أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( يد الله جل وعلا / عجوز للمرأة فقط أم للرجل أيضا / إسرافنا فى أمرنا / نحن والسلفيون )















المزيد.....

عن ( يد الله جل وعلا / عجوز للمرأة فقط أم للرجل أيضا / إسرافنا فى أمرنا / نحن والسلفيون )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7994 - 2024 / 5 / 31 - 15:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
ما معنى قوله جل وعلا : ( تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ) ؟ ما هو معنى ( بيده ) ؟
إجابة السؤال الأول :
قال جل وعلا : ( تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الملك )
ـ المعنى المباشر أنه جل وعلا هو الذى يسيّر هذا الكون بملائكته ، ويترك مجالا لحرية النفس البشرية وسيحاسبها عليه يوم القيامة . التعبير القرآنى عن هذا متنوع ، منه التدبير ، قال جل وعلا :
( إِنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِوَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ (4 ) (3) يونس )
( يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (5) السجدة )
ومنه قوله جل وعلا :
1 / 1 : ( لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ( 63 ) الزمر .
1 / 2 :( لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاء وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )( 12 ) الشورى .
2 ـ التعبير ب ( اليد ) هو مجازى وليس بالاسلوب التقريرى ، ومنه قوله جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً (10) الفتح )

