|
سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى لمد النفوذ الفارسي بعيدا!
مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي
(Maxim Al-iraqi)
الحوار المتمدن-العدد: 7994 - 2024 / 5 / 31 - 08:56
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1—مقدمة من مواويل الرادود الرهبري المدير العام محمد شياع السوداني في اطار جوائح الخيانات! 2- كيف تنظر ايران لخط بصرة شلامجة سوريا لبنان تركيا! ثم مصر والمغرب العربي! 3—مخاتلات وقرارات سوداني حول الموضوع 4—ماذا قال الخبير الوطني والوزير السابق والمعارض الايجابي! عامر عبد الجبار وعماد باجلان عن الموضوع!
(1) عندما كان نائبا في البرلمان، أكد سوداني في مقابلة أجراها عام 2021، عندما لم يكن يحلم بالوصول لقصر الخليفة في بغداد, أن أي ربط سككي مع دول الجوار هو تفريط في جميع موانئ العراق، وبالتالي تفريط بأهم ورقة يمتلكها العراق بحكم هذا الموقع الجغرافي المتميز الذي يتمتع به!! وغرد الدجال ايضا ضد الربط السككي مع اي دولة مجاورة, عندما تعرضت ايران والاطار الى هزيمة انتخابية مذلة في انتخابات اكتوبر 2021 وحاولت بشتى الطرق السلمية والارهابية المشاركة بالحكم ولو بالحد الادنى بعد تصريحات سبع البرمبة الذي ترك لهم الجمل بما حمل, بعد ان قتلت المليشيات الفارسية باوامر وتوجيهات رهبرية عشرات الصدريين العزل بعد ان انسحب السطل من البرلمان وترك لايران ان تسيطر على العراق دون جيوش وغزو! وقد اعلن اعتزاله ولكنه كل يوم يطلع بسالفة جديدة مال حشاشة ومنها عيد الغدير ولو بعث علي من جديد لقتله اتباع الصدر والان طرد السفيرة الامريكية واغلاق السفارة كما فعلت ايران عام 1979 كشرط اولي لاقامة الجمهورية الاسلامية الفارسية الفاشية التي حذرت منها في مقالاتي السابقة وسيستمر هذا العتوي الغبي في خدمة المشروع الفارسي كما فعل ال الصدر الكرام حتى يتم دعسهم مع اتباع الفرس! - انه لايعلم ان العراق محتل من ايران وجيوشها وليس من امريكا الحافظة لهذا النظام الاجرامي الفاسد والمعترفه به! ثم اتى الاطار بالسوداني كمدير عام لمجلس الوزراء, بعد ان وافق على كل شروط ايران وواجبه هو الاشراف على الطبول الاعلامية مع بعض المجسرات التي كلفت العراق عشرة اضعاف السعر المعتاد لها ولم يقدم اي حسابات ختامبة بعد ان انفق موازنة عام 2023! والمصيبة ليست فقط في ان الدجال بلع تصريحاته ولكنه يقوم باموال العراق لخدمة الربط السككي مع ايران ومن خلال شركة اسبانية لمسافة 23 كم وبمبلغ خرافي لاتعرفها البشرية! والهدف الايراني هو بعد الاتفاق مع الصين على بناء مصانع في ايران بمبالغ خرافية, ان يتم نقل تلك المنتجات من خلال العراق الى البحر المتوسط مع الاسلحة والاعتدة لمحور الرهبر وكذلك نقل البضائع, ومن جانب اخر ان تم تشغيل طريق التنمية بعد (عمرن ) طويل فان ايران ستستثمر كل ذلك! ولن يتحقق الميناء الجاف او طريق التنمية كما سماه سوداني, لان الاستثمار يحتاج امن واستقرار وكل ذلك غير متوفر في العراق وكلما عاد سوداني من جولة والتطبيل للاستثمار, تحدث في