أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!















المزيد.....

القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7995 - 2024 / 6 / 1 - 11:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(1)
مع ان بايدن وابنه ارتكبا جرائم اخطر من قضية سخيفة تم تلفيقها لترامب ولم يتم حتى مجرد التفكير بمحاكمتهما مع جبال الادلة الدامغة عليهما!
ومع كل جرائم رووساء امريكيين سابقين في العدوان على دول مسالمة وتدميرها وانفاق اموال طائلة امريكية مثل بوش الاب والابن في تدمير العراق دون قرار دولي في عام 2003 وفي عام 1991 تم تدمير العراق خارج نطاق صلاحية قرار الامم المتحدة ومجلس الامن.
وحصار الشعب العراقي الاكثر عنفا وشراسة في التاريخ لمدة 13 عاما, مما ادى الى مقتل نصف مليون طفل والعدد اكبر مع كل الخراب القيمي والاخلاقي والسياسي الذي اتى بالاسلام السياسي للحكم في دولة كانت متقدمة قبل العدوان الامريكي! من المصدر:
مادلين أولبرايت: "نعم، موت نصف مليون طفل عراقي ثمن مناسب للغزو!" (youtube.com)

ومع الجرائم الامريكية المسكوت عنها لشركة بلاكووتر وجرائم تعذيب السجناء في ابو غريب بطرق مهينة! الخ

ادانت هيئة محلّفين في نيويورك يوم 30 مايس 2024 دونالد ترامب بكلّ التّهم الـ34 الموجّهة له في قضية تزوير سجلات محاسبية لإخفاء دفعه أموالاً!!! ( بسيطة) لشراء صمت ممثّلة أفلام إباحية، في تطوّر مزلزل يأتي قبل خمسة أشهر من الانتخابات الرئاسية التي يسعى من خلالها للعودة إلى البيت الأبيض.
وان كانت الممثلة اباحية وتعمل بالمال والرجل دفع المقسوم فكيف طغت حادثة سخيفة مثل هذه وتم ادانته!
ومن دفعها اصلا للشكوى وافتعال الامر ومن شكل من تلك الحادثة الصفرية قضية القضايا!!..
لابد ان النفوذ السياسي والمالي والاقتصادي للدولة العميقة التي تحكم امريكا والعالم قد قررت عزل الرجل او وضع العصي في طريقه لسدة الرئاسة وان كان ذلك, وحتى ان تم سجنه, لايمنع الاستئناف ولايمنع ان يكون رئيسا ليصدر لنفسه حكما باطلاق السراح!
وتلك القضية هي نموذج للديمقراطية البائسة الامريكية التي اسقطت دول كبرى كانت شعوبها تحلم بالجنة الامريكية وبريقها.
في دولة كبرى تعيش على انتاج الازمات الدولية والحروب غير المنقطعة النظير والهزائم المنكرة كما في الانسحاب المخزي من افغانستان على يد بايدن والانسحاب من العراق وتركه لايران!
وعلى انعاش المجمع الصناعي العسكري القائم على الحروب, بينمت تعيش على طبع الدولارات دون رصيد لتخدع العالم! في الوقت الذي تستمر بالتامر على البشرية لكي تبقى في موقعها الاول شاء من شاء وابى من ابى!
وكما توقع صندوق النقد الدولي، فإن الدين القومي الأمريكي في عام 2024 سيتجاوز 123% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد وسيستمر في النمو خلال السنوات التالية، ليصل إلى مستوى 134% تقريبا في عام 2029.
ويبدو إن الدول الغنية، بما في ذلك الولايات المتحدة، وجدت نفسها في وضع “يائس” بسبب مشاكل الدين القومي.
ويذكر أن الدين القومي الأمريكي نما خلال رئاسة جو بايدن، إلى مستوى غير مسبوق يزيد على 34.4 تريليون دولار، من 28 تريليون دولار في عام 2021، عندما تولى بايدن الرئاسة!- من المصدر:
توقعات بارتفاع الدين الأمريكي إلى 134% من الناتج القومي في 2029 - جريدة المال (almalnews.com)

ومن المحتمل جدا ان يؤدي الدين القومي الأمريكي الضخم والإنفاق المفرط من قبل الحكومة إلى كارثة مالية للولايات المتحدة بحلول عام 2025!