السؤال الثانى :
عجوز هل جاء فى القرآن الكريم وصفا للمرأة فقط أم للرجل والمرأة ؟
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ قال جل وعلا :
1 / 1 : فى قصة ابراهيم وتبشيره وزوجه باسحاق ومن بعده بيعقوب :( قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) هود ). لم تقل إنها عجوز وزوجى عجوز بل وصفته بالشيخ .
1 / 2 : وفى قصة لوط : ( فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (170) إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغَابِرِينَ (171) ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ (172) الشعراء )
2 ـ وصف زوجتى ابراهيم ولوط ب ( عجوز ) لا يعنى إقتصار هذا الوصف على النساء فقط فى هذه المرحلة العمرية لأن:
2 / 1 : ( العجوز ) من العجز ، وهذه مرحلة عمرية للبشر من النساء والرجال معا دون تفرقة . قال جل وعلا :
2 / 1 / 1 :( وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (70) النحل ) .
2 / 1 / 2 :( وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً ) (5) الحج )
2 / 1 / 3 : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفاً وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ (54) الروم )
السؤال الثالث :
اتعجب من دعاء بعض الأنبياء المذكور فى آية ( رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا )(146 )آل عمران ). هل كانوا فعلا مسرفين ، وهل يتفق هذا مع قوله تعالى ( وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ (43) غافر) والآيات الكثيرة التى تقول ان الله تعالى لا يحب المسرفين ؟.
إجابة السؤال الثالث :
قال جل وعلا : ( وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146) وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (147) فَآتَاهُمْ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (148) آل عمران ):
1 ـ الكلام هنا عن أنبياء ماتوا على الحق وجاهدوا وصبروا . أى لم يموتوا مسرفين .
2 ـ من آداب الدعاء إتهام النفس إمعانا فى الخضوع والخشوع حتى يقبل الله جل وعلا الدعاء . ونتذكر دعاء ابراهيم عليه السلام ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) الشعراء ) .
3 ـ لا يوجد إنسان معصوم من الخطأ . وهذا يشمل الأنبياء . ولو عاقب الله البشر بذنوبهم لأهلكهم جميعا . قال جل وعلا :
3 / 1 : ( وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ (61) النحل )
3 / 2 : ( وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيراً (45) فاطر )
4 ـ الفيصل أن الفائزين يوم القيامة هم من يتزحزون عن النار . قال جل وعلا : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) آل عمران ) .
5 ـ أين المحمديون من هذا ؟ وهم الذين زعموا إمتلاكهم الجنة مهما أجرموا ؟! نتذكر قوله جل وعلا : ( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمْ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214) البقرة )
السؤال الرابع :
كنت اتناقش مع شيخ سلفى وجاءت سيرتك فقال انك جئت بدين جديد . قلت له انك لا تنقل عن المستشرقين بل تستشهد بالقرآن الكريم ، فقال انه لم يقل أحد من قبل بهذا وقال انك تخرج عن ثوابت الأمة . ماذا ترد عليه ؟
إجابة السؤال الرابع :
أولا :
1 ـ فى مقال سبق بعنوان ( إتّخذوه مهجورا ) شرحت كيف إتّخذوا القرآن مهجورا ، وبهذا تم تغييب الاسلام ، وتأسيس أديان أرضية هى ما يسمونه بالثوابت ، والتى ترسّخت عبر قرون سلفت ، وأصبح إنتقادها عندهم كفرا .
2 ـ يكرهون أن تستشهد بالقرآن الكريم وبما يناقضه من خرافات أديانهم الأرضية . ، فهم كما قال جل وعلا عنهم ( إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ (69) فَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ (70) الصافات ). تدبر قول رب العزة جل وعلا عنهم وعن أمثالهم : ( بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ (22) وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ (23) قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (24) الزخرف ).
3 ـ أمّا قوله إنه لم يقل أحد من قبل مثل ما أقول ، فطالما قيل لى هذا وأنا فى جامعة الأزهر ، وأن شيوخهم الأكابر لم يقولوا هذا . ولماذا أكون أنا الذى يقول هذا . وكنت اردُّ عليهم بما ذكره رب العزة جل وعلا عن مشركى قريش : ( مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلاَّ اخْتِلاقٌ (7) أَءُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (8) ص ).
أخيرا :
قال جل وعلا :
1 ـ ( فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتْ الذِّكْرَى (9) سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى (10) وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى (11) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12) ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَا (13) الأعلى )
2 ـ ( أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (8) فاطر )
لا تضيّع وقتك مع هؤلاء الناس . هم لا يستحقون ، ولا أمل فى هدايتهم . إستثمر وقتك فيما ينفعك يوم الدين .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثة أسئلة فقط .!!
- عن ( إرهاب السحرة / قائلون / ملائكة يمشون مطمئنين / مستقر )
- عن ( عثمان الفاسد والرسم العثمانى / تليفون هدية / نعمة الله ...
- عن ( الآية والإعجاز / الإغتياب )
- الأمثال الشعبية مصدرا صادقا للتأريخ
- عن ( انواع الرزق )
- عن : سجى / حديث ينشر الأنانية / الناقلون عنّا / الحجة الالهي ...
- إتّخذوه مهجورا .!!
- عن ( ذرأ والشركاء عند المشركين / التشابه والمتشابه )
- عن ( شجرة النار / زعمهم أن الملائكة بنات الله / ألحقنى بالصا ...
- عن ( معنى - أنشأ - / معنى الثياب / مسألة ميراث ووصية )
- منسك / نُسُك / شرعة
- عن ( البخيل وأنا / وساوس شيطانية / يا معشر / معروشات ويعرشون ...
- عن ( الفاتحة السريانية / الدرجات فى الآخرة )
- القاموس القرآنى : وصّى ومشتقاتها
- عن ( الصلاة / نحن وخصومنا / صراصير بشرية )
- عن ( معنى ( تبارك ) وموقف المحمديين )
- ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّم ...
- عن ( الهمز واللمز / بين التدمير والنسف )
- عن ( القرية والقرن / مثقال ذرة )


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق: هاجمنا بالطيران المسيّر منطقة ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق-: قصفنا هدفا حيويا في أم الرشر ...
- المقاومة الاسلامية في البحرين: ذهب سيد المقاومة شاهدا على مظ ...
- المقاومة الاسلامية في البحرين: هذا القائد العظيم أذاق اعداء ...
- المقاومة الاسلامية بالبحرين: ندعو الشعب الذي ذاب حبا بهذا ال ...
- فيديوغراف.. أبرز طقوس المستوطنين في المسجد الأقصى
- وزير الخارجية الايراني يعتبر استشهاد السيد نصرالله خسارة كبي ...
- حزب الرفاه الموريتاني:إغتيال سيد المقاومة خسارة عظيمة للأمتي ...
- السيد الحوثي: السيد نصرالله كان نجما مضيئا في سماء المجاهدين ...
- السيد الحوثي: حزب الله في قياداته وكوادره ومجاهديه وجمهوره ح ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( يد الله جل وعلا / عجوز للمرأة فقط أم للرجل أيضا / إسرافنا فى أمرنا / نحن والسلفيون )