العراق الخروقات الامنية من داعش او من العصابات الايرانية وعصابات مقتدى السطل مما يجعل حديث سوداني عن الاستثمار هو هراء! وفي النهاية سيكون الخط الايراني الى البحر المتوسط او الى تركيا هو الفاعل فقط, اما ماعدا ذلك فسيتم تخريبه! ان تم انشاءه! واما ميناء الفاو فاقراو عليه السلام. ان بناء عراق متقدم مزدهر قوي سياسيا واقتصاديا هو خط احمر ايراني مدعوم امريكيا وغربيا! ان خراب الشرق الاوسط والشرق وباقي العالم هو هدف امريكي اوروبي مبين من اجل ان تظل جنة المليار السعيد قائمة! وبالطبع فان من يحقق ذلك في الشرق الاوسط هي عمائم الدجل والشعوذه! لم يتحدث سوداني ولاغيره من انصاف الرجال عن حقوق العراق المائية والارض التي فقدها غرب نهر شط العرب ولا عن موضوع بناء سد مشترك في شط العرب ولا في الحصول على ميزة للعراق! ويطرح سوداني مشروع مترو بغداد للاستثمار! وكذلك خط النجف كربلاء للاستثمار وطريق تنميته للاستثمار (سكة حديد وطريق سريع) فلماذا يدفع من اموال العراق لبناء خط بصرة شلامجة وليس لمستثمرين كما يفعل في كل مكان!!! الجواب لان الاوامر صدرت له من طهران, ولان ايران تريد النقل مجاني ولاتريد الدفع لاحد من المستثمرين ولذا على العراق ان يبني ويصلح ويصون الخط مجانا خدمة للفرس ومنتجاتهم ومخدراتهم وسلاحهم لنشره في الشرق والمغرب العربي! وخصص العراق لبناء السكة فقط اكثر من 165 مليون دولار من اموال شياع السوداني دون اي فائدة امنية او اقتصادية او دولية للعراق حتى يكون الخط ايضا احد وسائل امداد القوات الفارسية التي ستهاجم الخليج والعرب! اما الاموال للاستملاك من المواطنين واقيام اراضي الدولة فهي كبيرة جدا حتما, عدا تكاليف تنظيف الاراضي من الالغام وهي مانع طبيعي امام تقدم القوات الفارسية مستقبلا! ولاتوجد لحد الان مع نظام الملالي معاهدة سلام بل فقط وقف اطلاق النار! وترك بطل التحرير القومي الامر سائبا ثم اتجه للكويت في احد تجليات النهيق القومي العروبي ودفرات ابو زنيهر العربي!
(2) كيف تنظر ايران للخط! تدعي ايران ان النظام العراقي في عهد مختار الفساد والارهاب وقع عام 2011 مذكرة تفاهم مع ايران للربط السككي في اطار بيع خور عبد الله للكويت بالتعاون مع الاحزاب الكردية وهوشيار زيباري وهادي عامري وقبضوا المقسوم ولم يباشر بميناء الفاو على الرغم من توفر اموال طائلة للعراق بسبب ايران! وتدعي ان الامر تكرر في عام 2014 وان داعش عرقلت المشروع! وتعرض المشروع لمعضلات مثل منح الاراضي الخ!: سيكون الخط وسيلة لنقل المسافرين مع مخدراتهم وسمومهم وافكارهم بحيث يجعلون العراق خري مري بسلاسة! دون السيطرة على شيء! ويمكن من خلاله نقل السلاح والعتاد لحزب الله والمليشيات في سورية ونقل البضائع من الصين او المنتجة في ايران للبحر المتوسط وهناك مشروع سابق لنقل الغاز الايراني عبر العراق وسوريا لاوروبا! كما أن استخدام شبكة السكك الحديدية سيقلل من استخدام 200 الف حافلة ركاب على هذا الطريق حاليا (التي خربت طرق العراق مع شاحنات نقل البضائع من ايران وغيرها) الطريق الوحيد لمحور المقاولة