|
فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 7999 - 2024 / 6 / 5 - 05:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*اليأس هو أحدى الراحتين، الراحة الأخرى هى الموت.
*"المهم ان نتعلم الامل من جديد." "مبدأ الأمل" 1955، ارنست بلوخ.
*السلطة مقابل استقلال الوطن! ليست فشل، أو سوء ادارة، انه مستهدف ومخطط له، انه أنتصار لمصالح طبقية متناقضة مع مصالح الشعب والوطن.
*كل المطلوب عودة العسكريين الى ثكناتهم العسكرية، وخروج المثقفين من ثكناتهم الثقافية.
*خلط خطير أن رفض سيطرة الجيش على السلطة السياسية والثروة القومية، لا يمكنه أن يعني رفض أن يكون للدولة المصرية جيش مركزي واحد موحد.
*أن لم تعالج القصورات التي سبقت وواكبت 25 يناير، فمن البلاهة أن نتوقع نتائج مختلفة.
*حماقة يمليها اليأس! هؤلاء الحمقى الذين بدافع من اليأس، يتوقعون تغيير عظيم، دون ان يوفروا الحد الأدنى من الأستعداد السياسي!.
*ألن يتوقف الرفاق اليساريين عن التحدث مع أنفسهم، ويجتهدوا في بذل المزيد من الجهد والحداثة ليجتذبوا أخرين جدد الى رؤاهم؟!.
*أين الفصيل الأسلامي المعارض الأكبر في مصر الهاتف مجلجلاً "للقدس رايحين بالملايين"، أين هو من الأبادة الجماعية في غزه منذ 8 أشهر؟!
*المزايدة الرخيصة بنصر مبهم، يمليه اليأس، تحل فيه الأماني محل الواقع، دون أي أستعداد، تضمن لك هزيمة ساحقة، مؤكدة.
*نحن في الحرب بخير، ماذا عنكم أنتم؟! أطفالنا في الخيام يسألون عنكم: أين أنتم؟!.
*أحنا أكتر من 100 مليون، لو كل واحد صفق صفقه لأرتعد الكيان، صفقه للدفاع الأسطوري للشعب والمقاومة الفلسطينية عنا، صفقة لهش الأحتلال.
*بالرغم من أنه غير كاف، ألا أنه من المفيد ألقاء حجر في الماء الراكد.
أين نحن الأن؟! بعد 6 عقود من حرمان ملايين المصريين من المشاركة السياسية الجماهيرية المباشرة المستقلة، جاء زلزال 25 يناير ليشكل "صدمة أيجابية" فتحت الباب على مصراعيه لهذه المشاركة السياسية للملايين، ولغياب الأستعداد السياسي والتنظيمي لقيادة هذه الملايين، كنتيجة لتحريم العمل السياسي المستقل للقيادت الأجتماعية والسياسية للمجتمع المدني، أنتصرت الثورة المضادة وأنفتح الباب على مصراعية مرة أخرى، ولكن هذه المرة على "صدمة سلبية".
الأن وبعد مرور أكثر من عقدين على الـ"الصدمة الأيجابية"، وعقد على الـ"صدمة السلبية"، أخذت الجماهير الوقت الضروري لأستيعاب كل هذا الجديد عليها وتراكمت لدى ملايين المصريين خبرة الصدمتين المتضادتين، ليفعل الديالكتيك مفعوله وتكتسب هذه الملايين درجة من النضج السياسي لم يكن لها أن تكتسبها دون المرور بالتجربتين الحلوة والمرة. وكما يقال، الجماهير لا تتعلم من الكتب ولكن من تجاربها العملية. هنا نحن نقف الأن
*الدروس الطاحنة التي تلقاها الشعب المصري عقاباً لتجرؤه على الثورة لن تذهب هباءً، فوعي الشعب الأن ليس الذي كان عليه قبل 25 يناير.
*لن تقوم قائمة للحرية في مصر طالما غالبية الشعب تعتبر أن الأنخراط في السياسة يجلب الضرر لا النفع. وهذا هو بالضبط دور النخبة وواجبها
*"صخرة" يوليو! كما سيزيف الذي كتب عليه العذاب الأبدي، كذا سلطة يوليو الذي كتب عليها الهزيمة الأبدية عقاباً لها على أنانيتها المفرطة
"*كعب أخيل" سلطة يوليو أن أصرار سلطة يوليو في مرحلتي الصعود والهبوط على أستبعاد "المجتمع المدني" لتنفرد بالسلطة، هو سر ضعفها المزمن
*أن النظام الذي يفاقم من أضطهاد وبؤس شعبه، هو من حيث لا يدري يساعد بتعجيل الثورة عليه، أنه يحفر قبره بيده.
*اذا ما نهضت مصر، نهضت المنطقة العربية، لذا، لا يجب أن تنهض مصر.
*ألاعيب شيحا أرتفع ألحد الأدنى للأجور من 1200 جنيهاً الى 6000 جنيهاً، أي كان 150 دولار وأصبح 125 دولار!.