وفي استطلاعات الراي الاخيرة ظهر ان ترامب متقدم ب 46% على بايدن ب 44% من الاصوات – حسب جريدة الايكونوميست عدد 31 مايس 2024 من المصدر:
Trump v Biden: who’s ahead in the latest polls? | The Economist

وكتبت بوليتكو حول الموضوع في يوم 31 مايس 2024 من قبل عدة كتاب مايلي – من المصدر:
21 Experts Predict What the Trump Conviction Will Mean for 2024 and Beyond - POLITICO

من ذلك:
1. دخل دونالد ترامب التاريخ كأول رئيس سابق يصبح مجرمًا مُدانًا. إن الإدانة بجميع التهم الـ 34 المتعلقة بدفع أموال سرية تقلب كل شيء تقريبًا فيما يتعلق بالسياسة رأسًا على عقب، وسرعان ما أثارت سيلًا من الأسئلة حول انتخابات عام 2024.
2. حقيقة أن أحد الرجلين المرجح أن يصبحا رئيسين العام المقبل هو الآن مجرم مدان، يرجح احتمال أن تتعرض نفس المؤسسات القضائية التي تضمن سيادة القانون لأشد هجوم سياسي شراسة في تاريخنا.
3. يمكننا أن نتوقع أن يستخدم ترامب الحزب الجمهوري خلال الفترة المتبقية من الحملة لتدمير نظامنا القضائي. يمكننا أن نتوقع أن معظم المرشحين الجمهوريين، إن لم يكن جميعهم، سوف يرددون آراء المرشح ترامب السامة حول عدالة سيادة القانون، مما يخلق سياسات وطنية ومحلية سامة لم نشهدها منذ حملة "أوقفوا السرقة" التي قادها ترامب عام 2020.
4. لم يتفق الأمريكيون على هذا الحكم، وربما لن يتفقوا أبدا. ولكن مبدأ سيادة القانون والعدالة المتساوية لابد أن يكون متوازناً مع تجنب وباء تجريم العملية السياسية الذي ابتليت به أنظمة أخرى في مختلف أنحاء العالم وعلى مر التاريخ.
5. تعلق الأمر بأفعاله قبل ما يقرب من 10 سنوات، فيما يتعلق بإخفاء جريمة مزعومة ورفض المدعون الآخرون توجيه الاتهام إليها على الإطلاق للرئيس السابق.
6. إن احتمال حدوث سباق تسلح مليء بالاتهامات المضادة أصبح الآن بلا حدود. سوف يندم الأميركيون من كافة المشارب السياسية ذات يوم على إخراج هذا الجني من القمقم.
7. في حين يبدو أن المستقلين يصرون على أن المحاكمة لن تكون حاسمة في اتخاذ قرارهم. والآن بعد صدور حكم فعلي، سيتم ايلاء اهتمام خاص بالمستقلين في استطلاعات الرأي الجديدة لمعرفة ما إذا كانوا سيقولون شيئًا مختلفًا الآن لأننا لا نتحدث عن موقف افتراض!

واثر ادانته, قال ترامب إن المحاكمات التي يخضع لها حالياً هدفها إعاقته عن استكمال حملته الانتخابية كمرشح جمهوري للانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة، كاشفاً أنه سيستأنف الحكم بإدانته الصادر من محكمة في نيويورك.
وفي كلمة ألقاها قال ترامب إن "أميركا في أسوأ حالاتها"، مضيفاً: "لم يتعرض أي مرشح سياسي لما تعرضت له".
وتابع "المحاكمات ضدي تتم من قبل (الرئيس الأمريكي جو) بايدن وفريقه"، مضيفاً أنه يتقدم على بايدن في استطلاعات الرأي.
وشدد على أن المحاكمة التي يخضع لها في نيويورك "غير عادلة"، مضيفاً: "كنت أرغب في تغيير القاضي بالمحاكمة في نيويورك.. كما أن المدعي العام في نيويورك فاشل".
وقال أنه لم يقم بتزوير السجلات التجارية، مكرراً: "الاتهامات ضدي باطلة، ويمكن فحص كل سجلاتي التجارية".
ورأى دونالد ترامب أن "الحكومة الحالية تعمل ضد مصلحة أميركا"، مضيفاً أن "هناك أرقاما قياسية من الإرهابيين الذين دخلوا إلى أميركا.. هناك أشخاص دخلوا من الصين لأمريكا وكأنهم يقومون ببناء جيش داخل بلادنا".
وختم ترامب كلامه وعاداً أنصاره بمواصلة "المعركة"، مضيفاً: "سنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى".

(2)
اما القضاء العراقي الذي انتجه الاحتلال الامريكي والذي انتج نظام الحثالات التاريخية الحاكم الان بعد انتقال الاحتلال من امريكا الى ايران على مدى 20 عاما –استلام وتسليم – فقصة القضاء كارثية فعلا!
فهذا القضاء المسيطر عليه ايرانيا باعتباره احد اهم مفاتيح الاحتلال الايراني وادواته في السيطرة.
فهو من تسبب في تزييف ارادة الشعب بكل الانتخابات المزورة والمال السياسي المنهوب من مال الدولة وسيطرة المليشيات واصدارها قوانينها التي تتعارض مع الدستور الذي يحميه كردي من السليمانية حصرا ورئيس البرلمان من السنة ورئيس الوزراء من شيعة الاسلام السياسي حصرا وبدا ب اثنان من كربلاء هماالجعفري والمالكي ثم اثنان من الناصرية عادل زوية وكازمي والان من ميسان وهكذا دواليك!
ومن اخطر القوانين التي مررت بالتزوير وشراء الذمم بالنصف زائد واحد لعدد الحاضرين! ودون اي اغلبية بسيطة قانون طرد القوات الامريكية بعد قتل الارهابيين سليماني وابو مهدي وقبله تشكيل الحشد الشعبي خارج الدستور والقوانين النافذه وادارة الدولة بمنتهى الفساد والاستهتار وهذا خارج الدستور الذي نص على ادارة كفوءة والقائمة تطول!

اما دور القضاء في تولية الخاسرين من اتباع ايران تحت ضغط الحراب والفارسية فتلك كارثة مثل دور مدحت المحمود البعثي السابق في تولية المالكي في فترته الثانية التي سببت كارثة سقوط الموصل ودور القضاء في ايقاف وصول جماعة مقتدى وحلفاءه للسلطة بتفسير اغلبية الثلثين المغرض الذي لم يجري سابقا!
الى اخره مع سلسلة طويلة من القرارات بعضها كان ايجابيا مثل تحديد صلاحيات اقليم برزاني او الغاء اتفاقية خور عبد الله وبعضها سلبي مثل الزام الحكومة المركزية بدفع رواتب الاقليم دون قيد او شرط! بل صدر قرار اخر وليسا متلازمين بان يرسل الاقليم الاموال الاتحادية للحكومة وتلك فقرة لم ينفذها الاقليم طيلة تاريخه بشكل حقيقي او ربع حقيقي!
وتم طرد الذيل حلبوسي وفق اسخف التهم مقارنة بعظائم وكبائر امور الفساد والارهاب للطغم الحاكمة!

(3)
تم الحكم على ام اللول بالمؤبد بعد ان حكمت باربعة اشهر بسبب المحتوى الهابط المزعوم!
وتمارس الطغم الحاكمة سرا وعلنا وبتسجيلات سرية اكثر اعمال المحتويات الهابطة –الاجرامية الفاسدة الارهابية فضلا عن تصريحات رجال الدين المخزية التي تسبب تخريب البلاد وتقسيمها واعانة داعش والارهابيين وتدعم نهب مال الدولة وتعطي حصة لايران وكل العالم وللسادة من نفط العراق والتصريحات تعج بها صفحات اليوتيوب دون ان تتجرا اي محكمة على جر هولاء للقانون!
ان وجود عنصر نسوي يستجلب ملايين المشاهدات في الوقت الذي يعاني النظام الديني القروسطي عزلة تامة من الشعب هو امر مرعب للطغم الحاكمةّ!
لم تنفع عمليات الاغتيال المنظمة للنخب الثقافية والعلمية والكفاءات والطيارين والعسكريين الوطنيين وتشريدهم وعمليات التجهيل والتجويع والتخريب في حرف قناعة الشعب عن تفاهة النظام القائم.
ولم ينفع معهم قتل البلوكرات واليوتيوبرية ممن يمارسون محتوى فني!
مع اننا نستنكر العلاقات المريبة لبعضهن مع اركان النظام ورجال المال الفاسد ورجال الامن والفضائح الاخلاقية وهي نتاج لمجتمع مريض يجر للدين السياسي, ويابى ذلك بسبب طبيعة المجتمع العراقي المدني عدا ركائز النظام البالية العشائرية والمافيوية والحزبوية والشعبوية المزيفة!
وتم موخرا الحكم على ام اللول بانها تاجرة مخدرات فرعية في فقرة قانونية تتضمن الحكم ب من 5 الى 15 سنة او المؤبد وذهبت المحكمة الى اعلى الدرجات وهي المؤبد لمجرد ان هناك شاهد قال انها كذلك!
وهذا امر مرعب في بلد يحكم من العصابات والمليشيات وقضاء مزيف!
في مجتمع يعج بالدجالين وشهادات الزور والكذب والنفاق والابتزاز والقتل وتشويه سمعة الناس ان اختلفوا مع رجال الدين! ورجال الدين ومنهم شيعة يطعنون باعراض مخالفيهم من المسلمين فكيف بغير المسلم! مثلا من المصدر:
اساليب الشيعة في الطعن باعراض مخالفيهم و تشويه سمعتهم و الاساس العقائدي لها - شبكة الدفاع عن السنة (dd-sunnah.net)