وهو معبر القائم – ألبو كمال الذي سيربط بين إيران والعراق وسوريا ولبنان، وسيعمل الخط السككي على زيادة الصادرات والواردات بين دول محور الخراب. بالإضافة إلى ذلك، تعرضت إيران لأقسى العقوبات الاقتصادية في السنوات الأخيرة، وأثرت هذه العقوبات أيضًا على مبيعات الوقود والطاقة؛ من ناحية أخرى، يمكن لدولة مثل لبنان، بأزمة وقودها، أن تكون سوقًا لإيران في مجال نقل الوقود، وفي أثناء حل أزمة الوقود، يمكن أيضًا تقليل آثار العقوبات. يعتبر خط سكة حديد الشلامجة – البصرة من خطوط العبور الاستراتيجية، وسيسمح تنفيذه لإيران بالوصول إلى دول شرق البحر المتوسط وميناء اللاذقية في سوريا. يمكن اعتبار سوريا جسرا بين القارات الثلاث في آسيا وأوروبا وأفريقيا، والتي سيتم ربطها عن طريق سكة حديد الشلامجة – البصرة ثم سكك حديد اللاذقية لربط آسيا الوسطى وأوروبا الغربية على مسافة 4500 كم. ستؤدي مثل هذه القضية إلى زيادة الظروف أمام إيران للعب دور أكثر في المنطقة ومد نفوذها ومخدراتها وسلاحها وخرابها وسموها المادية والفكرية, وأيضًا توفير منصة من خلال زيادة مناطق التصدير لتقوية وتوسيع اقتصادها لتحقيق نوع من التوازن الاقتصادي في المنطقة والتنافس مع الجيران. المصدر: خط سكة حديد الشلامجة – البصرة.. قطار يربط الخليج الفارسي بالبحر الأبيض المتوسط | وكالة الرأي الدولية (alrai-iq.com)
(3) وقع وزير النقل العراقي رزاق محيبس مذكرة تمنح ايران الارض لاقامة جسر في البصرة للسكة وتكون ملكية الارض لايران! وبعد الضجة التي حدثت نفذوا الخطة ب في التراجع, وذلك تكتيك رهبري مبين وهم يثيرون الضجة في مكان ويعودوا لتنفيذ مخططاتهم في مكان اخر, بعد صمت الشعب الذي خدعوه بتعيينات ورعاية اجتماعية, والافلاس قادم للعراق! والفقر قادم ومن يعترض يتم قتله من قبل الحرس الثوري واذنابه كما فعلوا في ثورة اكتوبر 2019! وقد وضع اخا سودان حجر الاساس للمشروع 2 سبتمبر 2023 مستغلا الزيارة الاربعينية في عمل مخاتل وفي اطار كل الضجيج والاستهتار الخارج من الملفات المتتابعة عند الحرس الثوري ومراكز دراسات النظام الفارسي المعتمد على اشرس شياطين الارض والسماء! ومن المؤمل انجازة في فترة 18 و24 شهرًا وعسى ان ينهار نظام الفساد والعمالة والارهاب الحاكم قبل تلك المدة! واي شركة تعمل في خدمة المشروع الفارسي في العراق يجري حمايتها واي شركات اخرى يجري ابتزازها او حرقها وان وعد سوداني بحمايتها وهو غير قادر على حماية نفسه من ايران واوباشها! وقال السوداني بعدها في ايلول 2023 في لقاء متلفز دجلا ونفاقا إن "اي ربط سككي مع أي دولة لنقل البضائع لن تتم الموافقة عليه دون إكمال مشروع ميناء الفاو وطريق التنمية وموقفي ثابت". وأضاف أن "الدولة العراقية جادة في وضع مشروعي طريق التنمية وميناء الفاو موضع التنفيذ"، مبينا ان "الربط السككي مع إيران هو لنقل المسافرين". وسترون كيف يبلع هذا التصريح ويثول عليه كما فعل سابقا او ان ياتي بعده للحكم رجل افشل واسوا منه لينفذ نقل البضائع لان السكة ستبنى باكثر من حمولة 15 طن المخصصة للمسافرين!
وكان سوداني في مجلس الوزراء يوم 28 مايس 2024 قرر احالة المشروع لشركة اسبانية! دون مناقصة باوامر من ايران لدعم اي دولة تساند ايران ومواقفها على حساب المصالح العراقية من المصدر: عاجل| مجلس الوزراء يوافق على مشروع خط سكة حديد (بصرة – شلامجة) وإحالته إلى شركة إسبانية - Observer Iraq
وأصدر سوداني، خمسة قرارات في ما يتعلق بمشروع سكة حديد بصرة- شلامجة في 22 آب 2023 وهي: 1- قيام محافظة البصرة بالحصول على مصادقة الدوائر المعنية كافة على المسار المقترح من قبلها، ويتم تثبيته في التصميم الأساس للمحافظة، بما لا يتعارض مع أي نشاط أو مشاريع مستقبلية. 2- استحصال الموافقات الأصولية بتخصيص الأراضي العائدة للدولة، التي يمر بها المسار لأغراض مشروع خط سكة حديد بصرة –شلامجة. 3- قيام محافظة البصرة بإزالة كل التجاوزات على مسار السكة الجديد المقترح من محافظة البصرة. 4- قيام وزارة البيئة/ دائرة شؤون الألغام بتحديد المناطق الملوثة بالألغام على المسار الجديد المقترح من محافظة البصرة. 5- تتولى وزارة النقل تحديد مبالغ الاستملاك لإدراجها ضمن المشروع لدى وزارة التخطيط. وأعلن وزير الطرق الايراني (مهرداد بذرباش) "التوصل إلى اتفاقيات جيدة ومشروع خط سكة حديد الشلامجة – البصرة سيظهر في الميزانية العراقية لعام 2023" !!!! لان ايران هي من تعد ميزانية العراق المحتل! مشير الى ان "العراق قد وعد بإنفاق 215 مليار دينار (= 165 مليون دولار ل 32 كيلومتر ) عن المصدر في 22 اب 2023 الحكومة تصدر 5 قرارات تخص مشروع سكك البصرة – الشلامجة | هذا اليوم (hathalyoum.net)
(4) كتب النائب عامر عبد الجبار اسماعيل في تدوينة بموقع إكس، يوم 4 شباط 2024 إن "الربط السككي مع ايران ضرر اقتصادي كبير على العراق وقتل ميناء الفاو الكبير الذي يتمتع بالحق الحصري في ربط الخليج العربي باوربا كأقصر واسرع وارخص وأأمن طريق في العالم". وأضاف "لا سمح الله إذا ما تم الربط السككي مع ايران او مع اي دولة تقع على الخليج العربي فسيتوقف الميناء عند 10 أو 15 رصيفاً". وغرد عامر عبد الجبار ايضا قائلا بينما يصم الدثو اسماعه عن كل شيء : (ان استثمار الزيارة الاربعينية لوضع حجر اساس مشروع ربط سككي مع ايران!!! توجية اطلاقة الرحمة على ميناء الفاو سجلوها علي ستنتفي حاجة 91 رصيف في ميناء الفاو ربما تنحصر عند 15 رصيف. الغريب الحكومة تحقق احلام ايرانية لربط ايران مع سوريا وتتناسى انحرف شط العرب 2200 م باتجاه العراق!!) وقال عامر ايضا في مقابلة: تم الربط السككي مع ايران بمثابة اطلاق رصاصة الرحمة لميناء الفاو الكبير لانه سيفقد اهميته تماما! من المصدر: عامر عبدالجبار:الربط السككي مع إيران بمثابة رصاصة الرحمة لميناء الفاو الكبير لأنه سيفقد أهميته تماما (youtube.com)
وكان وزير النقل العراقي السابق، عامر عبد الجبار، قال إن "الربط السككي مع إيران لأغراض نقل المسافرين فقط ادعاء كاذب لعدم ورود أي حصرية بذلك، وكان الأجدر تحديد مواصفات السكة بحمولة محورية 15 طنا، وغير ذلك فهو خداع للشعب العراقي".