*شرط التغيير في مصر! لا يمكن أن يتم هذا التغيير بصورة مصطنعة بناء على رغبة النخب الأسلامية أو المدنية، لا يمكن أن يحدث التغيير الأ متى عبرت قطاعات واسعة من الشعب المصري بأشكال مختلفة عن أستياها من شروط حياتها المزرية، ولأجل الوصول الى هذه العتبة، يجب أستثمار وتنمية وتطوير ما أنجزته 25 يناير من أجتذاب الملايين للسياسة، يجب خلال الوقت الضروري النضال سياسي ولتنظيمي العنيد والواسع، من خلال أنتزاع الحق المصادر منذ 52، حق المجتمع المدني في أن يؤسس مؤسساته المدنية المستقلة، المستقلة حقاً، "مركز التدريب ومدرسة تخريج القادة الأجتماعيين الذي يبزغ منهم القادة السياسيين الجدد" .. مؤسسات مستقلة من أحزاب مستقلة حقاً، ونقابات وأتحادات عمالية ومهنية وطلابية مستقلة حقاً، ومنظمات حقوق أنسان غير ممولة مستقلة حقاً، وجمعيات أجتماعية وعلمية وثقافية وفنية ورياضية، الخ، مستقلة حقاً ..
عندها فقط يمكن ان نتجنب النتيجة الحتمية الكارثية حقاً لـ"نزول الناس بالملايين، في الشوارع والمياديين"، دون توفير الحد الأدنى من الأستعداد، نزول عشوائي أحمق يمليه اليأس، يساعد من حيث لا يدري، في تقديم خدمة عظيمة لتحقيق الهدف الآسمى للنظام الرأسمالي المالي العالمي "تقسيم مصر" درة وسط وسط العالم القديم، بعد التخلص من الـ"توكة" على خصر قلب العالم القديم فلسطين، هدف "تقسيم مصر" الذي تسعى اليه بكل قوة وعزم آني أطراف خارجية دولية، وتعاونها أطراف أقليمية واخرى داخلية، نظامية وخاصة.
عندما لا نتهرب من مسئولياتنا ونكون مستعدين لتقديم التضحيات الواجبة، عندها فقط، يمكننا أن نتجنب النتيجة الحتمية الكارثية حقا،ً عندها فقط، يتحقق الشرط الضروري الذي لا غنى عنه للتغيير السلمي المنظم نحو مصر الحرة حقاً، المدنية حقاً، الديمقراطية حقاً، الحديثة حقاً. مقطع من استشهاد لينين بموقف ماركس من "الدعوة لأسقاط الحكومة دون استعداد". أنظر "مذكرات لينين عن الحروب الاوروبية"، ص 45
الوجه الاخر لحالة اليأس وفقدان الامل في مصر! بأستثناء 20% من الشعب المصري، على افضل تقدير، هناك باقي الشعب في حالة وجوم واحباط، كمن تحوم فوق راْسة غيمة سوداء، وهو امر لا يبشر بأي خير .. وبخلاف ظروف معيشته التي تزداد استحالة يوم عن يوم، هناك حالة من فقدان الامل، وهي الاخطر، هذه الحالة التي في جانب اساسي منها، تعود لغياب حرية الرأي والتعبير، للتعبير عن هموم الناس واوجاعهم، واصبحت الرقابة الذاتية لافراد المجتمع، سلوك ارتدادي، للرقابة السلطوية شبه الكاملة، وفي القلب من دواعي هذه الحالة، يأتي تغييب الالاف من قادة الرأي وراء القضبان، وبخلاف كونها مأساة شخصية لاصحابها ولاسرهم ومحبيهم، فهي في سياق حالة اليأس العامة، يمثل غيابهم غياب للاْمل، حيث كان وجودهم ودفاعهم السلمي العلني عن مصالح وحقوق الشعب، له مردوده النفسي الجمعي الايجابي، بغض النظر عن مدى استجابة السلطة لجهودهم.
ان الافراج الفوري عن كل مالم يصدر ضده حكم قضائي في محاكمة عادلة، ووفقاٌ لقوانين عادلة غير مسيسة، لم يعد فقط مطلب لرفع الظلم عنهم وعن اسرهم، بل اصبح ضرورة حتمية، "صحية مجتمعية"، لاعادة الامل لمجتمع وصل الى حد اليأس، الخطير. بغيابهم، يغيب الامل!
المثقفون لا يملكون دبابة! في رده على وضع احمد بهاء الدين الآمل في الطبقة المثقفة لاحداث التقدم، رد عليه هيكل اثناء "ازمة المثقفين" عام 54، بقوله: "واين كان المثقفون قبل 52؟!"!!. وبدورنا نسأل: هل "الضباط الاحرار" استولوا على السلطة بواسطة ملكاتهم الثقافية، ام بالدبابة؟! ان العداء للمجتمع المدني متأصل في سلطة يوليو، ويجد دائماً في كل العصور كهنة من بين "المثقفين" ممن يدلسون للسلطة، لآجل وأده.
*أن الاخطر من المعاناة المعيشية المباشرة، فقدان الأمل.
