أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - الحلقة الثالثة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام













المزيد.....

الحلقة الثالثة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1762 - 2006 / 12 / 12 - 11:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الفصل الخامس
مصر تعلن بانها سوف تحذو حذو السعودية في علمنةالدستور ، وفصل الدين عن الدولة ، وجعل منصب رئيس الوزراء بالانتخاب المباشر ويكون هو الحاكم الفعلي ، علي ألايجوز تجديد فترة رئاسته لأكثر من مدتين - 5 سنوات لكل مدة –

، وعلي أن يكون كل من رئيس الوزراء ورئيس الجمهورية، كلاهما من المدنيين ، وممن لم يسبق وجود علاقة لهم بتيارات عقائدية ولاسيما المعروفة بالتطرف أو المحظورة .، وانما من السياسيين المحترفين الذين لا علاقة لهم بالجيش أو الشرطة أو الأجهزة الخاصة ، لمدة لا تقل عن 10 سنوات مضت ، وكذلك ممن ليست لهم أنشطة أو ميول دينية تشددية تخل بشرط العلمانية

... ... ...

ترحيب أحزاب المعارضة المصرية بمبادرة الحكومة .. ، وتزمر وسط الأحزاب المصرية ذات الصبغة الدينية ، واستنكار من الأحزاب الدينية المحظورة ، والموجودة علي الساحة تحت ستار صحف ومجلات غير حكومية ... ..

... ... ...

سلطات الأمن المصرية تقبض علي بضع مئات من جماعة الاخوان المسلمين المحظورة حاولت التحريض علي قلب نظام الحكم

للحيلولة دون علمنة الدستور والحكم بالبلاد ..

... ... ...

احباط محاولة انقلاب عسكري بالسعودية سعي الي الاطاحة بالنظام ، وكشف خطة الانقلاب في القبض والتنكيل بأفراد العائلة المالكة ومصادرة كافة ممتلكاتهم ... ، المحاولة اشترك فيها عدد من أسلحة الجيش .. ، وأنباء عن اسهام أمريكا في دحر الانقلاب بطائرات خرجت من قواعدها في البحرين والعراق والكويت ، قامت بقصف مواقع الانقلابيين ، كما اشتركت أيضا قطع من الاسطول الفرنسي والأسطول البريطاني التي ترابط علي مقربة من السواحل السعودية في المياه الدولية للبحر الأحمر ،في دحر الانقلاب إ

… … …

- القوات اليمنية تقبض علي 200 من المسلحين من جنسيات مختلفة عربية وغير عرب - اسلاميين حاولوا التسل الي

داخل الأراضي السعودية ومعهم كميات كبيرة من الأسلحة والمتفجرات .

... ... ...

طوربيد تابع لاحدي وحدات الاسطول الفرنسي ، بالبحر الأحمر المرابضة قبالة السواحل السعودية يضبط سفينة تحمل 150

فردا بحوزتهم أسلحة وذخائر قبيل تمكنهم من الدخول الي الساحل السعودي لغرض الجهاد ضد النظام هناك ، واتضح انتماؤهم لكل من مصر والسودان والمغرب ...

== == == ==

انشقاق بين أعضاء العائلة المالكة بالسعودية بسبب اختلافهم حول السياسة الجديدة ، ومحاولة من الفريق المعارض وقف العمل بالدستور ، واعادة الأوضاع لما كانت عليه ...

... ... ...

تعيين قيادات جديدة بالجيش والشرطة السعوديين .

... ... ...أنباء عن خروج عدد من أمراء العائلة المالكة للمنفي الاختياري ، من المعترضين علي الدستور والنظام الجديد ، بعد تعهدهم بعدم الاشتغال بالسياسة خارج البلاد ، وتعهد الملك وولي العهد باستمرار منحهم مخصصاتهم السنوية كلمعتاد ...

... ... ...

الحكومة الجزائرية توافق علي تعديل الدستور لينص علي أن الأمازيجية هي القومية الأصيلة للجزائر ، وعلي ضرورة أمزجة التعليم ، لاحياء لغة البلاد لأصلية .

... ... ... ... ... ... ... ... ..... .......... ........

