ان تكونا شرطة عالمية؟
- العراق اليوم كسفينة في بحر هائج قد تغرق في بحر من الدماء
- معركة غزة وصهاينة العرب والمسلمين
- تأملات وتوقعات ورؤيا للعام القادم 2024
- يجب محاكمة حكومة نتن ياهو والقيادة العسكرية والطيارين الإسرا ...
- كيف تُهزم أمريكا وتنتهي سيطرة الصهيونية العالمية على الاقتصا ...
- ان المنطقة بعد مجازر الحكومة الإسرائيلية في غزة لن تكون كما ...
- مأساة الشعب الفلسطيني والمتاجرين بالدماء الفلسطينيين من الفل ...
- الى متى يستمر الطاغية المغولي اردوغان قتل الأبرياء في العراق ...
- حروب الأفيون في الصين وانتشار المخدرات في العراق
- لابد من هزيمة بوتين في غزوته لأوكرانيا ليعود الاستقرار الأمن ...
- تعريب وتتريك كركوك
- بريكس -BRICS- استبدال الاستعمار القديم بدول مستبدة وغير متجا ...
- هجرة الشباب والكفاءات المهنية والعلمية عار على حكوماتهم
- الفوضى المناخية والسياسية والأخلاقية تقود البشرية الى الهاوي ...


المزيد.....




- عاجل | الأونروا: أكثر من 625.000 طفل في غزة خارج المدرسة لأك ...
- هيومن رايتس تدعو لوقف -اعتقال وترحيل- اللاجئين السوريين من ا ...
- صحيفة: الجنائية الدولية تؤجل إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو ...
- غوتيريش: الأمين العام للأمم المتحدة لا يمتلك السلطة ولا يتحك ...
- منظمة حقوقية تدعو العراق لوقف ترحيل اللاجئين السوريين
- غوتيريش: روسيا العنصر الأساسي لعمل الأمم المتحدة
- الاحتلال يكثف سياسة قصف المنازل ويواصل سياسة التهجير القسري ...
- -هيومن رايتس ووتش- تدعو العراق إلى وقف ترحيل اللاجئين السوري ...
- حكومة بوليفيا: اعتقال 17 شخصا آخرين يشتبه بضلوعهم في محاولة ...
- حكومة بوليفيا: اعتقال 17 شخصا آخرين يشتبه بضلوعهم في محاولة ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد موكرياني - الوراثة وحكم العائلة والعشيرة، وجهل الحكام من الأسباب الرئيسية للتخلف والفوضى السياسية والفساد في منطقتنا