*شروط حياة وعمل العمال التي ينظمها الرأسمالي في عمل مشترك كبير، هى ذاتها التي تجعلهم قادرين على النضال المشترك ضده.
*لو لم تنجح المقاومة الفلسطينية سوى في فضح وأفساد سلاح الأستعمار الأخطر بتفعيل الأنقسام السني الشيعي، والأسلامي اليساري، فهذا كاف.
*قبل 100 عام لم تكن هناك دولة أسمها أسرائيل. وقبل 300 عام لم تكن هناك دولة أسمها أمريكا. والأثنان أقيما على أبادة السكان الأصليين.
*الأبادة الجماعية الأمريكية في فلسطين ليست الأولى! كان عدد سكان أمريكا الشمالية الأصليين 5 مليون، بعد الأبادة أصبحوا 240 الف!.
*رفض تهجير فلسطيني غزه الى سيناء، لا يعني المشاركة في حصارهم.
*العواقب الوخيمة لن تقع اذا ما توسعة الحرب، بل، ان لم تنتصر المقاومة، ستكون العواقب الوخيمة، على كل المنطقة، ولعقود قادمة.
*هدف الأقترح الأسرائيلي/ الأمريكي أظهار المقاومة كرافضة لوقف الحرب، بعد صمت أمريكي على رفض أسرائيل للأقتراح وافقت عليه المقاومة.
*في "الصفقة" سم قاتل!
*زمبي يلحس الأيس كريم ويلوح بالجزرة! زومبي مصاص الدماء يلوح بكعكة "أعادة أعمار" ما دمره الأحتلال بالسلاح والأشراف الأمريكي في غزه، وكله من أموال المواطنين دافعي الضرائب، في الحرب وأعادة الأعمار، وفي الحالتين تذهب الأموال لخزائن الشركات الكبرى، وفي مقدمتها الأمريكية.
*فلسطين "توكه على حزام وسط العالم". كيبلنج
*كل شعب يفرز مقاومته، لا يمكنك القضاء على المقاومة، ألا بالقضاء على الشعب.
*للرفاق اليساريين المتعللين: من أختار اسم الجناح العسكري لأكبر فصيل فلسطيني أسلامي مقاوم، هو الشهيد المناضل الماركسي غسان كنفاني!.
*للأسف عديد النخب تتبنى وجه النظر الأستعمارية بأن دول الشمال هي الديمقراطية وحقوق الأنسان، بينما دول الجنوب هي المتخلفة بطبيعتها!.
*الراعي الأول للوبي الأمريكي في مصر أنفق خلال الـ8 شهور عشرات ملايين الدولارات لبث التعقل "الجبن"، وأن لا نتورط في حرب ليست حربنا!.
*اتكلم على ملايين الناس الذين جرى تعليمهم الخوف بقصدية، تعليمهم عقدة النقص، الركوع، اليأس والذلة. "خطاب في الأستعمار" ايميه سيزير.
*لم تنهزم "حركة تحرير شعبية" في التاريخ، فقط تدفع ثمن أنتصارها.
*الغضب لا يفنى، ولا يخلق من العدم، أنتظروهم عند أول أنعطافة، كونوا متأكدين، أنهم قادمون.
*ليس الذين يستطيعون ألحاق الأذى أكثر، بل الذين يستطيعون تحمل الأذى أكثر، هم الذين سينتصرون. تيرينس ماكسويني، كاتب وسياسي أيرلندي.
*ليس هناك من مبرر، يمكنه ان يبرر فقدان الأمل.
*قد تقولون ان الأمل اعمى. ربما، ولكن دون الأمل لن يحدث شيئاٌ على الأطلاق. نحتاج الأمل كي نتجاوز الهزائم وخيبات الأمل، ونستوعب خسارتنا وزوالنا. من دون الأمل لا يمكننا أن نؤمن بوعد البدايات الجديدة، ولا باٍمكانية التغيير. يوكه هيرمسين.
*"ما من شيء كالأمل والتوقع يحرضان الانسان على عدم قبول الوضع الراهن". "مبدأ الأمل" 1955، ارنست بلوخ.
*لمن يبثون الأحباط واليأس وفقدان الأمل، سواء بحسن نية او لأهداف: بدون أمل، لن يكون هناك حافز للتغيير للأفضل، فقط الموات.
*ليس هناك ثالث؟! الموت أو الوطن & ألسلطة مقابل الوطن.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو
...
-
فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا
...
-
فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس
...
-
لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
-
-لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة
...
-
فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
-
فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال
...
-
فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
-
نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي
...
-
فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة
...
-
.. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
-
القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
-
الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث
...
-
فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف
...
-
فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا
...
-
فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل
...
-
فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش
...
-
فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ
...
-
فيسبوكيات المسرحية!
-
فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
المزيد.....
-
-جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال
...
-
مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش
...
-
ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف
...
-
ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
-
حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك
...
-
الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر
...
-
البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
-
-أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك
...
-
ملكة و-زير رجال-!
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|