انطلاقة نيازك في سماءالحرية رغم السحب السوداء

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1762 - 2006 / 12 / 12 - 11:36
المحور: ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن
    

منذ بداية تعرفي على موقع الحوارالمتمدن جريدة اليسارالحقيقي وصوت العلمانيين والديمقواطيين العرب من مختلف شعوبهم ودولهم,منذ ان اهتديت الى هذا المنبر الحر ,لم اذكريوما فاتني عدد , بالعكس احقظ من مواضيعها القيّمه مصدرا لمطالعاتي...أجد اساتذتي و رفاقي واصدقائي ومنهم من الذين فارقتهم منذ ربع قرن بفظل الفاشيه العروبيه واقصد حكوماتها وافكارها التي تحارب كل انساني جميل على وجه الارض من فكر ووعي وثقافه وفن وموقف. نجد بين الحين والآخر من تلك الابواق التي تحشر نفسها ضمن الاصوات النقيه هنا ..زورا وبهتانا متغابية ان ذلك يفضح (حرباويتها )و اصواتها (المهلهله ) التي لاتنطلي على قراء واصدقاء الحوارالمتمدن وان مشاركتهم خير نصر لصوت الحق بان يفضحوا انفسهم (وعلى نفسها جنت براقش ) مثلا ممن كتبوا عن زبيبه والملك وجعلوا منها والقلعه الحصينه بمنزلة ما لم يكتبه دستوفسكي وغوركي ... وممن كتبوا روايات لهم استلموا الملايين قبل انجازها من قبل عملاء الادب وكتبة التقارير الى دوائر امن حكوماتهم ونراهم اليوم يتباكون على حال شعوبهم دجلا وشماتة ....وعجبت عندما قرأت رأي لاحدهم وهو واحد فقط من ادلى بصوته ان الحوار المتمدن (رديء) طيب اخي من دعاك له اذهب وابحث عن جيدك من الابواق الصدئه التي تمنحك كابونات نفط شعوبها المسروقه..والحديث يطول, كل التهاني لشغيلة الفكر والجهد الابداعي في الحوارالمتمدن بمناسبة الذكرى السنوية والى عام قادم زاخربالمحبه والسلام للشعوب قاطبة..

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات