أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - آرام كربيت - هواجس نفسية وثقافية ـ 190 ــ















المزيد.....

هواجس نفسية وثقافية ـ 190 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7995 - 2024 / 6 / 1 - 18:11
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


الماخور
الماخور، في رواية الخبز الحافي، يتحرر الجسد من القيود. ويسرح في فضاء الحرية. وينال ما يريد.
العاهرات الجميلات غير مكترثات بقوانين الأرض، ومتحررات منه، ومتمردات عليه. إنه الوجه الأخر لوجه الإنسان الواقعي ومكمل لوجوده.
في هذا المكان، يقف المرء وجها لوجه مع الحرية: الجنس، الكيف والمشروب. والتحليق بعيدًا في الفضاء الواسع، في محاولة الطيران من ثقل الأرض وقسوة الحياة، والاستغلال والواقع المؤلم.
يؤخذ الماخور من السياق العام للمجتمع، ويجري التمثيل عليه وفيه، ويبدأ الرجم.
وعبر هذا الرجم يحرر هذا هذا الأخير ذاته من الأول، ويتصور أنه يتطهر، ويعمد نفسه بالقداسة والخلاص والتعفف الكاذب.
وبهذا الرجم يخطو خطوة نحو الأمام نحو التمثيل بالذات، ليخفف عن ذاته هذا الثقل الحقيقي، ثقله.
يذكرني هذا الأمر، باللطم أو الصلب أو طعن الجسد، سواء يالإيحاء أو التمثيل الكاذب.

الأعمال الابداعية
ويجب ألا نغفل أنّ من يقيّم الأعمال الإبداعيّة هي البلدان المركزيّة "أوروبا والولايات المتّحدة"، وهي من تسوّق أيّ عملٍ، أو تحطّ من قيمته الفنّيّة.
إنّ القارئ المُعاصر أصبح أسيرَ هذا التقييم؛ فالأعمال الإبداعيّة التي تتماهى مع تحوّلات الحداثة هي من تُفتَحُ لها الأبوابُ وتنطلقُ إلى العالميّة، وقد ساهمت الجوائز العالميّة التي يمنحها الغرب في تخريب الإبداع والعطاء الأدبيّ لمصلحة التوجّه السّياسيّ، والاستراتيجيّ لقيادة العالم.
هناك عشرات الآلاف من المبدعين جرى تهميشهم، ونكران أعمالهم لمصلحة أعمالٍ مَرْضيّ عنها، ولهذا أرى أنّ الرّواية، والشّعر، والفنون كلّها تعيش في قوالبَ جرى السّهرُ عليها، لتتناغم مع القوالب المرسومة في أذهان من يريد أن يحوّل الفنّ والأدبَ إلى مجرّد سلعةٍ وجوائز.
وأعتقد أنّ الكثيرين من الفنّانين والأدباء بدؤوا يتكيّفون ويكتبون بما يتناغم مع ما يريده أصحاب ما بعد الحداثة المدمر.

الحرب
اسوأ شيء في الحرب الأمريكية الروسية هو الإعلام.
هذا الإعلام مستقل عن الحرب، مستقل عن تناول مجريات الحرب، فيه كم هائل من الكذب والنفاق والتعمية والخداع.
لهذا فإن المواطن الغربي لا يعرف ماذا يجري عمليًا على أرض المعركة، ولماذا قامت، وما هي الأهداف الرئيسية والثانوية لقيامها.
لقد تم فصل الحقيقة عن المجتمع وأبقاه في يد الحكومات المنفصلة عن واقع أوطانهم.
أيضًا الإعلام لم يعد وطنيًا، أنه فوق الأوطان، يتحرك وفق إرادة الطبقات الغنية العالمية.
المجتمعات في العالم عارية، يقودها مجموعة من العراة المشيئين، النوافل، لا قيمة مادية أو معنوية.
أنهم خواء في خواء.

الزبالة
ظاهرة رمي الزبالة في الشارع أضحت ثقافة جديدة في السويد.
يرمون الزبالة ويتركوها، تأتي الغربان الجائعة إلى الطعام، تفرد الأكياس فيتناثر كل شيء في الهواء ويمتد إلى جدوع الأشجار وأبواب البنايات وفي الساحة.
باختصار في كل مكان.
المشكلة أن القانون لا يسمح لنا أن نتكلم مع هذا المريض، لديه حصانة قانونية وله الحق في التمتع بالحرية، ولا مشكلة لديه في نشر هذا التلوث.
أليس أنه قادم من بلاد الخراب والأمراض، فما يعمله شيء طبيعي لأنه يناغي بنيته النفسية والعقلية.
القانون يقول لك بلغ الجهة المختصة، صاحبة الشأن بهذا المريض.
طبعًا هذا الخربان الذي يخرب حياة غيره يعرف أن هذا ممنوع، لكنه أبن بيئته، ثقافته، ابن أبيه، ينفذ وصية ثقافته وثقافة أمه وأبوه.
ولأنه ابن ثقافة لم تعرف ما معنى نظافة الشارع لهذا يتصرف بما تمليه عليه أخلاقه وأخلاق ثقافته ودينه.
ينسى أنه جاء إلى بلاد الأغراب وانحنى باكيًا، وأنه بحاجة إلى الأمان، وأنه قبل الأيدي والأرجل من أجل الحصول على الاقامة.
وبعد أن تمسكن، وتمكن، فتح الباب على بابه، وبدأ ينشر وسخه في كل مكان.
اللعنة.

الموسيقا
الذين يحرمون الموسيقا والنحت والرسم والرقص والغناء والمسرح، ويضعون أيديهم وأرجلهم في أنفاس المرأة، يستعبدوها، لا يتركون منها إلا فرجها فقط من أجل القيام بالعمليات الحسابية الداخلية.
هؤلاء الأموات كيف يمكننا تقييمهم ومعرفة العمل معهم.
قلنا سابقًا أن الثياب رموز، أسلحة ليزرية فتاكة وموجهة، وأنها ترمز إلى الصحراء الثقافية والعقلية، وإلى الانفصال عن العالم الحديث، البعض زعل ورجم وبكى وحرد ولا يزال حردنًا.
إذا كانوا بهذا العقل، وينفذون رغبات الرموز والأحجية الميتة لماذا لا يخرجون من حياتنا ويذهبون إلى البادية أو الصحراء، هناك يكمن الجمال والسكون والهدوء والتعبد على أصوله.
السماء هناك أقرب لهم، والرمال المدورة تطلق آهاتها في أنفاسهم بفرح وسرور وتبادل العقل بالعقل.

صداقتنا
بمنتهى الحزن، أقول لك أن علاقتنا أنتهت.
يؤسفني ذلك جدا جدا.
ويجب أن تنتهي عمليًا، لإنها شاخت وتعبت ويجب أن تدفن.
الصداقة التي لا تستطيع أن تعطي جديدها، يجب أن ترحل أو تتوقف.
هذا أفضل لكلينا.
وربما لمصلحة بقاء الماضي نقياً، وأن لا يدخل فيها المزيد من الشوائب. واتمنى أن لا تعاتبني أو تقول لي. لماذا. لأنك لن تجد أي جواب لدي على سؤالك.

السجن والشجاعة
قال لي صديقي هذا الكلام:
ـ هل هو السجن الذي منحك الشجاعة بالاعتماد على ذاتك وحدك، وعدم الخوف من الوحدة؟
أم هي محاولة لفتح صفحة جديدة لأنك لم تكن ممنونًا من الصفقة القديمة ؟؟؟
أظن ان روحك التواقة للحرية لا تقبل الارتباط لانك تعشق الحرية، و كيف لك أن ترتبط بعلاقة في حين أنك تهرب أحيانًا من ذاتك؟
قلت له:
ـ قبل السجن كنت أكثر شجاعة من اليوم. والدي دائما يقول لي أنت قوي كتير.
منذ كنت طفلا صغيرًا كنت قاسيا على نفسي وغيري، ولم أكن أسمع الا لصوت نفسي.
وكنت اتعرض للضرب دائما.
لكني لطيف أيضا، لا اعتدي على أحد ولا أسمح لأحد أن يعتدي علي، وطيب القلب، ولا أحب الأعوجاج.

العلاقة بين الرجل والمرأة
إن العلاقة الأكثر حميمية بين الرجل والمرأة يتم نسجها تحت تأثير الدوافع الوجودية، كالحرب أو الخوف من العدم أو الوحدة أو الفراغ أو الصمت أو اقتراب الموت أو في الأزمات القاسية جدًا كالذهاب إلى مكان لا حياة فيه كالبادية العارية أو الصحراء.
أي في اللحظات الأكثر قسوة وخوف من القادم الغامض والمظلم.
إن الالتحام بينهما يذكرهما أنهما كانا كيانًا واحد، وجسدهما وقلبهما واحد، لاَ يَفْتَرِقانِ، انْشَقَّ أَحَدُهُما عَنِ الآخَرِ، وابتعد، بيد أنهما يعودا إلى بعضهما ثم يبتعدا، ثم يعودا ثم يبتعدا، لا الافتراق افتراق ولا الالتحام التحام، وهذا الوجع سيستمر إلى النهاية.