روى الكليني: (إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا) الروضة 8/ 135.
يقول الشيخ يوسف البحراني وهو عالم كبير صاحب كتاب ( الحدائق ):
(من جملة اسباب الزنا أكل الخمس وتواترة الأخبار بتحليل الخمس للشيعة لتطيب ولادتهم وفي بعضها ان الزنا وخبث الولادة انما دخل على المخالفين من جهة الخمس)- الكشكول ج 3 ص 16
ام تهريب السجناء فالعراق حافل بتلك الاحداث.
ان تبرئة قاتل هشام الهاشمي الذي سجد لله شكرا بعد اصدار حكم الاعدام عليه بفتوى من السيد الخامنائي وهو ضابط في شرطة العراق البدرية, هو احد امثلة الخراب القيمي للقضاء العراقي!
والحكم سابقا مع ايقاف التنفيذ لنائب بالتيار الصدري قام بتهريب سجين! لصغر سنه مع انه عتوي كبير جدا!
والسجن بمدد قصيرة على كبار الفاسدين من الطبقة الثالثة فما دون, مع ارقام فلكية لفسادهم!
وقائمة طويلة من القرارات الاجرامية ضد ابسط المخالفات او الجرائم ضد عامة الشعب فيما يفعلون العكس لعناصر الطغم الحاكمة وحسب رغبة السياسيين!



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى ل ...
- سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و ...
- الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه ...
- سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني ...
- بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية, ...
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا ...
- هل كان علي بن ابي طالب واولاده, شيعة او اطاريون او صدريون او ...
- ان لله جنودا من طائرات!!...معجزة الله الرملية في طبس ومعجزته ...
- التصنيف السياسي لمجموعات التعازي بمصرع اية الله رئيسي ولهيان ...
- المهازل السبعة لايران, خلال الفطسة الكبرى للمرحوم رئيسي ورفا ...
- بعد اختفاء السفاح رئيسي والمتعجرف عبد اللهيان, فان قتل الخام ...
- حسب موشرات مدركات الفساد العالمي, فان العراق مازال في قعر ال ...
- سودانيات هادفة-8/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...
- سودانيات هادفة-7/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...
- سودانيات هادفة-6/ خراب الخطوط والمطارات
- ام فدك (بلاسخارت) وتلميع صورة نظام الفساد والارهاب الايراني ...
- سودانيات هادفة-5
- ترجمة وتعليق/ لمقال في الكارديان البريطانية/ حول تحقيق الامم ...
- سودانيات هادفة-4


المزيد.....




- جدل في مصر بعد اعتماد قانون يمنح القطاع الخاص حق إدارة المست ...
- غزة.. الحياة تستمر رغم الألم
- قبل المناظرة بساعات.. ما ينبغي أن يتجنبه كل من بايدن وترامب ...
- المجر تُعيق إصدار بيان مشترك لدول الاتحاد يندد بحظر روسيا لو ...
- خبير ألماني: أربعة أو خمسة أطفال يموتون من الجوع يوميا في ال ...
- البيت الأبيض: لا نعتزم إجبار كييف على تقديم تنازلات إقليمية ...
- نيبينزيا: كييف دمرت أكثر من 1000 مؤسسة صحية وتعليمية وقتلت م ...
- نتنياهو يرد على انتقاد غالانت والبيت الأبيض يعلّق
- الحوثيون والمقاومة العراقية تستهدفان سفينة إسرائيلية في مينا ...
- وزيرا الخارجية المصري والتركي يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائي ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!