الفصل السادس

البيان ... البيان ... البيان

التليفزيون السعودي يقطع ارساله ليذيع بيانا لولي - كان الأمير عبد الله وقت كتابة السيناريو الذي هو الملك حاليا - العهد ، نصه كالآتي:

أبناء شعبنا الحبيب .. لقد دقت ساعة العمل لأجل التحول التاريخي الكبير لشعب المملكة نحو الاندماج في العصر الذي يحيط بنا ولم ندخله بعد ، وان كنا نستخدم كل أدواته وآلاته داخل وخارج بيوتنا ، ومصانعنا ، وبين أيادينا ..! آن الأوان لكي ندخل ذاك العصر ،عصر الكومبيوتر والفضائيات ، والحرية والديموقراطية ، وحقوق الانسان أيضا ..فتلك الأشياء لاتنفصل عن بعضها

.. لقد اتخذنا من قبل ، وكما تعرفون قرارا شجاعا بتغيير الدستور ، وعلمنته وعلمنة الحكم ، وفصل الدين عن الدولة كما هوالحال

بدول العالم المتحضر، وشغل منصب رئيس الوزراء بالانتخاب الحر.. .. تلك كانت خطوات جسورة سببت لنا مشاكلا وعقبات، ولكننا بتوفيق من الله وبفضل مساندتكم لنا وتأييد الشعب لخطواتنا وقراراتنا التاريخية الجسورة ، ذاك التأييد الذي أثبت استعدادا عظيما لشعبنا للاندماج العصري والحضاري والخروج من كهف السلفية والأصولية القديمة ، ولكن .. ولكن ذلك يا أبناء شعبنا العزيز ليس كافيا لكي يقبلنا المجتمع المتحضر كأعضاء في نادي الأمم المتمدينة.. وانما علينا أن نخطو خطوات أخري نثبت بها جدية خطانا ، ونبرهن علي أننا قد قطعنا صلتنا بآثام عصور الهمجية ... لذا فانه من واجب علينا أن ننهج نهج من اعتذرواعن آثام الماضي غير المتحضر .. ويجب أن نفهم حقيقة أنفسنا التي يفهمها العالم ، ونواجه ذلك بصراحة وشجاعة .. يجب أن ندرك أنه ليس صحيحا ما زعمه أجدادنا منذ مئات السنين أننا نحن العرب خير أمة .. !! هكذا قالوا دونما أي سند أو أي برهان .. ، ليس هذا صحيحا وانما الصحيح هو أننا نحن العرب أمة كسائر الأمم لسنا أرقاها ولا نحن حتي من ضمن أرقاها ، ويمكننا فقط اذا ما سلكنا طريق العلم الحديث أن نرقي لمستوي الأمم الراقية ، ونجد لنا مقعدا بينها .. تلك هي الحقيقة ، فعلي أي أساس ٌقال أسلافنا وصدقوا أنفسهم وصدقناهم.. لقد فرض ذلك فرضا علي الشعوب الأخري الكثيرة المغلوبة علي أمرها ؟؟!! كيف نكون نحن العرب خير أمة .. علي أي أساس ؟ أتراه علي أساس احتلال بلاد أخري غير بلادنا تحت مزاعم عقيدة ، وواجب عقائدي مزعوم لم يكن سوي ستار استعماري ككل حجج المستعمرين في كل زمان ..؟! ، ومارسوا من ورائه كل ما مارسه المستعمرون من البشاعات والجرائم في حق الشعوب ..!!

ان قهر الشعوب الأخري بالسيوف واحتلال الأمم لبعضها البعض قديما لم يكن عملا عظيما يضفي علي أصحابه عظمة سوي في العصور القديمة حيث الهمجية وشريعة الغاب كانت هي المسيطرة ، وان تسترت خلف دعاوي مختلفة دينية أو عرقية أو خلافها ... ، ومثلما احتل أجدادنا العرب لقدامي أمما شتي من أقصي آسيا وحتي آخر شمال افريقيا وجنوب غرب أوربا ..، كذلك كان للفرس جولاتهم الاستعمارية الامبراطورية ، وللاغريق ، وللرومان وللبابليين والآشوريين _ العراقيون القدماء - ، وللمصريين القدماء الذين وبسطوا سيطرتهم حتي حدود العراق ولييبيا ون كان ذلك لتأمين حدودهم ولمنع الغزوات الموجهة اليهم وليس لأغراض توسع استعماي ، وكذلك فعل المغول والتتار، وكذلك فعل الأتراك، العثمانيون ... ويجب ألا ننسي ، بل نتذكر دائما أن مستعمرين أجانب عديدين جاءوا بلادنا واحتلوها أيضا وأذاقوا أجدادنا الذ ل والهوان ، فشربوا من نفس الكاس الذي سقوا به شعوبا أخري ... ولكن دول العالم المتحضر وشعوبه الآن لم تعد تري في تاريخها

الاستعماري مفخرا ، وانما هو درب من البدائية والوحشية التي يجب الاستحياء منها والاعتذار عنها وليس التباهي بها، وقد اعتذر الصليبيون للشعوب التي اعتدوا عليها وظلموها ..، و تجري الضغوط الدولية لأجل دفع الأتراك للاعتذار للأرمن الذين اضطهدوا علي يد الامبراطورية العثمانية التركية ، واعتذر الألمان لليهود وعوضوهم , واعتذر الفاتيكان للعلم في شخص جاليليو الذي اضطهدته الكنيسة منذ 500 عام أي أن كل متحضر متمدين يعيش في عصر الفضاء والالكترونيات، والديموقراطية وحقوق الانسان يقدم اقراره بقبول الدخول في عصر العلم والحرية- العصر الحديث – مقرونا بتبرؤه من خطايا عصور الغاب والجهل القديم واعتذاره عنها ...