وقال عماد باجلان مايلي حول الموضوع في المصدر: بعد تحذيره منه.. لماذا مضى السوداني بالربط السككي مع ... (arabi21.com)
-- "ضرر المشروع وتداعياته على العراق يعلمها رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، وحديثه السابق عن خطورة الربط السككي مع دول الجوار أمر واضح لا يحتمل التأويل، لذلك فهو اليوم في حرج كبير". -- "السوداني تعرض لضغوطات كبيرة من بعض الأحزاب، ولا سيما من عصائب أهل الحق، بقيادة قيس الخزعلي، الذي سبق له أن وصف رئيس الوزراء بأنه مجرد مدير عام، أي لا يمتلك صلاحيات له ولا يستطيع اتخاذ قرار بدون العودة للإطار التنسيقي". --"هل يعقل أن يحذر السوداني قبل عام واحد من مشروع الربط السككي في مقابلاته التلفزيونية، واليوم يذهب بنفسه ويضع حجر الأساس لها إن لم تكن عليه ضغوطات، ولا سيما من العصائب التي هي من تدير الحكومة اليوم؟" --"خطوة السوداني هذه بالفعل كانت بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على ميناء الفاو الكبير وكل موانئ العراق". -- "تزامن المشروع مع زيارة الأربعين (مناسبة دينية شيعية) وإثارة المشكلات في محافظة كركوك، كلها كانت للتغطية على هذه الصفقة التي ستكون أضرارها جسيمة على مستقل العراق، حسبما تحدث السوداني نفسه عن ذلك قبل توليه منصب رئيس الحكومة". -- "السوداني مطالب بالخروج إلى الشعب العراقي، وتوضيح الفائدة المرجوة من مشروع الربط السككي، ولماذا غير رأيه بعدما كان يحذر منه. لكنه لن يستطيع التصريح بذلك، لأنه اليوم يمر في حرج كبير". --"وضع حجر الأساس أثناء انشغال المواطنين في الزيارة الأربعينية أمر مقصود"، واصفا الربط السككي بين العراق وإيران بأنه "رصاصة الرحمة على ميناء الفاو".
#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)
Maxim_Al-iraqi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و
...
-
الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه
...
-
سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني
...
-
بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية,
...
-
الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة
...
-
انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا
...
-
هل كان علي بن ابي طالب واولاده, شيعة او اطاريون او صدريون او
...
-
ان لله جنودا من طائرات!!...معجزة الله الرملية في طبس ومعجزته
...
-
التصنيف السياسي لمجموعات التعازي بمصرع اية الله رئيسي ولهيان
...
-
المهازل السبعة لايران, خلال الفطسة الكبرى للمرحوم رئيسي ورفا
...
-
بعد اختفاء السفاح رئيسي والمتعجرف عبد اللهيان, فان قتل الخام
...
-
حسب موشرات مدركات الفساد العالمي, فان العراق مازال في قعر ال
...
-
سودانيات هادفة-8/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري
...
-
سودانيات هادفة-7/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري
...
-
سودانيات هادفة-6/ خراب الخطوط والمطارات
-
ام فدك (بلاسخارت) وتلميع صورة نظام الفساد والارهاب الايراني
...
-
سودانيات هادفة-5
-
ترجمة وتعليق/ لمقال في الكارديان البريطانية/ حول تحقيق الامم
...
-
سودانيات هادفة-4
-
ترجمة وتعليق لمقال ديرشبيكل الالمانية (الموقع العالمي) عن مق
...
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|