الخوف
الخوف من الموت يزيد التكاثر، خاصة في ظل الجهل.
وأسطع مثال على ذلك هو الحشرات، تكاثرها البربري الغير محدد أو المقيد، كالنمل والجراد والبق والبعوض والذباب.
يبيضون بالملايين، ويمكن السمك كمان.
الكائنات الضعيفة المهددة بالانقراض تتكاثر بطريقة مرعبة.
الخوف الوجودي يقرب الكائنات إلى بعضهم للحفاظ على الذات والنوع والبقاء.
الاسوأ أن بفعلها الإنسان، أن يتكاثر تحت دوافع بربرية وعنصرية.

الزوجة الأم
في أذهاننا أن المرأة الزوجة، الأم، يجب أن تكون عفيفة، وأن تبقى كذلك.
نحبها عفيفة لأن خزان ذاكرتنا، أو عقلنا الباطن مترع بهذه الانتقائية الكاذبة.
وهذه العفة تذكرنا بأمهاتنا العفيفات، المزروعة في عقولنا أنها كاملة النقاء، لا تمارس الجنس من أجل الجنس وأنما من أجل انجابنا إلى هذه الحياة أو الدنيا.
فنحن ولدنا من روح الله وسعادته، ومن نقاء الروح، ولسنا نتاج الشهوة والرغبة، وأحلام اليقظة للوصول إلى الجماع والتمتع به.
أذكر عندما كنت في بداية المراهقة أن أمي كانت تقول لي أنا قديسة يا بني، وما أفعله هو لإرضاء والدك، يبدو كانت تبرر خجلها من ممارسة الجنس مع والدي بالرغم من أني لم اقترب من هذا المحرم أو الحرم أو الخطوط الحمراء. وقبلت بهذه التسوية السخيفة.
وكان هذا الكلام الفارغ هو تمييع حقيقي لحقيقة المرأة كاملًا.
كنت اعتقد أن أمي قديسة وأمهات أصدقائي أو غيرهن غير ذلك. ولهذا كنّا نشتهي الجنس لأنفسنا مع البنات، ونكره التفكير أن أخواتنا وأمهاتنا يفكرن مثل بقية النساء، بمعنى نحلل لأنفسنا الرغبات والشهوات ونحرمه على غيرنا.
بهذا الكذب والسخرية من الذات، بنينا عالمنا المزيف الكاذب، فصلناه على مقاسنا الضيق.
بعض النساء اللواتي كن في فراشي، كنّ أمهات، وعندما كانوا يسألونها:
"أين أنت يا أمي"؟ كانت تقول لهم أنا مشغولة، في جلسة مع صديقاتي.
أغلبنا ينظر إلى أمه وأخته على أنهن لسن من جنس النساء، أنهن دون غرائز، دون مشاعر.

الأيديولوجية
لنطلق الأيديولوجية بالثلاثة حتى نتحول إلى بشر، إلى ناس صادقين.
الأيديولوجية تقسم الإنسان إلى أجزاء متناثرة، تحوله إلى كائن مشوه، لا يرى الحقيقة، ولا يفكر ولا يصغي ولا يسمع.
إن الغرب لجأ إلى المؤسسات كبديل عن الأيديولوجية، بنى نظامًا سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا مؤسساتيًا متكاملًا عبر فصل السلطات.
بمعنى جرد أصحاب الرايات المختلفة من المتاجرة بالدين والقومية والفكر. هل هذا النظام متكامل، أقول لا، فيه عيوب لكنه أقل الشرور من بعض المتاجرين بالايديولوجية مثل الموجودين في العراق أو غيره.
الأيديولوجية في بلادنا ممكن تنتج ناس مؤمنين بأفكارهم، هؤلاء قلة قليلة، استطيع القول انهم أقلية.
في الغرب المؤسسات لا تسمح بالتسلق، هناك جدران عالية من الصعب على أحدهم أن يعلو عليها، ممكن يسرق يكذب لكنه لا يستطيع ان يتحول إلى كائن يلعب على المؤسسة، ويغيرها من داخلها كما فعل الحكام العرب.

الجنس والعائلة
اتساءل، عندما كان الأهل يمارسون الجنس وسط عشرة أفراد من أولادهم، كيف كان يتم خرس الصوت او كتمه أثناء الآهات؟
هل كانوا يتلذذون؟
هل كانوا يرون أجساد بعضهما؟
هل كان الجنس واجبًا سيكولوجيًا، حاجة، أم تنفيد عمل طوعي من أجل استمرار النسل العظيم؟
اعتقد أن ما أكتبه يمس حياتنا جميعًا.
أغلبنا حرم من الحب، من الواصل الحر في الضوء، وهذا الأخير أهم عنصر من عناصر الحياة.
ممارسة الجنس في الخفاء، خاصة الأباء والأمهات، هو القمع ذاته الذي شل تفكيرنا ودمر حياتنا.
اطرح على نفسي أسئلة كثيرة:
من الذي استفاد من الحرمان؟ لمصلحة من لم نعش حياتنا بشكل طبيعي؟ هل نحن اتقياء؟ هل نحن ممثلين فاشلين في الحياة؟
وعندما نكون بصحبة الحبيب هل نكون على طبيعتنا؟ أم نمثل على أنفسنا وعليه؟
واعتقد أننا نكذب على أنفسنا في أغلب مجالات الحياة، لهذا نحن لسنا واقعيين. انا أكتب للعام، وهذ العام يشعر ان ما أكتبه يمس عقله الحر الصادق، المخبأ أو النائم في طيات النسيان.
الكذاب لا يحب، لا يتلذذ باللذة، عقله مشتت، أنه منفصل عن نفسه، يعيش أكثر من شخصية.
والجنس لا يمكنه إرواء الذات الكاذبة
لهذا أقول علينا التركيز على الثقافة، تكسير السائد، وتحطيم الأصنام، حتى نفرح بحياتنا.
أغلبنا يمارس الجنس كاستمناء، وليس كفعل طبيعي تشاركي، وهذه الأخيرة لا نعرفها.

عن جحيم علاقاتنا
كتبت مقال عن كتاب الصديق منير شحود، د. دكتوراه في الطب:
عن جحيم علاقاتنا الاجتماعية النابعة من المقدس.
كتبت عنه، عن علاقته مع الصبية الروسية أثناء الدراسة في الاتحاد السوفييتي، شعرت بالكم الهائل من عقدة الذنب الذي كان يحمله في عقله وضميره وقلبه، أو هكذا أظن ويفترض انه صحيح.
كلنا نحمل عقدة الذنب معنا عندما نذهب إلى الفراش مع المرأة، وهذه العقدة في المرأة أعظم.
اعتقد لا يوجد واحد في العالم يمارس الجنس دون حمولات جانبية، أخذه المرء من أمه المستلبة التي ترى في الجنس، في أعماق أعماقها انه عيب وشيء نجس.
منذ أن خرج الإنسان من الطبيعة حقر الرجل المرأة إلى أن حولها إلى شيء، وحقر نفسه من أجل التملك، وإن الجنس أداء وظيفة.
أغلبنا يمارس الجنس تحت ظل بناءنا النفسي الداخلي الشوه كوظيفة.
الجنس حالة طبيعية، بيد أننا كبشر غير طبيعيين في سلوكنا وممارساتنا وحياتنا.
هناك فوق، فوق السماء واحد يراقبنا كيف نولج أعضاءنا في بعضنا، يهمس في أذننا، يقول: عيب ما تفعلوه يا جماعة.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية 189
- هواجس ثقافية 188
- هواجس ثقافية وأدبية ـ 187 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 186 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية 185
- هواجس ثقافية ـ 184 ـ
- هواجس سياسية وثقافية 183
- هواجس ثقافية وفكرية 182
- هواجس ثقافية ـ 181 ـ
- هواجس ثقافية 180
- هواجس سياسية ـ 179 ـ
- هواجس متنوعة ـ 178 ـ
- هواجس الثقافة ــ 177 ــ
- هواجس ثقافية ـ 176 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية 175
- هواجس ثقافية ـ 174 ـ
- هواجس ثقافية ـ 163 ـ
- هواجس فكرية وثقافية وسياسية 162
- هواجس ثقافية 161
- هواجس ثقافية وأدبية ـ 160 ـ


المزيد.....




- جدل في مصر بعد اعتماد قانون يمنح القطاع الخاص حق إدارة المست ...
- غزة.. الحياة تستمر رغم الألم
- قبل المناظرة بساعات.. ما ينبغي أن يتجنبه كل من بايدن وترامب ...
- المجر تُعيق إصدار بيان مشترك لدول الاتحاد يندد بحظر روسيا لو ...
- خبير ألماني: أربعة أو خمسة أطفال يموتون من الجوع يوميا في ال ...
- البيت الأبيض: لا نعتزم إجبار كييف على تقديم تنازلات إقليمية ...
- نيبينزيا: كييف دمرت أكثر من 1000 مؤسسة صحية وتعليمية وقتلت م ...
- نتنياهو يرد على انتقاد غالانت والبيت الأبيض يعلّق
- الحوثيون والمقاومة العراقية تستهدفان سفينة إسرائيلية في مينا ...
- وزيرا الخارجية المصري والتركي يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائي ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - آرام كربيت - هواجس نفسية وثقافية ـ 190 ــ