ولعله لم يعد خافيا عليكم يا أبناء شعبنا أن كل شعوب العالم المتحضر الآن لا تعجبها صورةأوسمعة أو تاريخ الانسان العربي،

وأن كل تلك الشعوب المتحضرة تتعامل مع من يدخل بلادهم منا بريبة وحذر وبنظرة كتلك التي ينظر بها الي ساكني الغاب

وحقيقة الأمر هي أن هؤلاء المتحضرون لا يتجنون علينا نحن العرب بموقفهم هذا ... كلا وانما لكونهم يعرفون حقيقة تاريخنا غير الناصع البياض والذي سطره أجدادنا المسلمون الأوائل بالدم والقتل والسلب والنهب والغصب والاغتصاب .. تلك حقيقة تعرفها تماما كل شعوب العالم المتحضرة ..، بينما نصر نحن علي اخفاء حقائق ذاك التاريخ الدموي لأجدادنا عن بعضنا البعض وانكاره أمام أنفسنا وانكاره أمام غيرنا من الشعوب الفقيرة المتخلفة حضاريا والتي لا تزال غارقة معنا في المستنقع الذي أوحلنا وأوحلهم فيه أجدادنا المسلمون العرب الأوائل .. تحت زعم نشر عقيدة وادعاء حمل قيم نسبوها الي السماء بينما السماء والأرض كلاهما بريئتان مما فعله هؤلاء الأجداد ومن كل ما قالوه وسطروه في كتبهم من ضلال وتضليل فرضوه بالسيف فرضا ولخصه وعبر عنه فيلسوف الشعراء العظيم أبو العلاء المعري في قوله :

جلوا صارما وتلوا باطلا وقالوا صدقنا فقلنا نعم (!!)

يا أبناء شعبنا ... انه لم يعد أمامنا الأن لكي تتغير الصورة القبيحة الشوهاء للعرب والانسان العربي ، تلك الصورة المنطبعة في أذهان شعوب العالم المتحضرة الحديثة ..، وبعد أن عدلنا الدستور وسلكنا طريق الديموقراطية وحقوق الانسان ، وأخذنا منهج العلم الحديث ، وطرحنا الخرافة وعصور الخرافة جانبا ، وأفرجنا عن سجناء الرأي وأطلقنا حرية تكوين الأحزاب السياسية ، ونشدد علي كلمة السياسية ، لم يعد أمامنا حتي تكتمل صورة الانسان العربي نقاء وصفاء في أعين المتحضرين سوي أن نعتذر عما ارتكبه أجدادنا المسلمون العرب الأوائل في حق الشعوب التي احتلوها وارتكبوا بها جرائم حرب وبشائع ومخازي تندي لها جبين

الانسانية ، يعرفها تماما ويرصدها التاريخ والمؤرخون الأمناء ، وتستر عليها المؤرخون الخونة المرتزقة وراحوا يسترونها بالكثير من أوراق التوت ، ولكن هيهات .. ان المثقفين في كل أمة متحضرة أم غيرها وباعتبارهم عقل وضمير أمتهم يعرفون تماما الفظائع التي ارتكبها أجدادنا المسلمون العرب في حق الشعوب التي احتلوها واستعمروها ، واسموا ذاك غزوا تارة ، وفتحا تارة أخري لاخفاء بشاعة ما فعلوه ولكن هيهات أن يخفي التاريخ الصادق شيئا ... وهذا ما يعرفه المثقفون العرب في بلدنا أيضا ، ولكنهم لم يكن بوسعهم أن يبوحوا به من قبل ...

يا أبناء شعبنا : باسمي وباسم جلالة الملك وباسمكم وباسم الحكومة أعلن اعتذارنا نحن العرب عما اقترفه أسلافنا الأجداد المسلمين العرب في حق كل من الدول والشعوب التالية : العراق وشعب العراق ، وبلاد الشام وشعب الشام عن كل ما لاقته

من مظالم علي أيادي المسلمين العرب الأوائل ، المستعمرين المعتدين علي هذه البلاد : خالد بن الوليد ، ، أبي عبيدة بن الجراح ، وغيرهم ... كما نعتذر لمصر وشعبها وما نابه علي يد عمرو بن العاص ، وكذلك نعتذر لبلاد-فارس ، وتركيا ، وشعوب وسط آسيا والسودان ، مملكة النوبة التي دمروها وبلاد شمال افريقيا واسبانيا.. تلك البلاد التي ارتكب العرب بها أبشع الجرائم علي يد طارق بن زياد المغربي الأمازيغي الذي استعمله أجدادنا للعدوان علي أسبانيا وشعبها وغيره من العسكريين الاستعماريين الذين تلوه ..

اننا نعتذر لكل تلك الشعوب ، ونستنكر ماحدث ونقبل دفع التعويضات اللازمة اذا ما طلبت منا تعويضات ...

بهذا يا أبناء شعبنا نكون قد طوينا أمام العالم وأمام أنفسنا صفحات تاريخنا الغابرة ..، وبصورتنا المتطهرة نحصل علي العضوية في نادي الدول والشعوب المتحضرة ...

لتكن أياديكم معنا يا شعبنا الحبيب ..، ولنمض معا للأمام ، وبالله التوفيق .

... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...

التليفزيون السعودي- برنامج : " من ضمير التاريخ " –يعرض لقاءا مع أربعة من المثقفين والمفكرين من أهل العراق و الشام - سوريا ولبنان، وفلسطين والأردن ، وأربعة مثلهم من السعودية في حوار بينهم ، .. تكلم ممثلوا الشام والأردن عن الفظائع

التي ارتكبها المسلمون العرب الأوائل عندما اقتحموا بلادهم من واقع التاريخ وكتبه الموثوق بها ، ويعرفها أهل الثقافة والفكر ، وسردوا علي سبيل المثال – من ضمن ما سردوا – كيف اغتصب خالد بن الوليد أسيرة ، هي امرأة " مالك بن النويرة " التي أخذها جنود خالد .. عقب قتلهم لزوجها أما م عينيها في المعركة ، مباشرة ، وسلموها لقائدهم خالدعلي الفور، فأغلق عليها خيمته واغتصبها بينما المعركة لاتزال دائرة ...

أكد المثقفون والمفكرون السعوديون علي صحة تلك الواقعة تاريخيا وأشاروا الي المراجع وكتب السيرة التي ذكرتها ، ومنها عبقرية الصديق للعقاد ، وأضافوا أن تلك الجريمة التي ارتكبها ذاك المدعو " سيف الله .." خال بن الوليد _ وفي مداخلة لأحدهم : بل سيف الشيطان !!- لم تكن الجريمة الوحيدة من نوعها ، وانما ارتكب تلك الفعلة النكراء عدة مرات ..!!

مثقف سعودي :- يبتسم بأسف حزين – وكان خالد يبرر فعلته بأن الأسيرة المسكينة هي التي وهبته نفسها وتزوجها ..!!

مفكر سعودي : - يعقب – وهل الأسيرة تملك شيئا يمكنهاأن تهبه ؟؟!!

يجيبه المثقف السعودي : كلا ان الأسيرة لاتملك حتي نفسها..

مثقف سعودي آخر: اذن كيف وهبته نفسها بينما هي لاتملك نفسها ؟ وتهب لقاتل زوجها وأهلها ؟ كيف ذلك ؟!!

مفكر سعودي انه كذب ، ونصب واستغفال ...

انتهت الندوة بعد نقاش طويل ، بأن اعتذر المفكران والمثقفان السعوديان للأربعة- المفكران والمثقفان الشوام - عما ارتكبه أجدادهم المسلمون الأوائل من جرائم في حق أهل الدول التي تضررت العراق و الشام ، وأبدوا اسفهم الشديد ، وقالوا ان من حق أهل تلك الدول المطالبة بتعويضات ان لم يكتفوا باعتذار ممثلين للمثقفين السعوديين والاعتذار الرسمي الذي قدمته السلطات السعودية علنا في التليفزيون

========

الي الحلقة الرابعة من السيناريو .... في عدد قادم



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحلقة الثانية / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- ذكري تركيع كاتب
- الحلقة الأولي / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- اختبار جديد للحريات في مصر
- سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحجاب مشكلته : الرسول الكريم
- أعياد الجلوس و.. التجليس (!)
- (!) المرأة التي فهمت
- يحدث ببلد الرسول الكريم وأراضيه الطاهرة
- لماذا لا تنتقد المسيحية ؟؟
- نشؤ وارتقاء الغش الجماعي الي : الاغتصاب الجماعي
- فول وعقول
- نعم للاغتصاب ، لا للمفكرين والكتاب
- بين الغش الجماعي و الاغتصاب الجماعي/حكم العسكر
- رد علي شيخ أزهري
- بشري للرئيس مبارك والمعارضة معا
- مصر الي أين ؟! والي متي ؟
- حد الردة عند العصابات الاجرامية ، وعند الأديان
- !لماذا أكتب في الدين ؟
- لن تطفئوا شمس الحوار المتمدن


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - الحلقة الثالثة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام